ROSE
10-12-2011, 10:04 AM
مجلة بريطانية : «قطر» أرض الفرص الاستثمارية الرابحة
الوطن القطرية 10/12/2011
في الوقت الذي تسابق فيه قطر الزمن من أجل إثبات جدارتها أمام العالم بعد بزوغ نجمها على الساحة العالمية خلال الفترة الماضية، بعد حصولها على عديد الاستحقاقات، سواء كانت ثقافية أو اجتماعية أو رياضية، أفادت تقارير صحفية بأن قطر تتطلع لأن تكون المكان الأنسب والأهم في الوقت الراهن، خاصة أنها لا تعاني من نقص في السيولة المادية حين يتعلق الأمر بحشد البنية التحتية قبيل استضافتها لكأس العالم عام 2022 وكذلك تقدمها لاستضافة الأولمبياد الصيفي عام 2020. ولفتت مجلة «انفيستور كرونيكل» البريطانية عبر موقعها على الإنترنت إلى أن المسؤولين القطريين تعهدوا بالفعل بأن ينفقوا كل ما يلزم على مشاريع البني التحتية خلال مشوار تحضرها لاستضافة بطولة كأس العالم وحدها.
وفي تقرير لها تحت عنوان « قطر.. أرض الفرص»، أشارت المجلة إلى أن الاستثمار الصامد الذي قامت به العديد من الشركات البريطانية قد بدأ يؤتي ثماره في نهاية المطاف. وأوضح التقرير أن مجموعة البناء «كاريليون» قد مُنِحَت للتو أول صفقة خاصة بها، بقيمة 316 مليون إسترليني، كجزء من مشروع مشترك مع قطر للبناء، من أجل إتمام مرحلة كبيرة من مشروع مشيرب لتطوير وسط مدينة الدوحة.
وأشار الموقع كذلك إلى أن العمل سيبدأ الشهر الجاري في عقار جديد سوف يشتمل على مرافق للبيع بالتجزئة ومرافق أخرى تجارية وسكنية وترفيهية على مساحة قدرها 31 هكتاراً. كما أبرمت مؤخراً شركة «أتكينز» للاستشارات الهندسية والتصميمات صفقةً مدتها 5 سنوات بقيمة تزيد عن 65 مليون إسترليني مع هيئة الأشغال العامة القطرية، للمساعدة في تطوير الطرق ونظم الصرف في العاصمة الدوحة.
كما نجحت شركة هايدر للاستشارات في الفوز بأكبر صفقة تصاميم تمنحها هيئة الأشغال العامة القطرية، بقيمة تقدر بحوالي 80 مليون إسترليني على مدار 5 أعوام.
الوطن القطرية 10/12/2011
في الوقت الذي تسابق فيه قطر الزمن من أجل إثبات جدارتها أمام العالم بعد بزوغ نجمها على الساحة العالمية خلال الفترة الماضية، بعد حصولها على عديد الاستحقاقات، سواء كانت ثقافية أو اجتماعية أو رياضية، أفادت تقارير صحفية بأن قطر تتطلع لأن تكون المكان الأنسب والأهم في الوقت الراهن، خاصة أنها لا تعاني من نقص في السيولة المادية حين يتعلق الأمر بحشد البنية التحتية قبيل استضافتها لكأس العالم عام 2022 وكذلك تقدمها لاستضافة الأولمبياد الصيفي عام 2020. ولفتت مجلة «انفيستور كرونيكل» البريطانية عبر موقعها على الإنترنت إلى أن المسؤولين القطريين تعهدوا بالفعل بأن ينفقوا كل ما يلزم على مشاريع البني التحتية خلال مشوار تحضرها لاستضافة بطولة كأس العالم وحدها.
وفي تقرير لها تحت عنوان « قطر.. أرض الفرص»، أشارت المجلة إلى أن الاستثمار الصامد الذي قامت به العديد من الشركات البريطانية قد بدأ يؤتي ثماره في نهاية المطاف. وأوضح التقرير أن مجموعة البناء «كاريليون» قد مُنِحَت للتو أول صفقة خاصة بها، بقيمة 316 مليون إسترليني، كجزء من مشروع مشترك مع قطر للبناء، من أجل إتمام مرحلة كبيرة من مشروع مشيرب لتطوير وسط مدينة الدوحة.
وأشار الموقع كذلك إلى أن العمل سيبدأ الشهر الجاري في عقار جديد سوف يشتمل على مرافق للبيع بالتجزئة ومرافق أخرى تجارية وسكنية وترفيهية على مساحة قدرها 31 هكتاراً. كما أبرمت مؤخراً شركة «أتكينز» للاستشارات الهندسية والتصميمات صفقةً مدتها 5 سنوات بقيمة تزيد عن 65 مليون إسترليني مع هيئة الأشغال العامة القطرية، للمساعدة في تطوير الطرق ونظم الصرف في العاصمة الدوحة.
كما نجحت شركة هايدر للاستشارات في الفوز بأكبر صفقة تصاميم تمنحها هيئة الأشغال العامة القطرية، بقيمة تقدر بحوالي 80 مليون إسترليني على مدار 5 أعوام.