░▒▓██▓▒░ لماذا الـ(بابا غنوج) والـ(ماما مش غنوجة)!! ░▒▓██▓▒░

[أبو عبدالعزيز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
يكثر انتقاد الرجال للمرأة التي لا تعتني بجمالها وزينتها إلا وهي خارجة من البيت.. وكأنها جعلت من عش الزوجية مجرد فندق ومأوى.. ومكانها الطبيعي هو خارج المنزل!!
أظن سنتفق جميعا على أن المرأة التي بهذه الصفة مخطئة في حق نفسها قبل أن تكون مخطئة في حق زوجها.. وليس المقصود من هذه المشاركة تناول هذه النقطة (فأرجو عدم التركيز عليها) وإنما تناول نقطة قريبة بها وهي:
عدم التفات بعض النساء أو عدم إعطائهن أهمية كبيرة لحسن التودد والتبعل إلى الزوج.. يجدها زوجها معه ذات صوت أجش أو تجعله كذلك أو مرتفعاً وفور أن تأتيها مكالمة هاتفية إذا بها في قمة الرقة والدلع مع صديقتها أو قريبتها!!
يجدها في حركاتها ومشيها... داخل المنزل رعناء "دفشة" وفور أن تدخل المول أو ... إذا بها تكاد في رقتها ولطافتها كالفراشة!!
يجد عينيها كعيني الباز أو الصقر عندما تنظر إليه، بينما أمام الآخرين تنقلب عيناها إلى عينين ناعستين!!

أعود وأقول (البعض من النساء).. ولا أعمم، والسؤال المطروح للحوار والنقاش:
- ما الذي يجعل تلك المرأة كذلك؟ هل صار الزوج لا يشكل لها أهمية؟ أم أنه رتن الحياة جعلها لا تطيق أن تخرج عن طبعها الأساسي وكما يقال: الطبع يغلب التطبع؟ أم توجد أسباب أخرى؟
- وما الحل المثالي للزوج الذي ابتلي بذلك؟ كيف يتعامل مع تلك الزوجة الذي لا يجد أنوثتها إلا مع الآخرين سواه؟

ملاحظة: الغنج يعني التكسر والتدلل من المرأة.. وأول ما التفت ذهني إلى هذه الكلمة (غنج.. غنوج.. غنوجة...) وأصل معناها كان قبل سنين.. أسرة عربية في مطعم طلب أحد أفرادها (بابا غنوج) فإذا بطفل يتساءل وبكل براءة: ليش (بابا غنوج) و(ماما مش غنوجة)!! :) تحياتي وخالص تقديري

[الجوهره 2012]

مافي احلى من المصارحه بينهم

يعني لو لاحظ يقولها .. يمكن لانها تعودت على زوجها وصارت بينهم عشرة عمر .. عشان جذي صارت تاخذ راحتها وايد قدامة فيشوفها بتلك النظره و قدام الناس تستحي فيشوفها بنظرة ثانيه ....


الف شكر لك عالموضوع الشيق

[أبو عبدالعزيز]

مافي احلى من المصارحه بينهم

يعني لو لاحظ يقولها .. يمكن لانها تعودت على زوجها وصارت بينهم عشرة عمر .. عشان جذي صارت تاخذ راحتها وايد قدامة فيشوفها بتلك النظره و قدام الناس تستحي فيشوفها بنظرة ثانيه ....


الف شكر لك عالموضوع الشيق


العفو اختي الكريمة، وسرني كثيرا تعقيبك وحسن تفاعلك
فقط قد يشكل على المصارحة بين الزوجين بشأن هذا الموضوع أمر وحيد وهو: أنه قد يخف الانجذاب العاطفي، أو يفقد طعمه.. وهو الذي يفترض أن يكون تلقائيا وليس محلا للأخذ والنقاش...الخ

[أبو عبدالعزيز]

ملاحظة:
قد يستدل على أن حسن التبعل من الزوجة هو أمر مطلوب شرعا بمثل حديث (... حسن تبعل أحداكن لزوجها وجلبها لمرضاته وإتباعها موافقته يعدل ذلك كله)؛ والحديث فيه مقال، بل قد نص بعض أهل العلم على تضعيفه... ولكن ليتذكر الجميع أن هذه الصفة من صفات نساء أهل الجنة، وفقا لما ذكره أغلب المفسرون عند تفسير قوله تعالى: ( إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً عُرُباً أَتْرَاباً لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ )

جاء في أضواء البيان:
عربا... جمع عروب، وهي المتحببة إلى زوجها الحسنة التبعل، وهذا هو قول الجمهور. وهو الصواب إن شاء الله...
أما كونهن يوم القيامة أبكارا، فقد أوضحه في سورة الرحمن في قوله تعالى: ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ)...,وأما كونهن (عُرُباً) أي متحببات إلى أزواجهن، فقد دل عليه قوله في الصافات: (وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ) لأن معناه أنهن قاصرات العيون على أزواجهن لا ينظرن إلى غيرهم لشدة محبتهن لهم واقتناعهن بهم، كما قدمنا إيضاحه، ولا شك أن المرأة التي لا ينظر إلى غير زوجها متحببة إليه حسنة التبعل معه.

