سلوى حسن
01-11-2011, 08:06 PM
Tuesday November 1 , 2011 09:30 GMT
التقرير الشهري لسوق أبو ظبي للأوراق المالية خلال شهر أكتوبر 2011
أنهى المؤشر الرئيسي لسوق أبو ظبي للأوراق المالية تعاملات شهر أكتوبر 2011 على انخفاض بنسبة 1.26% ليفقد المؤشر 31.98 نقطة من قيمته ليصل عند مستوى 2501.43 نقطة في أواخر شهر أكتوبر 2011 مقارنة بـ 2533.41 نقطة في أواخر شهر سبتمبر من العام الجاري، هذا وقد تم التداول خلال الشهر على 962.403 مليون سهم مقارنة بـ 0.903 مليار سهم في شهر سبتمبر المنصرم، وقد بلغت قيم التداول 1.43 مليار درهم خلال شهر أكتوبر مقارنة بـ 1.32 مليار درهم خلال شهر سبتمبر الماضي،من خلال تنفيذ 18.61 ألف صفقة، وقد تأثر سوق أبو ظبي بتراجع الأسواق العالمية مع انتشار المخاوف من حدوث أزمات مالية جديدة.
وعن أعلى قيمة للمؤشر خلال شهر أكتوبر فقد كانت في بداية الشهر والتي بلغت 2539.59 نقطة، في حين شهدت جلسة 24 أكتوبر من العام الجاري أقل نقطة وصل إليها المؤشر حيث وصل المؤشر عند مستوى 2440.96 نقطة.
أما عن أداء القطاعات خلال شهر أكتوبر 2011 فقد اكتست جميعها بحلة حمراء بقيادة القطاع العقاري الذي انخفض بنسبة 7.57% ليفقد 129.76 نقطة، تلاه قطاع الاستثمار هوى بنسبة 6.55% حيث قد فقد 54.03 نقطة، ثم قطاع الصناعة انحدر بنسبة 3.72% ليفقد 65.1 نقطة باستثناء قطاع البنوك الذي ارتفع وحيدا بنسبة 1.16% مضيفا 45.94 نقطة.
الأسبوع الأول: أستهل سوق أبو ظبي للأوراق المالية تداولات الأسبوع الأول من شهر أكتوبر متكبدا خسائر بقيمة 39 نقطة متأثرا بتراجع الأسواق العالمية مع أنتاشر المخاوف من حدوث أزمات مالية جديدة، وقد ضغط سهمي الدار وصروح على المؤشر ليدفعاه إلى الهبوط.
وبالنسبة للأعلى قيمة للمؤشر فقد تحققت يوم الأحد حيث بلغت 2535 نقطة في حين شهد يوم الأربعاء أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 2488 نقطة، وبنهاية التعاملات الخميس تلونت ثلاثة جلسات باللون الأحمر مقابل جلستان باللون الأخضر.
أما عن أداء القطاعات فقد انخفضت بشكل جماعي بقيادة قطاع العقار انخفض بنسبة 1.94%، تلاه قطاع الاستثمار والخدمات المالية هوى بنسبة 1.67%، قطاع البنوك انحدر بنسبة 1.25%، وأخيرا قطاع الصناعة تراجع بنسبة 0.05% مع ارتفاع ثلاث قطاعات وهم قطاع الطاقة ارتفع بنسبة 1.81%، تلاه قطاع السلع الاستهلاكية تصاعد بنسبة 0.79%، وأخيرا قطاع التأمين ربح بنسبة 0.02%.
الأسبوع الثاني: أستمر سوق أبو ظبي للأوراق المالية في خسائره للأسبوع الثاني على التوالي لينهى تعاملاته الأسبوعية على خسائر بقيمة 13.6 نقطة بضغط من الشركات الكبرى وخاصة سهم الاتحاد الوطني وسهم أبو ظبي التجاري وسهم الفجيرة لصناعات البناء وسهم الدار العقارية وسهم بنك الشارقة وأيضا سهم العربي المتحد.
