المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ░▒▓██▓▒░هديتي للداخلية: بوابات ونقاط أمنية░▒▓██▓▒░



أبو عبدالعزيز
08-11-2011, 10:27 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وكل عام وأنتم جميعا في صحة وخير
بالنسبة لفكرة المشروع هذا هي فكرة ليست مبتكرة 100% في جميع تفاصيلها، وقبل تسليط الضوء على نقاطها؛ من المستحسن التطرق لتجربتين:

1) تجربة الملياردير الهندي راجوخشان في إدارة امبراطوريته المالية بمختلف منشآتها
2) تجربة إقليم شاهشتين الغني والواقع في أقصى سيبريا والذي يتمتع بما يشبه الاستقلال الذاتي


تجربة الملياردير الهندي
نظراً لما يعانيه عادة كثير من أصحاب المنشآت التجارية من خسائر بسبب عدم انضباط موظفيها فيما يتعلق بالعمل حضوراً وانصرافا، والتزاما بالقيام بمهامهم الوظيفية في مكاتبهم أو أماكن العمل المختلفة؛ فقد ابتكر هذا الملياردير أسلوبا جديدا للتعامل مع هذه المشكلة وذلك باتباع طريقة الكترونية مكنته من متابعة جميع موظفيه بأسلوب دقيق لم يكلفه كثيرا.
فقد قام بتوزيع أجهزة الكترونية في منشآته ليس في مداخلها وحسب، وإنما عند كل مكتب أو وحدة من الوحدات الإدارية والانتاجية، وتقوم هذه الأجهزة بالتعرف على الموظفين عن بعد من خلال الشريحة الالكترونية المدمجة في بطاقاتهم الوظيفية، وتخزين ذلك كله في وحدة مركزية يتم من خلالها متابعتهم بشكل تفصيلي لا سيما:
- وقت حضور وانصراف كل موظف، وما قد يتخلل وقت الدوام من انقطاع.
- معرفة مكان تواجد كل موظف، وما إذا كان في مكتبه أو موقع آخر بالعمل له علاقة بطبيعة وظيفته.
- معرفة ما إذا تواجد أشخاص من غير الموظفين في أماكن العمل.
وأصدر الملياردير المذكور تعليماته بشكل واضح بأن تقييم الموظف وكذا راتبه سيكون مرتبطا بمدى الالتزام الفعلي بالعمل، وأن من لا يحمل بطاقته الوظيفية يعتبر غائبا، ولو كان حاضراً بالفعل.. كما تم تعزيز هذه الفكرة في وقت لاحق من خلال تطوير تلك الأجهزة الألكترونية بحيث تجمع إمكانية قراءة شريحة الهواتف الجوالة والتي يحملها كل موظف، وذلك لإضعاف أي احتمال للتلاعب أو التحايل من قبل البعض.


تجربة الإقليم الروسي
هذا الإقليم الروسي الصغير يقوم اقتصاده على انتاج بعض المعادن الثمينة، ويقوم جل سكانه البالغين قرابة المليون نسمة على صناعة التعدين والعمل في المناجم لاستخراج المعادن، ثم معالجتها من خلال التصنيع، ثم العمل على تصديرها محليا وخارجيا.
وفي خلال زيارة رئيس الإقليم للهند، وقف على تجربة الملياردير الهندي وأعجب بها، وأراد أن يطبقها على مستوى واسع في إقليمه، ليس في المنشآت العامة الصناعية والإدارية ...الخ وحسب وإنما أيضا على مستوى الأماكن العامة، وبعد جدل ونقاش برلماني أخذ مدى كبير؛ أقرت الجهات التشريعية في الإقليم مقترح رئيسه، فتم وضع العديد من الأجهزة الألكترونية النظيرة عند كل تقاطع رئيسي في الشوارع، وعند الإشارات الضوئية، وأجهزة الرادارات في الطرق، وعند الأماكن والمنشآت العامة التي تتسم بخصوصية أمنية أو استراتيجية، بل وأيضا عند كل كاميرة مراقبة خاصة بالمنشآت التجارية الخاصة التي يلزمها القانون بوضع مثل هذه الكاميرات.
وكان لزاما إجراء تعديلات تشريعية بموجبها ألزم كل مقيم أو زائر للإقليم بحمل بطاقته الشخصية ذات الشريحة الذكية أينما تنقل داخل نطاق الإقليم ولا يستثنى من ذلك إلا الأماكن الخاصة كالمساكن ونحوها، وتم تقرير غرامات مالية على كل من لا يحمل بطاقة هويته، أو كان يحمل بطاقة لا تخصه...الخ، وبالطبع فقد كانت ذات الأجهزة يمكن من خلالها - وعن بعد - معرفة ما إذا كان الشخص الذي يمر في نطاقها لا يحمل بطاقة هوية أصلاً، كما كانت تسهل لرجال الأمن معرفة ما إذا كان الشخص المار يحمل بطاقة لا تخصه وذلك من خلال مقارنة صفات ذلك الشخص بالبيانات التي تعطيها الأجهزة بناء على قراءة البطاقة المحمولة...الخ وكانت النتائج فوق التصور خلال فترة زمنية قصيرة من حيث إمكانية القضاء على الجرائم وفرض الأمن والنظام على مستوى الإقليم ككل.
ومما عزز كل ذلك، وسهل وجود حاجة ذاتية لأن يحمل كل شخص بطاقة الهوية الخاصة به أنه تم تطوير نظام هذه البطاقات على النحو التالي:
أ) أنه تم إدماج جميع البطاقات الأخرى في بطاقة الهوية هذه بحيث يستغني المقيم على أرض الإقليم أو الزائر له عن حمل بطاقة قيادة مركبة أو بطاقة صحية أو بطاقة عمل أو بطاقة دراسية، بل وحتى بطاقة الدعم التمويني وخدمات الضمان الاجتماعي...الخ.
ب) أنه تم ربط بطاقة الهوية بالنظام المالي للإقليم، وبحيث أنه يتم من خلالها حصريا تسديد جميع الرسوم والغرامات بل وأجور المواصلات العامة كالقطارات والباصات...الخ.
ج) أنه تم تطوير فكرة بطاقة الهوية بحيث لا تقتصر على إثبات شخصية حاملها، وإنما أيضا ما قد يحتاج إليه هو شخصيا بشكل متكرر أو تحتاجه الجهات الرسمية وغيرها من معلومات وبيانات تتعلق بصاحب البطاقة، وكل جهة بحسب اختصاصها وعلى وجه الخصوص ما يلي:
1. البيانات الشخصية المعتادة من اسم، وتاريخ ميلاد، الجنسية، وعنوان السكن والعمل...الخ، والسمات المميزة الجسدية، وبصمة العين والأصابع...الخ.
2. البيانات المتعلقة بالحالة الشخصية والمدنية لحاملها (متزوج، أعزب، مطلق..)، (كامل الأهلية، أو ناقصها..)، ( موكل لغيره، أو ممثل عن غيره بموجب ولاية أو وصاية، أو وكالة...)، (بل حي، أو ميت... إذ بعض الأشخاص يستغل أحيانا هويات المتوفين في مآرب شتى قبل أن يسلمها للجهات الرسمية)، (لم يحكم عليه من قبل جنائيا أو بإفلاس، أو حكم عليه ورد اعتباره، أو لم يرد بعد..)...الخ.
3. البيانات المتعلقة بالجانب الصحي من فصيلة دم، أو حمله أمراض وبائية معدية، أو أمراض مزمنة تتطلب معاملة صحية خاصة، أو حساسية دوائية أو غذائية...الخ
4. البيانات المتعلقة بالجانب المالي وبالأخص ما يمتلك شخصيا باسمه وكذا ما يملكه من له التصرف عنهم من ممتلكات ثابتة ( وبالأخص ما يتصل بالعقار من تصرفات وحقوق يلزم قانونا تسجيلها أو شهرها) أو ممتلكات منقولة (لا سيما أسهم الشركات، وسجل تجاري، ومركبات، وحسابات مصرفية).
5. كل البيانات الأخرى التي يلزم القانون بإشهارها أو تسجيلها أو توثيقها، أو الإفصاح عنها.

