هل سمعتم عن كتاب: the secret ؟؟ هنا تقرأ تقييماً له

[طائر النورس]

يصفونه بأكثر الكتب مبيعاً في العالم....وأنه ترجم ثلاثين لغة....ولا تكاد تخطيء عينك اعتلاءه في أرفف المكتبات في مختلف الدول...

حسناً : هاكم كتاب دكتورٍ متخصص في فنّه....قام بقراءة الكتاب قراءة واعية وأظهر للجمهور نتاج عمله...

فماذا قال؟؟؟

لنقرأ كتابه على الرابط التالي:

http://www.alfowz.com/library.php?action=library&id=7
__________________

[سارونه]

بالنسبة لي انا قريته واستفدت منه كثير كثير

وخلاني اكون قوية وافكر بالمستقبل وانسى المتاعب

انا اشوف بانه روعه :)

[مخطط قطري]

مجرد كتاب لا راح ولا جا بنسيه لي انا اشوف الادارة عندالانسان هي لي توصله لتحقيق احلامه

[wadha-qa]

الكتاب رائع صراحه واذا كان فيه اي انحرافات مثل ما ذكر الشيخ ترا الناس لهم عقول يفكرون ياخذون الزين و يتركون الامور المشكوك بامرها

[ParadEyes]

كتاب اخذ اكثر من حقه و في كتب وايد احسن منه تناقش بعقلانية اكثر فكرة قانون الجذب ..>>it's too commercial :looking:

و بالنسبة لي الكتاب الثاني لنفس الكاتبة "the power" افضل منه و مقنع اكثر.. لانها جمعت الانتقادات و الاخطاء في الكتاب الاول و حلتهم في الكتاب الثاني.

[طائر النورس]

الكتاب فيه انحرافات عقدية وتغليف للوهم....أرجو أن تقرأوا بعناية ما قاله الدكتور

[الوان]

انا قريته ... عجبني في البداية

و لكن كله يتكلم عن امور موجودة عندنا في الاسلام

و احنا عندنا هذه امور عقائديه و اساس الايمان

و لكن في هذا الكتاب تكلمو عنها كأنها حاجة من الانسان

يعني الانسان هو اللي يستحضر الرزق لنفسه

مش رب العالمين اللي يرزقه

و هذا منافي للعقدية الاسلامية

[غابت الشمس~]

انا قريت الكتاب

وبصراحه من أكثر الكتب اللي أعجبتني وغيّرت فيني كثير ولله الحمد

لكن اللي يقول اعتقادات وكلام تخريف

انا اقول ان هالكتاب القارئ الواعي يأخذ المضمون ويبلوّره حسب دينه وعقيدته

فكرة الكتاب تدور حول حسن الظن + التفاؤل بالخير
واحنا بديننا في حديث عن حسن الظن بالله وعن التفاؤل بالخير

قانونه اللي بالكتاب يسمونه قانون الجذب
نفس الشي عندنا لما نتفائل بالخير نجذب الخير ( تفائلوا بالخير تجدوه )
ونفس الشيء لما نتفائل بالشر راح نجذب الشر


وماعرف بصراحه ليش الناس تفكيرهم محدود لهدرجة
وماياخذون الزين ويتركون الشين بعقل مو يحكمون بشكل عام
مع اني ماشفت شيء شين بهالكتاب وفكرته واضحه ومافيها اي تحريفات .

[طائر النورس]

إلى المدافعين عن قانون الجذب....الحكم على الشيء فرعٌ عن تصوّره....

إليكم التعريف والمآخذ:

الأستاذ تركي الدخيل:

يروج في سوق دورات تنمية الذات (برنامج) جديد يزعم القائمون عليه بأنه يخدم الإنسان في تحقيق طموحاته وأمانية والتي عجز عن تحقيقها بسلوكة الاعتيادي الذي نشأ عليه.


ولا شك أن الدورات التدريبية والتي تقوم على تنيمة الفرد وتهذيب أفكاره وإرشاده إلى حسن التدبير لها دور بارز وقوي في تحقيق النجاح لكثير من الناس ولو كان ذلك النجاح نسبياً عند البعض. لكن ما ينبغي علينا أن نراعيه في تأييد أو نقد هذه الدورات المنتشرة اليوم في عالمنا لاسيما في منطقتنا الخليجية هو أن نميز بين تلك الدورات التي تدعو إلى تنظيم حياتنا اليومية وحسن استغلال الوقت وطرق حل الإشكالات التي تصادفنا في معترك الحياة وبين التي تدعو إلى تجاوز الإنسان الخطوط الحمراء غير المسموح تجاوزها شرعاً.


