إذا مات سائق القطار..فمن يقدر ان يوقف "الأقدار"!!!

[عابر سبيل]

و اذا انفجر بالسيارة الاطار..
فكيف ستواجه الاخطار..

و اذا توقف في الجو..
محرك الطائرة..
فكيف ستهبط بركابها بأمان..
في المطار..

و اذا مات قبل محطة الوصول..
سائق القطار!!

فمن الذي يملك..ان يوقف "الاقدار"!!..
*
*
،،
موقف...حصل لك..
و انت تعتقد..كل ما تفكرت فيه..
انك "لو" كنت تعلم قبيله بلحظة
او لو انه حصلت لك فرصة..
لكنت غيرت من مسار الاحداث..
او ساهمت في تغيير النتيجة..
بتدخلك ..
جسديا او بالرأي و الشور..

و مع ذلك..لم ..
و انت مصر..
حتى بعد انقضاء الليل و النهار.
انه لو كان لك وجود و تدخل..
لما كان ...و لما صار ما صار..


http://i8.tinypic.com/25kpf1j.jpg


فانا اتسائل...
ماذا يملك "ركاب" قطار..
ان كان القدر كتب ان يموت سائقهم فجأة..
قبل توقف القطار!!!؟؟؟

حتى لو ألقى احد بجسده أمام القطار..

أيحيد القدر شبرا عن

"المسار"؟؟

*
*
،،

تجاربكم مع مرور
"الليل و النهار"..
ماذا و كيف..تتصرف..
في مواجهة التقلبات
خاصة الشدائد و المنغصات و الأهوال..

أتعترض و تولول..ام تستلم و تندحر..
ام "تسترجع و تحوقل"..
و تصبر و تتصبر!!

أليست الاحداث..مدرسة..
فهل انت ناجح في امتحاناتها
و استخلاص العبر منها
و تطوير شخصيتك و زيادة نضجك..
بعد كل أزمة تبتلى بها..

ام انك..لا تكترث لاختباراتها..
و تعيش..بلا تفكر..و لا تدبر..
في "تقلبات" الليل و النهار!

[درع الوطن]

صباح الخير أخوي عابر

بدأت موضوعك بحرف الواو .. وكأن هناك جملة سبقت وتم إخفائها أو جملة أجتثت من عروقها وتناثرت منها بعض المعاني .. ولا أعرف ماذا أسميها .. واو الحال .. أم ماذا ؟؟؟

نرجع لموضوعنا ...
أذكر بأننا كنا نقوم بتدريبات على مواجهة الأخطار وعلى مستويات عده ..
وكنا نؤّمن أنفسنا بالمعدات الواقية والمناسبة لكل خطر أو حالة ...
وتجد بأن العملية تجري بشكل سلس .. يكاد يخلو من الأخطاء .. وذلك نتيجة الإستعداد الجيد
والمعلومات المسبقة بالأحداث ... يعني بدون مفاجآت ...
ومن ناحية آخرى .. عند وقوع أي مشكلة حقيقية مماثلة .. تنسى كل ماتدربت عليه ..
وتعم الفوضى في كل مكان .. وتتلاطم الأفكار في الرأس في (إلى ما ستؤول إليه الأمور) ... ثم نعود بعد هذه الأحداث .. لنقيّم الأضرار .. سواء النفسية منها أو المادية ..
ثم توضع في أرشيف التجارب .. لعل وعسى أن يستفاد منها في التدريب القادم ...

وخلاصة القول ... لن تستطيع أن تمنع الأقدار من الإستمرار .. ولكن تستطيع أن تدع الأمور للواحد القهار ..

أنتهى البث ...........................................

[كازانوفا]

لا اله الا الله

ما راح يوقفهاا ولا يمشيها غيره سبحانه

[عابر سبيل]

صباح الخير أخوي عابر

بدأت موضوعك بحرف الواو .. وكأن هناك جملة سبقت وتم إخفائها أو جملة أجتثت من عروقها وتناثرت منها بعض المعاني .. ولا أعرف ماذا أسميها .. واو الحال .. أم ماذا ؟؟؟

نرجع لموضوعنا ...
أذكر بأننا كنا نقوم بتدريبات على مواجهة الأخطار وعلى مستويات عده ..
وكنا نؤّمن أنفسنا بالمعدات الواقية والمناسبة لكل خطر أو حالة ...
وتجد بأن العملية تجري بشكل سلس .. يكاد يخلو من الأخطاء .. وذلك نتيجة الإستعداد الجيد
والمعلومات المسبقة بالأحداث ... يعني بدون مفاجآت ...
ومن ناحية آخرى .. عند وقوع أي مشكلة حقيقية مماثلة .. تنسى كل ماتدربت عليه ..
وتعم الفوضى في كل مكان .. وتتلاطم الأفكار في الرأس في (إلى ما ستؤول إليه الأمور) ... ثم نعود بعد هذه الأحداث .. لنقيّم الأضرار .. سواء النفسية منها أو المادية ..
ثم توضع في أرشيف التجارب .. لعل وعسى أن يستفاد منها في التدريب القادم ...

وخلاصة القول ... لن تستطيع أن تمنع الأقدار من الإستمرار .. ولكن تستطيع أن تدع الأمور للواحد القهار ..

أنتهى البث ...........................................

و ما المسؤول بأعرف من السائل
ان كانت الواو ...
واو الحال ام واو العطف..ام واو المعية!!

المهم..ان لا ينقطع "البث"..
تبينا نأجر لك.. خط ستالايت..
حاضرين.. بس كرما اكمل "البث"
ع الجزيرة لمباشر..و يفضل لو كان
ع الجزيرة للاخبار!!؟؟
*
*
،،
اذا..نتقصى و نتدرب
و نتحرى السلامة و التجهيز للخطر والكرب..
و ندعي اننا من التجارب..نستوعب..
لكن..كل ذلك لا يقرب بعيدا و لا يبعد قريبا..

فتبحر أيامنا
و تدور عجلة قطاراتنا...
و مع تقلب الليل و النهار..
تمضي بنا الاعمار ...في مساااار..

[عابر سبيل]

لا اله الا الله

ما راح يوقفهاا ولا يمشيها غيره سبحانه

محمدٌ..رسول الله..

صحيح ما قلتي..
بس..حقيقة..هل نستحضر ذلك
في المرة القادمة..
و نتعلم مما علينا يجري..
من التجربة الفائتة..

ام..ان لسان حالنا..
يخالف اقوال اغلبنا!..

و لا يتوقف احدنا..لمحاولة تتبع آثار الاقدار..
و كيف تسري بنا المقادري..مع تقلب الليل و النهار...