وجاء في التفسير القيم:
وقوله عربا جمع عروب وهن المتحببات إلى ازواجهن قال ابن الاعرابي العروب من النساء المطيعة لزوجها المتحببة اليه وقال ابو عبيدة العروب الحسنة التبعل قلت يريد حسن مواقعها وملاطفتها لزوجها عند الجماع وقال المبرد هي العاشقة لزوجها... وذكر المفسرون في تفسير العُرُب انهن العواشق المتحببات الغنجات الشكلات المتعشقات الغلمات المغنوجات كل ذلك من الفاظهم. وقال البخاري في صحيحه عربا مثقلة واحدها عروب مثل صبور وصبر وتسميها أهل مكة العربة وأهل المدينة الغنجة وأهل العراق الشكلة والعرب والمتحببات إلى ازواجهن هكذا ذكره في كتاب بدء الخلق وقال في كتاب التفسير في سورة الواقعة عربا مثقلة واحدها عروب مثل صبور وصبر تسميها أهل مكة العربة و أهل المدينة الغنجة وأهل العراق الشكلة قلت فجمع سبحانه بين حسن صورتها وحسن عشرتها وهذا غاية ما يطلب من النساء وبه تكمل لذة الرجل بهن.

[المسك1969]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أعود وأقول (البعض من النساء).. ولا أعمم، والسؤال المطروح للحوار والنقاش:
- ما الذي يجعل تلك المرأة كذلك؟ هل صار الزوج لا يشكل لها أهمية؟ أم أنه رتن الحياة جعلها لا تطيق أن تخرج عن طبعها الأساسي وكما يقال: الطبع يغلب التطبع؟ أم توجد أسباب أخرى؟



الجفاء العاطفي بين الازواج وخصوصا ألم يحافظوا على مستوى رفع الحب بينهم... وهذا الأمر يحدث أن انشغل الزوج عن زوجته ولم تلقى منه اهتمام وخصوصا وأنها تمر بمراحل من الحمل والولادة والتغير النفسي والعاطفي أثناء هذه المراحل فإن لم ينتبه لها ويحتضنها وجدت أنها وحيدة في زواجها ولا يهم زوجها منها غير الفراش والذي أصبحت لا تلقى له بالا... لأن مشاعرها بدأت تتبلد من ناحية ذلك الرجل.

وهناك نساء تصطنع الرقة والنعومه والحب لفترة ما ثم تجدها رجعت لطبعها السابق حالها كحال الزوج الذي يظهر أجمل مافيه ثم لا يستطيع العيش بها فيرجع كما كان سابقا

والمرأة التي تجد زينتها خارج منزلها ولا تريه لبعلها أجد أنها في حالة من عدم الأتزان لأنها تبحث والعياذ بالله عمن يشبع رغبتها بالتغزل بجمالها أو تبحث عن الحب الذي فقدته في حياتها أو أنها تريد أن يلتفت لها الرجال حتى تحس أنه لازال مرغوب بها كأنثى... وهذا الامر ينطبق على من ذكرت أنها تستعرض جمالها ومكياجها وكشختها خراج بيتها وتجعل من نفسها جيكرة أمام زوجها... نعم هذه المرأة بسبب زوجها فقدت الثقة في نفسها كما أنها لم تعد تحس بأن بعلها يحبها والله أعلم




- وما الحل المثالي للزوج الذي ابتلي بذلك؟ كيف يتعامل مع تلك الزوجة الذي لا يجد أنوثتها إلا مع الآخرين سواه؟



عليه أن يبدأ من جديد بإرسال رسائل غرامية لها وباقات من الورد وهدايا بسيطة بمناسبة وبدون مناسبة... ويتغزل في جمالها حتى لو كانت جيكره ويمدح شعرها لو منكوش ولبسها لو جلابيه معفنه ثم بعد أيام وبين وقت وآخر يقول:

الله لو نسلتي شعرج بهالطريقة أموت أنا فيه
أو
حلو الروج الأحمر عليج حبيبتي
أو
سبحان من زرع حبج في قلبي يا نظر عيني
أو
يضع لها ورده وكلمة حب على وسادتها
أو
عند دخوله للمنزل عليه أن يقبلها ولو أنها لم تهتم لذلك ويلمها ولو استغربت ذلك

اعتقد أن من وصلت زوجته لمرحلة مثلما تفضلت وهو لازال يحبها فعليه بالمجاهدة لارجاعها على ماكانت عليه سابقا أو تعليمه بطريقة راقية واسلوب رومانسي على مايريده ثم تطنيشها أن استغربت فعله وعدم اليأس والصبر عليها

أمر الحياة الزوجية والعيش ليس بالامر السهل فإما تجد الرجل عاقلا متفهما لها والزوجه غير مبالية ومفهية أو العكس سبحان الله وقليلا ما نجد طرفين يمتلكان نفس التفكير والاحاسيس ويقدران بعضهما البعض ويتحمل كل منهما ظروف الآخر ويبقى على حبه حيا


