المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نحن والوطن والمواطن



طواش
22-12-2011, 02:29 AM
معنى لفظ الوطن بشكل بسيط مبسط : الاستقرار في مكان تحبه ولا ترضى عنه بديلا فهو

الـمَنْزِلُ تقـيم به، وهو مَوْطِنُ الإِنسان ومـحله.

وكلمة الوطن في معناها المتبادل أن يحمل الفرد منا جنسية بلد ما ومن ثم فهو يريد أن يتمتع

بمزايا يمنحها هذا البلد أو ذاك ، ولكن من من هؤلاء يعرف عن وطن سكن فيه ما يعرفه من

توطن في مكان ما توطنا حقيقيا ؟

الوطن هو المنزل تقيم فيه ،ووطن الإنسان بالمكان وأوطن : أقام . واستوطنت المكان أي

اتخذته موطنا ، ومنه واطنت فلان على كذا وواطنت النفس على كذا.

ونحن نقول في تعبيرنا الدارج في وصف حالة من تباغضا وتباعدا : فلان ما يواطن فلان ، أي

أنه لا يستطيع الإقامة معه ولا حتى الالتقاء به في مكان واحد .

بمعنى أنه لا يحس باستقرار في المكان إن رآه ، وعليه فإن التوطن يحمل معنى الاستقرار

الآمن ، وهذا يأخذنا إلى أن نتعرف على ما يتبع الاستقرار في المكان من إعمار لهذا الوطن

وتعرف على احتياجاته واحتياجات ساكنيه .

أضف على ذلك الألفة التي تغمر وتوحد بين ساكني هذا المكان مما يستدعي أن تكون بينهم

علاقات قائمة على المشاركة والتعاون في إعمار هذا الوطن بالتآخي لا بالتناحي أي أن نكون

مواطنين لبعضنا بعضا .

بوحارب
22-12-2011, 02:51 AM
بيض الله وجهك اخوي طواش على الموضوع الطيب :)

(بوطلال)
22-12-2011, 03:25 AM
أضف على ذلك الألفة التي تغمر وتوحد بين ساكني هذا المكان مما يستدعي أن تكون بينهم

علاقات قائمة على المشاركة والتعاون في إعمار هذا الوطن بالتآخي لا بالتناحي أي أن نكون

مواطنين لبعضنا بعضا .


احسنت

امـ حمد
22-12-2011, 06:38 AM
الله يجزيك خير على الموضوع

طواش
22-12-2011, 01:21 PM
بيض الله وجهك اخوي طواش على الموضوع الطيب :)

ووجهك يا مواطني

طواش
22-12-2011, 01:30 PM
احسنت

تسلم............

طواش
22-12-2011, 01:55 PM
الله يجزيك خير على الموضوع

وجزاك كل الخير

طواش
22-12-2011, 02:22 PM
روح المواطنة الايجابية والتكاتف والتواد والتراحم تجسدت بأجمل صورها في مجتمعنا على مدى العصور ، فالكل للواحد والواحد للكل .

كان كل منهم مواطن للآخر ، فيا ليت الأماكن تشهد وتنطق لعبرت وقالت : كل أهل قطر إخوان ولنشرالخير عنوان.

الحريّه
22-12-2011, 02:33 PM
و كانوا يقولون أنه حتى الطير يطير يبحث عن الرزق وهو يقول " بطني وطْني "

طواش
22-12-2011, 02:37 PM
و كانوا يقولون أنه حتى الطير يطير يبحث عن الرزق وهو يقول " بطني وطْني "

شكرا لك لهذه الإضاءة

طواش
22-12-2011, 03:04 PM
وعليه فإن التوطن يحمل معنى الاستقرار الآمن ، وهذا يأخذنا إلى أن نتعرف على ما يتبع

الاستقرار في المكان من إعمار لهذا الوطن وتعرف على احتياجاته واحتياجات ساكنيه .



من وسائل إعمار الوطن المحافظة على مقدراته من بيئة ونبات .

وفي هذه الأيام نحتاج إلى أن نواطن وطننا وأرضنا بأن نمنع أنفسنا ومن لنا يد عليه أو نعرفه

من دهس الريضان والعبث بالمهدات والوديان .