[الأستاذ]

عن أيّ قطار تسأل .. وإلى أيّ مسار تُشير ..
نحن هنا في أمتحان يا بوراشد ..
أحياناً يرسم الواحد منّا لنفسه خريطة ..
يظن أنها ـ ما تخرش الميه ـ ..
تجري الأقدار بها بين نازلة وهاوية ..
فإذا هي مبعثرة أشلاءها مقطّعة فواصلها ..
ولم يَبق من مدادها سوى أسهم ..
لا تدلك سوى إلى لا شئ ..
حقيقة سؤالك تتبختر بين التسيير والتخيير ..
وعلى أيهما نحن متكلون ..
ما أضعفنا يابوراشد ..
يتجلى ضعفنا عندما نكون في أوج قوتنا..
فتدهمنا أقدار الله المختلفة ..
أن خيراً ظننا في أنفسنا الخير وأنها أتتنا مرغمة ..
وأن غير ذاك رددناها للقدر .. وحوقلنا ..
أروي لك حكاية حدثت منذ سنين ..
بأختصار ..
أصرّ علينا أحد الأصدقاء على الذهاب للعمرة ..
لكثرة معاصيه ..وظنه برفقتنا خيراً ..
ولعلمي بأن صاحب الفكرة سائق متهور ..
وافقت على العمرة ..ورفضت السيارة ..
ولحبه لي ـ كماك ـ وافق مكرهاً وهو يتحندى ..
فقطعنا تذاكرنا وأتجهنا لبيت ربنا ..وكنّا أربعة ..
وصلنا المطار مُحرمين مُلبين ..
ركبنا تاكسي للذهاب من جده إلى مكة ..
أنقلبت بنا السيارة في الربع الأخير من الطريق ..
أصبنا كلنا برضوض وكسور ..
كان لصاحبنا النصيب الأوفر منها ..
الحمد لله على كل حال ..
خرجنا من هذه الرحلة دامين مصابين ..
بعضنا ترقد في مستشفى هناك ..
وبعضنا رجع على أول طيارة ..
والدرس الأهم الذي استحضرناه جميعاً ..
(أن كُثر الحذر لا يرد القدر )
ولن أدخل في تفاصيل الحادث ونتائجه ..
فعليه يا بو راشد ..لا عليك ..
إذا مات سائق القطار .. فربّ هذا السائق لا يموت ..
سبحان من أحوالنا بيده ..
ومقاديرنا بين حرفي الكاف والنون ..
ورغم أنني آنذاك لم أتشرف بالتعرف عليك بعد ..
لكنني أن جاز لي التمني بأثر رجعي ..
لتمنيت لو أنك كُنت معنا ..
لتفوز فوزاً عظيما !!

[عابر سبيل]

عن أيّ قطار تسأل .. وإلى أيّ مسار تُشير ..
نحن هنا في أمتحان يا بوراشد ..
أحياناً يرسم الواحد منّا لنفسه خريطة ..
يظن أنها ـ ما تخرش الميه ـ ..
تجري الأقدار بها بين نازلة وهاوية ..
فإذا هي مبعثرة أشلاءها مقطّعة فواصلها ..
ولم يَبق من مدادها سوى أسهم ..
لا تدلك سوى إلى لا شئ ..
حقيقة سؤالك تتبختر بين التسيير والتخيير ..
وعلى أيهما نحن متكلون ..
ما أضعفنا يابوراشد ..
يتجلى ضعفنا عندما نكون في أوج قوتنا..
فتدهمنا أقدار الله المختلفة ..





لله درك...لله درك..
ارحم الله والدين انجبا مثلك

*
*
،،
يتبع

[كازانوفا]

متابعه لردودكم الطيبه

[عابر سبيل]

أروي لك حكاية حدثت منذ سنين ..
بأختصار ..
أصرّ علينا أحد الأصدقاء على الذهاب للعمرة ..
لكثرة معاصيه ..وظنه برفقتنا خيراً ..
ولعلمي بأن صاحب الفكرة سائق متهور ..
وافقت على العمرة ..ورفضت السيارة ..
ولحبه لي ـ كماك ـ وافق مكرهاً وهو يتحندى ..
فقطعنا تذاكرنا وأتجهنا لبيت ربنا ..وكنّا أربعة ..
وصلنا المطار مُحرمين مُلبين ..
ركبنا تاكسي للذهاب من جده إلى مكة ..
أنقلبت بنا السيارة في الربع الأخير من الطريق ..
أصبنا كلنا برضوض وكسور ..
كان لصاحبنا النصيب الأوفر منها ..
الحمد لله على كل حال ..
خرجنا من هذه الرحلة دامين مصابين ..
بعضنا ترقد في مستشفى هناك ..
وبعضنا رجع على أول طيارة ..
والدرس الأهم الذي استحضرناه جميعاً ..
(أن كُثر الحذر لا يرد القدر )
ولن أدخل في تفاصيل الحادث ونتائجه ..
فعليه يا بو راشد ..لا عليك ..
إذا مات سائق القطار .. فربّ هذا السائق لا يموت ..
سبحان من أحوالنا بيده ..
ومقاديرنا بين حرفي الكاف والنون ..
ورغم أنني آنذاك لم أتشرف بالتعرف عليك بعد ..
لكنني أن جاز لي التمني بأثر رجعي ..
لتمنيت لو أنك كُنت معنا ..
لتفوز فوزاً عظيما !!




و انا عند الشوفه طال عمرك و ابشر باسعدك..
تخبر ال 200 الف الموعودين بها انت و صاحبك..
هي اياها على حطتها...بحمد الله و انا قلت لك اني ولد ابوي
و انتو خوافين من "وزارات الداخلية"..و انا قبلكما:secret:

فالميتين ان ما عشت معازيمكم..فالله الله انها للعمره
جاهزه توديكم...بس..عاد باي وسيله..
لا يكون الوعد لين ما يخلص قطار الخليج؟؟
*
*
،،
عموما...الحين ثرا "مواشي المكيرش" بيطير سهمهم..
انتو للحين ما تحللتوا من احرامكم...له و ليكون جاتك
اعيال من بعد نجاة ربعك و انت معاهم...

لا تقول..خبرنا نهاية المأساة ..اقصد القصة..
اشسويتوا...تحللتوا عن عمرتكم و ذبحتو دم
عن احرامكم و لا ايش الفتوى اللي مشيتو عليها..

ترا (بو محمد بيحاتيك) و اسأل الرمادي
اشلون هو مستعد يفدي عنك و انا مستعد
افدي بك:eek5: اقصد اذبح هدي لاجلك..

قول قصتك للنهاية...كرما لا امرا..
فنحن كلنا اذان صاغية لنوادرك...اقصد مواعظك..

[الأستاذ]

و انا عند الشوفه طال عمرك و ابشر باسعدك..
تخبر ال 200 الف الموعودين بها انت و صاحبك..
هي اياها على حطتها...بحمد الله و انا قلت لك اني ولد ابوي
و انتو خوافين من "وزارات الداخلية"..و انا قبلكما:secret:

فالميتين ان ما عشت معازيمكم..فالله الله انها للعمره
جاهزه توديكم...بس..عاد باي وسيله..
لا يكون الوعد لين ما يخلص قطار الخليج؟؟
*
*
،،
عموما...الحين ثرا "مواشي المكيرش" بيطير سهمهم..
انتو للحين ما تحللتوا من احرامكم...له و ليكون جاتك
اعيال من بعد نجاة ربعك و انت معاهم...

لا تقول..خبرنا نهاية المأساة ..اقصد القصة..
اشسويتوا...تحللتوا عن عمرتكم و ذبحتو دم
عن احرامكم و لا ايش الفتوى اللي مشيتو عليها..

ترا (بو محمد بيحاتيك) و اسأل الرمادي
اشلون هو مستعد يفدي عنك و انا مستعد
افدي بك:eek5: اقصد اذبح هدي لاجلك..

قول قصتك للنهاية...كرما لا امرا..
فنحن كلنا اذان صاغية لنوادرك...اقصد مواعظك..