ولكل من يخسر زوجته أو زوجه عاطفيا فعليه النظر في نفسه أولا أن قصر في أمر ما وإلم يقصر فسيكون الخلل من الطرف الثاني اللي عينه دوم برع ولا يعجبه العجب رجلا كان أم امرأة والله المستعان

وعلى المرأة احتساب الأجر والصبر إن استطاعت وعلى الرجل النصح والتوجيه أو الزواج مره أخرى

جزاكم الله خيرا

[التقني]

بوعبدالعزيز ... المره وقت الخطوبه غنوجه
وبعد الزواج حنانه ومفترسه وتفقع المراره

[مضاربه]

المراه حمامه وديعه اذا احبت وقطه متوحشه اذا انجرحت
اخوي بو عبدالعزيز يمكن هذي المره مجروحه في مشاعرها ولالقت الزوج الي يخليها تتصرف كانثى يمكن يكون مهملها ويمكن دايما ينتظر منها ان هي الي تبادر بكل شي الحياه الزوجيه مبنيه على العطاء من الطرفين والله واعلم

[أبو عبدالعزيز]

الجفاء العاطفي بين الازواج وخصوصا ألم يحافظوا على مستوى رفع الحب بينهم... وهذا الأمر يحدث أن انشغل الزوج عن زوجته ولم تلقى منه اهتمام وخصوصا وأنها تمر بمراحل من الحمل والولادة والتغير النفسي والعاطفي أثناء هذه المراحل فإن لم ينتبه لها ويحتضنها وجدت أنها وحيدة في زواجها ولا يهم زوجها منها غير الفراش والذي أصبحت لا تلقى له بالا... لأن مشاعرها بدأت تتبلد من ناحية ذلك الرجل.
وهناك نساء تصطنع الرقة والنعومه والحب لفترة ما ثم تجدها رجعت لطبعها السابق حالها كحال الزوج الذي يظهر أجمل مافيه ثم لا يستطيع العيش بها فيرجع كما كان سابقا
والمرأة التي تجد زينتها خارج منزلها ولا تريه لبعلها أجد أنها في حالة من عدم الأتزان لأنها تبحث والعياذ بالله عمن يشبع رغبتها بالتغزل بجمالها أو تبحث عن الحب الذي فقدته في حياتها أو أنها تريد أن يلتفت لها الرجال حتى تحس أنه لازال مرغوب بها كأنثى... وهذا الامر ينطبق على من ذكرت أنها تستعرض جمالها ومكياجها وكشختها خراج بيتها وتجعل من نفسها جيكرة أمام زوجها... نعم هذه المرأة بسبب زوجها فقدت الثقة في نفسها كما أنها لم تعد تحس بأن بعلها يحبها والله أعلم


عليه أن يبدأ من جديد بإرسال رسائل غرامية لها وباقات من الورد وهدايا بسيطة بمناسبة وبدون مناسبة... ويتغزل في جمالها حتى لو كانت جيكره ويمدح شعرها لو منكوش ولبسها لو جلابيه معفنه ثم بعد أيام وبين وقت وآخر يقول:
الله لو نسلتي شعرج بهالطريقة أموت أنا فيه
أو حلو الروج الأحمر عليج حبيبتي
أو سبحان من زرع حبج في قلبي يا نظر عيني
أو يضع لها ورده وكلمة حب على وسادتها
أو عند دخوله للمنزل عليه أن يقبلها ولو أنها لم تهتم لذلك ويلمها ولو استغربت ذلك
اعتقد أن من وصلت زوجته لمرحلة مثلما تفضلت وهو لازال يحبها فعليه بالمجاهدة لارجاعها على ماكانت عليه سابقا أو تعليمه بطريقة راقية واسلوب رومانسي على مايريده ثم تطنيشها أن استغربت فعله وعدم اليأس والصبر عليها

أمر الحياة الزوجية والعيش ليس بالامر السهل فإما تجد الرجل عاقلا متفهما لها والزوجه غير مبالية ومفهية أو العكس سبحان الله وقليلا ما نجد طرفين يمتلكان نفس التفكير والاحاسيس ويقدران بعضهما البعض ويتحمل كل منهما ظروف الآخر ويبقى على حبه حيا

ولكل من يخسر زوجته أو زوجه عاطفيا فعليه النظر في نفسه أولا أن قصر في أمر ما وإلم يقصر فسيكون الخلل من الطرف الثاني اللي عينه دوم برع ولا يعجبه العجب رجلا كان أم امرأة والله المستعان
وعلى المرأة احتساب الأجر والصبر إن استطاعت وعلى الرجل النصح والتوجيه أو الزواج مره أخرى
جزاكم الله خيرا


أختي الكريمة دائما نجدك ليس مجرد (فعالة) في مداخلاتك وتعقيباتك، وإنما (مميزة) وأكثر من (مميزة).. كأن تلك التي تمسك الميزان من وسطه إنما هي تحاول محاكاتك في حرصك على الوسطية والعدل!!
فقط تعليق على بعض النقاط التي أوردتيها:


[right]
وهذا الأمر يحدث أن انشغل الزوج عن زوجته ولم تلقى منه اهتمام......


هذا قد يجرنا إلى إشكالية (أيهما سبق الآخر: البيضة أم الدجاجة!!)


