&& من ستر على مسلم ستره الله في الدنيا والآخرة &&

[خليفـة]

كثير من الناس يتساهلون في مسألة ذكر عيوب الآخرين من ورائهم وعلى الملأ
فيهم من يذكر عيب زميله او جاره او قريبه .. عند شخص لم يكن يعلم بهذا العيب
وفيهم من يختلق العيوب في الآخرين ظلماً وبهتاناً لجذب اهتمام المستمعين من حوله

أذكر نفسي وإياكم اخواني واخواتي الأعضاء الكرام بالآية الكريمة :

قال تعالى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ }الحجرات12

صدق الله العظيم

يقول الحسن البصري في هذا الشأن :

أدركت أقواماً لم تكن لهم عيوب
فتكلموا في عيوب الناس
فأحدث الله لهم عيوب
وأدركت أقواماً ما كانت لهم عيوب
فسكتوا عن عيوب الناس
فستر الله عيوبهم

وحتى يُستفاد من هذا الموضوع بشكل كبير .. اضع بين أيديكم هذا السؤال :

متى يجوز لك اخي / اختي
المسلم / المسلمه
ذكر عيوب الناس ؟

الإجابة من وجهة نظري :
عندما يسألك والد فتاة عن رجل تقدم لخطبة أبنته

اخواني .. اخواتي الكرام

هل ترون حالات أخرى يجوز لنا ان نذكر من خلالها عيوب الآخرين !!

خليفــة

[ريتويت]

ليت الموظفات ( الحريم ) يعرفون هالشي ومدى خطورته على خلق الله


الله يستر على الكل

[خليفـة]

ليت الموظفات ( الحريم ) يعرفون هالشي ومدى خطورته على خلق الله


الله يستر على الكل

عندنا وعندكم خير اختي سكر نبات
الرجال فيهم والحريم فيهم
والإثم مُسجل على الجنسين
نسأل الله الهداية والصلاح للجميع

شكرا للمرور
:)

[سريدان]

الحمد لله

ذكر العلماء أن الغيبة تجوز في حالات :


الأولى : التظلم ، فيجوز للمظلوم أن يتظلم إلى السلطان أو القاضي ، وغيرهما ممن له ولاية أو قدرة على إنصافه من ظالمه .

الثانية : الاستعانة على تغيير المنكر ، ورد العاصي إلى الصواب ، فيقول لمن يرجو قدرته ، فلان يعمل كذا فازجره عنه .

الثالثة : الاستفتاء ، بأن يقول للمفتي ظلمني فلان أو أبي أو أخي بكذا فهل له كذا ؟ وما طريقي للخلاص ، ودفع ظلمه عني ؟

الرابعة : تحذير المسلمين من شره ، كجرح المجروحين من الرواة والشهود والمصنفين ، ومنها : إذا رأيت من يشتري شيئاً معيباً ، أو شخصا يصاحب إنساناً سارقاً أو زانيا أو ينكحه قريبة له ، أو نحو ذلك ، فإنك تذكر لهم ذلك على وجه النصيحة ، لا بقصد الإيذاء والإفساد .

الخامسة : أن يكون مجاهراً بفسقه أو بدعته ، كشرب الخمر ومصادرة أموال الناس ، فيجوز ذكره بما يجاهر به ، ولا يجوز بغيره إلا بسبب آخر .

السادسة : التعريف ، فإذا كان معروفاً بلقب : كالأعشى أو الأعمى أو الأعور أو الأعرج جاز تعريفه به ، ويحرم ذكره به على سبيل التنقيص ، ولو أمكن التعريف بغيره كان أولى .


وقد جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء" (26/20) : " وتجوز الغيبة في مواضع معدودة دلت عليها الأدلة الشرعية إذا دعت الحاجة إلى ذلك ، كأن يستشيرك أحد في تزويجه أو مشاركته أو يشتكيه أحد إلى السلطان لكف ظلمه والأخذ على يده - فلا بأس بذكره حينئذ بما يكره ؛ لأجل المصلحة الراجحة في ذلك ، وقد جمع بعضهم المواضع التي تجوز فيها الغيبة في بيتين ، فقال :

الذم ليس بغيبة في ستة ... متظلم ومُعرِّف ومحذر
ولمظهر فسقا ومستفت ومَنْ ... طلب الإعانة في إزالة منكر"

انتهى بتصرف .