الحريّه
23-12-2011, 12:02 AM
من الوطن اشتُقت المواطنة وهي الإنتماء للوطن !
كنتُ في إحدى المرات ومنذ عدة سنوات أزور والدي رحمه الله في مستشفى حمد العام. وفي طريقي داخل ردهة المستشفى بجانب الجدار الذي يفصل المسجد عن داخل المستشفى. رأيت أسرة عربية واقفة في المنتصف تتحدث مع بعضها البعض وطفل صغير يهز الباب المعدني المقفل بسلسلة حديدية . وكان يهزه بعنف ويصدر أصواتاً مزعجة . و بينما كنت أقترب , توقعت أن أحداً سينهاه عن فعله , إلا أنه استمر يقوم بنفس الحركة ويصدر نفس الأصوات. وعندما اقتربت منهم , توقفت وقلت له : كف يا فتى ! إلا أنه نظر إليّ وَهلةً ثم استمر . فصرخت فيه بقوة فتوقف . ثم نظرت إلى أسرته وقلت لهم : ألا نهيتم الطفل عن فعله ؟؟ هذا مستشفى ! كما أنه ملكٌ عام ولا يجوز أن تتركوا الطفل إلى رعونته ! كانت الأم في غاية الأدب فحضنت الطفل واعتذرت !
وسبحان الله , كأن القصة لها نهاية ! لما وصلت اللفت , طلبته وركبته مع مجموعة من الناس. كان أيضاً من بينهم أسرة فيها ولد قد يكون في التاسعة أو حولها. كان في يده عملة ( نصف ريال) .. فجأة قام يحك جدار اللفت المعدني ! عجبت لرد فعل الآخرين ! كان أحد الأشخاص عربيا أيضا , زمّ وجهه متضايقاً من الصوت الذي يبدو أنه سرى في جسمه وكهربه ! أما الأسرة والتي يفترض أنها كانت قطرية , فكأن الأمر لا يعنيها ! مرت دقيقة توقف خلالها اللفت مرتين ولم يصدر أحداً أي رد فعل ! كنت أحاول أن لا أكون مصلح الكون , إلا أن قدري كان أن أكون ! فنهرت الولد أن كُفْ ! ما زاد عجبي هو نظرة الغضب في عين الأم وكأنها تقول : وماذا يعنيكِ؟ فقلت لها : يجب أن تحافظوا على أملاك الدولة فهي ملك عام , يعني أملاككم ! وأن تربوا أبناءكم ! فقالت الأم : هذيه ألا ياهل ! إشعرّفه هو ؟؟!! عجبي أنا ! فقلت لها : هو ريال , مب ياهل يا أختي ! لو ربيتيه على انه ريال , بيتصرف على هالأساس ! خفض الولد رأسه ووضع العملة في جيبه ! واستمرت هي تتمتم بكلام غير مسموع !
حللت الأحداث بيني وبين نفسي بنقص المواطنة لدى هؤلاء الأفراد وعدم الإحساس بالإنتماء لهذه الأرض وملكيتها ! لابد وأن يكون هذا هو الأمر , لأن ما حركني هو إحساسي بأن حقي وحق الآخرين ينتهك , لذلك غضبت !
هذا أيضاً شكل من أشكال المواطنة الصالحة !
تحياتي