[right]وهناك نساء تصطنع الرقة والنعومه والحب لفترة ما ثم تجدها رجعت لطبعها السابق حالها كحال الزوج الذي يظهر أجمل مافيه ثم لا يستطيع العيش بها فيرجع كما كان سابقا...


أليس العلم بالتعلم والحلم بالتحلم والحب بالتحبب!!


[right]عليه أن يبدأ من جديد بإرسال رسائل غرامية لها وباقات من الورد وهدايا بسيطة بمناسبة وبدون مناسبة...


كثير من الرجال لا يستطيع أن يكون مجاملا لهذه الدرجة.. وبعضهم يجد أن الأسهل له من ذلك أن يبحث عن حب جديد في حال إصرارها على التبلد وامتناعها عن حسن التبعل والتودد


[right]ويتغزل في جمالها حتى لو كانت جيكره ويمدح شعرها لو منكوش ولبسها لو جلابيه معفنه


أخشى ما أخشى عليه أن تصدق المرأة ذلك منه فتتم على ذلك الشعر وتلك الجلابية!!


[right]
وعلى المرأة احتساب الأجر والصبر إن استطاعت وعلى الرجل النصح والتوجيه أو الزواج مره أخرى
جزاكم الله خيرا


بعضهن شريرات:secret: فلو شعرت بأنه يريد ممارسة حقه في زواج جديد ستقيم الدنيا ولا تقعهدها وتضعه بين اعتبارين: إما تتقبلني بهذا الشكل والحال وإما تتحمل تبعات دمار الأسرة وتشتت الأولاد!!

[أبو عبدالعزيز]

بوعبدالعزيز ... المره وقت الخطوبه غنوجه
وبعد الزواج حنانه ومفترسه وتفقع المراره


ليسو سواءً.. وتذكر: وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك كنا طرائق قددا:)

[intesar]

طيب سؤال ليش الرجل ما يتكشخ لزوجته وبرع البيت عطر يوصل للمريخ..
ليش الرجل داخل البيت مكشر وماله خلق يتكلم وبرع البيت مع الربع صوته لاخر المول..
ليش الرجل داخل البيت صوته أجش ( حلوة أجش).. ومع اللي بالشغل أو الحريم اللي يقابلهم برع البيت ما في أحن من صوته.. يكون صج بابا غنوج..

مللتونا من سوالف الحريم.. أول شوف نفسك إنت غلطان ولا لا بعدها تقدر تعاتبها ولك حق في عتابها..

ودمتم بحفظ الرحمن..

[أبو عبدالعزيز]

المراه حمامه وديعه اذا احبت وقطه متوحشه اذا انجرحت
اخوي بو عبدالعزيز يمكن هذي المره مجروحه في مشاعرها ولالقت الزوج الي يخليها تتصرف كانثى يمكن يكون مهملها ويمكن دايما ينتظر منها ان هي الي تبادر بكل شي الحياه الزوجيه مبنيه على العطاء من الطرفين والله واعلم


اتفق معاك في جزء كبير مما قلتيه ولكن من وجهة نظري أنه توجد أمور أساسية إن خلت منها الحياة الزوجية فلا معنى لها، بل لا أكاد أجزم أنه لا مبرر لها اللهم إلا المحافظة على اعتبارات أخرى (كالأولاد، والقرابة...الخ) ومن هذه الأمور الأساسية: كون الرجل يجد في امرأته حسن التودد وكونها سكن له ولباس كما ينبغي.

قد ترضى بعض النساء أن تتزوج رجلاً وقد علمت بفقر حاله، وأنه لا يستطيع أن ينفق عليها، اعتمادا على أنها لديها دخل آخر...الخ.. وقد ترضى بعضهن أن تتزوجه وهو عقيم اعتمادا على أن لديها أولاد من زواج سابق... وقد وقد وقد... لكن يكاد يستحيل أن يتزوج رجل امرأة يجدها خالية من الأنوثة وما تتطلبه من حسن تودد وتبعل ورقة وتلطف...الخ

[بوحارب]

طيب سؤال ليش الرجل ما يتكشخ لزوجته وبرع البيت عطر يوصل للمريخ..
..

ممكن اسم العطر اللي يوصل للمريخ :(:telephone:






بوعزوز سجل عندك واحد نفر متابع :victory:

[intesar]

ممكن اسم العطر اللي يوصل للمريخ :(:telephone:






بوعزوز سجل عندك واحد نفر متابع :victory:

:weeping:

[أبو عبدالعزيز]

طيب سؤال ليش الرجل ما يتكشخ لزوجته وبرع البيت عطر يوصل للمريخ..
ليش الرجل داخل البيت مكشر وماله خلق يتكلم وبرع البيت مع الربع صوته لاخر المول..
ليش الرجل داخل البيت صوته أجش ( حلوة أجش).. ومع اللي بالشغل أو الحريم اللي يقابلهم برع البيت ما في أحن من صوته.. يكون صج بابا غنوج..

مللتونا من سوالف الحريم.. أول شوف نفسك إنت غلطان ولا لا بعدها تقدر تعاتبها ولك حق في عتابها..