أي أن بطاقة الهوية بالشكل المتقدم صارت جامعة لكل البيانات المتعلقة بالشخص، وبطريقة تغنيه عن حمل كثير من المستندات الأخرى، وبحيث لو احتاج لعملية تمويل بنكي مثلا فيمكنه من خلالها فورا اثبات ما قد يطلبه البنك من معلومات تتعلق بوظيفته، أو بملاءته المالية... وهكذا إذا تقدم للتوظف في مكان ما... فيتأتى للشخص ذاته استخراج مجموعة من البيانات لدى احتياجه لذلك، كما يمكن للجهات المعنية كل فيما يخصه الوقوف على البيانات ذات الصلة به من خلال أجهزة يتاح من خلالها استخراج مستندات ثبوتية أو الوقوف على بيانات هامة بناء على قراءة تلك الأجهزة لبطاقة الهوية.. ولنتصور طاقم اسعاف طبي يُبَلَّغ عن شخص في غيبوبة؛ فيتمكن من خلال قراءة بطاقة الهوية عبر الجهاز الالكتروني الذي لديه الوقوف على أهم البيانات ذات الصلة بحالته الصحية على النحو المتقدم..
_____________________

كل ما تقدم بشأن تجربة الملياردير الهندي والإقليم الروسي هما - بكافة التفاصيل - من نسج الخيال أو لنقل بعبارة أخرى: الموضوع هو توظيف للخيال - واسمحوا لي إن كان جامحا - في تقريب تصور فكرة مشروع البوابة والنقاط الأمنية، بالإضافة لفكرة تطوير البطاقة الشخصية، وأظن أقرب الجهات الإدارية ذات الصلة لدينا هما: وزارة الداخلية & الحكومة الالكترونية، ويسرني تلقي اقتراحاتكم وآرائكم بل ونقدكم أيضا، وأسمح لأي شخص يطلع على الموضوع ويعجب به بأن يطرحه إن شاء على أي جهة معنية قد تسعى من خلاله لمزيد من التطوير في وطننا المعطاء.. وتقبلوا خالص شكري وتقديري.

المسك1969
08-11-2011, 12:06 PM
وعساكم من العايدين الفايزين برحمة وغفران رب العالمين آمين

بصراحة حطمتني لما قلت في النهاية أنها من نسج الخيال:(... لأنها بالحقيقة فكرة رائعه (وصاحب الفكرة خياله واسع ولكن سليم) وتكفي المواطن معاناة أن يحمل عدة بطاقات مختلفه لجهات مختلفه

رخصه السواقه + البطاقة الشخصيه+ البطاقة الصحيه+ بطاقة البنك والفيزا أو الماستر كارد+ الحالة الصحية للشخص

اربع في واحد أو خمسه في واحد... يوفر علينا الكثير وعليه يكون التجديد للبطاقة في وقت واحد وفي مكان واحد وبنفس اليوم وإلا تتعطل مصالحنا بسبة أن الكل في واحد

أنا أتقبل فكرة مثل هذه وأن كانت من نسج الخيال وأتمنى أن تتحقق يوما ما

جزاكم الله خيرا


الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
التكبير مقيد دبر كل صلاة

ANONYMOUS
08-11-2011, 12:07 PM
سبق وان اشرت لنفس الفكره تقريبا بس بطريقه اخرى

عاد فكرتي افضل .. لان فكرة حمل بطاقه اصعب .. الكثير بينساها
واللي بيبوق بطاقة حد بيسوي اللي يبيه بإسمه



http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=469560&highlight=%D4%D1%ED%CD%E5

المسك1969
08-11-2011, 12:12 PM
[b]تجربة الملياردير الهندي
نظراً لما يعانيه عادة كثير من أصحاب المنشآت التجارية من خسائر بسبب عدم انضباط موظفيهم فيما يتعلق بالعمل حضوراً وانصرافا، والتزاما بالقيام بمهامهم الوظيفية في مكاتبهم أو أماكن العمل المختلفة؛ فقد ابتكر هذا الملياردير أسلوبا جديدا للتعامل مع هذه المشكلة وذلك باتباع طريقة الكترونية مكنته من متابعة جميع موظفيه بأسلوب دقيق لم يكلفه كثيرا.
فقد قام بتوزيع أجهزة الكترونية في منشآته ليس في مداخلها وحسب، وإنما عند كل مكتب أو وحدة من الوحدات الإدارية والانتاجية، وتقوم هذه الأجهزة بالتعرف على الموظفين من خلال الشريحة الالكترونية المدمجة في بطاقاتهم الوظيفية، وتخزين ذلك كله في وحدة مركزية يتم من خلالها متابعتهم بشكل تفصيلي لا سيما:
- وقت حضور وانصراف كل موظف، وما قد يتخلل وقت الدوام من انقطاع.
- معرفة مكان تواجد كل موظف، وما إذا كان في مكتبه أو موقع آخر بالعمل له علاقة بطبيعة وظيفته.
- معرفة ما إذا تواجد أشخاص من غير الموظفين في أماكن العمل.
وأصدر الملياردير المذكور تعليماته بشكل واضح بأن تقييم الموظف وكذا راتبه سيكون مرتبطا بمدى الالتزام الفعلي بالعمل، وأن من لا يحمل بطاقته الوظيفية يعتبر غائبا، ولو كان حاضراً بالفعل.. كما تم تعزيز هذه الفكرة في وقت لاحق من خلال تطوير تلك الأجهزة الألكترونية بحيث تجمع إمكانية قراءة شريحة الهواتف الجوالة والتي يحملها كل موظف، وذلك لإضعاف أي احتمال للتلاعب أو التحايل من قبل البعض.

هذه الفكرة أجد فيها الكثير من التحكم وهو جيد لسير العمل ولكن به ضغط كبير وتقييد للموظف حتى أنه قد يكره عمله وقد يكون متواجدا فيه ولكن لا ينجز الكثير




ومما عزز كل ذلك، وسهل وجود حاجة ذاتية لأن يحمل كل شخص بطاقة الهوية الخاصة به أنه تم تطوير نظام هذه البطاقات على النحو التالي:
أ) أنه تم إدماج جميع البطاقات الأخرى في بطاقة الهوية هذه بحيث يستغني المقيم على أرض الإقليم أو الزائر له عن حمل بطاقة قيادة مركبة أو بطاقة صحية أو بطاقة عمل أو بطاقة دراسية، بل وحتى بطاقة الدعم التمويني وخدمات الضمان الاجتماعي...الخ.
ب) أنه تم ربط بطاقة الهوية بالنظام المالي للإقليم، وبحيث أنه يتم من خلالها حصريا تسديد جميع الرسوم والغرامات بل وأجور المواصلات العامة كالقطارات والباصات...الخ.
ج) أنه تم تطوير فكرة بطاقة الهوية بحيث لا تقتصر على إثبات شخصية حاملها، وإنما أيضا ما قد يحتاج إليه هو شخصيا بشكل متكرر أو تحتاجه الجهات الرسمية وغيرها من معلومات وبيانات تتعلق بصاحب البطاقة، وكل جهة بحسب اختصاصها وعلى وجه الخصوص ما يلي:
1. البيانات الشخصية المعتادة من اسم، وتاريخ ميلاد، الجنسية، وعنوان السكن والعمل...الخ، والسمات المميزة الجسدية، وبصمة العين والأصابع...الخ.
2. البيانات المتعلقة بالحالة الشخصية والمدنية لحاملها (متزوج، أعزب، مطلق..)، (كامل الأهلية، أو ناقصها..)، ( موكل لغيره، أو ممثل عن غيره بموجب ولاية أو وصاية، أو وكالة...)، (بل حي، أو ميت... إذ بعض الأشخاص يستغل أحيانا هويات المتوفين في مآرب شتى قبل أن يسلمها للجهات الرسمية)، (لم يحكم عليه من قبل جنائيا أو بإفلاس، أو حكم عليه ورد اعتباره، أو لم يرد بعد..)...الخ.
3. البيانات المتعلقة بالجانب الصحي من فصيلة دم، أو حمله أمراض وبائية معدية، أو أمراض مزمنة تتطلب معاملة صحية خاصة، أو حساسية دوائية أو غذائية...الخ
4. البيانات المتعلقة بالجانب المالي وبالأخص ما يمتلك شخصيا باسمه وكذا ما يملكه من له التصرف عنهم من ممتلكات ثابتة ( وبالأخص ما يتصل بالعقار من تصرفات وحقوق يلزم قانونا تسجيلها أو شهرها) أو ممتلكات منقولة (لا سيما أسهم الشركات، وسجل تجاري، ومركبات، وحسابات مصرفية).
5. كل البيانات الأخرى التي يلزم القانون بإشهارها أو تسجيلها أو توثيقها، أو الإفصاح عنها.

