مغروور قطر
25-01-2012, 10:05 PM
الذهب يقفز بأكثر من 35 دولار متجاوزا مستوى 1700 دولار بعد بيان الإحتياطي الفيدرالي
أرقام 25/01/2012 قفزت عقود الذهب المتداولة في بورصة نيويورك فوق مستوى 1700 دولار للمرة الأولى منذ الثاني عشر من ديسمبر/كانون الأول مدعومة بما صرحت به لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة، حيث ترى امكانية للإبقاء على أسعار الفائدة متدنية بين الصفر و0.25% حتى أواخر عام 2014.
وارتفعت عقود المعدن النفيس تسليم فبراير/شباط بأكثر من 35 دولار إلى مستوى 1702 دولار في حوالي الساعة التاسعة واثنتين وثلاثين دقيقة مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
وأضافت عقود الفضة 4% لرصيدها إلى 33.32 دولار، بينما ارتفعت عقود البلاديوم بأكثر من 2% متجاوزة مستوى 695 دولار.
وقد ساهم تراجع الدولار بشكل حاد أمام اليورو عقب اعلان البنك الفيدرالي إلى أدنى مستوياته في أكثر من شهر في دعم ارتفاع الذهب وباقي المعادن النفيسة.
حيث تجاوزت العملة الأوروبية مستوى 1.31 أمام الدولار إلى 1.3103 الذي يعد الأعلى لها منذ الحادي والعشرين من ديسمبر/كانون الأول.
يذكر ان ميزانية البنك الفيدرالي بلغت 2.93 تريليون دولار في الثامن والعشرين من ديسمبر/كانون الأول، وهو مستوى قياسي أتي بدعم من تفعيل برنامجين للتخفيف الكمي انتهي أخرهما في يونيو/حزيران الماضي، في الوقت الذي تراجع فيه الدولار 5.8% خلال الشهور الستة الأولى من عام 2011.
أرقام 25/01/2012 قفزت عقود الذهب المتداولة في بورصة نيويورك فوق مستوى 1700 دولار للمرة الأولى منذ الثاني عشر من ديسمبر/كانون الأول مدعومة بما صرحت به لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة، حيث ترى امكانية للإبقاء على أسعار الفائدة متدنية بين الصفر و0.25% حتى أواخر عام 2014.
وارتفعت عقود المعدن النفيس تسليم فبراير/شباط بأكثر من 35 دولار إلى مستوى 1702 دولار في حوالي الساعة التاسعة واثنتين وثلاثين دقيقة مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
وأضافت عقود الفضة 4% لرصيدها إلى 33.32 دولار، بينما ارتفعت عقود البلاديوم بأكثر من 2% متجاوزة مستوى 695 دولار.
وقد ساهم تراجع الدولار بشكل حاد أمام اليورو عقب اعلان البنك الفيدرالي إلى أدنى مستوياته في أكثر من شهر في دعم ارتفاع الذهب وباقي المعادن النفيسة.
حيث تجاوزت العملة الأوروبية مستوى 1.31 أمام الدولار إلى 1.3103 الذي يعد الأعلى لها منذ الحادي والعشرين من ديسمبر/كانون الأول.
يذكر ان ميزانية البنك الفيدرالي بلغت 2.93 تريليون دولار في الثامن والعشرين من ديسمبر/كانون الأول، وهو مستوى قياسي أتي بدعم من تفعيل برنامجين للتخفيف الكمي انتهي أخرهما في يونيو/حزيران الماضي، في الوقت الذي تراجع فيه الدولار 5.8% خلال الشهور الستة الأولى من عام 2011.