ودمتم بحفظ الرحمن..


الموضوع ليس عن التزين كما سبق ونبهنا على ذلك في البداية، وإنما عن حسن التبعل، والتغنج والتدلل والتكسر...الخ.. وإن أحبت الزوجة أن ترى زوجها يتغنج أمامها ويتدلل ويتكسر...الخ فالله المستعان!! لا أدري إيش تفسير فرويد وربعه لذلك!!

[أبو عبدالعزيز]

ممكن اسم العطر اللي يوصل للمريخ :(:telephone:
بوعزوز سجل عندك واحد نفر متابع :victory:


حياك الله دائما، ويسرنا متابعتك ويسرنا أيضا أي مُفَاعَلَتُنْ مُفَاعَلَتُنْ فَعُولُنْ :)

[ضوى]

مب شرط يتغنج يابو عبدالعزيز بس على الاقل يلاطفها بكلام حلو ، هو يدلعها عشان يكون عندها حسن التبعل ، يعني واحد مكشر بويهي الليل والنهار اتودد له بحسن التبعل ،، ومشاعري وين ؟؟

كله الحريم اللي مقصرين ، يعني الواحد بالبيت يكلم زوجته بصوت اجش وعالي ويوم يجيه تلفون يصير وديع ياهلا والله يابو فلان حيالله ذا الصوت ، امرني فديت خشمك ! ليش ماتنكرون هالتصرف من الريال يا بو عيدالعزيز

[أبو عبدالعزيز]

مب شرط يتغنج يابو عبدالعزيز بس على الاقل يلاطفها بكلام حلو ، هو يدلعها عشان يكون عندها حسن التبعل ، يعني واحد مكشر بويهي الليل والنهار اتودد له بحسن التبعل ،، ومشاعري وين ؟؟

كله الحريم اللي مقصرين ، يعني الواحد بالبيت يكلم زوجته بصوت اجش وعالي ويوم يجيه تلفون يصير وديع ياهلا والله يابو فلان حيالله ذا الصوت ، امرني فديت خشمك ! ليش ماتنكرون هالتصرف من الريال يا بو عيدالعزيز


لعدة أسباب.. منها:
1) أن طبع الرجل من حيث أساس الخلقة في الغالب أنه "حمش" وصوته من سن البلوغ يتحول لخشن
2) أن أي رجل مهما كانت خشونته أو حماشته فيه قابلية لأن يكون "سريع الذوبان" فور أن يرى زوجته تدلل وتتغنج.. أتذكر قصة الحجاج بن يوسف الثقفي عندما تجرأ عليه أحدهم في لحظة صفاء وسأله: أيمازح الأمير أهله؟؟!!
فقال مستنكراً: ما تروني إلا شيطاناً!! والله لربّما قبّلت أخمص قدمي إحداهنّ. :secret:

[ضوى]

لعدة أسباب.. منها:
1) أن طبع الرجل من حيث أساس الخلقة في الغالب أنه "حمش" وصوته من سن البلوغ يتحول لخشن
2) أن أي رجل مهما كانت خشونته أو حماشته فيه قابلية لأن يكون "سريع الذوبان" فور أن يرى زوجته تدلل وتتغنج.. أتذكر قصة الحجاج بن يوسف الثقفي عندما تجرأ عليه أحدهم في لحظة صفاء وسأله: أيمازح الأمير أهله؟؟!!
فقال مستنكراً: ما تروني إلا شيطاناً!! والله لربّما قبّلت أخمص قدمي إحداهنّ. :secret:

عيل ليش تتغير نبرة وحدة الصوت مع شخص اخر ،، لانه يبي يبين لهالشخص انه هو جنتلمان :)

الحجاج خله على جنب ماظنتي عمره حن على احد بما فيهم زوجاته :shy:

بو عبدالعزيز ، الانصاف مطلوب لا تجحف بحق المرأة ، يمكن وصلت المرأة لهالدرجة من عدم المبالاة من فعايل الزوج ، طقت جبدها بدرجة ماعاد يهمها زعل والا لا

اشرايك اعرف زوجات جميلات جدا ويتدلعوون بالبيت وحركات رومانسية لكن ازواجهم يقولون لهم شنهي هالخرابيط ؟ هالسوالف مب لنا يبه ، مثل هالزوج شتطلق عليه من مسمى ؟؟

[أبو عبدالعزيز]

عيل ليش تتغير نبرة وحدة الصوت مع شخص اخر ،، لانه يبي يبين لهالشخص انه هو جنتلمان :)
الحجاج خله على جنب ماظنتي عمره حن على احد بما فيهم زوجاته :shy:
بو عبدالعزيز ، الانصاف مطلوب لا تجحف بحق المرأة ، يمكن وصلت المرأة لهالدرجة من عدم المبالاة من فعايل الزوج ، طقت جبدها بدرجة ماعاد يهمها زعل والا لا
اشرايك اعرف زوجات جميلات جدا ويتدلعوون بالبيت وحركات رومانسية لكن ازواجهم يقولون لهم شنهي هالخرابيط ؟ هالسوالف مب لنا يبه ، مثل هالزوج شتطلق عليه من مسمى ؟؟