أي أن بطاقة الهوية بالشكل المتقدم صارت جامعة لكل البيانات المتعلقة بالشخص، وبطريقة تغنيه عن حمل كثير من المستندات الأخرى، وبحيث لو احتاج لعملية تمويل بنكي مثلا فيمكنه من خلالها فورا اثبات ما قد يطلبه البنك من معلومات تتعلق بوظيفته، أو بملاءته المالية... وهكذا إذا تقدم للتوظف في مكان ما... فيتأتى للشخص ذاته استخراج مجموعة من البيانات لدى احتياجه لذلك، كما يمكن للجهات المعنية كل فيما يخصه الوقوف على البيانات ذات الصلة به من خلال أجهزة يتاح من خلالها استخراج مستندات ثبوتية أو الوقوف على بيانات هامة بناء على قراءة تلك الأجهزة لبطاقة الهوية.. ولنتصور طاقم اسعاف طبي يُبَلَّغ عن شخص في غيبوبة؛ فيتمكن من خلال قراءة بطاقة الهوية عبر الجهاز الالكتروني الذي لديه الوقوف على أهم البيانات ذات الصلة بحالته الصحية على النحو المتقدم..
_____________________

[color="black"][size="4"]كل ما تقدم بشأن تجربة الملياردير الهندي والإقليم الروسي هما - بكافة التفاصيل - من نسج الخيال أو لنقل بعبارة أخرى: الموضوع هو توظيف للخيال - واسمحوا لي إن كان جامحا - في تقريب تصور فكرة مشروع البوابة والنقاط الأمنية، بالإضافة لفكرة تطوير البطاقة الشخصية، وأظن أقرب الجهات الإدارية ذات الصلة لدينا هما: وزارة الداخلية & الحكومة الالكترونية، ويسرني تلقي اقتراحاتكم وآرائكم بل ونقدكم أيضا، وأسمح لأي شخص يطلع على الموضوع ويعجب به بأن يطرحه إن شاء على أي جهة معنية قد تسعى من خلاله لمزيد من التطوير في وطننا المعطاء.. وتقبلوا خالص شكري وتقديري.

:nice: :victory: :nice:

المسك1969
08-11-2011, 12:15 PM
سبق وان اشرت لنفس الفكره تقريبا بس بطريقه اخرى

عاد فكرتي افضل .. لان فكرة حمل بطاقه اصعب .. الكثير بينساها
واللي بيبوق بطاقة حد بيسوي اللي يبيه بإسمه



http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=469560&highlight=%d4%d1%ed%cd%e5


حرام عليك ربي يحفظك من كل شر... شنو شريحة تحت الجلد الله يستر... مب لهدرجه عاد

بطاقة وخارج وتضيع ولا شريحة وممكن تسبب للانسان امراض مستقبلا

جزاك الله خيرا




الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
التكبير مقيد دبر كل صلاة

كاد الهندسية
08-11-2011, 12:25 PM
تجربة الملياردير الهندي ليست الأفضل، هنالك طرق أخرى أسهل وأفضل وأكثر فعالية من هذه الطريقة التي ذكرتها... لكن بعض الأشخاص يلجأوون إلى مثل هذه الطرق بالمراقبة لعدم قدرتهم على تحليل وفهم السبب وعلاجه بالطريقة المثلى..فمثلاً يستطيع الموظف أن يتواجد في مكان العمل دون أن يعطي إنجازاً حقيقياً بالشكل المطلوب وهذا يعتمد على حالته النفسية وتقبله لمثل هذه الإجراءات بل يمكنه أيضا إذا شعر بالحنق أن يؤدي عمله بطريقة كارثية ينجم عنها أضرار على المدى القريب والبعيد يتعذر إصلاحها فيمابعد.. ولذلك تسعى الشركات المحترفة الكبرى لوجود دائرة مختصة بمتابعة الأداء العملي والحالة النفسية للموظف لتدارك أي مشاكل قد تحصل مستقبلا.. دون اللجوء إلى المراقبة والتحكم القسري والتضييق على الموظفين.

أبو عبدالعزيز
08-11-2011, 02:04 PM
وعساكم من العايدين الفايزين برحمة وغفران رب العالمين آمين

بصراحة حطمتني لما قلت في النهاية أنها من نسج الخيال:(... لأنها بالحقيقة فكرة رائعه (وصاحب الفكرة خياله واسع ولكن سليم) وتكفي المواطن معاناة أن يحمل عدة بطاقات مختلفه لجهات مختلفه

رخصه السواقه + البطاقة الشخصيه+ البطاقة الصحيه+ بطاقة البنك والفيزا أو الماستر كارد+ الحالة الصحية للشخص

اربع في واحد أو خمسه في واحد... يوفر علينا الكثير وعليه يكون التجديد للبطاقة في وقت واحد وفي مكان واحد وبنفس اليوم وإلا تتعطل مصالحنا بسبة أن الكل في واحد

أنا أتقبل فكرة مثل هذه وأن كانت من نسج الخيال وأتمنى أن تتحقق يوما ما

جزاكم الله خيرا


الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
التكبير مقيد دبر كل صلاة


وجزاك كذلك خيري الدنيا والآخرة، وأعاده عليك وجميعنا باليمن والبركات
أشكرك أختي الكريمة على التفاعل الإيجابي، فقد أبديتي رأيك بوضوح فيما يتعلق بتطوير البطاقة الشخصية، ويسعدني الوقوف على رأيك بشأن فكرة النقاط أو البوابات الأمنية التي يمكن من خلالها حراسة المنشآت ومتابعة الطرق العامة ومرتاديها...الخ.. تحياتي وتقديري

أبو عبدالعزيز
08-11-2011, 02:06 PM
سبق وان اشرت لنفس الفكره تقريبا بس بطريقه اخرى

عاد فكرتي افضل .. لان فكرة حمل بطاقه اصعب .. الكثير بينساها
واللي بيبوق بطاقة حد بيسوي اللي يبيه بإسمه



http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=469560&highlight=%D4%D1%ED%CD%E5



عزيزي سبق لي وأن تطرقت لموضوع تطوير البطاقة الشخصية في عدة مشاركات أو مداخلات
أتمنى تتبع الرابط التالي:
http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=450793
والمشاركة فيه هي بعنوان:
أفكار مبتكرة جدا جدا لتطوير البطاقات الشخصية.... هل يا ترى سيقرأها أحد المختصين؟
تحياتي وتقديري

أبو عبدالعزيز
08-11-2011, 02:12 PM
تجربة الملياردير الهندي ليست الأفضل، هنالك طرق أخرى أسهل وأفضل وأكثر فعالية من هذه الطريقة التي ذكرتها... لكن بعض الأشخاص يلجأوون إلى مثل هذه الطرق بالمراقبة لعدم قدرتهم على تحليل وفهم السبب وعلاجه بالطريقة المثلى..فمثلاً يستطيع الموظف أن يتواجد في مكان العمل دون أن يعطي إنجازاً حقيقياً بالشكل المطلوب وهذا يعتمد على حالته النفسية وتقبله لمثل هذه الإجراءات بل يمكنه أيضا إذا شعر بالحنق أن يؤدي عمله بطريقة كارثية ينجم عنها أضرار على المدى القريب والبعيد يتعذر إصلاحها فيمابعد.. ولذلك تسعى الشركات المحترفة الكبرى لوجود دائرة مختصة بمتابعة الأداء العملي والحالة النفسية للموظف لتدارك أي مشاكل قد تحصل مستقبلا.. دون اللجوء إلى المراقبة والتحكم القسري والتضييق على الموظفين.


كلامك والأخت المسك سليم جدا فالتواجد في مكان العمل لا يلزم منه بالضرورة حسن الأداء والانتاج من الموظف.. توجد أساليب كثيرة لتقييم الأداء ومتابعة الانتاج.. لكن التواجد في مكان العمل ضروري ولا شك في أغلب الأحيان وهو قرينة على الانضباط..الخ
هذا بالإضافة إلى أن الفكرة تتعلق بها فوائد أخرى من بينها:
- إمكانية تواصل الرئيس بمرؤوسه بشكل فوري من خلال معرفه بمكانه على وجه الدقة.
- إمكانية المحافظة على الأمكان ذات الخصوصية في العمل من تواجد أي شخص لا صفة له في دخولها...الخ

البربهاري
08-11-2011, 02:20 PM
الحين عالبصمة وصارت مشاكل تبي تصير فيها شرايح الكترونية !!

أبو عبدالعزيز
08-11-2011, 02:28 PM
الحين عالبصمة وصارت مشاكل تبي تصير فيها شرايح الكترونية !!


