leeth
29-11-2011, 05:33 AM
تساءلوا عن صمت مسؤولي البلدية حيال تطبيق القرار..الاهالي يطالبون بمواعيد محددة لنقل العزاب
عادل الملاح:
اصبحت قضية نقل العزاب من الاحياء السكنية هى محور اهتمام الكثير من العائلات الذين لايزالون يعانون حتى الآن من تواجدهم وسط مناطق العائلات التى منع القانون تواجدهم فيها رغم ان تطبيق القرار كان من المفترض ان يطبق فى اول نوفمبر الجارى الا انه لم ينفذ حتى الآن وهو ما اثار الكثير من التساؤلات لدى العديد من العائلات حيث اعرب الكثير منهم عن تخوفهم من التأخير فى نقل العزاب من الاحياء السكنية مبدين استغرابهم عن سبب هذا التأخير خاصة انهم لم يروا اية ملامح لنقل هؤلاء العزاب.وما جعل العائلات يطالبون بتفعيل القانون هو ان عملية نقل العزاب تقررت على مراحل كما يعلم الجميع الا ان الاهالى والعائلات لم يشاهدوا اية تنفيذ لتلك المراحل على ارض الواقع فى ظل تواجد العمال العزاب بالكثافة ذاتها وسط احياء العائلات مع بقاء كل تصرفاتهم ومشاكلهم وسلبياتهم المختلفة التى تعانى منها العائلات.
اين المسؤولون؟
وقد طالبت العائلات من وزارة البلدية والجهات المختصة الاخرى بخروج احد المسؤولين يوضح لهم كيفية بدء مراحل نقل العمال العزاب من احياء العائلات حتى يطمئن قلبهم بالاضافة الى وضع جدول زمنى يتم فيه اختيار المناطق التى سوف يخلى منها العزاب مع وضع التواريخ والايام التى تبدأ مرحلة نقلهم من المناطق المختلفة بالدوحة وبالتالى تتعرف كل منطقة على كيفية نقل العزاب منها وتواريخ نقلهم حسب مراحل النقل التى من المفترض تطبيقها من بداية شهر نوفمبر، وقد اعرب البعض عن اسفه نتيجة خيبة الامل التى شعروا بها من عدم نقل العزاب من المناطق الاكثر كثافة بهم وهى الغانم القديم ومعيذر والهلال وام غويلينة وبعض شوارع الوكرة بالاضافة الى المناطق الخارجية بالدوحة ومنطقة المطار والكثير من المناطق الاخرى المختلفة المنتشر فيها العزاب بكثافة.
قرارات صارمة
واشار البعض الى انه يجب ان تكون هناك قرارات صارمة وعقوبات بالغرامات على من يتسببون بالتأخير فى النقل وتوقيع الغرامات على الكفلاء لانهم مسؤولون من هؤلاء العمال بمعنى ان تكون المسؤولية مشتركة بين العامل والكفيل وصاحب المنزل الذى يؤجر منزله للعزاب وذلك من اجل الاسراع فى بدء مراحل نقلهم وعدم التأخير الذى سوف يطول لو لم يتم تحديد المواعيد بنقل العمال من هذه المناطق المختلفة واشار البعض الى انهم كانوا يتصورون ان بدء مراحل نقل العزاب من الاحياء السكنية سوف يتضح مع بداية الشهر الا انه لم يكن هناك اية ملامح لبدء هذه المراحل حتى يطمئن الاهالى وبالتالى ليشعروا بان المسؤولين قد اتخذوا خطوات جادة فى بدء نقل العزاب وتوفير اماكن بديلة لهم فى مناطق اخرى خارج الدوحة.
جدول زمنى لنقلهم
وتساءل البعض عن سبب التأخير غير المبرر من جانب مسؤولى الجهات المختصة ومن بينها وزارة البلدية فى بدء مراحل نقل العزاب من المناطق الاكثر كثافة التى بها اعداد كبيرة من العزاب او الكشف عن جدول زمنى محدد يشمل كل مناطق الدوحة والمواعيد المحددة التى سوف يتم نقل العمال بها او وضع خط ساخن للجمهور يكون مخصصا فقط للابلاغ عن تواجد العزاب وسط الاحياء السكنية بعد تنفيذ قرار الاخلاء حتى يتم اتخاذ كافة الاجراءات القانونية بشأنهم وبالتالى يرى عدد من العائلات ان الامر سوف يطول لو لم يتم الاسراع فى بدء مراحل انتقال العمال من الاحياء السكنية وطالبوا المسؤولين بوزارة البلدية وغيرها من الجهات المختصة الاخرى بالتحرك السريع خشية من ضياع الوقت واطالة المهلة المحددة لهم فى نقلهم من احياء العائلات المختلفة لذلك طالبوا بسرعة البدء فى نقلهم من احياء العائلات والزام الكفلاء واصحاب المنازل بالمشاركة فى نقل هؤلاء العمال من الاحياء السكنية التى تقطن فيها العائلات.