وبالنسبة للأعلى قيمة للمؤشر فقد تحققت يوم الأحد حيث بلغت 2499 نقطة في حين شهد يوم الخميس أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 2477 نقطة، وبنهاية التعاملات الخميس تلونت أربعة جلسات باللون الأحمر مقابل جلسة واحدة باللون الأخضر.
هذا وقد أستهل سوق أبو ظبي للأوراق المالية أولى تداولات هذا الأسبوع على ارتفاع ولكنة عكس اتجاهه الصاعد في اليوم الثاني من هذا الأسبوع ليتراجع مفتقدا 1.7 نقطة وقد أستمر السوق في انخفاضة إلى اليوم الأخير من هذا الأسبوع حيث قد تراجع بنسبة 0.36% مغلقا عند مستوى 2477 نقطة.
أما عن أداء القطاعات فقد انخفض خمس قطاعات وقد جاء على رأسها قطاع الخدمات انخفض بنسبة 2.04%، تلاه قطاع الاستثمار والخدمات المالية هوى بنسبة 1.72%، قطاع العقار انحدر بنسبة 1.54%، قطاع، قطاع السلع الاستهلاكية انخفض بنسبة 1.32%، وأخيرا قطاع الصناعة تراجع بنسبة 1.08% مع ارتفاع ثلاث قطاعات بقيادة قطاع الطاقة ارتفع بنسبة 1.20%، تلاه قطاع البنوك تصاعد بنسبة 0.77%، وأخيرا قطاع التأمين ربح بنسبة 0.01%.
الأسبوع الثالث: ما زال سوق أبو ظبي ينزف للأسبوع الثالث على التوالي حيث قد منى بخسائر إجمالية بقيمة 33.7 نقطة وسط حالة من التراجع التي أصابت السوق خلال الأسابيع الماضية وأيضا بالتزامن مع إعلان الشركات عن نتائج أعمالها الفصلية، وقد ضغطت عدة أسهم على المؤشر لتدفعه إلى الهبوط ومنها سهم الدار العقارية على المؤشر حيث قد أغلق دون مستوى الدرهم لأول مرة في تاريخ تداولاته، وسهم اتصالات الذي وصل لأعلى انخفاض له منذ شهر يناير الماضي، وأخيرا سهم صروح العقارية الذي سجل أيضا أدنى مستوياته التاريخية خلال هذا الأسبوع.
وبالنسبة للأعلى قيمة للمؤشر فقد تحققت يوم الأحد حيث بلغت 2471 نقطة في حين شهد يوم الخميس أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 2444 نقطة، وبنهاية التعاملات الخميس تلونت خمسة جلسات باللون الأحمر مقابل جلسة واحدة باللون الأخضر.
أما عن أداء القطاعات فقد غلب عليها جميعها اللون الأحمر بقيادة قطاع العقار انخفض بنسبة 2.30%، تلاه قطاع السلع الاستهلاكية هوى بنسبة 1.88%، قطاع الاستثمار انخفض بنسبة 1.79%، وأخيرا قطاع الاتصالات تراجع بنسبة 1.48% باستثناء قطاع الخدمات ارتفع بنسبة 0.42%، تلاه قطاع الطاقة تصاعد بنسبة 0.04% وأخيرا قطاع البنوك ربح بنسبة 0.01%.
الأسبوع الرابع: أستطاع سوق أبو ظبي للأوراق المالية أن يتخلص من خسائره التي استمرت على مدار ثلاث أسابيع على التوالي أن ينهى تعاملات الأسبوع الرابع من شهر أكتوبر على مكاسب إجمالية بقيمة 28 نقطة ليرتفع بنسبة 1% مقارنة بأسبوع الأسبوع الماضي، وقد دعم سهم الدار المؤشر للسعود خلال هذا الأسبوع مع إفصاح الشركات عن نتائج أعمال التسعة أشهر الأولى من عام 2011.