تغلبية
23-12-2011, 12:14 AM
من الوطن اشتُقت المواطنة وهي الإنتماء للوطن !
كنتُ في إحدى المرات ومنذ عدة سنوات أزور والدي رحمه الله في مستشفى حمد العام. وفي طريقي داخل ردهة المستشفى بجانب الجدار الذي يفصل المسجد عن داخل المستشفى. رأيت أسرة عربية واقفة في المنتصف تتحدث مع بعضها البعض وطفل صغير يهز الباب المعدني المقفل بسلسلة حديدية . وكان يهزه بعنف ويصدر أصواتاً مزعجة . و بينما كنت أقترب , توقعت أن أحداً سينهاه عن فعله , إلا أنه استمر يقوم بنفس الحركة ويصدر نفس الأصوات. وعندما اقتربت منهم , توقفت وقلت له : كف يا فتى ! إلا أنه نظر إليّ وَهلةً ثم استمر . فصرخت فيه بقوة فتوقف . ثم نظرت إلى أسرته وقلت لهم : ألا نهيتم الطفل عن فعله ؟؟ هذا مستشفى ! كما أنه ملكٌ عام ولا يجوز أن تتركوا الطفل إلى رعونته ! كانت الأم في غاية الأدب فحضنت الطفل واعتذرت !
وسبحان الله , كأن القصة لها نهاية ! لما وصلت اللفت , طلبته وركبته مع مجموعة من الناس. كان أيضاً من بينهم أسرة فيها ولد قد يكون في التاسعة أو حولها. كان في يده عملة ( نصف ريال) .. فجأة قام يحك جدار اللفت المعدني ! عجبت لرد فعل الآخرين ! كان أحد الأشخاص عربيا أيضا , زمّ وجهه متضايقاً من الصوت الذي يبدو أنه سرى في جسمه وكهربه ! أما الأسرة والتي يفترض أنها كانت قطرية , فكأن الأمر لا يعنيها ! مرت دقيقة توقف خلالها اللفت مرتين ولم يصدر أحداً أي رد فعل ! كنت أحاول أن لا أكون مصلح الكون , إلا أن قدري كان أن أكون ! فنهرت الولد أن كُفْ ! ما زاد عجبي هو نظرة الغضب في عين الأم وكأنها تقول : وماذا يعنيكِ؟ فقلت لها : يجب أن تحافظوا على أملاك الدولة فهي ملك عام , يعني أملاككم ! وأن تربوا أبناءكم ! فقالت الأم : هذيه ألا ياهل ! إشعرّفه هو ؟؟!! عجبي أنا ! فقلت لها : هو ريال , مب ياهل يا أختي ! لو ربيتيه على انه ريال , بيتصرف على هالأساس ! خفض الولد رأسه ووضع العملة في جيبه ! واستمرت هي تتمتم بكلام غير مسموع !
حللت الأحداث بيني وبين نفسي بنقص المواطنة لدى هؤلاء الأفراد وعدم الإحساس بالإنتماء لهذه الأرض وملكيتها ! لابد وأن يكون هذا هو الأمر , لأن ما حركني هو إحساسي بأن حقي وحق الآخرين ينتهك , لذلك غضبت !هذا أيضاً شكل من أشكال المواطنة الصالحة !تحياتي

بالتأكيــــــد ...

الله يجزاج خير وكثر الله من أمثالج :)

(الفيصل)
23-12-2011, 12:16 AM
http://qatarshares.com/vb/showthread.php?t=490387&page=2

qatara
23-12-2011, 12:18 AM
الوطن ام
فالغريبه لمن يسء للوطن ويقول انه يحب هذا الوطن
لانه حقيقة ليس من بطن هذه الام
فمثل ما يقال من ليست امك فلا تهمك
وحب الاوطان من الايمان
تحياتي لك

