المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا ولي أمر البنات...من فضلك لحظات...



(محمد)
16-01-2012, 04:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله .

هذا موضوع قرأته في أحد المنتديات .. فنقلته لكم لعل فيه خير .

--------------------------------------


يا ولي أمر البنات...من فضلك لحظات...



تطاول هذا الليل واسود جانبه وطال علىّ ألا خليل ألاعبه
فوالله لولا خشية الله وحده لحرك من هذا السرير جوانبه



كليمات من امرأة عفيفة طاهرة...
غاب عنها زوجها أشهراً معدودة...فباحت بمكنونها واشتكت بما تعانيه...كان هذا منذ 1400 سنة...
حيث العفاف والأخلاق في أزهى صورها..

كيف لا ولم يمضِ على وفاة مؤسس دولة الإسلام العظيمة إلا أعوام معدودات...صلوات ربي وسلامه عليه...

قيلت تلك الأبيات في مجتمع...لا اختلاط فيه ولا تلفاز...ولا جوالات ولا حتى انترنت...
فما عساهن أن يقلن اليوم ...؟؟!!


فتياتنا ممن لم بتقدم إليهن الرجل الصالح...
ونحن نعيش في وقت...صار الرجل الحازم فيه حيران...
فتن لم تمر على البشرية مثلها...نسأل الله الثبات...
تُرى كم من فتاة رغبت العفة ولم تجدها...!!!؟؟؟


وكم هن من قلن مقال تلك المرأة الصالحة...وما منعهن إلا ما منعها من خوف من الله تعالى...ومراقبته...؟؟؟!!!

هنا وفي ظل ما تعانيه مجتمعاتنا...من تأخر في الزواج...وسهولة الحرام وصعوبة الحلال...
ولأن المرأة هي الأضعف هنا..فهي لا تستطيع أخذ زمام المبادرة والخطبة بل تنتظر حتى يطرق بابها رجل...
وأحياناً كثيرة يتأخر هذا الزوج...والدهر يأكل سني عمرها...
فتصبح في قلق وحيرة لا يعلم بهما إلا الله تعالى...

فهي بين مطرقة الرغبة في الاستقرار مع زوج وأطفال ...وسندان الخجل وعدم مقدرتها على الإفصاح بذلك...
والخوف من أن يؤول أمر ولا يتها لمن لا يخاف الله ولا يرجوه...


في هذا الموضوع يا أحبة لن أتكلم عن العنوسة أو أسبابها...فهذا ربما سيكون له موضوع آخر...
ولكني سأتكلم عن شيء لطالما رأيناه محرجاً وربما خارماً أيضاً لكرامتنا ومروءتنا...
وهو أن يخطب الرجل لابنته أو اخته...
فمتى سنكسر هذا الطوق...ونشعر بما يشعر به بناتنا...!!!


وهل نحن بأكرم من عمر خير هذه الأمة بعد النبي صلى الله عليه وسلم وصدّيقها رضي الله عنه...

لماذا لا نبدأ العمل...ونعالج ما يمكن علاجه...ونحيي هذه السنة التي فُقدت...
أعلم أن البداية صعبة....ولكن كسر هذه القيد فيه خير عظيم...لا يعلمه إلا الله...


فبادر يا أخي بالبحث عن زوج لأختك أو ابنتك...ولا تستحِ من عمل لم يستحِ منه الفاروق عمر رضي الله عنه.



ما رأيكم ؟

الإكسير
16-01-2012, 04:18 PM
اشوفها صعبه في الوقت الحالي... من ناحية العادات والتقاليد وكلام الناس

(محمد)
16-01-2012, 04:48 PM
اشوفها صعبه في الوقت الحالي... من ناحية العادات والتقاليد وكلام الناس



بحكم طبيعتي واختلاطي في اهل الدين ..... فالرجل المتدين بطبعة يفكر اولا بجواز عمله شرعا ... ثم يفكر بالمصالح والمفاسد ... ثم يقرر

وقد سمعت بعدد من الاخوة الذين خطبوا لبناتهم

اما انا .... عندي بنت لازالت طفلة وبإذن الله مستقبلا ...لو وجدت الرجل المتدين الذي احبه لابنتي سأقدمها له دون حرج او خوف.


السؤال هو .... بالكيفية والاسلوب الذي لا يجرح مشاعر احد او يقلل من كرامة احد...

الأب يحتاج للحكمة والمقدرة على اختيار الرجل المناسب والتوفيق من الله سبحانه بعد الاستخارة.