ومن تلك الدورات التي تطرح على عامة الناس وخاصتهم ما يسمي ( بقانون الجذب the law of attraction) . وفي الحقيقة أننا لا نستطيع أن نحكم على هذه المعلومات والتي يقوم المدربون من خلال تلك الدورات بتلقينها المتدربين لديهم إلا من خلال البحث عن أصولها التاريخية - إن كانت ذات تاريخ - أو إثباتاتها العلمية أو ممارساتها العملية.


فقمت بالبحث عن ما وراء هذه العناوين البراقة – والتي تبرز عادة في صدر كل إعلان عن عقد دورة من تلك الدورات ذات الصلة بهذا القانون - وقمت بمقابلة بعض المدربين لـ (قانون الجذب ولم أكتف بذلك بل أرشدني بعض المختصين أن هناك فيلماً وثائيقاً أطلق عليه اسم ( السر The Secret ) صدر يؤصل (قانون الجذب) ويشرح مفهومه وأبعاده من غير تحفظ ، وفي الحقيقة أن هذا ما كنت أبحث عنه فحرصت كل الحرص على هذا الفيلم الوثائقي.


فوجدته يباع بثمن باهط بالمقارنة مع باقي الأفلام الوثائقية فقد كان سعره قرابة الـ (50 دولاراً ) ومن حسن الحظ أن أحد الأخوة تبرع مشكوراً بأن يأتيني بنسخة مترجمة لديه فقبلت هذا العرض السخي دون تردد وسارعت لمشاهدته مُوثّقاً لكل عبارة تخرج من في (المحاضرين) فيه.


ولا أخفيكم سرا إن قلت لكم أن هذا الفيلم أشبه ما يكون بفيلم خيالي –فاشل!!- يروي قصصا في غاية السخف فأحدهم كان يتذمر من كثرة الفواتير التي تتزاحم على صندوق بريده مطالبة بسرعة السداد وما إن طبق هذا القانون حتى تبدلت تلك الفواتير بشيكات مالية !! ، وآخر كان يحلم بمئات الألوف فما كان منه إلا أن طبق القانون فجاءه فجأة عرض من صحفية لطباعة كتيه بمقابل مئة الف دولار ...الخ وبقدر ما كان هذا الفيلم سخيفاً فقد كان خطيرا في نفس الوقت أتدرون لماذا؟ إن فكرة (قانون الجذب) لدي عرابه تقوم على أن أقدارنا من صنع أيدينا وأن تعاستنا أو سعادتنا في الحقيقة نحن الذين (جذبناها) لأنفسنا من هذا الكون كيف؟!! يقولون بزعمهم أن الأقدار تسبح في هذا الكون الفسيح منها ما هو سبب في سعادتنا ومنها ما هو سبب في أحزاننا !!. وأن الإنسان عبارة عن خلايا مترابطة وكل خلية تحتوى على طاقة وكل خلية تربطها مع الخلية الملازمة لها طاقة وأن الإنسان تنطلق منه طاقة عظيمة إذا ما تفاعلت هذه الملايين من الخلايا في لحظة واحدة عند إرادة الشخص شيئاً ما إرادة جازمة - كما سيأتي بيانه- كما لو تمني مثلاً وظيفة مرموقة في إحدي الشركات العالمية وانطلقت منه الطاقة اللازمة من بدنه في هذا الكون فستصادف ذلك القدر الذي يسبح في هذا الكون فتنتظم حياة مطلق الطاقة لتسلك مساراً يتناغم مع تحقيق هذا الهدف من غير بذل أي مجهود أوعمل منه (بتاتاً) في تحقيق هذا الهدف وأنا أعني ما أقول ، وهذا ما يمليه سدنته الغربيون ، إنما المجهود المطلوب من المتمني هو قبل إطلاق الطاقة أن يحث النفس على إطلاق أكبر طاقة ممكنة لتسريع وجذب القدر الأكبر من الحلم المنشود !!