والله أعلم.


http://www.islam-qa.com/ar/ref/105391/%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%8A%D8%A8%D8%A9

[سان سيمون]

مسالة ذكر عيوب فلان بعينه وبالأخص موضوع القذف او الاتهام الباطل او حتى اذا كان الشخص يتصف بهذه لا يجوز نهائيا .

اما مسالة ذكر مواقف او قصص اعتقد ما فيها مشكلة مع مراعاة عدم التشهير او نسب القصة لاسم شخص

مسالة سؤال عند الخطبة اذكر سالت دكتور في الشريعة عن هالامر فاجاب بانه يجب ان اخبر المستبصر بس بصراحة عادة لما اسأل ايش تعرفين عن فلان واهله او فلانه حتى لو انا عارفة انها لا تصلح او لا يصلح اقول اسألوا عنه في الشغل في المسجد عند الجيران ربعه من يعني مستحيل انصح سلبا او إيجابا

[خليفـة]

الحمد لله

ذكر العلماء أن الغيبة تجوز في حالات :


الأولى : التظلم ، فيجوز للمظلوم أن يتظلم إلى السلطان أو القاضي ، وغيرهما ممن له ولاية أو قدرة على إنصافه من ظالمه .

الثانية : الاستعانة على تغيير المنكر ، ورد العاصي إلى الصواب ، فيقول لمن يرجو قدرته ، فلان يعمل كذا فازجره عنه .

الثالثة : الاستفتاء ، بأن يقول للمفتي ظلمني فلان أو أبي أو أخي بكذا فهل له كذا ؟ وما طريقي للخلاص ، ودفع ظلمه عني ؟

الرابعة : تحذير المسلمين من شره ، كجرح المجروحين من الرواة والشهود والمصنفين ، ومنها : إذا رأيت من يشتري شيئاً معيباً ، أو شخصا يصاحب إنساناً سارقاً أو زانيا أو ينكحه قريبة له ، أو نحو ذلك ، فإنك تذكر لهم ذلك على وجه النصيحة ، لا بقصد الإيذاء والإفساد .

الخامسة : أن يكون مجاهراً بفسقه أو بدعته ، كشرب الخمر ومصادرة أموال الناس ، فيجوز ذكره بما يجاهر به ، ولا يجوز بغيره إلا بسبب آخر .

السادسة : التعريف ، فإذا كان معروفاً بلقب : كالأعشى أو الأعمى أو الأعور أو الأعرج جاز تعريفه به ، ويحرم ذكره به على سبيل التنقيص ، ولو أمكن التعريف بغيره كان أولى .


وقد جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء" (26/20) : " وتجوز الغيبة في مواضع معدودة دلت عليها الأدلة الشرعية إذا دعت الحاجة إلى ذلك ، كأن يستشيرك أحد في تزويجه أو مشاركته أو يشتكيه أحد إلى السلطان لكف ظلمه والأخذ على يده - فلا بأس بذكره حينئذ بما يكره ؛ لأجل المصلحة الراجحة في ذلك ، وقد جمع بعضهم المواضع التي تجوز فيها الغيبة في بيتين ، فقال :

الذم ليس بغيبة في ستة ... متظلم ومُعرِّف ومحذر
ولمظهر فسقا ومستفت ومَنْ ... طلب الإعانة في إزالة منكر" انتهى بتصرف .