(محمد)
16-01-2012, 06:16 PM
(( قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ )) سورة القصص آية 27


اقرأوا معي هذه القصة الطيبة :-


سعيد بن المسيب علم من أعلام التابعين، وأحد فقهاء المدينة السبعة في زمانه، تميزت حياته بالعلم والورع والزهد والتواضع، ولد سنة خمس عشرة للهجرة بعد تولي عمر بن الخطاب الخلافة بسنتين في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونشأ فيها، فتلقّى عن الصحابة رواية الأحاديث ومسائل العلم وتزوج سعيد بن المسيب بابنة أبي هريرة رضي الله عنه، فكان صهره، وإذا رآه قال: "أسأل الله أن يجمع بيني وبينك في سوق الجنة" رواه ابن سعد في طبقاته (5/120).

وهذا أكثر من الرواية عنه، ولما نبغ في الحديث والفقه جلس للتدريس فتتلمذ عليه كبار علماء زمانه، ومنهم: سالم بن عبد الله بن عمر، ومحمد بن شهاب الزهري، وقتادة، وعمرو بن دينار، وكان من بينهم تلميذ يدعى كُثير بن أبي وداعة، ففقده أيامًا ثم جاء... ولندعه يحكي قصته كما جاءت في طبقات ابن سعد (5/138)، وحلية الأولياء (2/167).

قال ابن أبي وداعة: كنت أجالس سعيد بن المسيب ففقدني أيامًا، فلما جئته قال: أين كنت؟

قلت: توفيت أهلي فاشتغلت بها

فقال سعيد: ألا أخبرتنا فشهدناها، ثم أردت أن أقوم فقال: هل استحدثت امرأة؟

فقلت: يرحمك الله، ومن يزوجني، وما أملك إلا درهمين أو ثلاثة؟


[قال سعيد: أنا. فقلت: أوَ تفعل؟ قال: نعم، ثم حمد الله وصلى على نبي الله محمد وزوجني على درهمين.

فقمت وما أدري ما أصنع من الفرح، فصرت إلى منزلي وجعلت أفكر ممن آخذ وممن أستدين؟ فصليت المغرب وانصرفت إلى منزلي، وكنت صائمًا فقدمت عشائي وكان خبزًا وزيتًا، فإذا بالباب يقرع، فقلت: من هذا؟

فقال: سعيد، ففكرت في كل إنسان اسمه سعيد إلا سعيد بن المسيب، فإنه لم يُرَ أربعين سنة إلا بين بيته والمسجد، فقمت فخرجت فإذا سعيد بن المسيب، فظننت أنه قد بدا له الرجوع عن زواجي، فقلت: يا أبا محمد ألا أرسلت إليّ فآتيك؟

قال: لا، أنت أحق أن تؤتى, فقال: إنك كنت رجلاً عزبًا لا زوج لك، فكرهت أن تبيت الليلة وحدك، وهذه امرأتك، فإذا هي قائمة من خلفه في طوله، ثم أخذها بيدها فدفعها بالباب ورد الباب، فسقطت المرأة من الحياء، فاستوثقت من الباب ثم تقدمت إلى القصعة التي فيها الزيت والخبز فوضعتها في ظل السراج لكيلا تراها ثم صعدتُ إلى السطح فناديت الجيران فجاءوني وقالوا: ما شأن؟ قلت: ويحكم! زوّجني سعيدُ بن المسيب ابنته اليوم، وقد جاء بها إليّ على غفلة، وهاهي في الدار. فنزلوا إليها في داري، فبلغ أمي الخبر فجاءت وقالت: وجهي من وجهك حرام إن مسستها قبل أن أصلحها إلى ثلاثة أيام ـ تعني تزينها استعدادًا للدخول بها ـ قال: فأقمت ثلاثة أيام ثم دخلت بها فإذا هي من أجمل النساء وأحفظهن للقرآن، وأعلمهن بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وأعرفهن بحق الزوج، ومكثت شهرًا لا يأتيني سعيد بن المسيب ولا آتيه، فلما أن كان قرب الشهر أتيت سعيد في حلقته، فسلمت عليه فرد عليّ السلام ولم يكلمني حتى تفوّض ـ تفرق ـ المجلس، فلم يبق غيري، فقال: ما حال ذلك الإنسان؟ فقلت: خيرًا يا أبا محمد، على ما يحب الصديق ويكره العدو، فانصرفت إلى منزلي فوجه لي بعشرين ألف درهم.