أشكرك أخي الكريم على مداخلتك.. أفدنا أكثر - إن شئت - وحدثنا بشيء من التوضيح عن المشاكل المتعلقة بالبصمة ومدى إمكانية وجود ذات المشاكل في فكرة الموضوع.. تحياتي

البربهاري
08-11-2011, 02:47 PM
اخوي اقصد ان جت فترة طبق نظام البصمة في التحضير بعد ما كان بالبطاقة من اجل ضبط الحضور والانصراف فصارت مشاكل
لان هذا النظام مايعجب اللي تعود عالنظام السابق واللي تعود عالتاخير والانصراف المبكر .
الملاحظ ان نظام البصمة تحكم في التحضير ولم يتحكم بالاداء والانضباط الوظيفي
ومع هذا صارت مشاكل
فما بالك بنظام الشرايح الالكترونية اللي يقيد المستهتر واللامبالي بقيود وانت اعرف بنفسية الموظفين القطرين الاغلب وحط تحت
الاغلب الف خط ينتمي لهذي النوعية (( الواحد وده يفك من التحضيرعشان ياخذ راحته ))
فما بالك لو طبق هذا النظام الا تعتقد ان المشاكل بتزيد.
اتفق معاك ان النظام اكثر من جيد وابشرك طبق في شركات عالمية بس هل يصلح للتطبيق مباشرة عندنا فجاة دون تاهيل الموظفين لهذا النظام , هذا اللي حاب اسمعه منك اخوي

المهندس عبدالعزيز
08-11-2011, 02:57 PM
الانتاجية أهم من الحضور والانصراف

البربهاري
08-11-2011, 03:49 PM
اكيد وهذا اللي اكدعليه سمو الامير في خطابه الاخير
والاهم شلوون ناهل الموظف لهذا المستوى

المسك1969
08-11-2011, 06:23 PM
ويسعدني الوقوف على رأيك بشأن فكرة النقاط أو البوابات الأمنية التي يمكن من خلالها حراسة المنشآت ومتابعة الطرق العامة ومرتاديها...الخ..




تجربة الإقليم الروسي
هذا الإقليم الروسي الصغير يقوم اقتصاده على انتاج بعض المعادن الثمينة، ويقوم جل سكانه البالغين قرابة المليون نسمة على صناعة التعدين والعمل في المناجم لاستخراج المعادن، ثم معالجتها من خلال التصنيع، ثم العمل على تصديرها محليا وخارجيا.
وفي خلال زيارة رئيس الإقليم للهند، وقف على تجربة الملياردير الهندي وأعجب بها، وأراد أن يطبقها على مستوى واسع في إقليمه، ليس في المنشآت العامة الصناعية والإدارية ...الخ وحسب وإنما أيضا على مستوى الأماكن العامة، وبعد جدل ونقاش برلماني أخذ مدى كبير؛ أقرت الجهات التشريعية في الإقليم مقترح رئيسه، فتم وضع العديد من الأجهزة الألكترونية النظيرة عند كل تقاطع رئيسي في الشوارع، وعند الإشارات الضوئية، وأجهزة الرادارات في الطرق، وعند الأماكن والمنشآت العامة التي تتسم بخصوصية أمنية أو استراتيجية، بل وأيضا عند كل كاميرة مراقبة خاصة بالمنشآت التجارية الخاصة التي يلزمها القانون بوضع مثل هذه الكاميرات.
وكان لزاما إجراء تعديلات تشريعية بموجبها ألزم كل مقيم أو زائر للإقليم بحمل بطاقته الشخصية ذات الشريحة الذكية أينما تنقل داخل نطاق الإقليم ولا يستثنى من ذلك إلا الأماكن الخاصة كالمساكن ونحوها، وتم تقرير غرامات مالية على كل من لا يحمل بطاقة هويته، أو كان يحمل بطاقة لا تخصه...الخ، وبالطبع فقد كانت ذات الأجهزة يمكن من خلالها - وعن بعد - معرفة ما إذا كان الشخص الذي يمر في نطاقها لا يحمل بطاقة هوية أصلاً، كما كانت تسهل لرجال الأمن معرفة ما إذا كان الشخص المار يحمل بطاقة لا تخصه وذلك من خلال مقارنة صفات ذلك الشخص بالبيانات التي تعطيها الأجهزة بناء على قراءة البطاقة المحمولة...الخ وكانت النتائج فوق التصور خلال فترة زمنية قصيرة من حيث إمكانية القضاء على الجرائم وفرض الأمن والنظام على مستوى الإقليم ككل.


انظر حفظك الله ... لم أعلق على هذه الجزئية لأنني رأيت الآتي:
1) قطر دولة صغيرة لا توجد بها أقاليم وليست متراميه الأطراف وهو خير لنا والحمدلله على ذلك

2) قطر بلد لازالت بلد أمن وأمان ولله الحمد وأسأل الله أن تظل كذلك

3) يوجد في بعض الشوارع الخاصة (قد تكون خاصة بالموكب أو لكون الشارع مهم لتواجد مؤسسات مهمه به لا أعلم الحقيقه) أجهزة مراقبة على طول الشارع

4) أن هذه الأجهزة وارتباطها بمعرفة أن كان الشخص المار بالشارع يحمل بطاقة أم لا وإن كان مطلوب لجهة أمنيه هو جيد للداخليه (لاحلال الأمن وللقبض على الهاربين) مثلا ولكنه خطير لصحة ذلك الأنسان المتعرض لهذه الاشعه طوال مروره في الشوارع المختلفه (تخيل لو كان سواق تاكسي فكم سيتعرض باليوم للأشعه ومافي شيء آمن حفظك الله)

5) قد تطبق مثل هذه الأمور لحماية المنشأت واعتقد أنها تطبق في منشائتنا الصناعيه والوزارات الحساسة مثل الداخليه والخارجيه وبعض المؤسسات الحيويه... وإلا لا؟

ولكن يا حفظك الله بطاقة في الجيب وجهاز يتتبع أثري وكأني مجرمه غير مقبول لدي وقد يقبله غيري... وأكرر دام أن الجهاز يخترق المار ويتعرف على بطاقته فهو يخترق الجسم البشري وهذا جدا خطر

ولو قلنا نضع بوابات الكترونيه في مختلف الطرقات لأصبح الوضع أصعب وذلك لأننا سنتأخر من شدة الازدحام على البوابات من الذهاب للعمل والأياب وأن كانت هناك حالات طارئة لساء الأمر وهو الآن حفظك الله سيء من شدة الازدحام تخاف على مريضك ألا توصله بسرعه للمستشفى فكيف أن وُجدت بوابات...


ولكن فكرة أن تدمج البطاقات ببطاقة واحدة هي فكرة رائعه:victory: وتسهل على المواطن والمقيم الكثير من الأمور

جزاكم الله خيرا



الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
التكبير مقيد بدبر كل صلاة

أبو عبدالعزيز
09-11-2011, 01:02 PM
اخوي اقصد ان جت فترة طبق نظام البصمة في التحضير بعد ما كان بالبطاقة من اجل ضبط الحضور والانصراف فصارت مشاكل
لان هذا النظام مايعجب اللي تعود عالنظام السابق واللي تعود عالتاخير والانصراف المبكر .
الملاحظ ان نظام البصمة تحكم في التحضير ولم يتحكم بالاداء والانضباط الوظيفي
ومع هذا صارت مشاكل
فما بالك بنظام الشرايح الالكترونية اللي يقيد المستهتر واللامبالي بقيود وانت اعرف بنفسية الموظفين القطرين الاغلب وحط تحت الاغلب الف خط ينتمي لهذي النوعية (( الواحد وده يفك من التحضيرعشان ياخذ راحته ))
فما بالك لو طبق هذا النظام الا تعتقد ان المشاكل بتزيد.
اتفق معاك ان النظام اكثر من جيد وابشرك طبق في شركات عالمية بس هل يصلح للتطبيق مباشرة عندنا فجاة دون تاهيل الموظفين لهذا النظام , هذا اللي حاب اسمعه منك اخوي


السؤال: هل يصلح تطبيقه عندنا...؟
لمَ لا.. وإن كانت المشكلة في بعض الموظفين القطريين كما تشير؛ فبالإمكان معالجتها ولو بالتدريج كما ذكرت.. أعتقد لدى كل جهة عمل أو رب عمل في باله مدة زمنية أو وقت معين ولو بشكل تقريبي؛ فإن تجاوز الموظف في غيابه ذلك الوقت فهنا ينظر له كمتهاون.. أقصد بإمكان جهات العمل تعطي موظفيها قدرا من المرونة لكن في إطار الانضباط العام.. تحياتي

Bu Rashid
09-11-2011, 03:11 PM
أبدعت اخونا بوعبدالعزيز
وفكره طيبه نحتاج لتطبيقها

فرحة ايامي
10-11-2011, 07:56 AM
الانتاجية أهم من الحضور والانصراف

استوقفني الرد ...