طواش
23-12-2011, 12:44 AM
من الوطن اشتُقت المواطنة وهي الإنتماء للوطن !
كنتُ في إحدى المرات ومنذ عدة سنوات أزور والدي رحمه الله في مستشفى حمد العام. وفي طريقي داخل ردهة المستشفى بجانب الجدار الذي يفصل المسجد عن داخل المستشفى. رأيت أسرة عربية واقفة في المنتصف تتحدث مع بعضها البعض وطفل صغير يهز الباب المعدني المقفل بسلسلة حديدية . وكان يهزه بعنف ويصدر أصواتاً مزعجة . و بينما كنت أقترب , توقعت أن أحداً سينهاه عن فعله , إلا أنه استمر يقوم بنفس الحركة ويصدر نفس الأصوات. وعندما اقتربت منهم , توقفت وقلت له : كف يا فتى ! إلا أنه نظر إليّ وَهلةً ثم استمر . فصرخت فيه بقوة فتوقف . ثم نظرت إلى أسرته وقلت لهم : ألا نهيتم الطفل عن فعله ؟؟ هذا مستشفى ! كما أنه ملكٌ عام ولا يجوز أن تتركوا الطفل إلى رعونته ! كانت الأم في غاية الأدب فحضنت الطفل واعتذرت !
وسبحان الله , كأن القصة لها نهاية ! لما وصلت اللفت , طلبته وركبته مع مجموعة من الناس. كان أيضاً من بينهم أسرة فيها ولد قد يكون في التاسعة أو حولها. كان في يده عملة ( نصف ريال) .. فجأة قام يحك جدار اللفت المعدني ! عجبت لرد فعل الآخرين ! كان أحد الأشخاص عربيا أيضا , زمّ وجهه متضايقاً من الصوت الذي يبدو أنه سرى في جسمه وكهربه ! أما الأسرة والتي يفترض أنها كانت قطرية , فكأن الأمر لا يعنيها ! مرت دقيقة توقف خلالها اللفت مرتين ولم يصدر أحداً أي رد فعل ! كنت أحاول أن لا أكون مصلح الكون , إلا أن قدري كان أن أكون ! فنهرت الولد أن كُفْ ! ما زاد عجبي هو نظرة الغضب في عين الأم وكأنها تقول : وماذا يعنيكِ؟ فقلت لها : يجب أن تحافظوا على أملاك الدولة فهي ملك عام , يعني أملاككم ! وأن تربوا أبناءكم ! فقالت الأم : هذيه ألا ياهل ! إشعرّفه هو ؟؟!! عجبي أنا ! فقلت لها : هو ريال , مب ياهل يا أختي ! لو ربيتيه على انه ريال , بيتصرف على هالأساس ! خفض الولد رأسه ووضع العملة في جيبه ! واستمرت هي تتمتم بكلام غير مسموع !
حللت الأحداث بيني وبين نفسي بنقص المواطنة لدى هؤلاء الأفراد وعدم الإحساس بالإنتماء لهذه الأرض وملكيتها ! لابد وأن يكون هذا هو الأمر , لأن ما حركني هو إحساسي بأن حقي وحق الآخرين ينتهك , لذلك غضبت !
هذا أيضاً شكل من أشكال المواطنة الصالحة !
تحياتي

نقضت جروح دفينة أيتها الحرية

رغم أنك لقبت نفسك بالحرية إلا أنك دافعت عن حريات وحقوق الوطن والتي هي حقوق المواطن .

تقبلي شكري وتقديري

مضاربه
23-12-2011, 12:45 PM
من الوطن اشتُقت المواطنة وهي الإنتماء للوطن !
كنتُ في إحدى المرات ومنذ عدة سنوات أزور والدي رحمه الله في مستشفى حمد العام. وفي طريقي داخل ردهة المستشفى بجانب الجدار الذي يفصل المسجد عن داخل المستشفى. رأيت أسرة عربية واقفة في المنتصف تتحدث مع بعضها البعض وطفل صغير يهز الباب المعدني المقفل بسلسلة حديدية . وكان يهزه بعنف ويصدر أصواتاً مزعجة . و بينما كنت أقترب , توقعت أن أحداً سينهاه عن فعله , إلا أنه استمر يقوم بنفس الحركة ويصدر نفس الأصوات. وعندما اقتربت منهم , توقفت وقلت له : كف يا فتى ! إلا أنه نظر إليّ وَهلةً ثم استمر . فصرخت فيه بقوة فتوقف . ثم نظرت إلى أسرته وقلت لهم : ألا نهيتم الطفل عن فعله ؟؟ هذا مستشفى ! كما أنه ملكٌ عام ولا يجوز أن تتركوا الطفل إلى رعونته ! كانت الأم في غاية الأدب فحضنت الطفل واعتذرت !
وسبحان الله , كأن القصة لها نهاية ! لما وصلت اللفت , طلبته وركبته مع مجموعة من الناس. كان أيضاً من بينهم أسرة فيها ولد قد يكون في التاسعة أو حولها. كان في يده عملة ( نصف ريال) .. فجأة قام يحك جدار اللفت المعدني ! عجبت لرد فعل الآخرين ! كان أحد الأشخاص عربيا أيضا , زمّ وجهه متضايقاً من الصوت الذي يبدو أنه سرى في جسمه وكهربه ! أما الأسرة والتي يفترض أنها كانت قطرية , فكأن الأمر لا يعنيها ! مرت دقيقة توقف خلالها اللفت مرتين ولم يصدر أحداً أي رد فعل ! كنت أحاول أن لا أكون مصلح الكون , إلا أن قدري كان أن أكون ! فنهرت الولد أن كُفْ ! ما زاد عجبي هو نظرة الغضب في عين الأم وكأنها تقول : وماذا يعنيكِ؟ فقلت لها : يجب أن تحافظوا على أملاك الدولة فهي ملك عام , يعني أملاككم ! وأن تربوا أبناءكم ! فقالت الأم : هذيه ألا ياهل ! إشعرّفه هو ؟؟!! عجبي أنا ! فقلت لها : هو ريال , مب ياهل يا أختي ! لو ربيتيه على انه ريال , بيتصرف على هالأساس ! خفض الولد رأسه ووضع العملة في جيبه ! واستمرت هي تتمتم بكلام غير مسموع !
حللت الأحداث بيني وبين نفسي بنقص المواطنة لدى هؤلاء الأفراد وعدم الإحساس بالإنتماء لهذه الأرض وملكيتها ! لابد وأن يكون هذا هو الأمر , لأن ما حركني هو إحساسي بأن حقي وحق الآخرين ينتهك , لذلك غضبت !
هذا أيضاً شكل من أشكال المواطنة الصالحة !
تحياتي