قال عبد الله بن سليمان: وكانت بنت سعيد بن المسيب قد خطبها عبد الملك بن مروان لابنه الوليد حين ولاه العهد، فأبى سعيد أن يزوجها، وزوجها بأحد طلابه.

سان سيمون
16-01-2012, 07:39 PM
اول اقول لما بناتي يخلصون الجامعة بزوجهم بس من الي قاعدة أشوفة والبلاوي الي دفنت روس في التراب حدها الثانوية ومن يجي الي فيه الخير بزوجها وبعينه وأعينها الين تستقر حياتهم

بس أني اخطب لهم مستحيل حتى لو كان من عيال إخواني او خواتي لانه رياجيل هالايام وحريمهم بيمسكونها ذله عليها و ممكن ترخصها

اللهم أرزق ذريتي رزقا حلالا طيبا وسخر لهم عبيدك

كحيل
16-01-2012, 10:38 PM
أخي العزيز / محمد ....

أين نحن من صفات الفاروق ياشيخ ...

ذاك زمن لن يتكرر .. زمن الرجال الذين لا يخافون في الله لومة لائم ... نحن أهل العادات والتقاليد والقيل والقال ... لو إفترضنا بأنك وجدت لإبنتك من ترضى دينه وخلقه وأردت أن تقدمها له ... وإعتذر ... كيف ستكون ردة فعلك ؟ عاطفياً أجزم بأنك لن تمررها مرور الكرام ولا أحد سيلومك .. ناهيك عن ممارسة أهل الكلام لهوايتهم من سرد الأقاويل والقصص الواهيه جراء هذه الحادثة .. وإن خرجت فقط من هذه القصة عند هذه النقطه فإحمد ربك إن لم يتطاولوا لأحاديث أخرى تنال من عروض الناس عافانا الله وإياك منها ...

أعتقد بأن الزمان الذي تتحدث عنه ليس زماننا ولم يأت بعد ...

وفق الله إنتك وأبلغك برها إنشاء الله ...

(محمد)
16-01-2012, 10:44 PM
اول اقول لما بناتي يخلصون الجامعة بزوجهم بس من الي قاعدة أشوفة والبلاوي الي دفنت روس في التراب حدها الثانوية ومن يجي الي فيه الخير بزوجها وبعينه وأعينها الين تستقر حياتهم

بس أني اخطب لهم مستحيل حتى لو كان من عيال إخواني او خواتي لانه رياجيل هالايام وحريمهم بيمسكونها ذله عليها و ممكن ترخصها

اللهم أرزق ذريتي رزقا حلالا طيبا وسخر لهم عبيدك

اللهم آمين

باعتقادي انها تعتمد على تدين الاسرة من الاب والابن والام ....

ارى ان يخطب الرجل من اسرة ملتزمة هو اسهل للاب.


ولكن بعض الاسرة المنفتحة لا ينفع معها هذا النوع من الخطبة .


وفقكم الله

تغلبية
16-01-2012, 10:54 PM
تكلمت عن عظيم الله يجزاك خير ..

لو علم الأخ أو الأب أو ولي الأمر -بشكل عام- بما تعانيه المطلقه والأرملة تحديداً من متاعب (اجتماعية نفسية عاطفية مادية وغيرها) لعجل بتقديم هذه المراة لمن يستحقها ..
وشخصياً .. اعرف من خافت على نفسها الفتن .. فطلبت ممن توسمت فيهم الخير أن يجدوا لها رجلاً يستحقها .... فكانت الاجابة لا يوجد !

(محمد)
16-01-2012, 10:59 PM
أخي العزيز / محمد ....

أين نحن من صفات الفاروق ياشيخ ...

ذاك زمن لن يتكرر .. زمن الرجال الذين لا يخافون في الله لومة لائم ... نحن أهل العادات والتقاليد والقيل والقال ... لو إفترضنا بأنك وجدت لإبنتك من ترضى دينه وخلقه وأردت أن تقدمها له ... وإعتذر ... كيف ستكون ردة فعلك ؟ عاطفياً أجزم بأنك لن تمررها مرور الكرام ولا أحد سيلومك .. ناهيك عن ممارسة أهل الكلام لهوايتهم من سرد الأقاويل والقصص الواهيه جراء هذه الحادثة .. وإن خرجت فقط من هذه القصة عند هذه النقطه فإحمد ربك إن لم يتطاولوا لأحاديث أخرى تنال من عروض الناس عافانا الله وإياك منها ...