نعم اخي الانتاجية اهم من الحضور والانصراف ولي تجربة مع احدى المنسقات الاداريات حينما كنت اترأس القسم الذي كنت فيه كانت تلك المنسقة حامل ولديها مشكلات مصاحبة للحمل - المهم ما علينا - فحينما تنقضي اجازتها المرضية وتعود للعمل تتاخر في كل يوم عن المعتاد وفي ظرف ايام قلائل تكون قد أنجزت بشكل مبتكر وجيد ما لم ينجزه البقية وهم متواجدين منذ الصباح الباكر وحتى نهاية اليوم. .

اجمل التحايا للجميع وعيدكم مبارك

أبو عبدالعزيز
10-11-2011, 01:18 PM
الانتاجية أهم من الحضور والانصراف


صدقت يا باش مهندس، ولكن ثم سؤال: هل يتأتى لأغلب الموظفين تحقيق الانتاجية المطلوبة من دون قيد الدوام أو الحضور والانصراف؟

أبو عبدالعزيز
10-11-2011, 01:21 PM
اكيد وهذا اللي اكدعليه سمو الامير في خطابه الاخير
والاهم شلوون ناهل الموظف لهذا المستوى



عذرا؛ ولكني لا أذكر أي شيء في الخطاب الأخير يشير إلى عدم أهمية التزام الموظفين بالدوام وبالحضور والانصراف.. ولو من باب المقارنة بالانتاجية.. هل يمكنك تذكرني بالفقرة المقصودة؟

أبو عبدالعزيز
10-11-2011, 01:32 PM
انظر حفظك الله ... لم أعلق على هذه الجزئية لأنني رأيت الآتي:
1) قطر دولة صغيرة لا توجد بها أقاليم وليست متراميه الأطراف وهو خير لنا والحمدلله على ذلك

2) قطر بلد لازالت بلد أمن وأمان ولله الحمد وأسأل الله أن تظل كذلك

3) يوجد في بعض الشوارع الخاصة (قد تكون خاصة بالموكب أو لكون الشارع مهم لتواجد مؤسسات مهمه به لا أعلم الحقيقه) أجهزة مراقبة على طول الشارع

4) أن هذه الأجهزة وارتباطها بمعرفة أن كان الشخص المار بالشارع يحمل بطاقة أم لا وإن كان مطلوب لجهة أمنيه هو جيد للداخليه (لاحلال الأمن وللقبض على الهاربين) مثلا ولكنه خطير لصحة ذلك الأنسان المتعرض لهذه الاشعه طوال مروره في الشوارع المختلفه (تخيل لو كان سواق تاكسي فكم سيتعرض باليوم للأشعه ومافي شيء آمن حفظك الله)

5) قد تطبق مثل هذه الأمور لحماية المنشأت واعتقد أنها تطبق في منشائتنا الصناعيه والوزارات الحساسة مثل الداخليه والخارجيه وبعض المؤسسات الحيويه... وإلا لا؟

ولكن يا حفظك الله بطاقة في الجيب وجهاز يتتبع أثري وكأني مجرمه غير مقبول لدي وقد يقبله غيري... وأكرر دام أن الجهاز يخترق المار ويتعرف على بطاقته فهو يخترق الجسم البشري وهذا جدا خطر

ولو قلنا نضع بوابات الكترونيه في مختلف الطرقات لأصبح الوضع أصعب وذلك لأننا سنتأخر من شدة الازدحام على البوابات من الذهاب للعمل والأياب وأن كانت هناك حالات طارئة لساء الأمر وهو الآن حفظك الله سيء من شدة الازدحام تخاف على مريضك ألا توصله بسرعه للمستشفى فكيف أن وُجدت بوابات...


ولكن فكرة أن تدمج البطاقات ببطاقة واحدة هي فكرة رائعه:victory: وتسهل على المواطن والمقيم الكثير من الأمور
جزاكم الله خيرا



الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
التكبير مقيد بدبر كل صلاة


أشكرك اختي الكريمة على تفاعلك البناء، وهو بالفعل إثراء لموضوع المشاركة

أركز على الكلمات والعبارات الحمراء، فأقول:
نحن الآن الأثير الذي يحيط بنا مليء بالموجات والذبذبات .... ذات الصلة بأجهزة الاتصال والإعلام...الخ أي أن الفكرة في حال تطبيقها لن تضيف شيئا يكاد يذكر على أثيرنا المحيط بنا

أما الشعور النفسي بكون الإنسان متابع أينما كان... فهل أنتِ متحفظة من الكاميرات الأمنية في المنشآت العامة بل والتجارية؟ هل أنت متحفظة كذلك من جهاز الجوال الذي في جيبك أو حقيبتك وبإمكان متابعتك من خلاله ومعرفة تنقلك من نطاق أي عمود إرسال إلى غيره...الخ؟ هل أنتِ متحفظة من ....الخ؟

وأخيرا، الفكرة في حال تطبيقها لن تؤدي إلى تأخير في حركة السير أو إزدحام..، فبالأمكان للأجهزة الألكترونية - وعن بعد - قراءة بيانات من يمر في نطاقها دون حاجة لأن يتوقف عندها، كما الرادارات في الشوارع، وكما كاميرات المراقبة..الخ

تحياتي وخالص تقديري

أبو عبدالعزيز
10-11-2011, 02:18 PM
أبدعت اخونا بوعبدالعزيز
وفكره طيبه نحتاج لتطبيقها





أشكرك على الإطراء أخي الكريم/ بو راشد
والفكرة كما قلت سابقاً هي بيننا الآن جميعا للنقاش بشأنها وسبر أبعادها المحتملة، ومن لديه استعداد أن يصيغها بشكل آخر ويرفعها للجهات المعنية ولو في بعض أجزائها أو جوانبها فليفعل.. تحياتي وخالص تقديري

أبو عبدالعزيز
10-11-2011, 02:24 PM
استوقفني الرد ...

نعم اخي الانتاجية اهم من الحضور والانصراف ولي تجربة مع احدى المنسقات الاداريات حينما كنت اترأس القسم الذي كنت فيه كانت تلك المنسقة حامل ولديها مشكلات مصاحبة للحمل - المهم ما علينا - فحينما تنقضي اجازتها المرضية وتعود للعمل تتاخر في كل يوم عن المعتاد وفي ظرف ايام قلائل تكون قد أنجزت بشكل مبتكر وجيد ما لم ينجزه البقية وهم متواجدين منذ الصباح الباكر وحتى نهاية اليوم. .

اجمل التحايا للجميع وعيدكم مبارك


خروج الملكة من قصرها المنيف لتتفقد أحوال الرعية من حولها وتشاركهم الحديث في شؤونهم.. هو أمر كبير تستحق عليه خالص الشكر والتقدير

أختي الكريمة، أكرر سؤال: كم نسبة الموظفين الذين يمكن أن نتحصل على الإنتاجية المطلوبة منهم دون قيود الدوام والحضور والانصراف...؟ هل يشكلوا أغلبية أم أن الأغلبية هم الآخرون؟
تحياتي وتقديري

فرحة ايامي
10-11-2011, 03:05 PM
خروج الملكة من قصرها المنيف لتتفقد أحوال الرعية من حولها وتشاركهم الحديث في شؤونهم.. هو أمر كبير تستحق عليه خالص الشكر والتقدير

أختي الكريمة، أكرر سؤال: كم نسبة الموظفين الذين يمكن أن نتحصل على الإنتاجية المطلوبة منهم دون قيود الدوام والحضور والانصراف...؟ هل يشكلوا أغلبية أم أن الأغلبية هم الآخرون؟
تحياتي وتقديري

مساؤك خير وبركة اخي الكريم ابو عبدالعزيز.

لم أجاوب على السؤال كما أردت سيدي الفاضل..فقط لأني أغرد خارج السرب.

أضحك الله سنك أخي الكريم أبو عبدالعزيز ليست لهذه الدرجة سيدي..تسعدني وتمتعني المحاورة معك وقد شاقني هذا الموضوع.

أجد واسمح لي على ذلك ان الاستخدام رق القرن العشرين والألفية الثانية والثالثة والعاشرة لو سارت على نفس المحك محلك سر.