فسلكوا عدة سبل في إطلاق هذه الطاقة ولكن غالبيتهم قالوا ينبغي على مطلق الطاقة تحقيق شروط معينة منها: أ- أن يعتقد في نفسه على وجه (اليقين) أن ما يتمناه حصل فعلاً فلا يقول أنا أريد تلك الوظيفة بل يقول ( إنه يملك هذه الوظيفة) بمعني أن ( يعيش جو حصوله على الوظيفة ) كما يقال يعيش الدور بأنه موظف في تلك الوظيفة المرموقة.


ب - أن يكتب بصيغة الحاضر عبارة تفيد بأنه موظف في الجهة المعينة واحد وعشرون مره كل يوم ولمدة أربعة عشر يوماً كأن يكتب (أنا موظف في الشركة الفلانية ) ولا يكتب ( أنا سأتوظف...) وليس بالضرورة أن تكون وظيفة فقد تطلق طاقة تطلب فيها من المال الشيء العظيم أو تطلب سيارة أو زوجة أو ... إلخ وما على الأقدار إلا أن تجيب ...... إلخ من هذه الشروط الغريبة وخلال هذه المدة أو بعدها ستنطلق تلك الطاقة في الكون ولا يدري متى ستأتي بذلك القدر فقد يكون بعد يوم أو أسبوع أو شهر أو سنة ( زعموا ).


الإيمان بالقدر ركن من أركان الإيمان وهو مراد الله في خلقه ولا يعلمه إلا هو عز وجل ، ولذلك أرسل المرسلين تفهمنا الطرق المشروعة والتي تكون سببا في جلب الخير لنا ودفع الشر عنا ، فشرّع لنا الدعاء وبذل الصدقة والتوبة والإنابة إليه بالإضافة الى بذل الأسباب في جلب الرزق ... الخ . ولا أظن أن هناك حاجة لسرد الآيات والأحاديث والتي تثبت بأن الأقدار والأرزاق يصرفها الله تعالى كيفما يشاء بخلاف ما يزعمه هذا القانون الباطل والذي فيه من الافتئات على سلطان الله عز وجل ما فيه وهناك ردود كثيرة لا أقول من كتاب المسلمين فحسب بل من الغربيين والأكاديميين منهم خاصة على هذه الخزعبلات


والقارئ الحصيف يلفت نظره أن لب هذه الفكرة لا يخرج عن دائرة التصوف المذموم في تاريخنا الإسلامي حيث اتخذوا من التوكل على الله عز وجل حجة في ترك العمل وبذل السبب في البحث عن مصادر الرزق ، بل إن التصوف المذموم أفضل حالا من هذا القانون حيث أن أهل التصوف المذموم ينسبون القدر للرب بينما هؤلاء لا يعرفون من هو رب القدر !. ففكرة هذا القانون الساقط مشتقة من أفكار قديمة بالية ومن كتب هجرها الناس ومعتقدات قليل اليوم من يتلبس بها فهي خليط من سلوك بعض المتصوفة الشاذ بالإضافة إلى معنى الحلول والإتحاد حيث الكون هو مصدر القدر وبعض الديانات الهندية القديمة ...الخ فجمعت في وعاء واحد وأخرجت اخراجا جديدا بأسلوب عصري يتناسب مع لغة الحوار في القرن الحادي والعشرين .


لكن ما يثير الدهشة أن (النسخة العربية) لقانون الجذب حرفت وبدلت لتترجم انحراف و جشع كثير من المدربين له فهم بين فريقين فريق يؤمن به ولا يظهر مراد منظري هذا القانون لعامة الناس خوفا من اتهامهم له . وفريق عرف ببطلانه لكن ركب موجة القبول عليه طمعاً في المال فقاموا بتطبيق تلك الخطوات السابقة تماما ، وأضافوا تخريجاً شرعياً لها ستارا لعيوبها وليقبلها عوام الناس . فقالوا : بعد تطبيق تلك الخطوات السابقة بنبغي أن تقوم أيها المتدرب بصلاة الاستخارة ومن ثم الاستشارة وعمل برنامج لتحقيق الهدف .