يا زين مداخلتك الأولية ..
بس ما تصبر على الطيب .. عوج ..
وتلحق السيئة الحسنة لتمحها ..
عموماً القصة انتهت وقد لها سنين ..
وأبشرك جوني ثلاثة عقبها ..
وأشلك بتفاصيل المأسآة ..
خذ الفوايد اللي طلعت منها ..
فمن خلال هذه الرحلة المباركة أن شاء الله رغم أننا لم نصل لبيت الله تحققت لي الفوائد التالية :
* كثر الحذر لا يرد القدر .. سلّمت بها على أطلاقها ..
* لا تركب مع صومالي من مطار جدة ..
قبل لا تتأكد من ليسنه وسيارته أنها صالحة للأستخدام الآدمي ..

* تعلمت بعدها أن أقول بعد عقد نية الحج أو العمرة :
(وأن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني ..)
* دائماً البس حزام فوق الأحرام فهو يثبته ويحفظه من الوقوع ..(مهم)
* لا تتشيطر وترزّ وجهك وتقعد جدام في التاكسي ..
ترى ما فيها شطارة .. تكسي .. وسواق ..
* إذا صادك حادث ومعاك ربعك ..
خلك طايح لين تشوفهم قاموا كلهم .. عشان لا تبتلش فيهم ..
* وأخيراً .. أسمع كلام حبيبك عليه الصلاة والسلام ..
ولا تباتن ليلة إلاّ ووصيتك عند رأسك ..
خاصة إللي مثلك فلوسة مبعثرة في كل مكان يدور حد يأخذها..
ولا هو بلاقي ..
وما زلنا نتذاكر هذه القصة .. ونراجع أنفسنا ..
على أيّ ذنب حِيل بيننا وبين بيت الله .
أكيد حد منا مسوى شئ ..
وكل واحد يقول مُبّ أنا..
واللي أنا متأكد منه ..
أنه مُبّ أنا .. لأنه
{ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة}

[الخفي]

(( اذا حل القدر عمي البصر ))

واذا اراد الله امر هيآ اسبابه

وكل مايحدث من خلل في مخالفه العاده

ماهو الا انزال الله المقادير على المواقيت ليحل قدر الله

[عابر سبيل]

يا زين مداخلتك الأولية ..
العود لين حرقته...ما يجي منه الا الطيب

بس ما تصبر على الطيب .. عوج ..
مب اكثر من اعوجاج امانيك

وتلحق السيئة الحسنة لتمحها ..
عموماً القصة انتهت وقد لها سنين ..
وأبشرك جوني ثلاثة عقبها ..
(عسا الله يبارك لك فيهم
و يصبرهم لين ما يرثونك و يفتكون
من حنتك)


وأشلك بتفاصيل المأسآة ..
خذ الفوايد اللي طلعت منها ..
فمن خلال هذه الرحلة المباركة أن شاء الله رغم أننا لم نصل لبيت الله تحققت لي الفوائد التالية :
* كثر الحذر لا يرد القدر .. سلّمت بها على أطلاقها ..
* لا تركب مع صومالي من مطار جدة ..
قبل لا تتأكد من ليسنه وسيارته أنها صالحة للأستخدام الآدمي ..

(ليش راكبين في مازدا من لطوال انت و صحبك؟؟)

* تعلمت بعدها أن أقول بعد عقد نية الحج أو العمرة :
(وأن حَبـَسَني حابـِس فَـمَحـِلـِي حيث حبستني ..)

* دائماً البس حزام فوق الأحرام فهو يثبته ويحفظه من الوقوع ..(مهم)
No comments

* لا تتشيطر وترزّ وجهك وتقعد جدام في التاكسي ..
ترى ما فيها شطارة .. تكسي .. وسواق ..
* إذا صادك حادث ومعاك ربعك ..
خلك طايح لين تشوفهم قاموا كلهم .. عشان لا تبتلش فيهم :eek5:..

* وأخيراً .. أسمع كلام حبيبك عليه الصلاة والسلام ..
ولا تباتن ليلة إلاّ ووصيتك عند رأسك ..
خاصة إللي مثلك فلوسة مبعثرة في كل مكان يدور حد يأخذها..
ولا هو بلاقي ..
وما زلنا نتذاكر هذه القصة .. ونراجع أنفسنا ..
على أيّ ذنب حِيل بيننا وبين بيت الله .
أكيد حد منا مسوى شئ ..
وكل واحد يقول مُبّ أنا..
واللي أنا متأكد منه ..
أنه مُبّ أنا .. لأنه
{ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة}


شوف انت و ربعك..
حطوا مسطرة...و قيسوا اللي
بين فكوك كل منكم...
و اطولها..هو لأشعركم..
وهو ربما..بل غالبا يكون السبب..
و معلوم مسبقا اين بلواكم:secret:

*
*
،،

و شكلت لك الجملة الشرطية التي تقال
عند النطق بنية الاحرام....سواء للحج أو العمره...
من هدي المصطفى-صلى الله عليه و سلم-

و هو شرط بالفعل مهم...
اول ما تعلمته كنت اظن انه
بالذات مهم للنساء.. لغلبة الظن
بحصول ما قد يوجب عدم اكمال نسكهن..
و بالتالي..هو يشكل مخرج لتحللهن..

بس الحين منك عرفتك انه مفيد جدا للكل
حتى في الحج..
و اللفظ الصحيح..كما كتبته لك..
*
*
،،

عموما...أنت الأستاذ..وانا دوما
اكون التلميذ المبتدئ..امام مهابة
حضور جنابك!

حللني طال عمرك..هذي وصيتي الليلة..
و كل ليلة...و تذكر دوما حديث
(يطلع عليكم رجل من اهل الجنة)
و حاول أن تكون بقلبك... مثله..

إن لم ترجع لي روحي غدا..
فالله الله في الدعاء لـِ
و ليس على
من تدعي انه
في الله.. يحبك:con2:

[intesar]

مساؤكم خير ان شاء الله..
ماذا لو ألمت بنا طامة.. لم نتوقع حدوثها..

هذا ما يحضرني فورا..

وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} ..

فنحن مسيرون مع الأقدار.. وما هذه الدنيا إلا دار ابتلاء.. لكل ما يحدث وحدث حكمة أرادها سبحانه وتعالى..

في حال موت راعي القطار.. ربما أنني أذكر الله سبحانه وتعالى النجاة..
ربما أصرخ وأولول..
ربما أقفز من أقرب باب.. لعلي بهذا أدرك النجاة..

ما يفترض أن نفعله هو ذكر الله تعالى..

ودمتم بحفظ الرحمن..

[بوحارب]

انت من الحين تخرعنا من القطار !!

خلاص انا واحد مب راكب القطار بسبتك وبتم على موتري اللي انت خابره :(

[عابر سبيل]

(( اذا حل القدر عمي البصر ))

واذا اراد الله امر هيآ اسبابه

وكل مايحدث من خلل في مخالفه العاده

ماهو الا انزال الله المقادير على المواقيت ليحل قدر الله


لا تقف-كرما- عند هذا القدْر..
رجادا آكمل و استرسل ..
فانك جلبت لمن دقق..شيئا من الدرر..

[الخزرجي قطر]

الله يبارك فيكم وفي مداخلاتكم الطيبه
الحذر ثم القدر والتوكل على الله.
قل لن يصيبنا الا ماكتبه الله لنا..

[عابر سبيل]

مساؤكم خير ان شاء الله..
ماذا لو ألمت بنا طامة.. لم نتوقع حدوثها..

هذا ما يحضرني فورا..

وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} ..