لا أريد اختي الكريمة ندخل في جدلية (البيضة والدجاجة وأيهما أولاً) لأننا لن نتوصل لأي حل مقنع، أمامنا تجارب معروفة ومجربة منذ الجاهلية قبل الإسلام (كوني له... يكن لك...).. هذا أولا.
أما ثانيا فأمامنا نصوص شرعية من الصعب حصرها، كلها تصب في عظم حق الزوج، وإن كان للزوجة حقوق أيضا، لكن حق الزوج أعظم من نواح كثيرة جدا.
وأما ثالثا: فكون المرأة مطلوب منها التدلل و.... فهذا يفترض أن يكون من مقتضيات كونها أنثى، دون تكلف منها، أي ليس مطلوب منها الإتيان بأمر زائد على الفطرة التي خلق الله عليها أغلب الإناث، وإن شعرت إحداهن أنها ليست كذلك فعليها أن تتعود فالعلم بالتعلم...الخ.

ولا شك بأنه في المقابل يوجد أزواج لا يقدرون زوجاتهن على النحو الذي وصفتيه، لكن ذلك في ظني أنه نادر.. والنادر لا حكم له، أو قد تكون ثم علة أخرى كأن يجد الزوج من زوجته ذلك التدلل والاهتمام بعد أن تكون أرهقته في أمور أخرى.. أعرف أزواجا خف اهتمامهم بزوجاتهم بسبب أنهن يكلفنهم فوق طاقتهم في شؤون التسوق والنفقة مثلاً حتى كأن الواحد منهم إنما دوره في الحياة (معيل) وفقط، فهل بعدها ترغب بأن يلتفت إليها!!.. تحياتي

[أبو عبدالعزيز]

لا أريد اختي الكريمة ندخل في جدلية (البيضة والدجاجة وأيهما أولاً) لأننا لن نتوصل لأي حل مقنع، أمامنا تجارب معروفة ومجربة منذ الجاهلية قبل الإسلام (كوني له... يكن لك...).. هذا أولا.
أما ثانيا فأمامنا نصوص شرعية من الصعب حصرها، كلها تصب في عظم حق الزوج، وإن كان للزوجة حقوق أيضا، لكن حق الزوج أعظم من نواح كثيرة جدا.
وأما ثالثا: فكون المرأة مطلوب منها التدلل و.... فهذا يفترض أن يكون من مقتضيات كونها أنثى، دون تكلف منها، أي ليس مطلوب منها الإتيان بأمر زائد على الفطرة التي خلق الله عليها أغلب الإناث، وإن شعرت إحداهن أنها ليست كذلك فعليها أن تتعود فالعلم بالتعلم...الخ.

ولا شك بأنه في المقابل يوجد أزواج لا يقدرون زوجاتهن على النحو الذي وصفتيه، لكن ذلك في ظني أنه نادر.. والنادر لا حكم له، أو قد تكون ثم علة أخرى كأن يجد الزوج من زوجته ذلك التدلل والاهتمام بعد أن تكون أرهقته في أمور أخرى.. أعرف أزواجا خف اهتمامهم بزوجاتهم بسبب أنهن يكلفنهم فوق طاقتهم في شؤون التسوق والنفقة مثلاً حتى كأن الواحد منهم إنما دوره في الحياة (معيل) وفقط، فهل بعدها ترغب بأن يلتفت إليها!!.. تحياتي





من يريد الاستزادة من قاعدة (كوني يكن) فعليه مراجعة الرابط التالي:
http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=494309

[المسك1969]

[right][color="navy"]بعضهن شريرات:secret: فلو شعرت بأنه يريد ممارسة حقه في زواج جديد ستقيم الدنيا ولا تقعهدها وتضعه بين اعتبارين: إما تتقبلني بهذا الشكل والحال وإما تتحمل تبعات دمار الأسرة وتشتت الأولاد!!

عفوا الأسرة لن تتشتت بزواج الرجل من أخرى ولكن تتشتت أن مارس الزنا والعياذ بالله فيحدث في أهله المصائب عافانا الله وإياكم

ولكن من وجد أنه لا يحتمل حياته الزوجيه ونصح زوجته ولم يقصر معها في كلام طيب وفي ملبس وفي مكان وهي ظلت كما هي بل تسيء التصرف وتظهر من الأخلاق السيئة مالا يتحملها فله أن يعيش حياته ويعيش الحب الذي حُرم منه

فلماذا كرجل أحرم نفسي من متعة الدنيا وأتقيد مع زوجة لا تحبني ولا تحترمني ودائما في مشاكل فقد يكون الزواج عليها أدبا لها وقد تتخذ في ذلك طريقا آخر ليس الطلاق بل حُسن التبعل حتى ترجع زوجها لشباكها... نعم قد تحاول ذلك حتى يطلق الثانيه ولكنها لن تفلح لأنها سرعان ماترجع لطبيعتها

وقد تتغير الزوجة الأولى للأفضل وتظل كذلك فيكسب الرجل زوجتين حبيبتين إلى قلبه ومن تطلب الطلاق ويجد فيه الزوج حلا طيبا فليطلقها وليعلم أن العفه والحلال والحياة الطيبة البعيدة عن المشاكل أفضل بكثيرة من الضغط والسكر وأمراض القلب

