ROSE
12-12-2011, 06:30 AM
البورصة تغلق مستقرة وتداولات بـ 234 مليون ريال
بأداء متوازن أنهت بورصة قطر أولى جلسات هذا الأسبوع وأغلقت شبه مستقرة بعد جلسة شهدت ارتفاعًا طفيفًا للمؤشر في بدايتها قبل أن تشطب قوى البيع هذه المكاسب ليغلق المؤشر متراجعًا بنسبة طفيفة بلغت 0.02% ليفقد نحو النقطة من رصيده ويغلق عند مستوى 8807 نقطة وذلك من خلال تداول أسهم 38 شركة ارتفع منها 16 سهمًا، بينما تراجع منها 18 سهمًا, واستقرت 4 أسهم عند نفس إغلاقاتها السابقة.
وكما عودتنا البورصة الفترة الماضية فقد شهدت تداولات أمس انخفاضًا ملحوظًا مقارنة بالجلسة الماضية ، حيث تراجعت أحجام التداول بنسبة 61.9% لتصل إلى 7.08 مليون سهم مقابل 18.56 مليون سهم بالجلسة الماضية، كما انخفضت قيم التداول بنسبة 78.2% لتصل إلى 234 مليون ريال، وانخفض عدد الصفقات بنسبة 15.2% ليصل إلى 3681 صفقة مقابل 4342 صفقة في الجلسة الماضية.
ورغم عمليات البيع التي طالت الكثير من الأسهم بنهاية تعاملات أمس إلا أن الأجواء الإيجابية مازالت مخيمة على قاعات التداول.. وعكس استقرار المؤشر أمس حالة الاستقرار التي يعيشها المستثمرون الفترة الحالية. وعلى مستوى القطاعات فقد سجلت تراجعًا جماعيًا حيث انخفضت القطاعات بشكل جماعي وقد تصدرها الصناعة الذي انخفض عند مستوى 8.186 نقطة بنسبة 0.07%، تلاه قطاع التأمين الذي خسر عند مستوى 6.767 نقطة بنسبة 0.13%، وأخيرًا قطاع الخدمات هبط عند مستوى 5.063 نقطة بنسبة 0.13%، باستثناء قطاع البنوك والمؤسسات المالية الذي ارتفع عند مستوى 14.639 نقطة بنسبة 0.05%.
وبالنسبة للأسهم النشطة فتصدرها سهم المتحدة للتنمية حيث بلغ عدد الأسهم التي تم التداول عليها حوالي 1.229 مليون سهم، تلاه سهم القطرية للمواشي بعدد أسهم بلغت 1.013 مليون سهم، وسهم قطر لنقل الغاز- ناقلات جاء بعدد أسهم بلغت 993.537 ألف سهم، وأما سهم بروة العقارية جاء بعدد أسهم بلغت 924.925 ألف سهم، وأخيرًا سهم مصرف الريان تم التداول على 697.397 ألف سهم. ومن المتوقع أن تشهد البورصة القطرية هذه الفترة نوعًا من التقلب والتذبذب في الأداء حتى نهاية هذا العام، وسيكون التذبذب في نطاق ضيق، حيث إن ما يميز أداء البورصة الفترة الحالية هو الثبات في التعاملات، فلم نعد نشاهد ارتفاعات قوية أو انخفاضات قوية كالتي كنا نراها في العام الماضي، أما الآن فما زال المؤشر يحافظ على استقرار قرب مستوى إغلاق العام قبل الماضي.
بأداء متوازن أنهت بورصة قطر أولى جلسات هذا الأسبوع وأغلقت شبه مستقرة بعد جلسة شهدت ارتفاعًا طفيفًا للمؤشر في بدايتها قبل أن تشطب قوى البيع هذه المكاسب ليغلق المؤشر متراجعًا بنسبة طفيفة بلغت 0.02% ليفقد نحو النقطة من رصيده ويغلق عند مستوى 8807 نقطة وذلك من خلال تداول أسهم 38 شركة ارتفع منها 16 سهمًا، بينما تراجع منها 18 سهمًا, واستقرت 4 أسهم عند نفس إغلاقاتها السابقة.
وكما عودتنا البورصة الفترة الماضية فقد شهدت تداولات أمس انخفاضًا ملحوظًا مقارنة بالجلسة الماضية ، حيث تراجعت أحجام التداول بنسبة 61.9% لتصل إلى 7.08 مليون سهم مقابل 18.56 مليون سهم بالجلسة الماضية، كما انخفضت قيم التداول بنسبة 78.2% لتصل إلى 234 مليون ريال، وانخفض عدد الصفقات بنسبة 15.2% ليصل إلى 3681 صفقة مقابل 4342 صفقة في الجلسة الماضية.
ورغم عمليات البيع التي طالت الكثير من الأسهم بنهاية تعاملات أمس إلا أن الأجواء الإيجابية مازالت مخيمة على قاعات التداول.. وعكس استقرار المؤشر أمس حالة الاستقرار التي يعيشها المستثمرون الفترة الحالية. وعلى مستوى القطاعات فقد سجلت تراجعًا جماعيًا حيث انخفضت القطاعات بشكل جماعي وقد تصدرها الصناعة الذي انخفض عند مستوى 8.186 نقطة بنسبة 0.07%، تلاه قطاع التأمين الذي خسر عند مستوى 6.767 نقطة بنسبة 0.13%، وأخيرًا قطاع الخدمات هبط عند مستوى 5.063 نقطة بنسبة 0.13%، باستثناء قطاع البنوك والمؤسسات المالية الذي ارتفع عند مستوى 14.639 نقطة بنسبة 0.05%.
وبالنسبة للأسهم النشطة فتصدرها سهم المتحدة للتنمية حيث بلغ عدد الأسهم التي تم التداول عليها حوالي 1.229 مليون سهم، تلاه سهم القطرية للمواشي بعدد أسهم بلغت 1.013 مليون سهم، وسهم قطر لنقل الغاز- ناقلات جاء بعدد أسهم بلغت 993.537 ألف سهم، وأما سهم بروة العقارية جاء بعدد أسهم بلغت 924.925 ألف سهم، وأخيرًا سهم مصرف الريان تم التداول على 697.397 ألف سهم. ومن المتوقع أن تشهد البورصة القطرية هذه الفترة نوعًا من التقلب والتذبذب في الأداء حتى نهاية هذا العام، وسيكون التذبذب في نطاق ضيق، حيث إن ما يميز أداء البورصة الفترة الحالية هو الثبات في التعاملات، فلم نعد نشاهد ارتفاعات قوية أو انخفاضات قوية كالتي كنا نراها في العام الماضي، أما الآن فما زال المؤشر يحافظ على استقرار قرب مستوى إغلاق العام قبل الماضي.