والذي يعرف أصول هذه الفكرة يعرف بأن هذا تدليس وتلبيس على عامة الناس وهم بمثابة الساحر الذي يعمد إلى عقد سحره بطلسماته وما أن ينتهي حتى يقوم بإسماع المسترقي سورة (قل هو الله أحد....) وآيه الكرسي ليثبت أن فعله شرعي، لأنه في اعتقاد هذا المدرب أن الطاقة التي ستجلب لك القدر بعد (14 يوماً) قد انطلقت فما تعمله بعدها فلا قيمته له أصلاً غير إرضاء المتدرب دينياً،والجميل في الغربيين أنهم صرحاء في طرح أفكارهم صرحاء في مناقشتها بينما المترجمون للأفكار الغربية من العرب نجد – وللأسف - أن الخداع والالتفاف أسلوبهم الأمثل في طرح أفكارهم .


ومن المضحكات أنهم يحتجون بآيات وأحاديث تثبت بزعمهم أنها تؤيد ما ذهبوا إليه ومن ذلك استشهادهم بأن الله يقول في الحديث القدسي (أنا عند ظن عبدي بي...) . وإن كان فريقا من شراح الحديث ذهب إلى إن المقصود من الحديث هو احسان الظن بالله تعالى عند الموت لقوله صلى الله عليه وسلم ( لا يموتن أحد منكم إلا وهو حسن الظن بالله تعالى ) ولكن لنسلم أن ذلك في الحياة عموما فنقول:إن منظري هذا القانون لا يقولون بحسن الظن بالله بل بحسب قوة الطاقة التي تنطلق من البدن في هذا الكون لجلب الحظ الحسن المتولدة من قوة الإعتقاد بوقوع المراد يقول أحد منظري هذا القانون (بأن ما تتمناه سيأتيك ولو سألت من الذي أرسله لي فصاحب اللاهوت سيقول الرب والفيزيائي سيقول الطاقة وكل سيصرف القدر لما يؤمن به ونحن نقول – أي منظري قانون الجذب - لا يهم هذا أم ذاك ولا تشغل بالك في ذلك والمهم أنه ما تتمناه أتاك ......) انتهي بتصرف. هذا أولا


ثانيا : من أين لكم أن استخدام الطاقة المزعومة مجلبة للقدر المرغوب به أو غير المرغوب به ؟ ومن قال لكم أن مجرد حسن الظن بالله تعالى ( في رزق معين) من غير سعي مجلبة له ؟ يقول الإمام الغزالي رحمه الله تعالى معلقا على من احتج على ترك العمل بحديث ( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي خيرا) فما هذا إلا كلام صحيح مقبول الظاهر في القلوب فاعلم أن الشيطان لا يغوي الإنسان إلا بكلام مقبول الظاهر مردود الباطن ولولا حسن ظاهره لما انخدعت به القلوب ولكن النبي صلى الله عليه وسلم كشف عن ذلك فقال الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت والأحمق من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله ) .


ثالثا : من الذي قال أن مفهوم الحديث ينطبق مع هذا القانون المزعوم فمفهوم الخيرة الشرعي لا يرتبط مع المراد الشخصي فقد يمنع الله عز وجل ما يريده العبد من مال أو جاه أو غير ذلك كون حصوله عليه يشكل له فتنة مثلا في دينه أو شرا لم يحسب له حسابا ، بينما هذا القانون ( الجائر ) لا يميز بين ما هو خيرة وبين ما هو شر للإنسان بل كل ما تتمناه سيأتيك وأنت تتحمل العواقب !!


وأخيرا أقول ( إن بين يدي الدجال سنوات خداعات ) فالحذر كل الحذر من هذه الدورات المشبوهة والتي تطعن في أصل الاعتقاد وبنبغي علينا أن نعلم أن الانفتاح على الآخر لا بد وأن يكون منضبطاً بضوابطنا الشرعية والتي أمرنا بها وأن ديننا خير منهج ودليل في تحقيق مصالحنا (ومن أحسن من الله دينا لقوم يؤمنون ) وأن جلب الأرزاق أو صرف المكروه بيد الله ولا يمكن لشخص جلب ما يريد أو صرف ما يكره إلا بمراد الله ، وقد وضح لنا الإسلام سبيل ذلك فشرع لنا الصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة والعمل والتوكل على الله عز وجل.


