شاعر المليون
15-12-2011, 10:52 PM
الموضوع عن الطب الشعبي وبالاخص عن الاخ جاسم بهمن وبذكرلكم صفات الي يتميز فيها هالانسان الرائع :-
1- منذ بدأ بالعلاج لم يتوقف ولن يتوقف عن علاج الناس ( ابلاش)
2- كان حارس المنتخب واتاه حلم بالمعالجه فعتزل اللعب وتوجه الى الطب الشعبي للافاده اكثر
3- رجل بعمله هذا يدور الاجر والخير للناس وذلك عن طريق تسخير وقت من حياته لمساعده البشر بدون مقابل مادي ( في صندوق تبرعات والانسان مخير في وضع النقود )
4- بفضل الله تعالى ومن ثم بفضله عالج حالات شبه نادرة ومن هذه القصص
" رجل يدخل بكرسي متحرك ويخرج ماشيا على اقدامه "
" معالجة اللاعب احمد رفاع بعد عن عجز الاطباء عن شفاءه "
" معالجه اللاعبين محمد جراغ ويعقوب الطاهر بعد آالام طويله الامد "
وهالموضوع كتبته للكل للاستفادة
نبذة
==
يعتبر العلاج الشعبي من أساليب التداوي من الأمراض منذ القدم ، والتي لم تندثر مع مرور الزمن ، ويلجأ إليها الكثير من المرضى ، ولاسيما من استعصى شفاؤهم في الطب الحديث ، فيجدون ضالتهم لدى المعالجين الشعبيين من أصحاب الخبرة والسمعة الطيبة .
وقد التقت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم ، بأحد هؤلاء المعالجين في الكويت ، وهو / جاسم بهمن ، والذي يعالج الكسور، والأعصاب الملتهبة ، والديسك ، والخشونة ، والانزلاقات الغضروفية ، والتمزقات العضلية ، وخلع المفاصل ، والحروق ، ويتمتع بشهرة واسعة تزداد يوما بعد يوم .
وحول بدايته في العلاج الشعبي ، قال بهمن : " بدأت في عام 1986 على خطا جدي ووالدتي ؛ حيث كانا يعالجان الإصابات التي كانت تلحق بي حينما كنت حارس مرمى نادي (القادسية) ، و(المنتخب الكويتي) ، منذ عام 1976 لغاية 1986 " .
وأضاف أنه يعتمد في علاجه " على زيت الزيتون ، والماء الحار ، وحبة البركة ، وزيت السمسم ، وبعض الأعشاب الخاصة ، والإبر الصينية ، وكاسات الهوا " ، نافيا استخدام أية مواد كيميائية.
وحول (الحجامة) ذكر بهمن : " إنها عملية تجرى في وقت معين بالشهر ، وتحديدا بين 15 وحتى 28 من أي شهر عربي (هجري) " ، مضيفا : " إنه حين يكون البدر مكتملا لا يجب إجراء الحجامة ، ولكن مع انتقاصه الذي يتزامن مع ارتفاع مستوى الدم في جسم الإنسان ، يمكن عملها دون مشاكل" .
وعن أماكن استخدام الحجامة ، أوضح بهمن : " إنها تقتصر على مقدمة ومؤخرة الرأس ، وخلف الرقبة ، حيث أقوم بوضع كاسات الهوا لتجميع الدم على سطح الجلد ، ثم استخدم الموس للتخلص من هذا الدم ، وبعدها أضع كاسات الهوا مرة أخرى لشفط الدم الفاسد " .
وأكد : " إن الحجامة تعالج الكثير من الأمراض ، مثل : ضغط الدم ، وارتفاع نسبة الكوليسترول ، والحساسية ، والديسك ، وعرق النسا " .
- أما الكسور ، فتحدث بهمن عن تجبيرها ، بعد أن يطلع على الأشعة التي
أجراها المريض ، حيث يقوم بتركيب العظم المكسور مستخدما يديه الاثنتين فقط ، وأحيانا يقوم بلف العظم الذي تعرض للكسر ، وبعدها يضع دواءا شعبيا على منطقة الكسر .
وأضاف أنه يستخدم الجبس فى حالات الكسور ، ثم يطلب من المريض إجراء أشعة جديدة ؛ لملاحظة مدى التئام العظم ، وفى حالة التئامه يلف المنطقة بالجبس ، أما في حالة عدم الالتئام ، يقوم بتحريك العظم من مكانه.
وقال : إنه يعالج الكسور " في الرجلين ، واليدين ، والكاحل ، والرقبة ، والترقوة " .
وحول عدد المترددين عليه في منزله ، ذكر بهمن : " إنه يتراوح بين 50 - 60 مريضا " ، مؤكدا أنه يعالج الرجال والأطفال فقط .
وأكد : " إن الأمراض الشائعة التي تكثر بين المترددين - عليه - للعلاج الشعبي ، هي : الديسك ، وخشونة الرقبة " ، وعزا ذلك إلى : قلة الحركة ، والنوم والجلوس بأوضاع خاطئة ، والاتكاء على جزء واحد من الجسم أثناء الجلوس ، وحمل أغراض ثقيلة ، وقبل كل هذا ضعف العضلات وارتخائها.
وأضاف إن كثرة الأملاح في الطعام ، وتناول اللحوم الحمراء بشكل كبير ، يؤدى إلى جفاف الغضاريف والعضلات ؛ مما يسفر عن مشاكل العظام والعضلات والديسك " .
وتطرق إلى حالة طفلة كانت تعانى من حروق من الدرجة الأولى ، وأصر الأطباء على ترقيع الجلد المحترق من أماكن أخرى من جسمها ، إلا أنه تمكن من معالجتها خلال أسبوع واحد ، وبأسلوب طبيعي مائة في المائة.
