المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ليش ياوزارة الثقافه



فطووم
24-12-2011, 11:00 AM
طبعا الكل عارف ان معرض الكتاب هاذي السنه ضيف الشرف فيه ( ايران) يعني مادري شنهي الثقافه اللي بتعلمها من هاذي الدوله الفاسقه اللي لادين عندهم ولا مذهب اشلوووون وزارة الثقافه تجراءت على هالقرار انها تخلي دوله مذهبها سب وشتم عرض الرسول عليه الصلاة والسلام دوله تحقد على الخليج بدرجة اولى وتخطط لاحتلالها لينشروا مذهبهم القذر الحين ياوزارة الثقافه اصبحوا اصحاب العمائم القذره قدوه نحتذي بهم أنا مستغربه من هالولاء بالفعل معرض مايشرف وبصمة عااار .

R 7 A L
24-12-2011, 11:08 AM
ياليت توضحين اكثر

الحسوم
24-12-2011, 11:23 AM
طبعا الكل عارف ان معرض الكتاب هاذي السنه ضيف الشرف فيه ( ايران) يعني مادري شنهي الثقافه اللي بتعلمها من هاذي الدوله الفاسقه اللي لادين عندهم ولا مذهب اشلوووون وزارة الثقافه تجراءت على هالقرار انها تخلي دوله مذهبها سب وشتم عرض الرسول عليه الصلاة والسلام دوله تحقد على الخليج بدرجة اولى وتخطط لاحتلالها لينشروا مذهبهم القذر الحين ياوزارة الثقافه اصبحوا اصحاب العمائم القذره قدوه نحتذي بهم أنا مستغربه من هالولاء بالفعل معرض مايشرف وبصمة عااار .


هذه هي الوسطية والتسامح وقيم الحوار .. زعموا ..

وأتمنى أن أرى يوما ردة فعل أحد المسؤولين الكرام .. حين تُسبّ أمه الفاضلة .. أو تُقذف في عرضها .. أو يُكفّر هو وكل قبيلته ..
أما عرض النبي صلى الله عليه وسلم .. و دين الصحابة .. فهو سداح مداح لكل من هب و دب ..


صورة العربي في المخيال الفارسي

صادق زيبا كلام، مفكر إيراني بارز وأستاذ بجامعة طهران، كشف، خلال مقابلتين أجراهما مؤخرا مع أسبوعية «صبح آزادي» الإيرانية، ونشرت بعضا منهما قناة «العربية» على موقعها الإلكتروني.. كشف عن نظرة الإيرانيين الفرس تجاه العرب والشعوب الأخرى بشكل عام وإزاء القوميات غير الفارسية، مبينا جوانب النظرة الدونية من الفرس لغيرهم، خاصة العرب.

والواقع أن ما كشف عنه المفكر الإيراني على قدر ما هو صادم، إلا أنه غير مفاجئ على الأقل لمن درسوا طبيعة الأبعاد الموضوعية للأدب الفارسي قديما وحديثا، كما أنه غير مفاجئ للمراقبين الذين يرصدون الشأن الثقافي والسياسي الإيراني في تشابكاته مع القضايا العربية.

يقول زيبا كلام: «أعتقد أن الكثير منا، سواء أكان متدينا أم علمانيا، يكره العرب». وهذا صحيح؛ فالعربي في مخيال التيار القومي الفارسي في إيران هو ذلك «الحافي، القذر، الموبوء، البشع، صاحب الجلد الأسود، المتعطش للدماء، القاسي، المتوحش، الكريه، الشيطان، اللص، آكل النمور والسحالي، المغتصب، راكب الجمل، وائد البنات، الخادع، الجشع، الوحش، البغيض، الكاره للآخرين، البدائي، الهمجي، المثير للقرف والاشمئزاز» (دكتور فيصل دراج، مقال: صورة العربي في الأدب الفارسي). وإذا كانت هذه هي صورة العربي في المخيال القومي الفارسي غير المتدين في إيران، فإن صورة العربي في المخيال الديني الفارسي لا تبعد عنها كثيرا، على الرغم من أنه يفترض أن تكون هذه الصورة أكثر إيجابية في المخيال الديني؛ نظرا للمشترك الإسلامي بين الأمتين، ولأن العرب في الأصل هم من حمل رسالة الإسلام إلى بلاد ما وراء النهرين.