أعتقد بأن الزمان الذي تتحدث عنه ليس زماننا ولم يأت بعد ...

وفق الله إنتك وأبلغك برها إنشاء الله ...


لا والله

اخي الحبيب جزاك الله خيرا على دعائك الطيب ... ولكن


هناك رجال اجالسهم وكنت معهم واحبهم في الله وهم كذلك ... رجال لا يخافون في الله لومة لائم ... ومنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ... هؤلاء من اريد منهم لابنتي

رجال يطلبون الآخرة .. ويبيعون الدنيا .. هؤلاء هم الرجال فعلا.

سأختار الرجل الذي عرفت انه يبحث عن زوجه ولكن ضيق حاله منعه ... أي بعد دراسة حاله ورغبته في الزواج ... سأقدم ابنتي له بطريقة ذكية وغير مباشرة ... وذلك بأن اخبره اني اعرف فتاة متدينه .. وان اباها سيزوجها اياه بمهر قليل وبقدر استطاعته... وهكذا فإن قبل .. اخبرته بأنها ابنتي ... وهكذا

حتى وان رفض واعتذر - سيكون اعتذاره دعاء واحترام وتقدير لي ولابنتي .. لأن هذا هو طبع اهل الدين.


وفقك الله

(محمد)
16-01-2012, 11:24 PM
تكلمت عن عظيم الله يجزاك خير ..

لو علم الأخ أو الأب أو ولي الأمر -بشكل عام- بما تعانيه المطلقه والأرملة تحديداً من متاعب (اجتماعية نفسية عاطفية مادية وغيرها) لعجل بتقديم هذه المراة لمن يستحقها ..
وشخصياً .. اعرف من خافت على نفسها الفتن .. فطلبت ممن توسمت فيهم الخير أن يجدوا لها رجلاً يستحقها .... فكانت الاجابة لا يوجد !


وجزاكِ خيرا اختي العفيفة

هذه قضية مشابهة ولكن من زاوية اخرى .... هو من سنة الصحابيات رضوان الله عليهن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
اختيار المرأة لرجل وتقديم نفسها له ... ولكنها اصعب من طلب ولي الامر لابنته او اخته.

وهي صعبة جدا في هذا الزمان ... إلا من رحم الله.

ولكنها ليست مستحيله ... ومالتوفيق الا من عند الله ... بعد الاستخارة والالحاح بالدعاء.

وفقكم الكريم الحكيم

مبتدئه
16-01-2012, 11:28 PM
ياريت من يجي يخطب بنته لولدي وتكون ذات دين وخلق وافتك من البحث:telephone:


انا اشوفها من وجهة نظري مافيها اي شي واعرف وحده صديقتي سبحان الله اعجبة بولد صديقتها حبته وحبة اخلاقه وادبه واتمنته زوج لبنتها تقووول والله قعدة ادعي الله ان يرزقها اياه وتقول من المستحيل يجي يخطب بنتي لانهم عائلتهم كلهم بنات وكلهم والنعم فيهم الاسره كلها طيبه تقووول تميت ادعي وادعي ،تقووول والله مامر اسبوع الا وهم متقدمين لبنتي واتزوجته والحمد لله كان ولازال والنعم فيه وفي تربيته


الدعاء والاستغفار يأتي بالرزق ويسهل الاقدار اكثروا منها وان شاء الله ربي يوفق البنات والاولاد لما فيه خير

الإكسير
16-01-2012, 11:32 PM
بحكم طبيعتي واختلاطي في اهل الدين ..... فالرجل المتدين بطبعة يفكر اولا بجواز عمله شرعا ... ثم يفكر بالمصالح والمفاسد ... ثم يقرر

وقد سمعت بعدد من الاخوة الذين خطبوا لبناتهم

اما انا .... عندي بنت لازالت طفلة وبإذن الله مستقبلا ...لو وجدت الرجل المتدين الذي احبه لابنتي سأقدمها له دون حرج او خوف.


السؤال هو .... بالكيفية والاسلوب الذي لا يجرح مشاعر احد او يقلل من كرامة احد...

الأب يحتاج للحكمة والمقدرة على اختيار الرجل المناسب والتوفيق من الله سبحانه بعد الاستخارة.