والله أعلم.


http://www.islam-qa.com/ar/ref/105391/%d8%a7%d9%84%d8%ba%d9%8a%d8%a8%d8%a9

بارك الله فيك اخوي على النقل وعلى تقديم هالمعلومات القيمة

[sendarala]

الله يرحمنا برحمته

ويكفينا شرهم

ونسأل الله الهداية والصلاح لنا ولهم

[هدى ورحمه]

الاخلاق ثم الاخلاق ثم الاخلاق
هي الاساس في التحرك بكل الاتجاهات مع الاهل مع الاقرباء مع الاصدقاء مع الزملاء.
والستر ثم الستر ثم الستر فليس من شيم المؤمن المسلم افشاء عيوب غيره للاخرين مهما بلغت به من مبالغ في امره فمن حسن اخلاق العبد السترولكل اجره على الله.

اما في حاله الزواج والسؤال عن الرجل فلا ضرر وهذا حق لاهل الفتاه ان يرتضوا لابنتهم الزوج الصالح ولن يعرفوا عن سيرته الا بالسؤال .

عدى ذلك لن اقول الا كما قال الامام الشافعي :

ومن رآني بعين نقصٍ=رأيته بالتي رآني

ومن رآني بعين تم=رأيته كامل المعاني (( والكمال لله وحده انما هي مبالغه شعريه ))


وايضا قال وما اجمل ماقال :

وعين الرضا عن كل عيب كليلة=ولكن عين السخط تبدي المساويا

ولست بهياب لمن لا يهابني=ولست أرى للمرء ما لا يرى ليا

فإن تدن مني تدن منك مودتي=وإن تنأ عني تلقني عنك نائياً

كلانا غني عن أخيه حياته=ونحن إذا متنا أشد تغانيا


وجهه نظر والعذر على الاطاله
ودمتم بخير

[خليفـة]

مسالة ذكر عيوب فلان بعينه وبالأخص موضوع القذف او الاتهام الباطل او حتى اذا كان الشخص يتصف بهذه لا يجوز نهائيا .

اما مسالة ذكر مواقف او قصص اعتقد ما فيها مشكلة مع مراعاة عدم التشهير او نسب القصة لاسم شخص

مسالة سؤال عند الخطبة اذكر سالت دكتور في الشريعة عن هالامر فاجاب بانه يجب ان اخبر المستبصر بس بصراحة عادة لما اسأل ايش تعرفين عن فلان واهله او فلانه حتى لو انا عارفة انها لا تصلح او لا يصلح اقول اسألوا عنه في الشغل في المسجد عند الجيران ربعه من يعني مستحيل انصح سلبا او إيجابا
مشكورة اختي سان سيمون على المشاركة
وأشدد على مسألة ذكر كل ما في الشخص المتقدم للزواج من عيوب او حسنات
لأن هذا أمر في غاية الأهمية


الله يرحمنا برحمته

ويكفينا شرهم

ونسأل الله الهداية والصلاح لنا ولهم
اللهم امين
شكرا اختي سندريلا على المرور


الاخلاق ثم الاخلاق ثم الاخلاق
هي الاساس في التحرك بكل الاتجاهات مع الاهل مع الاقرباء مع الاصدقاء مع الزملاء.
والستر ثم الستر ثم الستر فليس من شيم المؤمن المسلم افشاء عيوب غيره للاخرين مهما بلغت به من مبالغ في امره فمن حسن اخلاق العبد السترولكل اجره على الله.

اما في حاله الزواج والسؤال عن الرجل فلا ضرر وهذا حق لاهل الفتاه ان يرتضوا لابنتهم الزوج الصالح ولن يعرفوا عن سيرته الا بالسؤال .

عدى ذلك لن اقول الا كما قال الامام الشافعي :

ومن رآني بعين نقصٍ=رأيته بالتي رآني

ومن رآني بعين تم=رأيته كامل المعاني (( والكمال لله وحده انما هي مبالغه شعريه ))


وايضا قال وما اجمل ماقال :

وعين الرضا عن كل عيب كليلة=ولكن عين السخط تبدي المساويا

ولست بهياب لمن لا يهابني=ولست أرى للمرء ما لا يرى ليا

فإن تدن مني تدن منك مودتي=وإن تنأ عني تلقني عنك نائياً

كلانا غني عن أخيه حياته=ونحن إذا متنا أشد تغانيا


وجهه نظر والعذر على الاطاله
ودمتم بخير

شكرا جزيلاً