لكن رغم ذلك فإن صورة العربي في هذا المخيال بالغة السلبية، بل إن العنصرية الواضحة ضد العربي لدى التيار القومي الفارسي ظلت هي نفسها في المخيال الديني، بل والأدهى أنها تتكئ على نصوص دينية مقدسة؛ فالعربي في المخيال الديني الفارسي الإيراني هو «السني، الناصبي، الأموي، العباسي، الأعرابي، المنافق، عدو آل البيت، الوهابي، الإرهابي، القاعدي، البعثي، الصدامي...» إلى آخر هذه المنظومة من الصفات التي لا تفتأ قنوات فضائية دينية إيرانية ترددها بلغة عربية واضحة تنضح بالعنصرية الدينية المقيتة. هكذا وقعت صورة العربي في المخيال الفارسي بين كماشة القوميين والمتدينين على حد سواء؛ ذلك أن العربي عند «القومي الفارسي» هو السبب في دمار حضارة الفرس العظيمة يوم أن هجمت على إيران «قبائل البدو» لتقضي على «حضارة فارسية زاهرة». يقول زيبا كلام: «يبدو أننا كإيرانيين لم ننسَ بعدُ هزيمتنا التاريخية أمام العرب ولم ننسَ القادسية بعد مرور 1400 عام عليها، فنخفي في أعماقنا ضغينة وحقدا دفينين تجاه العرب وكأنها نار تحت الرماد قد تتحول إلى لهيب كلما سنحت لها الفرصة».

أما المتدين الفارسي فإن كتب التراث الشيعي الإيراني تعج بكميات هائلة من النصوص التي تظهر بمظهر ديني، غير أنها في واقع الأمر ذات محتوى عنصري قومي واضح وشعوبية لا تخطئها العين ضد العرب. ويكفي أن نعرف أن «الإمام المهدي حال خروجه يقتل تسعة أعشار العرب» عند أصحاب «نظرية الإمام الغائب» الذين يبدو أنهم جعلوا المهمة الكبرى للمهدي هي الانتقام من العرب الذين فتحوا إيران للإسلام، في تناقض واضح بين قيام أسس التشيع الإيراني على محبة «أهل البيت» الذين هم عرب، وارتكاز هذا التشيع على كراهية العرب ككيان عرقي. حتى إن زيبا كلام يجعل كراهية الفرس لـ«أهل السنة» كطائفة دينية ناشئة أصلا من كراهية الفرس للعرب ككيان قومي. يقول زيبا كلام: «إن الحقد والضغينة تجاه السنة ورموزهم لدى الكثير من الإيرانيين هما في واقع الأمر الوجه الآخر للحقد على العرب (الذين يعبر عن كراهيتهم) على شكل لعن أهل السنة».

وهنا تبرز إشكالية الصورة العربية في المخيال الفارسي بشقيه القومي والديني؛ إذ لكل خطابه، غير أن الأسباب ترجع في معظمها إلى إرث تاريخي ثقيل لم تستطِع العقلية الفارسية التخلص منه بعد معركة القادسية التي هيأت لزوال إمبراطورية فارس والتي كان لها وقع شديد في الوجدان القومي الفارسي وتجليات عدة في المخيال الديني الشيعي.