قليل من السوابق تجدها في أن يقدم فرد على تقديم استقالته فهي والانتحار سواء ولربما كانت حوادث الاستقالة أندر من حوادث الانتحار، ولا يخرج هذا عن حيز المعقول لأن الوظيفة معيشة وشرفا ومزية اجتماعية، وبالأخص الوظيفة الحكومية.. وحالها كما حال المدارس الحكومية عليها أن تنعم بالانضباط والتشدد ومن يتأخر خمس دقائق كمن فاته قطار الجنة ويوضع تحت الخط الأحمر .

والتلميذ في المدارس الحكومية عليه ان يتكتف من الابتدائية وحتى الثانوية وفي الوظائف الحكومية عليه أن يكون كالساعة المنبه تك تك تك..؟

ومثل ذلك الروتين القاتل لن يقدم انتاجية لكنه سيقدم موظفين ينتحرون في النهاية كما هو حال الفرد الياباني رغم جميع انتاجه المتقدم لكن الآلية التي يعيش فيها تجعله ميالاً للانتحار في النهاية هذا اذا لم ينتحر بالفعل ونحن لا نرغب بمنتحرون نحن نطمح لمنتجين.

لذلك لا ضرر ولا ضرار لا توجد نسبة فالتسيب مرفوض والتشدد وما بينهما ليس بمتشابه وهو المقبول في مناخ نفسي صالح للعمل، توفر البيئة والمناخ الملائم للعمل يشجع على الابداع في العمل وليس العمل فقط.

أبو عبدالعزيز
10-11-2011, 03:32 PM
مساؤك خير وبركة اخي الكريم ابو عبدالعزيز.

لم أجاوب على السؤال كما أردت سيدي الفاضل..فقط لأني أغرد خارج السرب.

أضحك الله سنك أخي الكريم أبو عبدالعزيز ليست لهذه الدرجة سيدي..تسعدني وتمتعني المحاورة معك وقد شاقني هذا الموضوع.

أجد واسمح لي على ذلك ان الاستخدام رق القرن العشرين والألفية الثانية والثالثة والعاشرة لو سارت على نفس المحك محلك سر.

قليل من السوابق تجدها في أن يقدم فرد على تقديم استقالته فهي والانتحار سواء ولربما كانت حوادث الاستقالة أندر من حوادث الانتحار، ولا يخرج هذا عن حيز المعقول لأن الوظيفة معيشة وشرفا ومزية اجتماعية، وبالأخص الوظيفة الحكومية.. وحالها كما حال المدارس الحكومية عليها أن تنعم بالانضباط والتشدد ومن يتأخر خمس دقائق كمن فاته قطار الجنة ويوضع تحت الخط الأحمر .

والتلميذ في المدارس الحكومية عليه ان يتكتف من الابتدائية وحتى الثانوية وفي الوظائف الحكومية عليه أن يكون كالساعة المنبه تك تك تك..؟

ومثل ذلك الروتين القاتل لن يقدم انتاجية لكنه سيقدم موظفين ينتحرون في النهاية كما هو حال الفرد الياباني رغم جميع انتاجه المتقدم لكن الآلية التي يعيش فيها تجعله ميالاً للانتحار في النهاية هذا اذا لم ينتحر بالفعل ونحن لا نرغب بمنتحرون نحن نطمح لمنتجين.

لذلك لا ضرر ولا ضرار لا توجد نسبة فالتسيب مرفوض والتشدد وما بينهما ليس بمتشابه وهو المقبول في مناخ نفسي صالح للعمل، توفر البيئة والمناخ الملائم للعمل يشجع على الابداع في العمل وليس العمل فقط.


أختي الكريمة، مساؤك وجميع أوقاتك أفراح ومسرات
هل سيرضيك ومن هو في صفك لو قيل لكم ما يلي:
أثبتت الإحصاءات أن ما بين 10 إلى 25% من إجمالي أوقات الدوام تذهب هدراً في التأخر عن الحضور أو في الانصراف مبكراً، أو في ما يتخلل وقت الدوام من خروج لأعذار لا تنتهي..الخ؛ وعليه فإنه يمكن أن تراعي فكرة المشروع المقترح كل ذلك ولا تحاسب الموظف عن 10 % أو حتى 20% من الهدر الحاصل، وإنما فقط يدلو بمبرراته عند حصوله، وعلى أن يكافئ الملتزم بلا هدر.. هل سيرضيك ذلك؟ وسيمنع الموظفين المنتجين من أن يتحولوا إلى كاميكازيين منتحرين؟

المسك1969
10-11-2011, 03:57 PM
نحن الآن الأثير الذي يحيط بنا مليء بالموجات والذبذبات .... ذات الصلة بأجهزة الاتصال والإعلام...الخ أي أن الفكرة في حال تطبيقها لن تضيف شيئا يكاد يذكر على أثيرنا المحيط بنا

أما الشعور النفسي بكون الإنسان متابع أينما كان... فهل أنتِ متحفظة من الكاميرات الأمنية في المنشآت العامة بل والتجارية؟

هل أنت متحفظة كذلك من جهاز الجوال الذي في جيبك أو حقيبتك وبإمكان متابعتك من خلاله ومعرفة تنقلك من نطاق أي عمود إرسال إلى غيره...الخ؟ هل أنتِ متحفظة من ....الخ؟

وأخيرا، الفكرة في حال تطبيقها لن تؤدي إلى تأخير في حركة السير أو إزدحام..، فبالأمكان للأجهزة الألكترونية - وعن بعد - قراءة بيانات من يمر في نطاقها دون حاجة لأن يتوقف عندها، كما الرادارات في الشوارع، وكما كاميرات المراقبة..الخ

تحياتي وخالص تقديري

للي باللون الأزرق:

عندما يكون التأثيرات من حولنا ونمر بها أحيانا غير عن أن تكون مثلا البطاقة في جيبنا ونمر من نفس المكان... حيث سيصبح التأثير أكبر... تخيل البطاقة ممغنطه وتمر لتتأثر أكثر بتلك الاشعاعات ثم لا نعلم لأي فترة تتم هذه البطاقة ممغنطة وكم شارع ستمر به وكم ستدخلها من الأشعه...

ثم أننا لن نكون كفنيي الأشعه حيث تعلق على بالطوهاتهم شريحة لمعرفة مدى ما يتعرضون له من أشعه... أما نحن فنكون معرضين إلى مالا حدود... بصراحة هذه جدا تخوف من الناحية الصحية وأن كانت الفكرة أمنيه بدرجة أولى...
ياحفظك الله الناس تمرض وتصيدها أمراض خطيره بدون شيء فما بالك لو تعرضنا لمثل هذه الاشعاعات والله المستعان

للي باللون الوردي:

لا طبعا فما يوجد في المنشئات والمجمعات التجارية أمر ضروري لحفظ الأمن ولكنها عبارة عن كاميرات تصور الأحداث وليس بها ليزر/أشعه تتبع الأثر

للي باللون الأحمر:

يتابعني لماذا؟ وعلى أي أساس؟ وإن كانت المتابعه لأسباب أمنيه سيعلم بها الشخص فنعم ولكن أن أُتابع لمجرد المتابعة لا طبعا...(الله والمتابعه من البيت للدوام للبيت للجمعيه وأن فيها روحه للعاب)

وليس هناك جوال سيتابع الناس وأن حدث فلابد من أن يكون هناك زر لأغلاقه... والكل سيغلقه ولكنه سيكون مفيد للأهل الذين يودون تتبع أبنائهم المراهقين.. وللزوجه في تتبع زوجها:rolleyes2: (أتغشمر)

نعم للفقرة الأخيره فهي جيده ولكن قصدت الخطر الذي قد يتعرض له الشخص أنا/أنت/هو/هي من جراء التعرض لمثل هذه الاشعاعات


دمت في حفظ الله ورعايته:nice:

أبو عبدالعزيز
10-11-2011, 04:43 PM
للي باللون الأزرق:

عندما يكون التأثيرات من حولنا ونمر بها أحيانا غير عن أن تكون مثلا البطاقة في جيبنا ونمر من نفس المكان... حيث سيصبح التأثير أكبر... تخيل البطاقة ممغنطه وتمر لتتأثر أكثر بتلك الاشعاعات ثم لا نعلم لأي فترة تتم هذه البطاقة ممغنطة وكم شارع ستمر به وكم ستدخلها من الأشعه...