جزاج الله خير اختي الغاليه عجبتيني انا ترى نفسج ماسكت يعورني قلبي لم اشوف اي اساءه او تخريب في بلادي يفور دمي واحس اني لازم اتكلم

intesar
23-12-2011, 01:24 PM
الوطن مو بس سكن وملاذ.. الوطن كلمة واسعة فضفاضة..
الوطن هو السكن
الوطن هو الأمان
الوطن هو الألفة مع من حولك
الوطن هو المحافظة على ممتلكاتها
الوطن هو الذود عنها في حال الحرب والسلم
الوطن هو الشوق له اذا ما ضطريت تبتعد عنه
الوطن هو انك تشرفه وتمثله بحق وانت بعيد عنه
الوطن انك ما تشتكيه لكل من هب ودب
الوطن انك تحترم الكل والصغير قبل الكبير
الوطن .. مهما قلنا عن الوطن.. هو شيء جميل يسكن داخلنا..

دمتم بود..

طواش
24-12-2011, 12:47 AM
http://qatarshares.com/vb/showthread.php?t=490387&page=2

أخي الفيصل :

هل وجد أو سيوجد المجتمع الخالي من التصنيف المجتمعي

كل المجتمعات غارقة في تصنيفات إجتماعية إلى أذنيها

حتى المجتمع الافتراضي الذي نتحاور على ساحته ألا وهو المنتدى يعج بتلك التصنيفات ولا

ضير .

لو توحدت المجتمعات على تصنيف يمكن أن نسميه التصنيف المنصف لوجدنا أنه أيضا

محمل بتوجهات واضعيه مما يبعده عن الإنصاف والتساوي .

أخي لو لم نكن كلنا قطر لم نتحاور اليوم ولم نتفق ونختلف بكل سماحة ويسر .

طواش
24-12-2011, 01:02 AM
الوطن ام
فالغريبه لمن يسء للوطن ويقول انه يحب هذا الوطن
لانه حقيقة ليس من بطن هذه الام
فمثل ما يقال من ليست امك فلا تهمك
وحب الاوطان من الايمان
تحياتي لك

وخالص شكري لك على هذه الإضافة الهامة

طواش
24-12-2011, 03:35 PM
الوطن مو بس سكن وملاذ.. الوطن كلمة واسعة فضفاضة..
الوطن هو السكن
الوطن هو الأمان
الوطن هو الألفة مع من حولك
الوطن هو المحافظة على ممتلكاتها
الوطن هو الذود عنها في حال الحرب والسلم
الوطن هو الشوق له اذا ما ضطريت تبتعد عنه
الوطن هو انك تشرفه وتمثله بحق وانت بعيد عنه
الوطن انك ما تشتكيه لكل من هب ودب
الوطن انك تحترم الكل والصغير قبل الكبير
الوطن .. مهما قلنا عن الوطن.. هو شيء جميل يسكن داخلنا..دمتم بود..

عبرت بصدق عن معنى الوطن

دمت بكل خير