وكلامي هذا لا ينطبق على النساء فقط ليتزوج عليهن الرجال ولكن للرجال كذلك... فهناك من تحسن من النساء التبعل لزوجها بل تكون له حبيبه وزوجه وأما وأختا وصديقة وهو أما متكبرا على مشاعرها غير مباليا لها وإما مقدرا لها

فالغير مبالي وبعد فترة من المحاولة تفقد الزوجة ذلك الشعور بالحب وبالامان وبالاستقرار فتظل تعاني من هذه الحياة وتجد غيرها من المقربات في سعادة نصفيه لم تكتمل ولكن على الأقل مرتاحات نفسيا وجنسيا ومعنويا ولكن هي لا هذا ولا ذاك فتنطلق إلى ما لا قد لا ترغبه ولكنه سيريح قلبها فتخلع ذلك الزوج

وأخيرا... أبدا لا يعد الطلاق من المساوئ بقدر ما يكون راحة للبال والعقل ولكن لا نتخذه سببا لأنهاء علاقة زوجيه لم نحاول فيها ونجتهد لأعادتها

والأمر أيضا في الزواج من أخرى فإن حاول الزوج نصح وتوجيه زوجته ولم تستمع له أو لم تبالي فليكن التهديد بالزواج هو الأمر الأخير فإن وجدها غير مباليه فوالله لا يحرم نفسه متعة الدنيا ونعيمها ومع أنه لايدري سبحان الله هل ستكون الزوجة الثانيه أفضل أم ستكون نفس الشيء ولكنه يتفاءل خيرا ؟

ولا تعتقد تلك الزوجات الجاهلات أن الزوج سيمنعه من الزواج عليها أو طلاقها الأولاد أو كثرة الأنجاب... لأنه في النهاية سيوفر لهم كل الاحتياجات المطلوبة وسيقوم بهم وسيعرفون عندما يكبرون من خلال تصرفات الأب/الأم من المخطئ ومن المصيب

وأخير (خلاص أخير لأن الحجي ما يخلص) علينا كنساء ومتزوجات حُسن التعبل للزواج بالكلام الطيب وبالابتسامة وبالمنظر الحسن فقد لا تكون إحدانا تملك ذاك الجمال الأخاذ فتجذب زوجها من خلال كلماتها الحلوه وتعاملها اللطيف وكوني له أمة يكن لك عبدا

ودائما نتذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:"لو أمرت أحد أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها" وإن لم يكن قدر الزوج عظيم في حياة الزوجه لما قال لنا الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الحديث

ولتكوني غنوجه وتأكدي بأنه سيكون غنوج ولكن بطريقة الرجال

جزاكم الله خيرا

[مريومة]

دعوا المرأة كما اراد لها الله ورسوله

فستكون امرأة كما خلقها الله

وصية الرسول عليه الصلاة والسلام في حجة الوداع، حمد الله وأثنى عليه وذكر ووعظ ثم قال : استوصوا بالنساء خيرا فإنهن عندكم عوانٍ ليس تملكون منهن شيئا غير ذلك إلا أن يأتين بفاحشة مبينة فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضربا غير مبرح فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن لكم من نسائكم حقا ولنسائكم عليكم حقا فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن .

وعن جابر قال : قال صلى الله عليه وسلم : " فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ولكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربا غير مبرح ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف " .


طالما في البيت ذكر كامل الرجولة .. فلابد من وجود امرأة كاملة الانوثة

اما انها اتكون كل شي ماعدا ذكر البيت .. وتنتظر منها التغنج والتدلع

هنا تحتاج الى روبوت وريموت وبضغطة زر تختار ما تحتاج اليه وقتما تحتاج اليه

والله المستعان

[منهم وفيهم]

مريومه كفيتي ووفيتي

[أبو عبدالعزيز]