وبالنسبة لأعلى قيمة للمؤشر فقد تحققت يوم الخميس حيث بلغت 2471.67نقطة في حين شهد يوم الأحد أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 2441.80نقطة، وبنهاية التعاملات الخمس تلونت أربع جلسات باللون الأخضر مقابل جلسة واحدة باللون الأحمر.
أما عن أداء القطاعات فقد ارتفعت بشكل جماعي بقيادة قطاع العقار ارتفع بنسبة 2.34%، تلاه قطاع الخدمات تصاعد بنسبة 2.27%، قطاع الاستثمار والخدمات المالية زاد بنسبة 1.82%، وأخيرا قطاع الصناعة ربح بنسبة 1.42% باستثناء قطاع التأمين تراجع بنسبة 0.12%.
جلسة يوم الأحد: أستطاع المؤشر الرئيسي لسوق أبو ظبي للأوراق المالية أن يتصاعد بنسبة 1.58% في جلسة يوم الأحد الموافق 30 أكتوبر 2011 ليغلق المؤشر عند مستوى 2510.70 نقطة، مضيفا 39.03 نقطة، هذا وقد تم التداول اليوم على 104.852 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 142.398 مليون درهم من خلال تنفيذ 1.443 صفقة بيع وشراء.
وقد انتعشت الأسهم حيث قد ارتفع سهم صروح بنسبة 6% ليغلق عند مستوى 1.3 درهم، ثم سهم الدار تصاعد بنسبة 4% ليغلق عند مستوى 1.09 درهم.
أما عن أداء القطاعات فقد اكتست جميعها بحلة خضراء بقيادة قطاع العقار ارتفع بنسبة 5.22% أي ما يعادل 78.62 نقطة، تلاه قطاع الاستثمار والخدمات المالية بارتفاع بنسبة 3.57% أي ما يساوى 27.03 نقطة، قطاع الطاقة زاد بنسبة 2.97% أي ما يعادل 37.77 نقطة، وأخيرا قطاع البنوك ربح بنسبة 2.59% أي ما يعادل 102.18 نقطة باستثناء قطاع الخدمات انخفض بنسبة 0.54% ليفقد 12.67 نقطة مع استقرار قطاع السلع الاستهلاكية.
جلسة يوم الاثنين: أختتم مؤشر سوق أبو ظبي للأوراق المالية الجلسة الأخيرة من تداولات شهر أكتوبر على انخفاض بنسبة 0.30% ليغلق المؤشر الرئيسي عند مستوى 2501.43 نقطة، ليفقد 7.51 نقطة، هذا وقد تم التداول اليوم على 64.783 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 115.251 مليون درهم من خلال تنفيذ 1.179 صفقة بيع وشراء.
وقد تماشى سوق أبو ظبي في انخفاضة مع انخفاض سهم الدار بنسبة 1% مغلقا عند مستوى 1.06 درهم بعد أن قررت الشركة الاستغناء عن 24% من موفيها في إطار خطة شاملة للهيكل التنظيمي للأعمال، وهذا سيعمل على إعادة ضبط النهج التطويري للدار، ولكن فقد ارتفع سهم صروح بنسبة 1% ليغلق عند مستوى 1.01 درهم.
أما عن أداء القطاعات فقد انخفضت بشكل جماع بقيادة قطاع الاستثمار والخدمات المالية انخفض بنسبة 1.72% ليفقد 13.51 نقطة، تلاه قطاع الطاقة انخفض بنسبة 1.69% ليفقد 22.13 نقطة، قطاع البنوك انخفض بنسبة 0.55% حيث قد فقد 22.39 نقطة، وأخيرا قطاع السلع الاستهلاكية تراجع بنسبة 0.46% ليفقد 3.88 نقطة مع ارتفاع ثلاث قطاعات وهم قطاع الصناعة ارتفع بنسبة 1.05% أي ما يعادل 17.52 نقطة، تلاه قطاع الخدمات والعقار ربحا بنسبة 0.19% ة0.18% على التوالي.