ولا يفتأ أهل الضلالة في صدكم عن دينكم ما استطاعوا ، فلديهم من الشبهات ومشكل الآثار مايثيرون وساوس الفكر وسيئ الأوهام مما تجعل الإنسان العامي في لبس من أمره بل وبعض طلبة العلم أيضا !! ولقد ضربت صفحا عنها لطول الرد عليها ، ولكثرة النصوص فيها لكن يجمل الرد عليهم قوله تعالى (هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ ) .

[غابت الشمس~]

افتحوا اليوتيوب

فيه حلقات للدكتور صلاح الراشد

يشرح قانون الجذب بمنظور إسلامي بحت

[طائر النورس]

أمةٌ لا تقرأ

[مستـريــح البـــال]

أمةٌ لا تقرأ

طائر لا يطير :)


سمعت ان الكتاب به الكثير من المغالطات العقائدية

[طائر النورس]

مربط الفرس: الاختلاف بين التصوّر الشرعي والتصوّر الجذبي!!!

التصوّر الشرعي: يملأ الإنسان نفسه بالخواطر الحسنة===> يعمل وفق الخواطر الحسنة===> يرجو تحصيل الخير


التصور الجذبي: يملأ الإنسان نفسه بالخواطر الحسنة====> يستجلب إليه المقادير الحسنة ذاتيّاً كما يفعل المغناطيس بالحديد!!!


فهل هما سواء يا عباد الله؟؟؟؟


"ما جاءتنا هذه الأفكار العجيبة إلا بسبب الاستدلال الأعوج لها بأدلة من الكتاب والسنة لا علاقة لها أصلاً بالفكرة ولا تنطبق عليها...وإنما يتم اجتزاؤها من سياقها والزج بها في سياقاتٍ أخرى لتكون الأدلة الشرعيّة خادماً وتابعاً مهمته إعطاء صك شرعي وشهادة زور للأفكار المنحرفة"

مستقى من كلام الشيخ المنجد

[intesar]

شكرا طائر النورس.. الكتاب عندي من زمان بس ما قريته.. لأني لا أؤمن بأن السعادة تجلب من الكتب أو لها طريقة معينة أن الواحد يمشي عليها.. بما انني وحدة فقدت السعادة على مر سنوات.. خذت الوصفة من شيخ الله يرحمه..
أذكار الصباح والمساء
والتسبيح والاستغفار

راح يجلب لك السعادة والرزق بإذنه تعالى..
الإنسان لا يصنع القدر.. لكن يتوجب عليه أن يؤمن بالقدر.. فإيمانه هذا هو مصدر سعادته.. كيف ذلك؟
سواء رزقت بتعاسة أو سعادة.. ستؤمن أنه خيرا لك.. اذا هذا هو الإيمان بالقدر.. أكثر من الدعاء..
اعمل ولا تجلس محبطا أن هذا هو قدرك.. اعمل وما كتبه الله لك سوف تحصل عليه.. بالأخير كل ماتناله خيرا لك لا شرا..
هذه الكتب تنفعهم هم فقط لانهم على دين محرف أو بلا دين..
نحن مسلمون لو اتبعنا أركان الاسلام والإيمان.. ما تهنا وبحثنا عن سعادة براقة من الغرب.. سوف أقرأ الكتاب لأرى حقيقة ما كتب
دمتم بود..

[qataria]

فكرة الكتاب واضحه: ان الانسان قدراته مش محدوده، الله خلق فينا طاقات وقدرات كبيره اكثر مما نتخيل كلها تنبع من داخلنا، واذا تبغي شي لازم تفكر فيه وتركز عليه لانه بيدلك على افكار ثانيه توصلك لهدفك. وكلها اشياء موجوده في دينا والحمدالله. ( تقدرون تشوفون الفيديو اللي عن الكتاب مترجم بالعربي و المترجم حاط اشياء اضافيه يستدل فيها من القران والسنه)

من احلى الكتب اللي قريتها.. the power بعد حلو بس مش نفس the secret.
ومش لازم كل شي يعجبكم في الكتاب خذوا الاشياء المفيده واللي تهمكم واللي مش مقتنعين فيه لا تاخذونه. ليش لازم كل شي نذمه ونطلع فيه الف عله وعله وننسى ايجابياته.