ثم أننا لن نكون كفنيي الأشعه حيث تعلق على بالطوهاتهم شريحة لمعرفة مدى ما يتعرضون له من أشعه... أما نحن فنكون معرضين إلى مالا حدود... بصراحة هذه جدا تخوف من الناحية الصحية وأن كانت الفكرة أمنيه بدرجة أولى...
ياحفظك الله الناس تمرض وتصيدها أمراض خطيره بدون شيء فما بالك لو تعرضنا لمثل هذه الاشعاعات والله المستعان

للي باللون الوردي:

لا طبعا فما يوجد في المنشئات والمجمعات التجارية أمر ضروري لحفظ الأمن ولكنها عبارة عن كاميرات تصور الأحداث وليس بها ليزر/أشعه تتبع الأثر

للي باللون الأحمر:

يتابعني لماذا؟ وعلى أي أساس؟ وإن كانت المتابعه لأسباب أمنيه سيعلم بها الشخص فنعم ولكن أن أُتابع لمجرد المتابعة لا طبعا...(الله والمتابعه من البيت للدوام للبيت للجمعيه وأن فيها روحه للعاب)

وليس هناك جوال سيتابع الناس وأن حدث فلابد من أن يكون هناك زر لأغلاقه... والكل سيغلقه ولكنه سيكون مفيد للأهل الذين يودون تتبع أبنائهم المراهقين.. وللزوجه في تتبع زوجها:rolleyes2: (أتغشمر)

نعم للفقرة الأخيره فهي جيده ولكن قصدت الخطر الذي قد يتعرض له الشخص أنا/أنت/هو/هي من جراء التعرض لمثل هذه الاشعاعات


دمت في حفظ الله ورعايته:nice:



اتفق معك أختي الكريمة لو تبين ضررها على الصحة
لكن لا أعتقد المسألة تحتاج أشعة ليزر أو أي أشعة من نوع آخر، هل عندما يشبك جوال بجوال آخر، أو يشبك لابتوب بواي فاي، أو عندما تتعرف السيارة على حامل مفتاحها عندما يأتي من جهة كرسي السائق فتفتح له الباب، ويمكنه تشغيلها خلافا عما لو أتى من أي باب آخر...الخ هل في المسألة أشعة وخطر على الصحة...الخ؟؟؟!!!

الموضوع أبسط في ظني

المسك1969
10-11-2011, 06:12 PM
اتفق معك أختي الكريمة لو تبين ضررها على الصحة
لكن لا أعتقد المسألة تحتاج أشعة ليزر أو أي أشعة من نوع آخر، هل عندما يشبك جوال بجوال آخر، أو يشبك لابتوب بواي فاي، أو عندما تتعرف السيارة على حامل مفتاحها عندما يأتي من جهة كرسي السائق فتفتح له الباب، ويمكنه تشغيلها خلافا عما لو أتى من أي باب آخر...الخ هل في المسألة أشعة وخطر على الصحة...الخ؟؟؟!!!

الموضوع أبسط في ظني


إن شاء الله يكون أبسط... بالعكس أنا مع مثل هذه الأمور وحرصي هو من منطلق المحافظه على الصحة

أنت ترى الرادار أن صاد أحد الماره لوين يوصل؟ أتعتقد أن الرادار وأشعاعاته سليمه

وبغض النظر عن كل ما ذكرت... فالموضوع رائع وسيساعد في الكثير من الأمور الأمنيه ولكن أهم شيء ألا يضر بصحة الانسان..

انتهيت

فرحة ايامي
11-11-2011, 06:26 AM
صباح الخير أبو عبدالعزيز...
لن يرضيني بالطبع أخي الكريم...
بما انني حتى الان في الصف وحدي لا يوجد من يريد أن يقف معي فالجميع ملتزم وانا نفسي معهم لكن ضد تتبع البشر بشرائح الكترونية وكانهم محطة للتجارب.

اليك اخي الفاضل هذه الحكاية القصيرة عن موظف أبى أن يكون كاميكازي منتحر؟

في يوم من الايام تقدم أحد طالبي الوظائف لاختبار قبول لوظيفة معينة وقد كان اختبار القبول عبارة عن حساباً وترجمة وانشاءً عربياً، تم سؤلهم فيه أن يكتبوا تاريخ حياتهم فكتب طالب الوظيفة تاريخ حياته في الوظائف الحكومية.
فحينما جاء دوره قال الممتحن: ومن يضمن بقاؤك في هذه الوظيفة.
قال: المناخ الذي سوف توفرونه لكي أكون منتجاً.؟
قال الممتحن: أنت تريد اصلاح الوظائف كلها ونحن لا نستطيع مجاراتك..!
قال: اذن أعفيكم من توظيفي.
ترك الورق على المكتب لديهم وخرج.. بعدها بفترة زمنية لم تطل أصبح وزيراً.!

فهل ترضيك حكايتي يا سيدي لقبول عذري في كوني ما زلت من المعارضين لشرائح الكترونية تعلق في أرقاب الناس تدلل على أمكنتهم...؟

أبو عبدالعزيز
12-11-2011, 11:15 AM
إن شاء الله يكون أبسط... بالعكس أنا مع مثل هذه الأمور وحرصي هو من منطلق المحافظه على الصحة

أنت ترى الرادار أن صاد أحد الماره لوين يوصل؟ أتعتقد أن الرادار وأشعاعاته سليمه

وبغض النظر عن كل ما ذكرت... فالموضوع رائع وسيساعد في الكثير من الأمور الأمنيه ولكن أهم شيء ألا يضر بصحة الانسان..

انتهيت


تسلمين على كل هذا التفاعل المميز والإثراء الرائع

أبو عبدالعزيز
12-11-2011, 11:38 AM
صباح الخير أبو عبدالعزيز...
لن يرضيني بالطبع أخي الكريم...
بما انني حتى الان في الصف وحدي لا يوجد من يريد أن يقف معي فالجميع ملتزم وانا نفسي معهم لكن ضد تتبع البشر بشرائح الكترونية وكانهم محطة للتجارب.

اليك اخي الفاضل هذه الحكاية القصيرة عن موظف أبى أن يكون كاميكازي منتحر؟

في يوم من الايام تقدم أحد طالبي الوظائف لاختبار قبول لوظيفة معينة وقد كان اختبار القبول عبارة عن حساباً وترجمة وانشاءً عربياً، تم سؤلهم فيه أن يكتبوا تاريخ حياتهم فكتب طالب الوظيفة تاريخ حياته في الوظائف الحكومية.
فحينما جاء دوره قال الممتحن: ومن يضمن بقاؤك في هذه الوظيفة.
قال: المناخ الذي سوف توفرونه لكي أكون منتجاً.؟
قال الممتحن: أنت تريد اصلاح الوظائف كلها ونحن لا نستطيع مجاراتك..!
قال: اذن أعفيكم من توظيفي.
ترك الورق على المكتب لديهم وخرج.. بعدها بفترة زمنية لم تطل أصبح وزيراً.!

فهل ترضيك حكايتي يا سيدي لقبول عذري في كوني ما زلت من المعارضين لشرائح الكترونية تعلق في أرقاب الناس تدلل على أمكنتهم...؟


صباحك خير وسعادة، ووجود جلالتك هنا محل تقدير واعتزاز كبيرين بحيث يجعلني لا أجرؤ على القول بأني لا أقبل لك عذرك، ولكن أليس العدل يتطلب منك تسجيل اعتراضك على القانون رقم 9 لسنة 2011 وقد ألزم كل من:
الفنادق والشقق الفندقية والمجمعات السكنية والبنوك والمصارف ومحلات الصرافة ومحلات بيع الذهب والمجوهرات والأندية الرياضية والثقافية ومراكز التسوق والترفيه والمستشفيات والعيادات والمستودعات والمخازن الخاصة بالمواد الثمينة والمواد الخطرة... وغيرها من منشآت يصدر بتحديدها قرار مجلس الوزراء.. بتركيب كاميرات وأجهزة مراقبة أمنية وتشغيلها على مدار الساعة ومن خلال غرفة تحكم...الخ

هذه الكاميرات وأجهزة المراقبة الأمنية تصور الكل وتثبت حضوره من أجل حفظ الأمن ومكافحة الجريمة.. وبغض النظر هل الشخص المار في نطاقها يحمل شريحة ذكية في بطاقته أو في جواله أو في لوحة سيارته كما أشار إليه بعض الأخوة في مشاركة أخرى http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=484621 أو لا؟ وهل تتوقعين أن يؤدي ذلك لأي من حالات الانتحار في مجتمعنا؟؟!!