فنحن مسيرون مع الأقدار.. وما هذه الدنيا إلا دار ابتلاء.. لكل ما يحدث وحدث حكمة أرادها سبحانه وتعالى..

في حال موت راعي القطار.. ربما أنني أذكر الله سبحانه وتعالى النجاة..
ربما أصرخ وأولول..
ربما أقفز من أقرب باب.. لعلي بهذا أدرك النجاة..

ما يفترض أن نفعله هو ذكر الله تعالى..

ودمتم بحفظ الرحمن..


كلام جميل و قول نقوله في الغالب
و لكن لو قرأتي رد درع الوطن..
يندر عند وقوع الخطب ان نتصرف
بهدوء و سكينة و عدم اضطراب..
الا ما رحم ربي...
تصدقيت يا سيدتي...
اني حضرت مرض الوفاة
لعدد من الاشخاص..
لكن..اثنين..لا انسى مقدار
هدوئهم و سكينتهم و عجيب
قدرتهم و قرار افئدتهم عند نزول اكبر الفتن على
الاحياء من البشر...

احدهم...شيخ ..باسمه جمعية خيرية شهيييرة:secret:...يرحمه الله..
و الاخر..هو "جد" راشد..الوالد..يرحمه الله..

الموت...مفزع..و للنفوس مشتت
و للقلب مرعب...
لكن..كلنا منه "يتهرب"!!!
*
*
،،
اما القطار..فهو في قطر امر افتراضي
فلا تخوفين علينا من الحين..هال"بوحارب"

[عابر سبيل]

انت من الحين تخرعنا من القطار !!

خلاص انا واحد مب راكب القطار بسبتك وبتم على موتري اللي انت خابره :(

انت عيزان حتى انك بعد العنوان
تقرا أول سطر؟؟

لو انت تسوق الجي..
و فجأة تايرك بنــchــر...

اش ف يدك ان ترد عن نفسك و موترك
ما يتبع ذلك من الخطر...

بتقول اقعد في البيت و منه موليه ما اظهر؟؟؟

[المسك1969]

ولما كل هذا الخوف ولما كل هذا القلق ورسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"احفظ الله تجده أمامك , تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة , واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لك يكن ليخطئك , واعلم أن النصر مع الصبر , وأن الفرج مع الكرب , وأن مع العسر يسراً " .
حديث حسن صحيح وفي رواية غير الترمذي

ولكن علينا دائما أن نسأل الله السلامة والعافية في الأمور كلها وأن نكون على يقين بأن ما يحدث بقدر الله ولا يرد القضاء إلا الدعاء

جزاكم الله خيرا

[المسك1969]

انت من الحين تخرعنا من القطار !!

خلاص انا واحد مب راكب القطار بسبتك وبتم على موتري اللي انت خابره :(


اقرأ حفظك الله التالي في الطيرة والتطير:


http://www.saaid.net/Doat/naif/10.htm

جزاك الله خيرا

[intesar]

كلام جميل و قول نقوله في الغالب
و لكن لو قرأتي رد درع الوطن..
يندر عند وقوع الخطب ان نتصرف
بهدوء و سكينة و عدم اضطراب..
الا ما رحم ربي...
تصدقيت يا سيدتي...
اني حضرت مرض الوفاة
لعدد من الاشخاص..
لكن..اثنين..لا انسى مقدار
هدوئهم و سكينتهم و عجيب
قدرتهم و قرار افئدتهم عند نزول اكبر الفتن على
الاحياء من البشر...

احدهم...شيخ ..باسمه جمعية خيرية شهيييرة:secret:...يرحمه الله..
و الاخر..هو "جد" راشد..الوالد..يرحمه الله..

الموت...مفزع..و للنفوس مشتت
و للقلب مرعب...
لكن..كلنا منه "يتهرب"!!!
*
*
،،
اما القطار..فهو في قطر امر افتراضي
فلا تخوفين علينا من الحين..هال"بوحارب"




بوحارب أمره سهل.. حط بكل كبينه كرك.. بينسى بعده الهلع..
أكيد كلنا بنتهرب منه.. لأننا أكثر انجذابا للدنيا.. ونعيمه.. وغفلنا عن نعيم الآخره وما ينتظر المؤمن منا.. جعلنا الله واياكم في الفردوس الأعلى وغفر لكم والدكم وجعله من المنعمين في الفردوس..

ودمتم بحفظ الرحمن..

[الأرقـــــم]

إن القدر إذا جاء فلا مفر منه
والإنسان إذا مات فلا يرجع والزجاج إذا تكسر يستحيل إصلاحة
لذلك هذا هو الأجل فإذا قدم فإنة لايمكن تأجيلة أو تأخيرة

إن أعمال بني آدم في هذة الدنيا الفانية
لهي الشهادة التي تترائ أمام ناظرية من حيث الشقاء والسعادة فالأعمال الصالحة للإنسان هي المرآة التي يمكن القياس بها على نجاحة في هذة الفانية فكم من حوادث وكوارث ومصائب ومصاعب (نجا) منها العبد الفقير بسبب أعمال الخير والصلاح .

وقد يكون الإنذار من رب العباد للإنسان على أفعالة الغير سوية
واللحظة الواجب أن يتفكر فيها هذا المخلوق الضعيف بكل جوارحة على (رحمة) رب العباد سبحانة أن أعطاة الفرصة تلو الأخرى
ولكن الأكيد بأنها لن تستمر طويلا طالما أستمر في غية وعنادة .

يستمر المخلوق في عنادة وفسادة الذي عم البر والبحر
متجاهلا التحذيرات والمشاهدات الجاثمة على ناظرية وفي فؤادة ولكن ..
لسان حالة يقول .. أتركوني لازلت صغيرا يافعا والأجل أمدة بعيدا مطولا .

[بصمة قطرية]

قــدر لا مفر منه ..
و ما نحن في هذه الدنيا سوى مسافرون ..
صحيح هول الموقف و صعوبته ستجعل العقل يتوقف عن التفكير ..
و احتمــال الإنســان يفكر في أشياء خاطئة لأن التفكير مشوش ..
في الأخير إذا اختلطت الأفكــار سينطــق القــدر ..
هو من سيوجهنا ..
تذكرت حادثة تعرضت لها من سنة ..
في لحظــة رأيت سيارة متجهة بإتجاهنا و هي مسرعة ..
لم أعرف حينها كيف أتصــرف ..
أولاً : لم أكن أضع حزام الأمان ..
ثانياً :أجلس بالأمام ..
ثالثاً : السيارة قادمة بإتجاهي ..
رابعاً : زوجي لم ينتبه لها ..
خامساً : أبنائي في الخلف ..

في تلك اللحظة أتذكــر بأنني صرخت على زوجي بأن ينتبه للسيارة
و الحمد لله أنه انتبه مع وقت الاصطدام و استطاع السيطرة على السيارة ..

كل شيء حدث في لحظة الإصطدام كان قوياً ..
و الحمدلله الذي كتب لنا عمر بعد هذه الحادثة ..
وكانت أصاباتي بسيطة ..
لم يصب أحداً غيري في تلك الحادثة ..

حمدت الله و شكرته على ما حدث ..
و تسائلت لو لم أكن منتبهة للسيارة ما الذي سيحدث ..؟؟

لن يحدث الا ما كتبه الله ..
الحمدلله نحن مؤمنون بالقضاء والقدر ..
و ان كل شيء يحدث لنا مكتوب ..

