سهم طايش
04-06-2006, 11:46 PM
التداولات تتجاوز 26 مليار ريال
الأسهم السعودية تلامس مستوى 12 ألف نقطة مع صعود 74 شركة
لامس مؤشر سوق الأسهم السعودية مستوى 12 ألف نقطة الأحد 4-6-2006 وأغلق عند مستوى 11945.5 نقطة، إذ أضاف 306.3 نقطة أي 2.6 % إلى الإغلاق السابق.
وتجاوزت قيمة التداول 26 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال) عبر إبرام 576.3 ألف صفقة شملت 424.5 مليون سهم، وقاد السوق "كهرباء السعودية" بواقع 1.22 مليار ريال و"سابك" 1.16 مليار و"مجموعة صافولا" 852 مليون ريال.
وصعدت أسهم 74 شركة فيما انخفضت 4 أسهم، وكان أكثر الرابحين "الصحراء للبتروكيماويات" و"الأسماك" و"الفنادق" بنسبة 10 % و"أسمنت القصيم" 9.97 % والصادرات" 9.92 % و"أنابيب" 9.9 % فيما كان الخاسرون "الأحساء للتنمية" 1.4 % و"سامبا" 1.1 % و"الجبس" 1.1 % و"التعاونية" 0.45 %.
وارتفعت كل المؤشرات القطاعية باستثناء "التأمين" الذي انخفض أقل من 0.5 % بينما صعد "الكهرباء" 5.1 % و"الخدمات" 4.8 % و"الأسمنت" 4.3 % و"الصناعة" 3.8 % و"الاتصالات" 2.7 % و"الزراعة" 3.4 % و"البنوك" 0.7 %.
ومن جهته قال المحلل المالي أحمد الحميدي إن المؤشر العام مرشح لمواصلة الصعود التدريجي خلال الأسبوع الجاري، وإن أهم ما يعترض طريق الصعود المنتظر هو كسر حاجز الـ 12 ألف نقطة والتوقف فوق مستوى 12200 نقطة، ومن ثم الانطلاق نحو 13 ألف نقطة ثم 13500 نقطة.
وأضاف، بحسب ما نشرته جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية الأحد 4-6-2006 أن الصعود لبلوغ منطقة الـ 14 نقطة وارد إلى أبعد حد، غير أنه لن يتم قبل المرور بنقاط لجني الأرباح والتي تستدعي بطء حركة المسار الصاعد لمنع تدهور الأوضاع في حال كان الصعود صاروخيا.
وذكر الخبير الاقتصادي الدكتور أيمن السمان أن الفترة المقبلة ستشهد على الأرجح تذبذبا في سير المؤشر مع تنامي أسعار أسهم الشركات المتوسطة والصغيرة، وشدد على أن أسهم القيادة مرشحة لاستعادة الصعود بعد فترة قصيرة من التذبذب الأفقي على أن تكون هي فرس الرهان لبلوغ المؤشر أهدافه التالية، فيما ستعمل هذه الأسهم خلال الفترة القريبة المقبلة على حماية المؤشر من التراجع إلى ما هو أدنى من أولى نقاط الدعم الحالية.
وأكد المحلل الاقتصادي جار الله الجار الله أن جميع المؤشرات الفنية تستبعد الهبوط وتلمح لمواصلة الصعود، وأن جميع الأسهم المدرجة في السوق تمتلك مساحات حركة بنسبة 20 % لكن ذلك لا يمكن اعتباره دليلا قاطعا على تحقيق اختراق وشيك، مشيراً إلى أن السيولة تتصاعد.
الأسهم السعودية تلامس مستوى 12 ألف نقطة مع صعود 74 شركة
لامس مؤشر سوق الأسهم السعودية مستوى 12 ألف نقطة الأحد 4-6-2006 وأغلق عند مستوى 11945.5 نقطة، إذ أضاف 306.3 نقطة أي 2.6 % إلى الإغلاق السابق.
وتجاوزت قيمة التداول 26 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال) عبر إبرام 576.3 ألف صفقة شملت 424.5 مليون سهم، وقاد السوق "كهرباء السعودية" بواقع 1.22 مليار ريال و"سابك" 1.16 مليار و"مجموعة صافولا" 852 مليون ريال.
وصعدت أسهم 74 شركة فيما انخفضت 4 أسهم، وكان أكثر الرابحين "الصحراء للبتروكيماويات" و"الأسماك" و"الفنادق" بنسبة 10 % و"أسمنت القصيم" 9.97 % والصادرات" 9.92 % و"أنابيب" 9.9 % فيما كان الخاسرون "الأحساء للتنمية" 1.4 % و"سامبا" 1.1 % و"الجبس" 1.1 % و"التعاونية" 0.45 %.
وارتفعت كل المؤشرات القطاعية باستثناء "التأمين" الذي انخفض أقل من 0.5 % بينما صعد "الكهرباء" 5.1 % و"الخدمات" 4.8 % و"الأسمنت" 4.3 % و"الصناعة" 3.8 % و"الاتصالات" 2.7 % و"الزراعة" 3.4 % و"البنوك" 0.7 %.
ومن جهته قال المحلل المالي أحمد الحميدي إن المؤشر العام مرشح لمواصلة الصعود التدريجي خلال الأسبوع الجاري، وإن أهم ما يعترض طريق الصعود المنتظر هو كسر حاجز الـ 12 ألف نقطة والتوقف فوق مستوى 12200 نقطة، ومن ثم الانطلاق نحو 13 ألف نقطة ثم 13500 نقطة.
وأضاف، بحسب ما نشرته جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية الأحد 4-6-2006 أن الصعود لبلوغ منطقة الـ 14 نقطة وارد إلى أبعد حد، غير أنه لن يتم قبل المرور بنقاط لجني الأرباح والتي تستدعي بطء حركة المسار الصاعد لمنع تدهور الأوضاع في حال كان الصعود صاروخيا.
وذكر الخبير الاقتصادي الدكتور أيمن السمان أن الفترة المقبلة ستشهد على الأرجح تذبذبا في سير المؤشر مع تنامي أسعار أسهم الشركات المتوسطة والصغيرة، وشدد على أن أسهم القيادة مرشحة لاستعادة الصعود بعد فترة قصيرة من التذبذب الأفقي على أن تكون هي فرس الرهان لبلوغ المؤشر أهدافه التالية، فيما ستعمل هذه الأسهم خلال الفترة القريبة المقبلة على حماية المؤشر من التراجع إلى ما هو أدنى من أولى نقاط الدعم الحالية.
وأكد المحلل الاقتصادي جار الله الجار الله أن جميع المؤشرات الفنية تستبعد الهبوط وتلمح لمواصلة الصعود، وأن جميع الأسهم المدرجة في السوق تمتلك مساحات حركة بنسبة 20 % لكن ذلك لا يمكن اعتباره دليلا قاطعا على تحقيق اختراق وشيك، مشيراً إلى أن السيولة تتصاعد.