التقرير الشهري لسوق أبو ظبي للأوراق المالية خلال شهر أكتوبر 2011
أنهى المؤشر الرئيسي لسوق أبو ظبي للأوراق المالية تعاملات شهر أكتوبر 2011 على انخفاض بنسبة 1.26% ليفقد المؤشر 31.98 نقطة من قيمته ليصل عند مستوى 2501.43 نقطة في أواخر شهر أكتوبر 2011 مقارنة بـ 2533.41 نقطة في أواخر شهر سبتمبر من العام الجاري، هذا وقد تم التداول خلال الشهر على 962.403 مليون سهم مقارنة بـ 0.903 مليار سهم في شهر سبتمبر المنصرم، وقد بلغت قيم التداول 1.43 مليار درهم خلال شهر أكتوبر مقارنة بـ 1.32 مليار درهم خلال شهر سبتمبر الماضي،من خلال تنفيذ 18.61 ألف صفقة، وقد تأثر سوق أبو ظبي بتراجع الأسواق العالمية مع انتشار المخاوف من حدوث أزمات مالية جديدة.
وعن أعلى قيمة للمؤشر خلال شهر أكتوبر فقد كانت في بداية الشهر والتي بلغت 2539.59 نقطة، في حين شهدت جلسة 24 أكتوبر من العام الجاري أقل نقطة وصل إليها المؤشر حيث وصل المؤشر عند مستوى 2440.96 نقطة.
أما عن أداء القطاعات خلال شهر أكتوبر 2011 فقد اكتست جميعها بحلة حمراء بقيادة القطاع العقاري الذي انخفض بنسبة 7.57% ليفقد 129.76 نقطة، تلاه قطاع الاستثمار هوى بنسبة 6.55% حيث قد فقد 54.03 نقطة، ثم قطاع الصناعة انحدر بنسبة 3.72% ليفقد 65.1 نقطة باستثناء قطاع البنوك الذي ارتفع وحيدا بنسبة 1.16% مضيفا 45.94 نقطة.
الأسبوع الأول: أستهل سوق أبو ظبي للأوراق المالية تداولات الأسبوع الأول من شهر أكتوبر متكبدا خسائر بقيمة 39 نقطة متأثرا بتراجع الأسواق العالمية مع أنتاشر المخاوف من حدوث أزمات مالية جديدة، وقد ضغط سهمي الدار وصروح على المؤشر ليدفعاه إلى الهبوط.
وبالنسبة للأعلى قيمة للمؤشر فقد تحققت يوم الأحد حيث بلغت 2535 نقطة في حين شهد يوم الأربعاء أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 2488 نقطة، وبنهاية التعاملات الخميس تلونت ثلاثة جلسات باللون الأحمر مقابل جلستان باللون الأخضر.
أما عن أداء القطاعات فقد انخفضت بشكل جماعي بقيادة قطاع العقار انخفض بنسبة 1.94%، تلاه قطاع الاستثمار والخدمات المالية هوى بنسبة 1.67%، قطاع البنوك انحدر بنسبة 1.25%، وأخيرا قطاع الصناعة تراجع بنسبة 0.05% مع ارتفاع ثلاث قطاعات وهم قطاع الطاقة ارتفع بنسبة 1.81%، تلاه قطاع السلع الاستهلاكية تصاعد بنسبة 0.79%، وأخيرا قطاع التأمين ربح بنسبة 0.02%.
الأسبوع الثاني: أستمر سوق أبو ظبي للأوراق المالية في خسائره للأسبوع الثاني على التوالي لينهى تعاملاته الأسبوعية على خسائر بقيمة 13.6 نقطة بضغط من الشركات الكبرى وخاصة سهم الاتحاد الوطني وسهم أبو ظبي التجاري وسهم الفجيرة لصناعات البناء وسهم الدار العقارية وسهم بنك الشارقة وأيضا سهم العربي المتحد.
