[ الحقيقة التي حيّرتني !!! ]

[الزعفراني]

يقول الحقيقة التي حيّرته :

هي أنني أصرف لكن أشعر أنه لا ينقص من مالي شيء !!!!

ويتسائل :

هل فيكم أحد مثلي !!

[أم شيوخ]

ممممم تحليلي ممكن انك تكون كثير الصدقه

[ضوى]

مممممممم

ليست محيرة ابدا ان اكتشفت ماذا يفعل هذا الرجل في ماله ابحث عن صدقته

[كلنا قطر 1981]

يقول الحقيقة التي حيّرته :

هي أنني أصرف لكن أشعر أنه لا ينقص من مالي شيء !!!!

ويتسائل :

هل فيكم أحد مثلي !!


الحمدلله اخوي الزعفراني انا نفسك :victory:

[الزعفراني]

في البداية أنا ما صدقته ، ولا قدرت أستوعب هالحقيقة ، يمكن لضعفي في الفهم ، حاولت أعرف السبب يقولي إنه قاعد يتاجر مع الله !

وأفراد أسرته شركاء معاه في هالمتاجرة

[بنت الاجواد]

اعتقد انه من الصدقه لانها تربي المال

[المرسى الأخير]

أسلوب رائع لجذب أنتباه القراء لنافلة "خفيفة ثقيلة بالميزان" :)

التجارة مع الله كلها ربح x ربح

تشكر أخوي الزعفراني على هيك طريقة مبدعة

[ام السعف]

وفي اللي يصرف وتزيد فلوسه وينطرح فيها البركة

[فاضي عمل]

يقول الحقيقة التي حيّرته :

هي أنني أصرف لكن أشعر أنه لا ينقص من مالي شيء !!!!

ويتسائل :

هل فيكم أحد مثلي !!

مآ نقص مآل من صدقه ..
فيبآرك آلله في مآله

[ENG_88]

مآ نقص مآل من صدقه ..
فيبآرك آلله في مآله

صحيح الله يجزاك خير ..

[almaf1a]

قبل الزيادة والا بعد الزيادة؟

[تغلبية]

إي .. شيء محير فعلاً تعجز عن حسبته المعادلات الرياضية !


الله يزيد ويبارك ،،

[ارين]

أسلوب رائع لجذب أنتباه القراء لنافلة "خفيفة ثقيلة بالميزان" :)

التجارة مع الله كلها ربح x ربح

تشكر أخوي الزعفراني على هيك طريقة مبدعة

صدقت أسلوب رائع في طرح الموضوع .. الله يجزاك خير أخوي الزعفراني

ما نقص مال من صدقة / العوضي (http://www.safeshare.tv/w/FHvbbXALjw)

[عاشق الشهادة]

وجزاك الله كل خير اخوي الزعفراني على التذكير .




قال نبينا وحبيبنا صلى الله عليه وسلم:

"إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث:
صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له



تخيلوا يوم يحشر الناس ((ليروا اعمالهم))

[الزعفراني]

قبل الزيادة والا بعد الزيادة؟

بعد الزيادة

[كازانوفا]

سبحان الله وناس ولا كانها اطلع صدقه نهائيا من كثر العيون اللى عليه حسبي الله ونعم الوكيل

[الزعفراني]

للتأكيد القصة حقيقية ، ويكاد يقسم لي أن ماله لا ينقص ، وبالأمس يقول لي السر في أنه " يضارب بماله " يوميا مع المحتاجين والفقراء ، بما فيهم العامل القائم بأعمال نظافة دورات المياه في مجمع تجاري ، وفي أحيان كثيرة يستثمر في " الصناديق " المخصصة لجمع التبرعات المنتشرة في المنشآت المختلفة ، بريالات قد لا تتعدى عدد أصابع يده الواحدة !


قال تعالى ( الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرّاً وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)

لاخوف عليهم ولا هم يحزنون يقول ابن عثيمين - رحمه الله :

فهم لا يحزنون على ما سبق، ولا يخافون من المستقبل؛ لأنهم يرجون ثواب الله عز وجل، ولا يحزنون على ما مضى؛ لأنهم أنفقوه عن طيب نفس.

وفي الحديث :

حدثنا ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏قال :
حدثني ‏ ‏أخي ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏معاوية بن أبي مزرد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الحباب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏
أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال :

‏( ‏ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما اللهم أعط منفقا خلفا ويقول الآخر اللهم أعط ممسكا تلفا ‏)

عَنْ سَعِيدٍ الطَّائِيِّ ، أَبِي الْبَخْتَرِيِّ ، أَنَّهُ قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو كَبْشَةَ الأَنْمَارِيُّ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ :

" ثَلاَثَةٌ أُقْسِمُ عَلَيْهِنَّ ، وَأُحَدِّثُكُمْ حَدِيثًا فَاحْفَظُوهُ ، قَالَ : مَا نَقَصَ مَالُ عَبْدٍ مِنْ صَدَقَةٍ ، وَلاَ ظُلِمَ عَبْدٌ مَظْلِمَةً ، فَصَبَرَ عَلَيْهَا ، إِلاَّ زَادَهُ اللهُ عِزًّا ، وَلاَ فَتَحَ عَبْدٌ بَابَ مَسْأَلَةٍ ، إِلاَّ فَتَحَ اللهُ عَلَيْهِ بَابَ فَقْرٍ "