ابوريما الرياشي
02-11-2011, 08:05 PM
الخليجي يطلق وحدة متخصصة بتمويل مشاريع بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022
2011-11-02
أعلن بنك الخليج التجاري( الخليجي) انه مع اقتراب الإعلان عن منح عقد إدارة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 هذا الشهر، يستعد البنك لأن يكون الخيار الأمثل لشركات المقاولات والتعهدات من خلال إطلاقه لقسم متخصص بتمويل المشاريع الخاصة بكأس العالم لكرة القدم 2022.
وقد صرح السيد روبن ماكول الرئيس التنفيذي للمجموعة في الخليجي بأنه "من المتوقع أن تنفق قطر أكثر من 150 مليار دولار تحضيراً للحدث التاريخي في 2022. وستتوجه معظم هذه الإستثمارات لتحسين وتطوير البنية التحتية، ومن ضمنها السكك الحديدية والمترو، وشبكة الطرق، والفنادق والاستادات الرياضية. وفي هذا الإطار سيحتاج المقاولون الرئيسيون والفرعيون إلى التنسيق مع بنوكهم لتأمين الدعم المالي لمشاريعهم. آخذين كل ذلك في عين الاعتبار، أنشأنا وحدة خاصة لتمويل المشاريع تتولى تلبية كافة متطلبات شركات المقاولات بمختلف أنوعها لتكون قادرة على تنفيذ مشاريعها بسلاسة وفاعلية". وأضاف السيد ماكول، "ستهتم هذه الوحدة بتمويل العقود لكافة مشاريع الهندسة والتخطيط والبناء بالإضافة إلى العقود ذات الصلة بالأعمال الميكانيكية والكهربائية والصحية. وقد تم تخصيص هذه الوحدة لتلبية متطلبات المقاولين الرئيسيين ومقاولي الباطن، موفرين لهم أعلى مستويات الخدمة من خلال الموافقات السريعة وخبرة مديري العلاقات المختصين بهذا القطاع. هذا النموذج يعكس استراتيجية البنك، حيث قدم الخليجي مؤخراً الدعم لمقاولين محليين، وإقليميين ودوليين في قطر لهم صلة بمشاريع استراتيجية مثل: راس قرطاس للطاقة وتحلية المياه، ومشاريع توسعة الميناء في رأس لفان، ومركز قطر الوطني للمؤتمرات، وطريق الدوحة السريع (الدائري السادس)، ومدينة راس لفان الصناعية، ومتحف قطر الوطني فضلاً عن العديد من المشاريع الاستراتيجية
2011-11-02
أعلن بنك الخليج التجاري( الخليجي) انه مع اقتراب الإعلان عن منح عقد إدارة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 هذا الشهر، يستعد البنك لأن يكون الخيار الأمثل لشركات المقاولات والتعهدات من خلال إطلاقه لقسم متخصص بتمويل المشاريع الخاصة بكأس العالم لكرة القدم 2022.
وقد صرح السيد روبن ماكول الرئيس التنفيذي للمجموعة في الخليجي بأنه "من المتوقع أن تنفق قطر أكثر من 150 مليار دولار تحضيراً للحدث التاريخي في 2022. وستتوجه معظم هذه الإستثمارات لتحسين وتطوير البنية التحتية، ومن ضمنها السكك الحديدية والمترو، وشبكة الطرق، والفنادق والاستادات الرياضية. وفي هذا الإطار سيحتاج المقاولون الرئيسيون والفرعيون إلى التنسيق مع بنوكهم لتأمين الدعم المالي لمشاريعهم. آخذين كل ذلك في عين الاعتبار، أنشأنا وحدة خاصة لتمويل المشاريع تتولى تلبية كافة متطلبات شركات المقاولات بمختلف أنوعها لتكون قادرة على تنفيذ مشاريعها بسلاسة وفاعلية". وأضاف السيد ماكول، "ستهتم هذه الوحدة بتمويل العقود لكافة مشاريع الهندسة والتخطيط والبناء بالإضافة إلى العقود ذات الصلة بالأعمال الميكانيكية والكهربائية والصحية. وقد تم تخصيص هذه الوحدة لتلبية متطلبات المقاولين الرئيسيين ومقاولي الباطن، موفرين لهم أعلى مستويات الخدمة من خلال الموافقات السريعة وخبرة مديري العلاقات المختصين بهذا القطاع. هذا النموذج يعكس استراتيجية البنك، حيث قدم الخليجي مؤخراً الدعم لمقاولين محليين، وإقليميين ودوليين في قطر لهم صلة بمشاريع استراتيجية مثل: راس قرطاس للطاقة وتحلية المياه، ومشاريع توسعة الميناء في رأس لفان، ومركز قطر الوطني للمؤتمرات، وطريق الدوحة السريع (الدائري السادس)، ومدينة راس لفان الصناعية، ومتحف قطر الوطني فضلاً عن العديد من المشاريع الاستراتيجية