سلوى حسن
27-10-2011, 07:57 PM
http://ecpulse.com/ecpulse.com/mainforms/NewsImages/TopStory_27-10-2011-00-01-00.GIF
Thursday October 27 , 2011 14:01 GMT
القرص الذي يمدد مأمول الحياة إلى 150 عاما
رغبة البشر في العيش المؤبد تدفع بالعلماء للبحث دائما عن سبل إطالة متوسط حياة الفرد. و وفقا لباحثون استراليين في غضون 5 سنوات سيتوفر هنالك قرص من شأنه تمديد مأمول الحياة إلى 150 عاما.
القرص يدعى "إلكسير الحياة" و يساعد في إبطاء عملية الشيخوخة مما سيساعد في إطالة متوسط العمر و العيش بصحة أكبر. قد يصبح هذا القرص متوفرا في الأسواق في غضون 5-10 أعوام، مما سيمثل بداية عهد جديد.
إلى جانب العلاجات بالخلايا الجذعية، هذه الأقراص تساعد الجسم في إصلاح نفسه، و ذلك إثر مادة مستخلصة من النباتات تسمى "ريسفيراترول"، تمكنت من إطالة عمر ذبابة الفاكهة و الديدان و الخميرة و الفئران إثر تحفيز بروتينات تسمى "سيرتوينز".
لكن البروفيسور سميث اعترف أن إطالة متوسط العمر قد يسبب مشاكل اقتصادية و اجتماعية خطيرة، لكن معالجة الخرف الذي يتضمن مرض الزهايمر أيضا مهم للغاية من أجل تجنب آثاره السلبية للغاية، صرحت بارونيس سوزان غرينفيلد، عالمة الأعصاب في جامعة أوكسفورد.
قد يبدأ الأفراد باتخاذ مهنة جديدة بعد عمر 65، خاصة في الوظائف التي لا تتطلب جهدا كبيرا. "لن يرغب الأفراد التقاعد بعمر 65 و تمضية عقود جالسين في المنزل"، أضاف البروفيسور سميث
Thursday October 27 , 2011 14:01 GMT
القرص الذي يمدد مأمول الحياة إلى 150 عاما
رغبة البشر في العيش المؤبد تدفع بالعلماء للبحث دائما عن سبل إطالة متوسط حياة الفرد. و وفقا لباحثون استراليين في غضون 5 سنوات سيتوفر هنالك قرص من شأنه تمديد مأمول الحياة إلى 150 عاما.
القرص يدعى "إلكسير الحياة" و يساعد في إبطاء عملية الشيخوخة مما سيساعد في إطالة متوسط العمر و العيش بصحة أكبر. قد يصبح هذا القرص متوفرا في الأسواق في غضون 5-10 أعوام، مما سيمثل بداية عهد جديد.
إلى جانب العلاجات بالخلايا الجذعية، هذه الأقراص تساعد الجسم في إصلاح نفسه، و ذلك إثر مادة مستخلصة من النباتات تسمى "ريسفيراترول"، تمكنت من إطالة عمر ذبابة الفاكهة و الديدان و الخميرة و الفئران إثر تحفيز بروتينات تسمى "سيرتوينز".
لكن البروفيسور سميث اعترف أن إطالة متوسط العمر قد يسبب مشاكل اقتصادية و اجتماعية خطيرة، لكن معالجة الخرف الذي يتضمن مرض الزهايمر أيضا مهم للغاية من أجل تجنب آثاره السلبية للغاية، صرحت بارونيس سوزان غرينفيلد، عالمة الأعصاب في جامعة أوكسفورد.
قد يبدأ الأفراد باتخاذ مهنة جديدة بعد عمر 65، خاصة في الوظائف التي لا تتطلب جهدا كبيرا. "لن يرغب الأفراد التقاعد بعمر 65 و تمضية عقود جالسين في المنزل"، أضاف البروفيسور سميث