[كلنا قطر 1981]

انا قريت الكتاب بصراحه


ما حصلت فيه اي شي يستاهل القرايه خذ اكثر من حقه في الدعايه و الاعلان و على خالي بلاش

عقيدتنا تلزمنا بالايمان و تحلي الصبر و انه الله لا يضيع اجر الصابرين و المحسنين
بالعربي لكل مجتهد نصيب و دوووم الدين الاسلامي يحث النفس على التعلم و الاجتهاد لنيل رضى الله و السعاده


بصراحه كتاب ماله داعي لا من مضمون و لا حتى من كتابه (كله اخطاء املائيه) ولا حت من جودة الغلاف و لا جودة الورق المستخدم فيه و قيمته 99 ريال ومضمونه صفر لاي مسلم مؤمن بالله
في كتب واااااايد افضل منه بكل المقايس :)


هذا رائي الشخصي و السموحه على الاطاله

[سهم مديون]

كتاب السر الذي تناول قانون الجذب فيه مغالطات وافكار غير خالية من الكذب

[كلنا قطر 1981]

أمةٌ لا تقرأ

و هل هذا الي اكتسبته من كتاب السر؟؟؟؟؟

اتهام من يخالفونك الراي بانهم امة لا تقرا؟؟؟؟

صراحه يبان من اسلوبك انه الكتاب مفيد جدا :) :) :) :)

[كلنا قطر 1981]

مربط الفرس: الاختلاف بين التصوّر الشرعي والتصوّر الجذبي!!!

التصوّر الشرعي: يملأ الإنسان نفسه بالخواطر الحسنة===> يعمل وفق الخواطر الحسنة===> يرجو تحصيل الخير


التصور الجذبي: يملأ الإنسان نفسه بالخواطر الحسنة====> يستجلب إليه المقادير الحسنة ذاتيّاً كما يفعل المغناطيس بالحديد!!!


فهل هما سواء يا عباد الله؟؟؟؟


"ما جاءتنا هذه الأفكار العجيبة إلا بسبب الاستدلال الأعوج لها بأدلة من الكتاب والسنة لا علاقة لها أصلاً بالفكرة ولا تنطبق عليها...وإنما يتم اجتزاؤها من سياقها والزج بها في سياقاتٍ أخرى لتكون الأدلة الشرعيّة خادماً وتابعاً مهمته إعطاء صك شرعي وشهادة زور للأفكار المنحرفة"

مستقى من كلام الشيخ المنجد



اقرا عدل في الكتاب و السنه و بتعرف لاي درجه هم مترابطين في كل صغيره و كبيره من قضايا البشريه و الانسانيه


:) :) :)

[كازانوفا]

يسلمو ان شالله بقراءة على فضاوة

[ام السعف]

اعتقد اني ما عندي فكرة عنه

[غابت الشمس~]

أمةٌ لا تقرأ

مااتوقع إنك من امة إقرأ

ولا ماكان اتهمت الناس لمجرد اختلاف الرأي

وانا متأكده انك ماقريته

بس فيه ناس سلبييييييييين يحبون يحطون بكل شيء مصايب وهوايل والموضوع مايسدعي

كلن عقله براسه يعرف خلاصه مو معقوله نكـــــفر لمجرد اننا انعجبنا بالكتاب وأفكاره الإيجابيه

[عضو قديم]

كتاب لاتحزن للدكتور الداعية عايض القرني افضل منه

[.خالد]

استفت قلبك وان افتاك الناس وافتوك ...

[طائر النورس]

لي عودة

[ANONYMOUS]

أقروا القرآن بارك الله فيكم

ترى غبر ع الرفوف

[صعبة وصوفه]

شكرا طائر النورس.. الكتاب عندي من زمان بس ما قريته.. لأني لا أؤمن بأن السعادة تجلب من الكتب أو لها طريقة معينة أن الواحد يمشي عليها.. بما انني وحدة فقدت السعادة على مر سنوات.. خذت الوصفة من شيخ الله يرحمه..
أذكار الصباح والمساء
والتسبيح والاستغفار راح يجلب لك السعادة والرزق بإذنه تعالى..الإنسان لا يصنع القدر.. لكن يتوجب عليه أن يؤمن بالقدر.. فإيمانه هذا هو مصدر سعادته.. كيف ذلك؟
سواء رزقت بتعاسة أو سعادة.. ستؤمن أنه خيرا لك.. اذا هذا هو الإيمان بالقدر.. أكثر من الدعاء..
اعمل ولا تجلس محبطا أن هذا هو قدرك.. اعمل وما كتبه الله لك سوف تحصل عليه.. بالأخير كل ماتناله خيرا لك لا شرا..
هذه الكتب تنفعهم هم فقط لانهم على دين محرف أو بلا دين..نحن مسلمون لو اتبعنا أركان الاسلام والإيمان.. ما تهنا وبحثنا عن سعادة براقة من الغرب.. سوف أقرأ الكتاب لأرى حقيقة ما كتب
دمتم بود..