عادل الملاح:
اصبحت قضية نقل العزاب من الاحياء السكنية هى محور اهتمام الكثير من العائلات الذين لايزالون يعانون حتى الآن من تواجدهم وسط مناطق العائلات التى منع القانون تواجدهم فيها رغم ان تطبيق القرار كان من المفترض ان يطبق فى اول نوفمبر الجارى الا انه لم ينفذ حتى الآن وهو ما اثار الكثير من التساؤلات لدى العديد من العائلات حيث اعرب الكثير منهم عن تخوفهم من التأخير فى نقل العزاب من الاحياء السكنية مبدين استغرابهم عن سبب هذا التأخير خاصة انهم لم يروا اية ملامح لنقل هؤلاء العزاب.وما جعل العائلات يطالبون بتفعيل القانون هو ان عملية نقل العزاب تقررت على مراحل كما يعلم الجميع الا ان الاهالى والعائلات لم يشاهدوا اية تنفيذ لتلك المراحل على ارض الواقع فى ظل تواجد العمال العزاب بالكثافة ذاتها وسط احياء العائلات مع بقاء كل تصرفاتهم ومشاكلهم وسلبياتهم المختلفة التى تعانى منها العائلات.
اين المسؤولون؟
وقد طالبت العائلات من وزارة البلدية والجهات المختصة الاخرى بخروج احد المسؤولين يوضح لهم كيفية بدء مراحل نقل العمال العزاب من احياء العائلات حتى يطمئن قلبهم بالاضافة الى وضع جدول زمنى يتم فيه اختيار المناطق التى سوف يخلى منها العزاب مع وضع التواريخ والايام التى تبدأ مرحلة نقلهم من المناطق المختلفة بالدوحة وبالتالى تتعرف كل منطقة على كيفية نقل العزاب منها وتواريخ نقلهم حسب مراحل النقل التى من المفترض تطبيقها من بداية شهر نوفمبر، وقد اعرب البعض عن اسفه نتيجة خيبة الامل التى شعروا بها من عدم نقل العزاب من المناطق الاكثر كثافة بهم وهى الغانم القديم ومعيذر والهلال وام غويلينة وبعض شوارع الوكرة بالاضافة الى المناطق الخارجية بالدوحة ومنطقة المطار والكثير من المناطق الاخرى المختلفة المنتشر فيها العزاب بكثافة.
قرارات صارمة
واشار البعض الى انه يجب ان تكون هناك قرارات صارمة وعقوبات بالغرامات على من يتسببون بالتأخير فى النقل وتوقيع الغرامات على الكفلاء لانهم مسؤولون من هؤلاء العمال بمعنى ان تكون المسؤولية مشتركة بين العامل والكفيل وصاحب المنزل الذى يؤجر منزله للعزاب وذلك من اجل الاسراع فى بدء مراحل نقلهم وعدم التأخير الذى سوف يطول لو لم يتم تحديد المواعيد بنقل العمال من هذه المناطق المختلفة واشار البعض الى انهم كانوا يتصورون ان بدء مراحل نقل العزاب من الاحياء السكنية سوف يتضح مع بداية الشهر الا انه لم يكن هناك اية ملامح لبدء هذه المراحل حتى يطمئن الاهالى وبالتالى ليشعروا بان المسؤولين قد اتخذوا خطوات جادة فى بدء نقل العزاب وتوفير اماكن بديلة لهم فى مناطق اخرى خارج الدوحة.
جدول زمنى لنقلهم
وتساءل البعض عن سبب التأخير غير المبرر من جانب مسؤولى الجهات المختصة ومن بينها وزارة البلدية فى بدء مراحل نقل العزاب من المناطق الاكثر كثافة التى بها اعداد كبيرة من العزاب او الكشف عن جدول زمنى محدد يشمل كل مناطق الدوحة والمواعيد المحددة التى سوف يتم نقل العمال بها او وضع خط ساخن للجمهور يكون مخصصا فقط للابلاغ عن تواجد العزاب وسط الاحياء السكنية بعد تنفيذ قرار الاخلاء حتى يتم اتخاذ كافة الاجراءات القانونية بشأنهم وبالتالى يرى عدد من العائلات ان الامر سوف يطول لو لم يتم الاسراع فى بدء مراحل انتقال العمال من الاحياء السكنية وطالبوا المسؤولين بوزارة البلدية وغيرها من الجهات المختصة الاخرى بالتحرك السريع خشية من ضياع الوقت واطالة المهلة المحددة لهم فى نقلهم من احياء العائلات المختلفة لذلك طالبوا بسرعة البدء فى نقلهم من احياء العائلات والزام الكفلاء واصحاب المنازل بالمشاركة فى نقل هؤلاء العمال من الاحياء السكنية التى تقطن فيها العائلات.