عفوا الأسرة لن تتشتت بزواج الرجل من أخرى ولكن تتشتت أن مارس الزنا والعياذ بالله فيحدث في أهله المصائب عافانا الله وإياكم
ولكن من وجد أنه لا يحتمل حياته الزوجيه ونصح زوجته ولم يقصر معها في كلام طيب وفي ملبس وفي مكان وهي ظلت كما هي بل تسيء التصرف وتظهر من الأخلاق السيئة مالا يتحملها فله أن يعيش حياته ويعيش الحب الذي حُرم منه
فلماذا كرجل أحرم نفسي من متعة الدنيا وأتقيد مع زوجة لا تحبني ولا تحترمني ودائما في مشاكل فقد يكون الزواج عليها أدبا لها وقد تتخذ في ذلك طريقا آخر ليس الطلاق بل حُسن التبعل حتى ترجع زوجها لشباكها... نعم قد تحاول ذلك حتى يطلق الثانيه ولكنها لن تفلح لأنها سرعان ماترجع لطبيعتها
وقد تتغير الزوجة الأولى للأفضل وتظل كذلك فيكسب الرجل زوجتين حبيبتين إلى قلبه ومن تطلب الطلاق ويجد فيه الزوج حلا طيبا فليطلقها وليعلم أن العفه والحلال والحياة الطيبة البعيدة عن المشاكل أفضل بكثيرة من الضغط والسكر وأمراض القلب
وكلامي هذا لا ينطبق على النساء فقط ليتزوج عليهن الرجال ولكن للرجال كذلك... فهناك من تحسن من النساء التبعل لزوجها بل تكون له حبيبه وزوجه وأما وأختا وصديقة وهو أما متكبرا على مشاعرها غير مباليا لها وإما مقدرا لها
فالغير مبالي وبعد فترة من المحاولة تفقد الزوجة ذلك الشعور بالحب وبالامان وبالاستقرار فتظل تعاني من هذه الحياة وتجد غيرها من المقربات في سعادة نصفيه لم تكتمل ولكن على الأقل مرتاحات نفسيا وجنسيا ومعنويا ولكن هي لا هذا ولا ذاك فتنطلق إلى ما لا قد لا ترغبه ولكنه سيريح قلبها فتخلع ذلك الزوج
وأخيرا... أبدا لا يعد الطلاق من المساوئ بقدر ما يكون راحة للبال والعقل ولكن لا نتخذه سببا لأنهاء علاقة زوجيه لم نحاول فيها ونجتهد لأعادتها
والأمر أيضا في الزواج من أخرى فإن حاول الزوج نصح وتوجيه زوجته ولم تستمع له أو لم تبالي فليكن التهديد بالزواج هو الأمر الأخير فإن وجدها غير مباليه فوالله لا يحرم نفسه متعة الدنيا ونعيمها ومع أنه لايدري سبحان الله هل ستكون الزوجة الثانيه أفضل أم ستكون نفس الشيء ولكنه يتفاءل خيرا ؟
ولا تعتقد تلك الزوجات الجاهلات أن الزوج سيمنعه من الزواج عليها أو طلاقها الأولاد أو كثرة الأنجاب... لأنه في النهاية سيوفر لهم كل الاحتياجات المطلوبة وسيقوم بهم وسيعرفون عندما يكبرون من خلال تصرفات الأب/الأم من المخطئ ومن المصيب
وأخير (خلاص أخير لأن الحجي ما يخلص) علينا كنساء ومتزوجات حُسن التعبل للزواج بالكلام الطيب وبالابتسامة وبالمنظر الحسن فقد لا تكون إحدانا تملك ذاك الجمال الأخاذ فتجذب زوجها من خلال كلماتها الحلوه وتعاملها اللطيف وكوني له أمة يكن لك عبدا
ودائما نتذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:"لو أمرت أحد أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها" وإن لم يكن قدر الزوج عظيم في حياة الزوجه لما قال لنا الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الحديث
ولتكوني غنوجه وتأكدي بأنه سيكون غنوج ولكن بطريقة الرجال
جزاكم الله خيرا


وإياك إن شاء الله
ولن أثني على تعقيبك وموضوعيتك فقد تعبت من كثر الثناء، ولكنها رسالة إلى القائمين على المنتدى: رجاء لا تغفلوا عن المسك وأمثالها عندما تنظرون في ترقيات الأعضاء

[أبو عبدالعزيز]

دعوا المرأة كما اراد لها الله ورسوله
فستكون امرأة كما خلقها الله
وصية الرسول عليه الصلاة والسلام في حجة الوداع، حمد الله وأثنى عليه وذكر ووعظ ثم قال : استوصوا بالنساء خيرا فإنهن عندكم عوانٍ ليس تملكون منهن شيئا غير ذلك إلا أن يأتين بفاحشة مبينة فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضربا غير مبرح فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن لكم من نسائكم حقا ولنسائكم عليكم حقا فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن .
وعن جابر قال : قال صلى الله عليه وسلم : " فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ولكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربا غير مبرح ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف " .
طالما في البيت ذكر كامل الرجولة .. فلابد من وجود امرأة كاملة الانوثة
اما انها اتكون كل شي ماعدا ذكر البيت .. وتنتظر منها التغنج والتدلع
هنا تحتاج الى روبوت وريموت وبضغطة زر تختار ما تحتاج اليه وقتما تحتاج اليه
والله المستعان


شطحتي بعييييييييييييييد :)
المشاركة عن امرأة غنوجة كيوتة... إلا مع زوجها!!
عيون ناعسة مع الغير، وعيون صقر معه!!
صوت نعوم مع الغير، وصوت أجش معه!!
........الخ
ما المبررات ؟؟ وما الحلول!! أفيدينا أفادك الله

[أبو عبدالعزيز]

مريومه كفيتي ووفيتي


شطحتي بعييييييييييييييد :)
المشاركة عن امرأة غنوجة كيوتة... إلا مع زوجها!!
عيون ناعسة مع الغير، وعيون صقر معه!!
صوت نعوم مع الغير، وصوت أجش معه!!
مشية ظبي أمام الغير، وخرتيت أرعن أمامه!!
........الخ
ما المبررات ؟؟ وما الحلول!! أفيدينا أفادك الله