بارك الله فيج اختي انتصار،، اتفق مع كل ماقلتي،،
هذا هو الصواب، ديننا هو مصدر سعادتنا ولسنا بحاجة لوصفات مستوردة،،
لم أقرأ الكتاب ولست بحاجة لقرأته، اللهم لك الحمد،،

[الزعفراني]

كتاب " سامج " وسووا له دعاية زيادة عن اللزوم ، وكله أشياء خرافية وضحك ع الذقون العربية والناس المساكين خصوصا " الجنس الناعم " اللي أحس انهم فئة مستهدفة لمثل هذه الكتب .

أذكر أول ما تم طرح الكتاب في جرير للبيع قبل كم سنة ، كان الكتاب مغلف بنايلون يعني ما يعطونك أي فرصة لتصفح الكتاب :)

وهذا يزيد الشغف عندك لأخذ الكتاب ودفع 99 ريال عند الكاشير !

أصنفه من الكتب " التجارية " اللي تستهدف جيب القارىء قبل استهداف عقله !

واتفق مع كثير من الأعضاء أن كتاب السر الحقيقي هو " القرآن الكريم " وهو كاشف الأسرار والحقائق في هذا الكون بكل ما يحتويه وفيه كل ما يمكن أن تحتاج له النفس البشرية وينضم حياة البشر وعلاقتهم بالآخرين ، فقط نحن بحاجه لتدبره ومعرفة معانيه والعمل بما جاء فيه .

شكرا لك أخوي طائر النورس وفي انتظار عودتك .

[كلنا قطر 1981]

كتاب " سامج " وسووا له دعاية زيادة عن اللزوم ، وكله أشياء خرافية وضحك ع الذقون العربية والناس المساكين خصوصا " الجنس الناعم " اللي أحس انهم فئة مستهدفة لمثل هذه الكتب .

أذكر أول ما تم طرح الكتاب في جرير للبيع قبل كم سنة ، كان الكتاب مغلف بنايلون يعني ما يعطونك أي فرصة لتصفح الكتاب :)

وهذا يزيد الشغف عندك لأخذ الكتاب ودفع 99 ريال عند الكاشير !

أصنفه من الكتب " التجارية " اللي تستهدف جيب القارىء قبل استهداف عقله !

واتفق مع كثير من الأعضاء أن كتاب السر الحقيقي هو " القرآن الكريم " وهو كاشف الأسرار والحقائق في هذا الكون بكل ما يحتويه وفيه كل ما يمكن أن تحتاج له النفس البشرية وينضم حياة البشر وعلاقتهم بالآخرين ، فقط نحن بحاجه لتدبره ومعرفة معانيه والعمل بما جاء فيه .

شكرا لك أخوي طائر النورس وفي انتظار عودتك .

:nice: :nice: :nice: :nice::victory:
اتفق معاك اخوي

[طائر النورس]

المشكلة أن الوقت مو ملك الواحد....لذلك السموحه على التأخير....

ونظراً لحصول الالتباس من بعض الأعضاء الأكارم وأخذهم على خاطرهم كان لابد من التوضيح...وبالله التوفيق:

أولاً: لم يكن طرحي للموضوع من باب: "وش رايكم في كتاب كذا؟؟" ولكن كان "التحذير من كتاب كذا" وإن صيغ الموضوع بطريقة تسويقيّة هدفها حث القرّاء الأكارم لاكتشاف الأخطاء الموجودة في مثل هذا الكتاب


ثانياً: عندما قلت: "أمة لا تقرأ" كانت في معرض العجب والتعجّب من عجلة بعض الأفاضل في إبداء الرأي...في الوقت الذي لم يكلّفوا أنفسهم عناء قراءة الكتاب الذي أشرتُ إليه...ولا المقال الناقد الذي قدّمته بعد ذلك....وإنما هي سياسة القفز فوق السطور....ولم أقصد بذلك أحداً بعينه وإنما هو عتاب محبّ أنْ "اصبر على ما لم تًحطْ به خبراً"


ثالثاً: كما أن للعلوم الأكاديمية تخصّصات...فكذلك للعلوم الشرعيّة تخصّصات....ولزوم احترام آراء المتخصصين لا تخفى على أحد...نظراً لتضلّعهم في الباب الذي تخصّصوا فيه...ولذلك كانت لكلماتهم ثقلاً ووزناً....