وبالنسبة للأعلى قيمة للمؤشر فقد تحققت يوم الأحد حيث بلغت 2499 نقطة في حين شهد يوم الخميس أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 2477 نقطة، وبنهاية التعاملات الخميس تلونت أربعة جلسات باللون الأحمر مقابل جلسة واحدة باللون الأخضر.
هذا وقد أستهل سوق أبو ظبي للأوراق المالية أولى تداولات هذا الأسبوع على ارتفاع ولكنة عكس اتجاهه الصاعد في اليوم الثاني من هذا الأسبوع ليتراجع مفتقدا 1.7 نقطة وقد أستمر السوق في انخفاضة إلى اليوم الأخير من هذا الأسبوع حيث قد تراجع بنسبة 0.36% مغلقا عند مستوى 2477 نقطة.
أما عن أداء القطاعات فقد انخفض خمس قطاعات وقد جاء على رأسها قطاع الخدمات انخفض بنسبة 2.04%، تلاه قطاع الاستثمار والخدمات المالية هوى بنسبة 1.72%، قطاع العقار انحدر بنسبة 1.54%، قطاع، قطاع السلع الاستهلاكية انخفض بنسبة 1.32%، وأخيرا قطاع الصناعة تراجع بنسبة 1.08% مع ارتفاع ثلاث قطاعات بقيادة قطاع الطاقة ارتفع بنسبة 1.20%، تلاه قطاع البنوك تصاعد بنسبة 0.77%، وأخيرا قطاع التأمين ربح بنسبة 0.01%.
الأسبوع الثالث: ما زال سوق أبو ظبي ينزف للأسبوع الثالث على التوالي حيث قد منى بخسائر إجمالية بقيمة 33.7 نقطة وسط حالة من التراجع التي أصابت السوق خلال الأسابيع الماضية وأيضا بالتزامن مع إعلان الشركات عن نتائج أعمالها الفصلية، وقد ضغطت عدة أسهم على المؤشر لتدفعه إلى الهبوط ومنها سهم الدار العقارية على المؤشر حيث قد أغلق دون مستوى الدرهم لأول مرة في تاريخ تداولاته، وسهم اتصالات الذي وصل لأعلى انخفاض له منذ شهر يناير الماضي، وأخيرا سهم صروح العقارية الذي سجل أيضا أدنى مستوياته التاريخية خلال هذا الأسبوع.
وبالنسبة للأعلى قيمة للمؤشر فقد تحققت يوم الأحد حيث بلغت 2471 نقطة في حين شهد يوم الخميس أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 2444 نقطة، وبنهاية التعاملات الخميس تلونت خمسة جلسات باللون الأحمر مقابل جلسة واحدة باللون الأخضر.
أما عن أداء القطاعات فقد غلب عليها جميعها اللون الأحمر بقيادة قطاع العقار انخفض بنسبة 2.30%، تلاه قطاع السلع الاستهلاكية هوى بنسبة 1.88%، قطاع الاستثمار انخفض بنسبة 1.79%، وأخيرا قطاع الاتصالات تراجع بنسبة 1.48% باستثناء قطاع الخدمات ارتفع بنسبة 0.42%، تلاه قطاع الطاقة تصاعد بنسبة 0.04% وأخيرا قطاع البنوك ربح بنسبة 0.01%.
الأسبوع الرابع: أستطاع سوق أبو ظبي للأوراق المالية أن يتخلص من خسائره التي استمرت على مدار ثلاث أسابيع على التوالي أن ينهى تعاملات الأسبوع الرابع من شهر أكتوبر على مكاسب إجمالية بقيمة 28 نقطة ليرتفع بنسبة 1% مقارنة بأسبوع الأسبوع الماضي، وقد دعم سهم الدار المؤشر للسعود خلال هذا الأسبوع مع إفصاح الشركات عن نتائج أعمال التسعة أشهر الأولى من عام 2011.