تحياتي وخالص تقديري

فرحة ايامي
13-11-2011, 10:28 AM
صباحك خير وسعادة، ووجود جلالتك هنا محل تقدير واعتزاز كبيرين بحيث يجعلني لا أجرؤ على القول بأني لا أقبل لك عذرك، ولكن أليس العدل يتطلب منك تسجيل اعتراضك على القانون رقم 9 لسنة 2011 وقد ألزم كل من:
الفنادق والشقق الفندقية والمجمعات السكنية والبنوك والمصارف ومحلات الصرافة ومحلات بيع الذهب والمجوهرات والأندية الرياضية والثقافية ومراكز التسوق والترفيه والمستشفيات والعيادات والمستودعات والمخازن الخاصة بالمواد الثمينة والمواد الخطرة... وغيرها من منشآت يصدر بتحديدها قرار مجلس الوزراء.. بتركيب كاميرات وأجهزة مراقبة أمنية وتشغيلها على مدار الساعة ومن خلال غرفة تحكم...الخ

هذه الكاميرات وأجهزة المراقبة الأمنية تصور الكل وتثبت حضوره من أجل حفظ الأمن ومكافحة الجريمة.. وبغض النظر هل الشخص المار في نطاقها يحمل شريحة ذكية في بطاقته أو في جواله أو في لوحة سيارته كما أشار إليه بعض الأخوة في مشاركة أخرى http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=484621 أو لا؟ وهل تتوقعين أن يؤدي ذلك لأي من حالات الانتحار في مجتمعنا؟؟!!
تحياتي وخالص تقديري

اجمل التحايا

بالطبع لا أتوقع أياً من ذلك سيدي الكريم.

انا مع المراقبة الأمنية التي لا تنتج عنها أية أضرار ومع المراقبة المنزلية أيضاً فما المانع أن تكون هناك كاميراخارجية مع جرس المنزل تنبئ عن الداخل والخارج في غياب أهل المنزل.

لكن يا سيدي الكريم لست مع الشرائح الالكترونية التي تطارد الناس ومن يريد العمل بجد وامانة واخلاص لن تثنيه وجود تلك الشرائح من عدمها ومن استساغ هوى نفسه فمهما كانت نبوءات تلك الشرائح سيجد ألف ثغرة للتنصل من صدقها فهي تبقى أولاً وأخيراً مجرد شريحة الكترونية.

هذا هو القصد أنا ضد التلصص والتجسس بهذه الطريقة اما عن الكاميرات فضرورية جداً لحماية امن الاخرين ومنها توفير للوقت في ضبط الجاني بعد أن ارتكب جريمته ايا كانت..؟

مازلت في صفك ولكن باعتدال...لا يوجد من هو غالب او مغلوب.

R 7 A L
13-11-2011, 10:48 AM
بعيداً عن الشرائح
اتمنى ان تكون الكيمرات حاضرة في كل مكان
وراضي انها تكون في مكتب عملي
وياليت تكون في مراكز الشرطة أسوة بدولة الكويت والتي بان مفعولها قبل يومين في بعض القضايا الى صارت عندهم

فرحة ايامي
13-11-2011, 10:58 AM
بعيداً عن الشرائح
اتمنى ان تكون الكيمرات حاضرة في كل مكان
وراضي انها تكون في مكتب عملي
وياليت تكون في مراكز الشرطة أسوة بدولة الكويت والتي بان مفعولها قبل يومين في بعض القضايا الى صارت عندهم


نعم لرأيك أخي رحال كيف حالك وعيدك مبارك.

الـخـالـدي
13-11-2011, 11:15 AM
عن نفسي اشوفهم يوحدون البطاقه الصحيه و البطاقه الشخصيه و الليسن كلهم فبطاقه وحده افضل

ويكون بينهم ربط .. يكون افضل و اريح لطرفين و نتمنى حصول ذلك

فرحة ايامي
13-11-2011, 12:14 PM
عن نفسي اشوفهم يوحدون البطاقه الصحيه و البطاقه الشخصيه و الليسن كلهم فبطاقه وحده افضل

ويكون بينهم ربط .. يكون افضل و اريح لطرفين و نتمنى حصول ذلك

وهذا اقتراح ممتاز أيضاً.. واقتراح عملي.

أبو عبدالعزيز
13-11-2011, 09:08 PM
اجمل التحايا

بالطبع لا أتوقع أياً من ذلك سيدي الكريم.

انا مع المراقبة الأمنية التي لا تنتج عنها أية أضرار ومع المراقبة المنزلية أيضاً فما المانع أن تكون هناك كاميراخارجية مع جرس المنزل تنبئ عن الداخل والخارج في غياب أهل المنزل.

لكن يا سيدي الكريم لست مع الشرائح الالكترونية التي تطارد الناس ومن يريد العمل بجد وامانة واخلاص لن تثنيه وجود تلك الشرائح من عدمها ومن استساغ هوى نفسه فمهما كانت نبوءات تلك الشرائح سيجد ألف ثغرة للتنصل من صدقها فهي تبقى أولاً وأخيراً مجرد شريحة الكترونية.

هذا هو القصد أنا ضد التلصص والتجسس بهذه الطريقة اما عن الكاميرات فضرورية جداً لحماية امن الاخرين ومنها توفير للوقت في ضبط الجاني بعد أن ارتكب جريمته ايا كانت..؟

مازلت في صفك ولكن باعتدال...لا يوجد من هو غالب او مغلوب.



أشكرك على تفاعلك البناء مع موضوع المشاركة
وأحترم وجهة نظرك، وجميعنا ضد التلصص والتجسس وإن اختلفت الآراء فيما هل الضرورة تتطلب كاميرات المراقبة الأمنية فقط؟ أم أنها قد تتطلب أيضا بجانبها وجود أجهزة تقنية تسجل حركات الفرد داخل نطاق العمل (لمصلحة تقدرها الجهة الوظيفية) أو حتى حركاته في الأماكن العامة (لمصلحة أمنية تقدرها الجهات المعنية)..؟؟ والجميع بلا شك يتفق على حرمة الأماكن الخاصة.

ولأن الكلام طال بشأن متابعة الموظف في مجال العمل؛ فجميعنا يعلم بوجود كثير من الجهات تقوم بمثل ذلك ليس من خلال المراقبة بالكاميرات وحسب، وإنما أيضا من خلال برامج حاسوبيو تتابع حركات الموظف في عالم النت، وأيضا من خلال أجهزة الهواتف المكتبية؛ والموظف - بغض النظر عن كونه في قطاع خاص أو عام - إن لم يعجبه ذلك فيمكنه البحث لنفسه عن وظيفة أخرى، فأين هي المشكلة فيما لو أضفنا إمكانية المتابعة من خلال شرائح ألكترونية في البطاقات الوظيفية، وحتى لو ألزم الموظف بتعليق بطاقته على رقبته :) أو على صدره كما في كثير من القطاعات العامة والخاصة!!

أختي الكريمة؛ صدقيني بأني شخصيا لا استسيغ لنفسي أن أكون تحت ذلك الظرف؛ ولكني أتفهم وبقوة الوضع فيما لو قررت أية جهة وظيفية فعل ذلك لتحسين الأداء والإنضباط داخل نطاق العمل.. تحياتي وتقديري

أبو عبدالعزيز
13-11-2011, 09:15 PM
بعيداً عن الشرائح
اتمنى ان تكون الكيمرات حاضرة في كل مكان
وراضي انها تكون في مكتب عملي
وياليت تكون في مراكز الشرطة أسوة بدولة الكويت والتي بان مفعولها قبل يومين في بعض القضايا الى صارت عندهم



قبل سنين كثيرة، وأثناء ما كنت متحمسا للـ... كنت قد اقترحت مثل اقتراحك المتعلق بتسجيل اجراءات التحقيق لا سيما الاستجوابات بل وحتى المحاكمات.. الكترونيا من خلال كاميرات فيديو، وذلك من أجل التحقق من ما يدلي به المتهمون من أقوال إنما هي بناء على إرادة حرة ودون ضغوط...الخ، فقيل لي حينها: لو تم تنفيذ اقتراحك فلن يعترف مجرم بما اقترف!!

R 7 A L
13-11-2011, 09:58 PM
نعم لرأيك أخي رحال كيف حالك وعيدك مبارك.


علينا وعليك يتبارك
وكل عام وانتٍ بخير

أبو عبدالعزيز
18-11-2011, 07:01 PM
أحدهم مؤخرا استأذن مني لوضع فكرة المشروع تحت التجربة، فأعطيته الإذن شفاهة، وليس كتابة كما كان يود :)

أبو عبدالعزيز
29-11-2011, 12:58 AM
وردت الأخبار بأن وزارة الداخلية بدأت بتطبيق جزئي لفكرة البطاقة الشخصية الذكية http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=463268 تحياتي وتقديري