وما بين يدينا من "السرّ" له تعلّقات كثيرة بجوانب الاعتقاد....وكثيرٌ من طوامّ الكتاب دقيقة مجهريّة قد لا يراها غير المتخصّص....فحريٌّ بنا قراءة الكتاب قراءةً واعية لإدراك هذه الأبعاد الخفيّة...وحريٌّ بنا ألا نعتمد على ثقافتنا الشرعيّة الخاصّة -خصوصاً مع ضعفها- للحكم على الجوانب العقديّة في كتابٍ ما....وليس في الأمر وصاية على أحد.. إنما هو أقرب للنصح والبيان


رابعاً: لا يُنكر أبداً أبداً وجود فائدةٍ من أي مادة مقروءة حتى كتاب شمس ال.... للسحر!! لكن المسألة في غلبة الفوائد وقيمتها الحقيقيّة مقارنة بالمال المدفوع فيها والوقت الذي تحتاجها...والأهم من ذلك: غلبة الفوائد على ما عداها....ثم إن هناك تفريق بين القادر على تفحّص محتويات كتابٍ والتمكن من استلال فوائده ولو ندرت....وبين من ليس له باعٌ معرفي يؤهله لذلك


فنظراً لارتفاع قيمة الكتاب.....وانحرافاته العقديّة...ووجود بدائل أنسب منها بكثير -وقد أشار الأخوة إلى بعضها وهناك المزيد-....لما كتبت هذا الموضوع


والله الموفق

[ابوالكلام]

أنا اشوف ان دينا فيه كل شي يتكلم حتى عن حقوق الحيوان مافي اي شي ناقص هذي مثلا كتاب تحصله في ملخص في أية عندنا وسبحان الله (ونحن قوم اعزنا الله بالإسلام )

[ارين]

الله يجزاك خير لإيرادك الكتاب .. جاري تحميله وسأقرأه لاحقا بإذن الله

قرأت سابقا عن هذا الكتاب وقد سأل أحدهم أحد المشايخ عنه ..
فأجاب إن الكتاب اشتمل على انحرافات عقدية وعلمية خطيرة وعليه فالواجب الإعراض عنه

كـ ترك العمل، والإعراض عن تحصيل الأسباب لنيل المطلوب
والاتكال على الأماني والأحلام وذلك وفق قانون -مزعوم- يسمونه قانون الجذب

والإنسان يستطيع بفكرته المجردة أن يجتذب إليه ما يريد من الخيرات من غير عمل

وهذا الكلام مصادم للشرع ، فالله تعالى أمر بالعمل والسعي في الأرض
ورتب الرزق على بذل الأسباب وليس على الأماني والخيالات
قال تعالى : ( هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه )

ويقول الكتاب (أي شيءٍ نركز عليه فإننا نخلقه) وهذا انحراف كبير، وشرك بالله تعالى في ربوبيته
وصدق الله تعالى : ( فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون )
وانحرافات أخرى غيرها ستجدها هنا في هذا الرابط (http://islamqa.info/ar/ref/112043)

[سونيتا]

قرأت الكتاب ولكن غالبيه مايحتويه يدعونا إليه ديننا الأسلامي فعند قرائته قلت اللهم لك الحمد والشكر بأننا مسلمين نعرف هذه الأمور والدعوه للتفائل وترك التشائم نعرفه وديننا يقول تفائلو بالخير تجدوه ....فالأنسان لديه عقل يميز ماهو يناسب عقيدته ومايتنافى معهاااا ....كتاب أعجبني وأستفدت منه في بعض الأمور ..

[chillis]

عن نفسي قريته ووايد استفدت بحياتي وخلاني قويه اكثر من قبل وافكر بمستقبلي صح