ويمكن للباحث، إضافة إلى ذلك، أن يلحظ كيف تكيفت ارتدادات الخسارة الجسيمة في «معركة القادسية» في اللاوعي الديني عند الإيرانيين لتخرج «معركة القادسية» في ثوب ديني كربلائي جديد. بمعنى أن المتدين الإيراني استطاع أن يخلص من الحرج الديني الذي قد يحس به إذا أخذ في نفسه من هزيمة القادسية التي أفضت إلى دخول إيران في الإسلام، واستطاع أن يوفق بين إيمانه بالإسلام وحفاظه على الصورة السلبية للعربي، وذلك بالتحول من رمزية «معركة القادسية» عند القوميين الفرس إلى رمزية «معركة كربلاء» عند المتدينين الشيعة. وبذلك يضمن اللاوعي الديني الفارسي الإبقاء على كراهية الصورة العربية دون أن يقع في حرج الأسباب الحقيقية التي أدت إلى هذه الكراهية المتمثلة في «معركة القادسية» لا «معركة كربلاء».

وهكذا وعلى الرغم من أن الاحتفال بذكرى كربلاء يظهر في ثوب ديني على أنه «حزن على استشهاد الإمام الحسين»، فإنه يمكن أن يحمل أبعادا قومية تمتد إلى أيام القادسية التي أحدثت، كما تمت الإشارة إليه، شرخا تاريخيا لدى الذاكرة القومية الفارسية عزَّ أن يلتئم. ذلك الشرخ الذي ظهرت فيه القادسية فيما بعد في صورة «كربلاء» وتحول به البكاء المفجع على رستم وقادة الفرس العظام الذين قضوا في القادسية إلى بكاء طقوسي على الحسين وأهل بيته الذين قضوا في كربلاء.

ولعل مفردات الخطاب السياسي الإيراني بعد الثورة الخمينية، خاصة بعد الثورات العربية، تسلط الضوء على كثير من ثيمات التعالي والعنصرية التي تتكئ في الواقع على تراث ضخم من الكراهية يظهر في صور مختلفة من الشعر والأدب والنكتة والأمثال الشعبية. يقول زيبا كلام في هذا الشأن: «هذه الأمور ليست من صنع الوهم.. فكلما اتخذ جيراننا في الإمارات والبحرين وقطر والكويت موقفا ما ضد إيران ستجدون رد الجمهورية الإسلامية الإيرانية عنصريا أكثر منه موقفا سياسيا... عندما يتحدث الناطق باسم خارجيتنا أو وزير خارجيتنا أو إمام جمعتنا أو رئيس برلماننا.. فإن ردود فعلهم تأتي من منطلق استعلائي، فعلى سبيل المثال يقولون لهم (الدول العربية) هل أنتم بشر؟ ما أهمية الإمارات؟ لو نفخ الإيرانيون من هذه الضفة للخليج الفارسي على الضفة الأخرى سيمحونكم من الوجود».

ويرى زيبا كلام أن حملة شاملة شُنت على قواميس اللغة الفارسية لإخراج وطرد المفردات العربية من هذه اللغة، مع أن هذه الكلمات أصبحت جزءا من نسيج اللغة الفارسية، و«تفرست» منذ فترة طويلة، وأصبحت تنطق بلكنة فارسية، وهذا تجلٍّ من تجليات الشعور بالاستعلاء ونقاء العرق حيث صفاء العرق يحتم صفاء اللغة، وخلوها من شوائب اللغة الأخرى حتى لو كانت هذه اللغة الأخرى هي لغة الكتاب الذي يدين به غالبية الإيرانيين.

بالطبع ليست صورة العربي سلبية في المخيالين القومي أو الديني وحدهما، بل إن الحقل الأدبي هو أوضح مثال لما يمكن أن تكون عليه سلبية هذه الصورة في المخيال الشعبي الإيراني بشكل عام. يقول فيصل دراج إن الأدب الفارسي «صنع صورة العربي من السلب الكامل المكتمل، كما لو كان العربي شرا مطلقا».