[عابر سبيل]

الله يبارك فيكم وفي مداخلاتكم الطيبه
الحذر ثم القدر والتوكل على الله.
قل لن يصيبنا الا ماكتبه الله لنا..

و يبارك فيك اخي الخزرجي..
بس عذرا..استشكل على فهمي
ما ظللته لك بالاحمر أعلاه..
فهل تتكرم و تعود مجددا.. لتشرحه..

الى ذلك الحين..ربطت كلامك
بقول الله تعالى في سياق قصة يوسف العظيمة
و توصية يعقوب (لأبنائه) بان يدخلوا من ابوابٍ متفرقة..

"...وَلَمَّا دَخَلُواْ مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُم
مَّا كَانَ يُغْنِي عَنْهُم مِّنَ اللّهِ مِن شَيْءٍ
إِلاَّ حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا..." الاية

[بوخالد911]

نتوكل عليه بكل حال

[المدريدي]

موضوع حلو والمداخلات أعجبتني
وجزاكم الله خير جميعا

[درع الوطن]

* كثر الحذر لا يرد القدر .. سلّمت بها على أطلاقها ..
* لا تركب مع صومالي من مطار جدة ..
قبل لا تتأكد من ليسنه وسيارته أنها صالحة للأستخدام الآدمي ..

* تعلمت بعدها أن أقول بعد عقد نية الحج أو العمرة :
(وأن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني ..)
* دائماً البس حزام فوق الأحرام فهو يثبته ويحفظه من الوقوع ..(مهم)
* لا تتشيطر وترزّ وجهك وتقعد جدام في التاكسي ..
ترى ما فيها شطارة .. تكسي .. وسواق ..
* إذا صادك حادث ومعاك ربعك ..
خلك طايح لين تشوفهم قاموا كلهم .. عشان لا تبتلش فيهم ..

ههههههههههههه

أضحك الله سنك ..... معلومه جديده ومفيده ....... :ok:

[عابر سبيل]

ولما كل هذا الخوف ولما كل هذا القلق ورسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"احفظ الله تجده أمامك , تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة , واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لك يكن ليخطئك , واعلم أن النصر مع الصبر , وأن الفرج مع الكرب , وأن مع العسر يسراً " .
حديث حسن صحيح وفي رواية غير الترمذي

ولكن علينا دائما أن نسأل الله السلامة والعافية في الأمور كلها وأن نكون على يقين بأن ما يحدث بقدر الله ولا يرد القضاء إلا الدعاء

جزاكم الله خيرا


وإياكم يا مسك المنتدى..
بارك الله فيكم..اثراء طيب..

بس الانسان...هو الانسان..
من ههنا..القصد تبادل الخبرات حول مواقف
فيها من الايات ما يسترعي الانتباه
لخطأ تفكيرنا..و ان كان عبقريا كـ"أستاذنا"..

ابالامس استمعت بعد عودتي من العمل لدرس في المسجد
و هو حديث عظيم...اجد انه مناسب لايراده في الموضوع..
فارجو ان تتقبلوا و البقية هذه الهدية..فهي

"
ومن يستعفف يعفه الله،
ومن يستغن يغنه الله،
ومن يتصبر يصبره الله.
وما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر
"

فنسأل الله ان يمن علينا "بالصبر" على
كل ما في هذه الدنيا...لأوائها..و نعيمها..

و للحديث شرح طيب على هذا الرابط
http://www.jazan.org/vb/showthread.php?t=158683

[رمادي]

اعتذر عن وصولي متاخرا .. فانا لااستطيع منع نفسي من ان اشارك ..

في مواضيع ابو راشد المميزة ...


سائق تاكسي قرب الفجر يسير فى الشارع بسيارته فوجد رجل كبير فى السن له شعر

ابيض وذقن بيضاء السائق قال لنفسه "اكيد ده رايح يصلى الفجر"

فاخذه ليقله الى المسجد فكان الشيخ الكبير يخبره بان يتجه لليمين ثم

اليسار ثم ادخل من الشارع اللى جاى وهكذا حتى راى السائق رجل اخر فى

منتصف الطريق يطلب من ان يقله

فاستأذن الرجل من الشيخ قبل ان يقف للرجل ان يقله فأخبره بموافقته

فتوقف السائق للرجل وعندما ركب قال له " هوصلك بس معلش هوصل عم الحاج

الاول
ونروح لطريقنا " فاستغرب الرجل وقال له " فين عم الحاج "

فقال له السائق باستغراب ماهو قاعد جنبى اهو " قفال له الرجل "مفيش حد

جنبك يا اسطى انت مالك اتجننت ولا شارب حاجه"

فجن السائق وقال "ماهو قاعد جنبى اهو"

هنا تكلم الرجل الكبير , اقترب من السائق وقال له محدش شايفنى غيرك, انا عزرائيل

وجاى اقبض روحك وانت قدامك 5دقايق واقبض روحك الحق صلي لك ركعتين

الفجر
قبل ما تقابل وجه الكريم"

جن جنون السائق ونزل من السيارة مسرعاً بحثاً عن ماء ليتوضأ وانطلق لصلاه

الفجر وعندما عاد كانت المفاجأه لا يوجد شيخ كبير او رجل او سيارة لقد كانت

"عصابه" وسرقت سيارة السائق!

ما ذا نستفيد من هذه القصة الحقيقية .؟؟؟

اولا ربما بكون مقلب لسائق القطار لسرقة القطار .

ثانيا لو جاء ملك الموت لقبض روح السائق فمن الممكن ان يمهله وقت يصلي ركعتين .

الشئ الاخر اخي ابو راشد ان الموت يسبقه علامات الم , غرغره , حشرجه في الصدر

فمن غير المعقول بعد حصول هذه العلامات ان يستمر السائق بالسياقه , اكيد سوف يتوقف ليرتاح قليلا .

بالاضافة انه في الاونه الاخيرة بدأ باستحداث المساعد في القطارات والطائرات ..

وقد حدث هذا في احد الطائرات القطرية مات القائد فتسلم المساعد وقادها لبر الامان .



اما في السيارات فانفجار الاطار ليس مشكلة كبيرة الا لو كان السائق صومالي ..

او كان بين الراكبين واحد يبط الجبد دوخ السائق وانساه الشرق من الغرب .

فلا نظلم السائق دائما .


لي عودة ..

[مستوى الدعم]

[size="5"]

يندر عند وقوع الخطب ان نتصرف
بهدوء و سكينة و عدم اضطراب..
الا ما رحم ربي...
تصدقيت يا سيدتي...
اني حضرت مرض الوفاة
لعدد من الاشخاص..
لكن..اثنين..لا انسى مقدار
هدوئهم و سكينتهم و عجيب
قدرتهم و قرار افئدتهم عند نزول اكبر الفتن على
الاحياء من البشر...

احدهم...شيخ ..باسمه جمعية خيرية شهيييرة:secret:...يرحمه الله..
و الاخر..هو "جد" راشد..الوالد..يرحمه الله..

الموت...مفزع..و للنفوس مشتت
و للقلب مرعب...
لكن..كلنا منه "يتهرب"!!!
*
size]


كنت بائتة لدى والدتي -رحمها الله- وقضيت معها آخر يوم لها في الدنيا
كانت مريضة في المستشفى
سألتها هل ترغبين أن أقرأ لك شيئاً من القرآن؟
فأشارت بعينيها الواهنتين.. أن نعم

فأخذت أقرأ سورة البقرة
واضطرب قلبي أيما اضطراب عند آيتين.. إحداهما..

( وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ( 250 ) )

والثانية قوله تعالى:

[ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ *
أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ] 154-156


أحسست بأنها إلهام من الله لي.. بكيفية التصرف وماذا أقول إذا استرجع ربي أمانته..

وبالفعل عندما بلغني خبر وفاتها ليلاً.. انطلق لساني بالآيتين.. بالإضافة إلى دعاء "ربنا آجرنا في مصيبتنا وأخلفنا خيراً منها"
وكنت أدور بين شقيقاتي لكي يقلن مثل قولي.. وبالفعل كان لهما تأثير عجيب في إحداث السكينة في نفوسنا..

يبدو أن السر في ذلك هو التحضير المسبق والتهيؤ للحدث..

[عابر سبيل]

إن القدر إذا جاء فلا مفر منه
والإنسان إذا مات فلا يرجع والزجاج إذا تكسر يستحيل إصلاحة
لذلك هذا هو الأجل فإذا قدم فإنة لايمكن تأجيلة أو تأخيرة

إن أعمال بني آدم في هذة الدنيا الفانية
لهي الشهادة التي تترائ أمام ناظرية من حيث الشقاء والسعادة فالأعمال الصالحة للإنسان هي المرآة التي يمكن القياس بها على نجاحة في هذة الفانية فكم من حوادث وكوارث ومصائب ومصاعب (نجا) منها العبد الفقير بسبب أعمال الخير والصلاح .

وقد يكون الإنذار من رب العباد للإنسان على أفعالة الغير سوية
واللحظة الواجب أن يتفكر فيها هذا المخلوق الضعيف بكل جوارحة على (رحمة) رب العباد سبحانة أن أعطاة الفرصة تلو الأخرى
ولكن الأكيد بأنها لن تستمر طويلا طالما أستمر في غية وعنادة .

يستمر المخلوق في عنادة وفسادة الذي عم البر والبحر
متجاهلا التحذيرات والمشاهدات الجاثمة على ناظرية وفي فؤادة ولكن ..
لسان حالة يقول .. أتركوني لازلت صغيرا يافعا والأجل أمدة بعيدا مطولا .




التحية العميقة لك اخي/الارقم
على هذا الاسترسال النوعي...
و بداية...اسمح لي ان ارحب بك في منتدانا..
و يشرفني بحسب ما اقرأ -الان- تحت معرفك..
ان هذه ثاني..مشاركة لك في المنتدي
و تخص بها موضوعي...

فمرحبا بك...حللت اهلا..و نتمنى منك
اثرائنا بما حباك الله به من علم..
لعل انتفاعنا به يزيد من اجرك...
*
*
،،
قفشاتك اخي "الارقم" دقيقة...
و بالنسبة "للزجاج المهشم" فانا
اهم بالكتابة عنه موضوعا منفصلا..
الا ان تسبقني اليه..او احد غيرنا...
فالانسان..قدر على صناع ةالزجاج منذ قديم
الزمن...لكنه للآن..عاجز عن تعلم كيفية
اصلاحه اذا ما تكسر و تهشم!!؟؟؟


اما عن قولك بان المولى سبحانه يرسل اشارات
و تحذيرات للناس...فهذا يعيد الى ذهني..
آيات..اخاف منها ايما خوف..
و هي حقيقة لمن تفكر فيها مرعبه ان يكون
مشمولا بها...و هي قوله سبحانه

"
أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ
ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمْ يَذَّكَّرُونَ
"

و هي ان كانت موجهة للمنافقين..
و لكن كما تقول..ان المتفكر فيما يعرض عليه
في مجريات الايام...و هي اختبارات
و ربما فيها "تحذيرات" و فتن من المولى
تجعلنا نقف موقف عمر بن الخطاب..
و هو حينها كان اميرا للمؤمنين
-رضي الله عنه- يسأل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه..
صاحب "سر رسول الله" صلى الله عليه و سلم..
ان كان اسم عمر..من ضمن اسماء المنافقين
الذين اخبر الرسول بهم..حذيفه!!؟؟هكذا كان خوفهم!!
و هم من هم!!!


نعم اخي "الارقم"...ان الانسان يتعرض لاختبارات
و تحذيرات..و لكننا ابناء "النسيان"...
و ألا..فان اختبارا واحدا مما تعرضنا له...
كان كافيا لاغلبنا..ان يقف و يرعوي مما قد يكون
عقابا له على سوء تقصيره تجاه نعم االمولى
علينا و آلائه..و عظيم منه..
*
*
،،
ان كان عندك المزيد..فزدنا و لا تتردد...
اخي الارقم...نفع الله بك و بعلمك

[غايه الطواش]

قال تعالى في سورة القيامة" كَلا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ (26) وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ (27) وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ (
28) وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ (29) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ (30)"

يالله ياخي الكريم ...كم يصيبني من الرعب كلما قرأت هذه الايه ..

دوم اتذكر وفاه طلال مداح وكيف التفل رجله على بعضها ...سخت بعدها اسبوعين :shy:

الايمان بالقدر ..كلمه سهله بس بكل صراحه وامانه وقعها ثقيل على الصدر عندما يكون القدر مصحوب بالموت ...
ماعندي القدره على تصديق ان هناك اشخاص قراب مني فقدتهم بسبه الموت...استغفر الله احيان اقول هم مايستاهلون الموت ..ولكن للقدر كلمه وللاجل يوم ...
الموت هو الموت سواء بقطار او طائره او حتى لو كنت راكب دنقي ..
اذكر سنه من السنين كنت راده من العمره ..وفوق منطقه الظهران بالظبط صار خلل بالطياره ..وانزلت بشكل عمودي وبسرعه فائقه لدرجه ان كنا نسمع صوت الهواء ..اخوي طيار كنت اشوف ملامح الارتباك الشديد عليه ...الناس تتشهد بصوت عالي جدا ..تخيل كل الي حولك يتشهدون ...وصوت محمد عبدو على كبر الطياره ""ياغايب عن مدى شوف"" كانت الشاشه مشغله عليه ......
صابتني حاله نفسيه فوبيا طيارات ..بعدها صرت من اسافر استعد للسفر وكنت رايحه اموت ..الا ان عدت هذه الحاله سنه 2005
الدروس الي طلعتها من هالتجريه اني لازم اسوي لنفسي صدقات جاريه واعمال خيريه ..ولازم ابني مسيد ولازم احفر ابار ..."والمبدا لازم يكون عندي ابار وايد
"" الله يغنيني واحفر مئه بير قول امين :shy:

[عابر سبيل]

قــدر لا مفر منه ..
و ما نحن في هذه الدنيا سوى مسافرون ..
صحيح هول الموقف و صعوبته ستجعل العقل يتوقف عن التفكير ..
و احتمــال الإنســان يفكر في أشياء خاطئة لأن التفكير مشوش ..
في الأخير إذا اختلطت الأفكــار سينطــق القــدر ..
هو من سيوجهنا ..


تذكرت حادثة تعرضت لها من سنة ..
في لحظــة رأيت سيارة متجهة بإتجاهنا و هي مسرعة ..
لم أعرف حينها كيف أتصــرف ..
أولاً : لم أكن أضع حزام الأمان ..
ثانياً :أجلس بالأمام ..
ثالثاً : السيارة قادمة بإتجاهي ..
رابعاً : زوجي لم ينتبه لها ..
خامساً : أبنائي في الخلف ..