المقالة منقولة
والله يعطيكم العافية وحافظكم ربي جميعا
1- منذ بدأ بالعلاج لم يتوقف ولن يتوقف عن علاج الناس ( ابلاش)
2- كان حارس المنتخب واتاه حلم بالمعالجه فعتزل اللعب وتوجه الى الطب الشعبي للافاده اكثر
3- رجل بعمله هذا يدور الاجر والخير للناس وذلك عن طريق تسخير وقت من حياته لمساعده البشر بدون مقابل مادي ( في صندوق تبرعات والانسان مخير في وضع النقود )
4- بفضل الله تعالى ومن ثم بفضله عالج حالات شبه نادرة ومن هذه القصص
" رجل يدخل بكرسي متحرك ويخرج ماشيا على اقدامه "
" معالجة اللاعب احمد رفاع بعد عن عجز الاطباء عن شفاءه "
" معالجه اللاعبين محمد جراغ ويعقوب الطاهر بعد آالام طويله الامد "
وهالموضوع كتبته للكل للاستفادة
نبذة
==
يعتبر العلاج الشعبي من أساليب التداوي من الأمراض منذ القدم ، والتي لم تندثر مع مرور الزمن ، ويلجأ إليها الكثير من المرضى ، ولاسيما من استعصى شفاؤهم في الطب الحديث ، فيجدون ضالتهم لدى المعالجين الشعبيين من أصحاب الخبرة والسمعة الطيبة .
وقد التقت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم ، بأحد هؤلاء المعالجين في الكويت ، وهو / جاسم بهمن ، والذي يعالج الكسور، والأعصاب الملتهبة ، والديسك ، والخشونة ، والانزلاقات الغضروفية ، والتمزقات العضلية ، وخلع المفاصل ، والحروق ، ويتمتع بشهرة واسعة تزداد يوما بعد يوم .
وحول بدايته في العلاج الشعبي ، قال بهمن : " بدأت في عام 1986 على خطا جدي ووالدتي ؛ حيث كانا يعالجان الإصابات التي كانت تلحق بي حينما كنت حارس مرمى نادي (القادسية) ، و(المنتخب الكويتي) ، منذ عام 1976 لغاية 1986 " .
وأضاف أنه يعتمد في علاجه " على زيت الزيتون ، والماء الحار ، وحبة البركة ، وزيت السمسم ، وبعض الأعشاب الخاصة ، والإبر الصينية ، وكاسات الهوا " ، نافيا استخدام أية مواد كيميائية.
وحول (الحجامة) ذكر بهمن : " إنها عملية تجرى في وقت معين بالشهر ، وتحديدا بين 15 وحتى 28 من أي شهر عربي (هجري) " ، مضيفا : " إنه حين يكون البدر مكتملا لا يجب إجراء الحجامة ، ولكن مع انتقاصه الذي يتزامن مع ارتفاع مستوى الدم في جسم الإنسان ، يمكن عملها دون مشاكل" .
وعن أماكن استخدام الحجامة ، أوضح بهمن : " إنها تقتصر على مقدمة ومؤخرة الرأس ، وخلف الرقبة ، حيث أقوم بوضع كاسات الهوا لتجميع الدم على سطح الجلد ، ثم استخدم الموس للتخلص من هذا الدم ، وبعدها أضع كاسات الهوا مرة أخرى لشفط الدم الفاسد " .
وأكد : " إن الحجامة تعالج الكثير من الأمراض ، مثل : ضغط الدم ، وارتفاع نسبة الكوليسترول ، والحساسية ، والديسك ، وعرق النسا " .
- أما الكسور ، فتحدث بهمن عن تجبيرها ، بعد أن يطلع على الأشعة التي
أجراها المريض ، حيث يقوم بتركيب العظم المكسور مستخدما يديه الاثنتين فقط ، وأحيانا يقوم بلف العظم الذي تعرض للكسر ، وبعدها يضع دواءا شعبيا على منطقة الكسر .
وأضاف أنه يستخدم الجبس فى حالات الكسور ، ثم يطلب من المريض إجراء أشعة جديدة ؛ لملاحظة مدى التئام العظم ، وفى حالة التئامه يلف المنطقة بالجبس ، أما في حالة عدم الالتئام ، يقوم بتحريك العظم من مكانه.
وقال : إنه يعالج الكسور " في الرجلين ، واليدين ، والكاحل ، والرقبة ، والترقوة " .
وحول عدد المترددين عليه في منزله ، ذكر بهمن : " إنه يتراوح بين 50 - 60 مريضا " ، مؤكدا أنه يعالج الرجال والأطفال فقط .
وأكد : " إن الأمراض الشائعة التي تكثر بين المترددين - عليه - للعلاج الشعبي ، هي : الديسك ، وخشونة الرقبة " ، وعزا ذلك إلى : قلة الحركة ، والنوم والجلوس بأوضاع خاطئة ، والاتكاء على جزء واحد من الجسم أثناء الجلوس ، وحمل أغراض ثقيلة ، وقبل كل هذا ضعف العضلات وارتخائها.
وأضاف إن كثرة الأملاح في الطعام ، وتناول اللحوم الحمراء بشكل كبير ، يؤدى إلى جفاف الغضاريف والعضلات ؛ مما يسفر عن مشاكل العظام والعضلات والديسك " .
وتطرق إلى حالة طفلة كانت تعانى من حروق من الدرجة الأولى ، وأصر الأطباء على ترقيع الجلد المحترق من أماكن أخرى من جسمها ، إلا أنه تمكن من معالجتها خلال أسبوع واحد ، وبأسلوب طبيعي مائة في المائة.
المقالة منقولة
والله يعطيكم العافية وحافظكم ربي جميعا