وبالإضافة إلى القوميين والدينيين في إيران يوجد تيار آخر يحاول أن يوفق بين الإسلام والقومية الفارسية، فيجعل الإسلام في صورته الحضارية «منتجا فارسيا» خالصا ويسعى إلى التمييز بين إسلامين: «الإسلام البدوي أو الأعرابي» الذي يدين به العرب و«الإسلام الحضاري أو الفارسي» الذي يدين به الفرس، ومن ذلك الحملة المحمومة في وسائل الإعلام الإيرانية للتركيز على ربط الإرهاب والجمود بـ«السنة العرب»، في حين يرتبط الاجتهاد والتجدد والتواؤم مع الحضارة بـ«الشيعة الفرس» إن جاز التعبير. ولعل تصريحات مستشار الرئيس الإيراني مشائي تشير إلى محاولة هذا التيار «تفريس الإسلام» سعيا وراء محاولات «تمييز» الفرس وإظهار تفوقهم العرقي على العرب.

لا شك أن ما ذكر يبعث على الأسف، ومع ذلك فلا ينبغي السكوت عليه بحجة عدم إثارة الحساسيات الدينية والقومية بين الطرفين، بل إن تشخيص هذه الظاهرة مطلوب، ولعل في تشخيصها ما يلفت النظر إلى خطورتها ومن ثم تدارس سبل معالجتها لدى الحكماء الذين لا تخلو منهم بلاد ما وراء النهرين بكل تأكيد.

QtrGate
24-12-2011, 11:35 AM
نعم رأيت هذا بعيني قسم كبير يضم كتب كثيرة لامعنى لها. ؤجدبني التصميم. لماذا كل هذا الاهتمام بإيران
بينما الدول العربية والإسلامية الأخرى لها أقسام بسيطة بلا تصاميم

لاكن لو تمعنت في الكتب ستجد إن الوزارة هذه السنه اتلقى لم اتلق تسمح لهم ببيع أو جلب كتب تخصهم
وإنما تلخصت كتبهم بكتب التقريب وسير أحفاد الرسول وهناك كتب قليلة تتحدث عن مذهبهم

ولو نظرت آلى الدين يعرضون الكتب والذين يبيعون ستجد انهم ولأول مره اتلقى لم اتلق يأتون بمعمم
في السنين الماضيه كانت تحدث مجادلات وحوارات ساخنه داخل المعرض
بينما هذه السنه كانوا معضمهم من النساء

لاكن لماذا هذا الاهتمام الزأئد لهذه الدوله
ولماذا اتلقى لم اتلق يجعلوا مصر. الدولة العربية التي تصدر اكبر كمية من الكتب
والتي يتواجد بها كتاب ذو مستوى راقي.
وخصوصا إن لهجتهم هي العربية

intesar
24-12-2011, 11:36 AM
ايران كانت ضيفة الشرف.. حتى لو كانت شيعية ورافضة.. لها تاريخ وثقافة.. مو عيب أن حنا نشوف تفكيرهم شنهو بالضبط.. طموحاتهم.. أخطاؤهم.. كيف تواجهين الأعداء اذا ما درستيهم عدل..
كونوا مرنين أكثر.. وفكروا من جميع الجهات الايجابية والسلبية.. وهي دولة مثل غيرها من الدول.. ترى فيها سنة مو بس شيعة.. والشيعة بروحهم لهم مذاهب متعددة..

دمتم بود..

elders
24-12-2011, 11:39 AM
نعم رأيت هذا بعيني قسم كبير يضم كتب كثيرة لامعنى لها. ؤجدبني التصميم. لماذا كل هذا الاهتمام بإيران
بينما الدول العربية والإسلامية الأخرى لها أقسام بسيطة بلا تصاميم

لاكن لو تمعنت في الكتب ستجد إن الوزارة هذه السنه اتلقى لم اتلق تسمح لهم ببيع أو جلب كتب تخصهم
وإنما تلخصت كتبهم بكتب التقريب وسير أحفاد الرسول وهناك كتب قليلة تتحدث عن مذهبهم

