فريق أول
26-05-2006, 01:02 PM
بدأت التعاملات في سوق الأسهم السعودية تعود الى طبيعتها تدريجاً مع استقرار أسعار الأسهم المتداولة، خصوصاً أسهم الشركات القيادية التي تؤثر في المؤشر.
وشهدت تعاملات الأسبوع الماضي ارتفاع الطلب على الأسهم المتداولة، ما أدى الى ارتفاع عدد الأسهم المتداولة وكميتها، وعدد الصفقات المنفذة، وذلك بعد أن عانت السوق خلال الفترة السابقة بعض الركود نتيجة إحجام المتعاملين عن الشراء تخوفاً من استمرار موجة الهبوط وتكبدهم مزيداً من الخسائر.
وهبطت الأسعار الى مستويات مقنعة بالنسبة الى بعض المتعاملين، ما أدى الى زيادة الطلب على أسهم محددة وزيادة أسعارها تدريجياً، واتجاه بعضهم الى عمليات البيع لجني الأرباح.
وأنهى المؤشر العام تعاملات الأسبوع بخسارة مقدارها 661.07 نقطة، نسبتها 5.98 في المئة، ليهبط الى مستوى 10385.48 نقطة، في مقابل 11046.55 نقطة ليوم الخميس من الأسبوع الماضي. وبهذه الخسارة الأخيرة يكون المؤشر خسر منذ مطلع السنة 6327 نقطة، نسبتها 37.86 في المئة. وخلال الأسبوع الماضي جرى التداول بأسهم كل الشركات المدرجة البالغة 80 شركة، هبطت أسعار أسهم 47 شركة منها، بينما ارتفعت أسهم 29 شركة، واستقرت 4 شركات عند أسعارها السابقة.
وهبطت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة عند الإغلاق الى 1.54 تريليون ريال (412.58 بليون دولار)، في مقابل 1.64 تريليون ريال (439.1 بليون دولار) نهاية الأسبوع السابق، بخسارة مقدارها 99.7 بليون ريال (26.6 بليون دولار)، نسبتها 6 في المئة، فيما بلغت خسائر السوق منذ بداية انهيار الأسعار أواخر شباط (فبراير) 1.5 تريليون ريال (401.5 بليون دولار)، نسبتها 50 في المئة. وهبطت مؤشرات كل قطاعات السوق، أبرزها «الصناعة» الذي فقد 11.05 في المئة من قيمته، تعادل 2626 نقطة، ليهبط الى مستوى 21146 نقطة، فيما كان مؤشر المصارف أقلها خسارة بنسبة 0.71 في المئة، الى 30478 نقطة.
وحققت بعض الأسهم قفزات في الأسعار أعادت الى المتعاملين ذكريات ما قبل الانهيار، في مقدمها سهم «الصادرات» الصاعد بنسبة 53.48 في المئة، تعادل 61.5 ريال، ليصعد الى 176.5 ريال، من تداول 15.6 مليون سهم. تلاه سهم «فتيحي» بنسبة ارتفاع 43.56 في المئة، تعادل 11 ريالاً، صعوداً الى 36.25 ريال، من تداول 43.1 مليون سهم، وثالثهما سهم «معدنية» الصاعد الى 67 ريالاً، بزيادة مقدارها 15.25 ريال، نسبتها 29.47 في المئة، من تداول 17 مليون سهم. وجاء سهم «الأبحاث والتسويق» في مقدم الأسهم الخاسرة، إذ هبط سعره الى 69 ريالاً، بخسارة 15.5 ريال، نسبتها 18.34 في المئة، من تداول 26.6 مليون سهم، أما أبرز الخاسرين فكان سهم «سابك» الذي يمثل 21.2 في المئة من حجم السوق، بعد خسارة بنسبة 11.47 في المئة، تعادل 17 ريالاً، ليهبط الى 131.25 ريال ويفقد 270 نقطة.
وشهدت تعاملات الأسبوع الماضي ارتفاع الطلب على الأسهم المتداولة، ما أدى الى ارتفاع عدد الأسهم المتداولة وكميتها، وعدد الصفقات المنفذة، وذلك بعد أن عانت السوق خلال الفترة السابقة بعض الركود نتيجة إحجام المتعاملين عن الشراء تخوفاً من استمرار موجة الهبوط وتكبدهم مزيداً من الخسائر.
وهبطت الأسعار الى مستويات مقنعة بالنسبة الى بعض المتعاملين، ما أدى الى زيادة الطلب على أسهم محددة وزيادة أسعارها تدريجياً، واتجاه بعضهم الى عمليات البيع لجني الأرباح.
وأنهى المؤشر العام تعاملات الأسبوع بخسارة مقدارها 661.07 نقطة، نسبتها 5.98 في المئة، ليهبط الى مستوى 10385.48 نقطة، في مقابل 11046.55 نقطة ليوم الخميس من الأسبوع الماضي. وبهذه الخسارة الأخيرة يكون المؤشر خسر منذ مطلع السنة 6327 نقطة، نسبتها 37.86 في المئة. وخلال الأسبوع الماضي جرى التداول بأسهم كل الشركات المدرجة البالغة 80 شركة، هبطت أسعار أسهم 47 شركة منها، بينما ارتفعت أسهم 29 شركة، واستقرت 4 شركات عند أسعارها السابقة.
وهبطت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة عند الإغلاق الى 1.54 تريليون ريال (412.58 بليون دولار)، في مقابل 1.64 تريليون ريال (439.1 بليون دولار) نهاية الأسبوع السابق، بخسارة مقدارها 99.7 بليون ريال (26.6 بليون دولار)، نسبتها 6 في المئة، فيما بلغت خسائر السوق منذ بداية انهيار الأسعار أواخر شباط (فبراير) 1.5 تريليون ريال (401.5 بليون دولار)، نسبتها 50 في المئة. وهبطت مؤشرات كل قطاعات السوق، أبرزها «الصناعة» الذي فقد 11.05 في المئة من قيمته، تعادل 2626 نقطة، ليهبط الى مستوى 21146 نقطة، فيما كان مؤشر المصارف أقلها خسارة بنسبة 0.71 في المئة، الى 30478 نقطة.
وحققت بعض الأسهم قفزات في الأسعار أعادت الى المتعاملين ذكريات ما قبل الانهيار، في مقدمها سهم «الصادرات» الصاعد بنسبة 53.48 في المئة، تعادل 61.5 ريال، ليصعد الى 176.5 ريال، من تداول 15.6 مليون سهم. تلاه سهم «فتيحي» بنسبة ارتفاع 43.56 في المئة، تعادل 11 ريالاً، صعوداً الى 36.25 ريال، من تداول 43.1 مليون سهم، وثالثهما سهم «معدنية» الصاعد الى 67 ريالاً، بزيادة مقدارها 15.25 ريال، نسبتها 29.47 في المئة، من تداول 17 مليون سهم. وجاء سهم «الأبحاث والتسويق» في مقدم الأسهم الخاسرة، إذ هبط سعره الى 69 ريالاً، بخسارة 15.5 ريال، نسبتها 18.34 في المئة، من تداول 26.6 مليون سهم، أما أبرز الخاسرين فكان سهم «سابك» الذي يمثل 21.2 في المئة من حجم السوق، بعد خسارة بنسبة 11.47 في المئة، تعادل 17 ريالاً، ليهبط الى 131.25 ريال ويفقد 270 نقطة.