في تلك اللحظة أتذكــر بأنني صرخت على زوجي بأن ينتبه للسيارة
و الحمد لله أنه انتبه مع وقت الاصطدام و استطاع السيطرة على السيارة ..

كل شيء حدث في لحظة الإصطدام كان قوياً ..
و الحمدلله الذي كتب لنا عمر بعد هذه الحادثة ..
وكانت أصاباتي بسيطة ..
لم يصب أحداً غيري في تلك الحادثة ..

حمدت الله و شكرته على ما حدث ..
و تسائلت لو لم أكن منتبهة للسيارة ما الذي سيحدث ..؟؟

لن يحدث الا ما كتبه الله ..
الحمدلله نحن مؤمنون بالقضاء والقدر ..
و ان كل شيء يحدث لنا مكتوب ..

الحمد لله على سلامتكم اختي الكريمة..
و قصة واقعية في صميم الموضوع..

غم انها لابد ان تكون ذت تبعات "نفسية"
لكن القدرة على الحديث بها هة شجاعة
تعين الانسان على سرعة التغلب على تبعاتها النفسية..
*
*
،،
"
و تسائلت لو لم أكن منتبهة للسيارة ما الذي سيحدث ..؟؟
"
ما (من) الذي يجعلكما انت و من كان بجانبك (زوجكم الفاضل)..
في اختلاف في مدى الاطلاع و الانتباه؟؟

أيتكل الانسان على نفسهززان مر بمثل هذه التجربة..
"طرفة عين"..

ام يقول يويما..صباح مساء..
و بيقين و عمق...
مهما بلغت قدراتنا و عظمت فطنة احدنا و ترامت
خبرات البعض منا..

انه لا حول لنا و لا قوة..


و نردد :
اللهم ..اصلح لي شأني كله..
و لا تكلني الى نفسي "طرفة عين"..

[عابر سبيل]

نتوكل عليه بكل حال

أحسنت...




موضوع حلو والمداخلات أعجبتني
وجزاكم الله خير جميعا

الجميل مرورك..
اسأل الله لك بمثل ما سألت

[عابر سبيل]

اعتذر عن وصولي متاخرا .. فانا لااستطيع منع نفسي من ان اشارك ..

في مواضيع ابو راشد المميزة ...


سائق تاكسي قرب الفجر يسير فى الشارع بسيارته فوجد رجل كبير فى السن له شعر

ابيض وذقن بيضاء السائق قال لنفسه "اكيد ده رايح يصلى الفجر"

فاخذه ليقله الى المسجد فكان الشيخ الكبير يخبره بان يتجه لليمين ثم

اليسار ثم ادخل من الشارع اللى جاى وهكذا حتى راى السائق رجل اخر فى

منتصف الطريق يطلب من ان يقله

فاستأذن الرجل من الشيخ قبل ان يقف للرجل ان يقله فأخبره بموافقته

فتوقف السائق للرجل وعندما ركب قال له " هوصلك بس معلش هوصل عم الحاج

الاول
ونروح لطريقنا " فاستغرب الرجل وقال له " فين عم الحاج "

فقال له السائق باستغراب ماهو قاعد جنبى اهو " قفال له الرجل "مفيش حد

جنبك يا اسطى انت مالك اتجننت ولا شارب حاجه"

فجن السائق وقال "ماهو قاعد جنبى اهو"

هنا تكلم الرجل الكبير , اقترب من السائق وقال له محدش شايفنى غيرك, انا عزرائيل

وجاى اقبض روحك وانت قدامك 5دقايق واقبض روحك الحق صلي لك ركعتين

الفجر
قبل ما تقابل وجه الكريم"

جن جنون السائق ونزل من السيارة مسرعاً بحثاً عن ماء ليتوضأ وانطلق لصلاه

الفجر وعندما عاد كانت المفاجأه لا يوجد شيخ كبير او رجل او سيارة لقد كانت

"عصابه" وسرقت سيارة السائق!

ما ذا نستفيد من هذه القصة الحقيقية .؟؟؟

اولا ربما بكون مقلب لسائق القطار لسرقة القطار .

ثانيا لو جاء ملك الموت لقبض روح السائق فمن الممكن ان يمهله وقت يصلي ركعتين .

الشئ الاخر اخي ابو راشد ان الموت يسبقه علامات الم , غرغره , حشرجه في الصدر

فمن غير المعقول بعد حصول هذه العلامات ان يستمر السائق بالسياقه , اكيد سوف يتوقف ليرتاح قليلا .

بالاضافة انه في الاونه الاخيرة بدأ باستحداث المساعد في القطارات والطائرات ..

وقد حدث هذا في احد الطائرات القطرية مات القائد فتسلم المساعد وقادها لبر الامان .



اما في السيارات فانفجار الاطار ليس مشكلة كبيرة الا لو كان السائق صومالي ..

او كان بين الراكبين واحد يبط الجبد دوخ السائق وانساه الشرق من الغرب .

فلا نظلم السائق دائما .


لي عودة ..

خلاص..اعتبرنا تلك القصة مقدمة..
و من حينها و نحن في انتظار العوده!!؟؟

و خل عنك التهرب من اجابة الاسئلة
او التعلق بالصومالي
سائق حجي "بو حصايه"!!

[عابر سبيل]

كنت بائتة لدى والدتي -رحمها الله- وقضيت معها آخر يوم لها في الدنيا
كانت مريضة في المستشفى
سألتها هل ترغبين أن أقرأ لك شيئاً من القرآن؟
فأشارت بعينيها الواهنتين.. أن نعم

فأخذت أقرأ سورة البقرة
واضطرب قلبي أيما اضطراب عند آيتين.. إحداهما..

( وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ( 250 ) )

والثانية قوله تعالى:

[ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ *
أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ] 154-156


أحسست بأنها إلهام من الله لي.. بكيفية التصرف وماذا أقول إذا استرجع ربي أمانته..

وبالفعل عندما بلغني خبر وفاتها ليلاً.. انطلق لساني بالآيتين.. بالإضافة إلى دعاء "ربنا آجرنا في مصيبتنا وأخلفنا خيراً منها"
وكنت أدور بين شقيقاتي لكي يقلن مثل قولي.. وبالفعل كان لهما تأثير عجيب في إحداث السكينة في نفوسنا..

يبدو أن السر في ذلك هو التحضير المسبق والتهيؤ للحدث..


رحمها الله..و رحم الله كل موتانا و موتاكم
و موتى المسلمين...

هو ذاك يا مستوى الدعم...
كما وجدها يوما "ارخميدس"..
انتي وجدتي سرا من اسرار
"الصبر و الاصطبار"
على هذه الزائلة
بكل ما فيها...
الحياة الدنيا!

احيانا...تكون كما مر بكم..
مجريات الاحداث.. مقروئة العاقبة..
لكن..ليس كل ما يعترضنا نقدر
على تخيل كنهَ "الحدث" ..
جله او دق ابعاده و توابعه!

عليه..فان كان علمنا -بحمد الله-
محدود كما هي قدراتنا...
فالزاد هو ما لخصتيه لنا...
التحضير المسبق -دوما-
و التهيؤ..."للكبد و المكابده"!!

ألم يقل --صلى الله عليه و سلم-
"انما الصبر عند الصدمة الاولى"...او كما قال..
اذا..ان كنا متيقظين و مستقرئين لكل حوادث ايامنا..
فقد تخلوا سجلاتنا من "الصدمة الاولى"!!