وبالنسبة لأعلى قيمة للمؤشر فقد تحققت يوم الخميس حيث بلغت 2471.67نقطة في حين شهد يوم الأحد أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 2441.80نقطة، وبنهاية التعاملات الخمس تلونت أربع جلسات باللون الأخضر مقابل جلسة واحدة باللون الأحمر.
أما عن أداء القطاعات فقد ارتفعت بشكل جماعي بقيادة قطاع العقار ارتفع بنسبة 2.34%، تلاه قطاع الخدمات تصاعد بنسبة 2.27%، قطاع الاستثمار والخدمات المالية زاد بنسبة 1.82%، وأخيرا قطاع الصناعة ربح بنسبة 1.42% باستثناء قطاع التأمين تراجع بنسبة 0.12%.
جلسة يوم الأحد: أستطاع المؤشر الرئيسي لسوق أبو ظبي للأوراق المالية أن يتصاعد بنسبة 1.58% في جلسة يوم الأحد الموافق 30 أكتوبر 2011 ليغلق المؤشر عند مستوى 2510.70 نقطة، مضيفا 39.03 نقطة، هذا وقد تم التداول اليوم على 104.852 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 142.398 مليون درهم من خلال تنفيذ 1.443 صفقة بيع وشراء.
وقد انتعشت الأسهم حيث قد ارتفع سهم صروح بنسبة 6% ليغلق عند مستوى 1.3 درهم، ثم سهم الدار تصاعد بنسبة 4% ليغلق عند مستوى 1.09 درهم.
أما عن أداء القطاعات فقد اكتست جميعها بحلة خضراء بقيادة قطاع العقار ارتفع بنسبة 5.22% أي ما يعادل 78.62 نقطة، تلاه قطاع الاستثمار والخدمات المالية بارتفاع بنسبة 3.57% أي ما يساوى 27.03 نقطة، قطاع الطاقة زاد بنسبة 2.97% أي ما يعادل 37.77 نقطة، وأخيرا قطاع البنوك ربح بنسبة 2.59% أي ما يعادل 102.18 نقطة باستثناء قطاع الخدمات انخفض بنسبة 0.54% ليفقد 12.67 نقطة مع استقرار قطاع السلع الاستهلاكية.
جلسة يوم الاثنين: أختتم مؤشر سوق أبو ظبي للأوراق المالية الجلسة الأخيرة من تداولات شهر أكتوبر على انخفاض بنسبة 0.30% ليغلق المؤشر الرئيسي عند مستوى 2501.43 نقطة، ليفقد 7.51 نقطة، هذا وقد تم التداول اليوم على 64.783 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 115.251 مليون درهم من خلال تنفيذ 1.179 صفقة بيع وشراء.
وقد تماشى سوق أبو ظبي في انخفاضة مع انخفاض سهم الدار بنسبة 1% مغلقا عند مستوى 1.06 درهم بعد أن قررت الشركة الاستغناء عن 24% من موفيها في إطار خطة شاملة للهيكل التنظيمي للأعمال، وهذا سيعمل على إعادة ضبط النهج التطويري للدار، ولكن فقد ارتفع سهم صروح بنسبة 1% ليغلق عند مستوى 1.01 درهم.
أما عن أداء القطاعات فقد انخفضت بشكل جماع بقيادة قطاع الاستثمار والخدمات المالية انخفض بنسبة 1.72% ليفقد 13.51 نقطة، تلاه قطاع الطاقة انخفض بنسبة 1.69% ليفقد 22.13 نقطة، قطاع البنوك انخفض بنسبة 0.55% حيث قد فقد 22.39 نقطة، وأخيرا قطاع السلع الاستهلاكية تراجع بنسبة 0.46% ليفقد 3.88 نقطة مع ارتفاع ثلاث قطاعات وهم قطاع الصناعة ارتفع بنسبة 1.05% أي ما يعادل 17.52 نقطة، تلاه قطاع الخدمات والعقار ربحا بنسبة 0.19% ة0.18% على التوالي.