تتوقع بنتك لين اكبرت راح ترضى انك تخطب لها؟
في حالة انك لم تحسن الاختيار لبنتك.. وكان الرجال يعاير بنتك بماذا راح تبرر لبنتك؟

(محمد)
16-01-2012, 11:39 PM
تتوقع بنتك لين اكبرت راح ترضى انك تخطب لها؟
في حالة انك لم تحسن الاختيار لبنتك.. وكان الرجال يعاير بنتك بماذا راح تبرر لبنتك؟

تعتمد على تربيتي لابنتي ... مثلا .. انا لن انتظر ان تنهي ابنتي الجامعة ... عندما تبلغ ابنتي 17 سأبحث لها عن رجل متدين راغب في الزواج .

وهذا الرجل لن يكون رجلا عاديا غير مصليا او طائشا او غيره .. بل سأختاره بعنايه ... ذو اخلاق متدين وملتزم اعرفه واجالسه .. واعرف اباه واهله ... ومن هنا سأضمن بعد الله ان لا تكون هناك معايره وسوء خلق من الزوج .

khaldoon
17-01-2012, 12:01 AM
جزاك الله كل خير على هذا الموضوع الرائع

بس والله صعبه للاسف الشديد

الايام هذه لو الام عندها بنت واحده على الاقل و سألت صديقتها ليش ما زوجتي ابنك للان حتى لو ما تقصد بسؤالها اي شيء فعلا....فهذه الصديقة راح تظن انها بترسم و بتخطط علشان تزوج بنتها

لو ام عندها بنت واحده على الاقل و توددت للناس و كانت طيبه و اجتماعية فالناس راح يقولوا علشان تعمل دعاية لبنتها و تمشي سوقها ....

كل الاحترام و التقدير لجيل الصحابة الكرام بس متى يعود ذلك الزمان اللي نقدر نسوي مثلهم في كل شيء محمود

(محمد)
17-01-2012, 12:23 AM
ياريت من يجي يخطب بنته لولدي وتكون ذات دين وخلق وافتك من البحث:telephone:


انا اشوفها من وجهة نظري مافيها اي شي واعرف وحده صديقتي سبحان الله اعجبة بولد صديقتها حبته وحبة اخلاقه وادبه واتمنته زوج لبنتها تقووول والله قعدة ادعي الله ان يرزقها اياه وتقول من المستحيل يجي يخطب بنتي لانهم عائلتهم كلهم بنات وكلهم والنعم فيهم الاسره كلها طيبه تقووول تميت ادعي وادعي ،تقووول والله مامر اسبوع الا وهم متقدمين لبنتي واتزوجته والحمد لله كان ولازال والنعم فيه وفي تربيته


الدعاء والاستغفار يأتي بالرزق ويسهل الاقدار اكثروا منها وان شاء الله ربي يوفق البنات والاولاد لما فيه خير

صدقتي يا اختي الفاضلة .... الدعاء باب كبير وراءه رزق من اكرم الاكرمين مجيب الدعاء.

وفقكم الله ورزقكم زوجة صالحة لابنكم الكريم.

(محمد)
17-01-2012, 12:29 AM
جزاك الله كل خير على هذا الموضوع الرائع

بس والله صعبه للاسف الشديد

الايام هذه لو الام عندها بنت واحده على الاقل و سألت صديقتها ليش ما زوجتي ابنك للان حتى لو ما تقصد بسؤالها اي شيء فعلا....فهذه الصديقة راح تظن انها بترسم و بتخطط علشان تزوج بنتها

لو ام عندها بنت واحده على الاقل و توددت للناس و كانت طيبه و اجتماعية فالناس راح يقولوا علشان تعمل دعاية لبنتها و تمشي سوقها ....

كل الاحترام و التقدير لجيل الصحابة الكرام بس متى يعود ذلك الزمان اللي نقدر نسوي مثلهم في كل شيء محمود

وجزاك خيرا اخي خلدون .... صعبة ولكنها ليست بالمستحيل .

بعضكم لم يجالس اهل الدين والذكر ....
ففي مرة من المرات أخذت أخي الصغير وهو من هذا الجيل المتفتح (الصية والكشخة) لمجلس طيب كل من فيه من اهل الدين (المطاوعة) ... اخي جلس مشدوها هادئا ساكنا ... وهمس في اذني وقال .. (كأني جالس مع الصحابه).

وهذه حقيقة ... مجالس اهل الدين تختلف كليا عن مجالس اللهو واهله .

والناس أجناس ... يجب على ولي الامر ان يحسن البحث والاختيار والباقي على الله سبحانه.