عليه..فلنعد العدة..العدة المُرة المسماة
"المصابره"...فعاقبتها..كما وعد المولى و رسوله..
حلوة العاقبه..ان رحمنا الله فكانت بلا حساب..
دخولا "للجنه"

"
إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ
"

[عابر سبيل]

قال تعالى في سورة القيامة" كَلا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ (26) وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ (27) وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ (
28) وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ (29) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ (30)"

يالله ياخي الكريم ...كم يصيبني من الرعب كلما قرأت هذه الايه ..

دوم اتذكر وفاه طلال مداح وكيف التفل رجله على بعضها ...سخنت بعدها اسبوعين :shy:

الايمان بالقدر ..كلمه سهله بس بكل صراحه وامانه وقعها ثقيل على الصدر عندما يكون القدر مصحوب بالموت ...
ماعندي القدره على تصديق ان هناك اشخاص قراب مني فقدتهم بسبه الموت:this:...استغفر الله احيان اقول هم مايستاهلون الموت ..ولكن للقدر كلمه وللاجل يوم ...
الموت هو الموت سواء بقطار او طائره او حتى لو كنت راكب دنقي ..
اذكر سنه من السنين كنت راده من العمره ..وفوق منطقه الظهران بالظبط صار خلل بالطياره ..وانزلت بشكل عمودي وبسرعه فائقه لدرجه ان كنا نسمع صوت الهواء ..اخوي طيار كنت اشوف ملامح الارتباك الشديد عليه:this: ...الناس تتشهد بصوت عالي جدا ..تخيل كل الي حولك يتشهدون ...وصوت محمد عبدو على كبر الطياره ""ياغايب عن مدى شوف"" كانت الشاشه مشغله عليه ......
صابتني حاله نفسيه فوبيا طيارات ..بعدها صرت من اسافر استعد للسفر وكنت رايحه اموت ..الا ان عدت هذه الحاله سنه 2005
الدروس الي طلعتها من هالتجريه اني لازم اسوي لنفسي صدقات جاريه واعمال خيريه ..ولازم ابني مسيد ولازم احفر ابار ..."والمبدا لازم يكون عندي ابار وايد
"" الله يغنيني واحفر مئه بير قول امين :shy:

اعانكم الله اخت/ غاية الطواش
علي عمل الخير و وفقنا و اياكم
لحسن الخاتمة...

تجارب مليئة بالعبر...
توقفت عندها كثييرا...
و لكأنها اعادت لي شريطا
مليئا بالصور...

غفر الله لنا و لك...
و اعاننا على انفسنا
*
*
،،

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( أوصاني الله بتسع أوصيكم بها:
أوصاني بالإخلاص في السر و العلانية ،
والعدل في الرضا و الغضب ،
و القصد في الفقر والغنى ،
وأن أعطي من حرمني ، و أعفو عمن ظلمني ،
وأن يكون نطقي ذكرا ، وصمتي فكرا ، ونظري عبرا )

[ريم الشمال]

كنت في أول اعدادي عندما قراءة عبقرية بلال رضي الله عنه وكانت معلمتي قد قسمت لنا هذي القصة أقسام ترافقنا مع كل قسم حتى كان القسم الأخير طلبت منا أن نقوم بقراءة هذا الفصل في البيت ودون أن يكون معنا أحد في الغرفة التي سوف نقراء فيها بحيث يحدث لنا الأندماج مع أحداثها وأكدة لنا على ذلك وفعلاً
( طالبة مطيعه ) قراءة الفصل الأخير وما أن أنتهيت حتى اصابتني حالة من البكاء مع كل مقطع من مقاطع الأذان الذي يرفعه سيدنا بلال رضي الله عنه ويبكي فيه وبكيت معه كأن الرسول اليوم وفي هذه اللحظة توفى وقد جاءت لي أسرتي من أمي وأختي على عجل بسبب نحيبي المسموع ثم هدئت نفسي ونظرة نظرة تأمل لقول سيدنا أبي بكر الصديق عندما خطب فقال (( من كان يعبد محمدا فان محمدا قد مات ومن كان يعبد الله فان الله حي لا يموت صدق الصديق صدق الصديق وها نحن بعد قرون نحمل رسالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ...... اللهم احيانا مسلمين مؤمنين وامتنا مسلمين آآآمين )
في اليوم الثاني اجتمعت معنا معلمتنا وسئلتنا عن انطباعنا فكان ردنا عليها واحد وهو بكائنا لبكاء سيدنا بلال بن رباح رضي الله عنه فطلبت منا كتابة مقال عن انطباعنا عن الفصل الاخير ...
من هذا سيدي عابر سبيل لم يقف قطار الاسلام بعد وفاة سيد الخلق رسولنا محمد بن عبد الله صلى عليه وسلم وما زلنا نحمل امانة الاسلام حتى يرث الله الارض ومن عليها ...

ريم الشمال

[عابر سبيل]

كنت في أول اعدادي عندما قراءة عبقرية بلال رضي الله عنه وكانت معلمتي قد قسمت لنا هذي القصة أقسام ترافقنا مع كل قسم حتى كان القسم الأخير طلبت منا أن نقوم بقراءة هذا الفصل في البيت ودون أن يكون معنا أحد في الغرفة التي سوف نقراء فيها بحيث يحدث لنا الأندماج مع أحداثها وأكدة لنا على ذلك وفعلاً
( طالبة مطيعه ) قراءة الفصل الأخير وما أن أنتهيت حتى اصابتني حالة من البكاء مع كل مقطع من مقاطع الأذان الذي يرفعه سيدنا بلال رضي الله عنه ويبكي فيه وبكيت معه كأن الرسول اليوم وفي هذه اللحظة توفى وقد جاءت لي أسرتي من أمي وأختي على عجل بسبب نحيبي المسموع ثم هدئت نفسي ونظرة نظرة تأمل لقول سيدنا أبي بكر الصديق عندما خطب فقال (( من كان يعبد محمدا فان محمدا قد مات ومن كان يعبد الله فان الله حي لا يموت صدق الصديق صدق الصديق وها نحن بعد قرون نحمل رسالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ...... اللهم احيانا مسلمين مؤمنين وامتنا مسلمين آآآمين )
في اليوم الثاني اجتمعت معنا معلمتنا وسئلتنا عن انطباعنا فكان ردنا عليها واحد وهو بكائنا لبكاء سيدنا بلال بن رباح رضي الله عنه فطلبت منا كتابة مقال عن انطباعنا عن الفصل الاخير ...
من هذا سيدي عابر سبيل لم يقف قطار الاسلام بعد وفاة سيد الخلق رسولنا محمد بن عبد الله صلى عليه وسلم وما زلنا نحمل امانة الاسلام حتى يرث الله الارض ومن عليها ...

ريم الشمال

نعم يا سيدتي...
لم يقف القطار...
لكنك من حيث لم تعلمي...
هيجتي مدامعنا...

اذكر شيئا من هذه السيرة
لا اعلم ان كنت قد قرأتها من نفس الكتاب ام غيره
لكن الحادثة التي تشيرين لها...هي مبكية
واكثر ما يبكي هو غفلتنا و لهون و انغماسنا
في الحياة وأعراضها عن الآخرة و عن سيرة
سيد البشرية و اكرم خلق الله بعد أنبيائه و رسله