ولو نظرت آلى الدين يعرضون الكتب والذين يبيعون ستجد انهم ولأول مره اتلقى لم اتلق يأتون بمعمم
في السنين الماضيه كانت تحدث مجادلات وحوارات ساخنه داخل المعرض
بينما هذه السنه كانوا معضمهم من النساء

لاكن لماذا هذا الاهتمام الزأئد لهذه الدوله
ولماذا اتلقى لم اتلق يجعلوا مصر. الدولة العربية التي تصدر اكبر كمية من الكتب
والتي يتواجد بها كتاب ذو مستوى راقي.
وخصوصا إن لهجتهم هي العربية


شو "اتلقى لم اتلق "؟

بتّاع المري
24-12-2011, 11:43 AM
شو "اتلقى لم اتلق "؟

الاخ كاتب من بلاك بيري


الله المستعان ماتدرون يمكن وزاره الثقافة شايفه حضارة إحنا مانشوفها


*

QtrGate
24-12-2011, 11:44 AM
صح كلامج آختي intesar
لاكن الطريقة غلط انهم يهتمون ويجذبون الكل حق هذه الدولة
ترئ المعرض مب للمفكرين فقط
في أطفال وبنات وشباب وبعض الكبار إلي بس يقرون ويبون يتثقفون
وأول مابيدخلون راح يقرؤون عن ايران :(

والسموحة قاعد أكتب من البي بي. والمشاركة إلي قبل ماقدر أعدل فيها فياريت تفهمون؛)

QtrGate
24-12-2011, 11:47 AM
شو "اتلقى لم اتلق "؟

ههههههه. السموحة لأني أكتب من إلبلأك بيري فلازم تطلع هذي الأختصارات
ومعنى هذي الكلمة لم *

دلة الرسلان
24-12-2011, 11:48 AM
مصالح عليا وسياسة بعيدة المدى ووزارة الثقافة منفذة

فقط ولو ما كان معرض كتاب بيكون مناسبة ثانية :)

intesar
24-12-2011, 11:54 AM
صح كلامج آختي intesar
لاكن الطريقة غلط انهم يهتمون ويجذبون الكل حق هذه الدولة
ترئ المعرض مب للمفكرين فقط
في أطفال وبنات وشباب وبعض الكبار إلي بس يقرون ويبون يتثقفون
وأول مابيدخلون راح يقرؤون عن ايران :(

والسموحة قاعد أكتب من البي بي. والمشاركة إلي قبل ماقدر أعدل فيها فياريت تفهمون؛)

ليش دايما تدخلون الاطفال في معرض المشاكل.. أنا ما أعرف اطفالك بالبيت ما تكلمهم وما توعيهم.. خلهم يقرون عن ايران.. ما هم يقرون عنه بالصحف ولا الانترنت ولا أي مكان.. خلهم يعرفون ويوعون.. ترى الشيعة اللي مو ملالي هم متضايقين من حياتهم بايران.. الثقافة لازم تكون بكل شي.. حتى نقدر نحاورهم.. لازم يكون عندنا فكر مستنير ولأطفالنا كذلك نوعيهم.. تدري أنا أطفالي لما أكلمهم .. اعاملهم كانهم بسني.. بس فيه منهم المفهي وفيه منهم الواعي.. وما زلت معاهم احاول.. لو كان فيه شي يناسبهم عن ايران كنت شريته لهم.. بالعكس الثقافة الايرانية حلوة جدا جدا.. وبكتبهم العادية ما فيها سب وخرابيط.. العام كانت تركيا الضيف هالسنة ايران وبعدها ما أدري مين..

ودمتم بود..

elders
24-12-2011, 12:01 PM
ههههههه. السموحة لأني أكتب من إلبلأك بيري فلازم تطلع هذي الأختصارات
ومعنى هذي الكلمة لم *

اعذرني اول ما قرأتها اتلقى لم تلق أفهم

اليزوه1
25-12-2011, 08:52 AM
لا حول ولا قوة إلا بالله