الأحمد
11-02-2012, 05:39 PM
الدمام – هبة محمد
كشف ديفيد كيز وهو ضابط سابق في الجيش الإسرائيلي ومؤسس برنامج «سايبر ديسينتس» لدعم المدونين العرب (الذين يكتبون لانتقاد حكوماتهم والسياسات القائمة في بلدانهم في الشرق الأوسط فقط) أنه كان على اتصال مباشر مع حمزة كشغري قبل احتجازه بساعات في ماليزيا، وأضاف أنه كان على اطلاع بمكان اختباء كشغري وخطة هروبه، وذلك في مقال كتبه في صحيفة واشنطن بوست الأمريكية.
وقال كيز في مقاله «إنه يجب مواصلة الضغط على الحكومة الماليزية كي لا تسلم كشغري» موضحاً «أن محامياً ماليزياً شهيراً وعضوَّ برلمان يدعى «كاربال سينغ» مستعد لاستلام قضية كشغري، كما أن وزير العدل السابق الكندي «ايروين كوتلر»أعلن استعداده ليكون المستشار القانوني الدولي لكشغري».
وقال كيز في مقاله «إن كشغري طلب منه دعماً غربياً لقضيته» مدعياً أن التهديدات الموجهة إليه كانت كبيرة.
نشرت هذه المادة في صحيفة الشرق المطبوعة العدد رقم (٦٩) صفحة (١) بتاريخ (١١-٠٢-٢٠١٢)
http://www.alsharq.net.sa/2012/02/11/119977
The tweets came to light last week around a celebration of Muhammad’s birthday, and Kashgari’s ordeal began. Hours before he was detained, Kashgari spoke to me by phone from the house in which he was hiding. “I was with sitting with my friends and one of them checked Twitter on his mobile phone,” he said. “Suddenly there were thousands of tweets of people calling to kill me because they said I’m against religion.”
http://www.washingtonpost.com/opinions/saudi-writer-detained-after-tweets-about-muhammad/2012/02/09/gIQApsgW2Q_story.html
وبغض النظر عن صحة ادعاءات الصهيوني ديفيد كيز تواصله مع المرتد العلماني الزنديق الضال كشغري من عدمه. إلا أنه من الواضح أن الغرب بدأ يحشد قواه لنصرة كلابه الذين ينبحون بما تشتهي أنفسهم.
كشف ديفيد كيز وهو ضابط سابق في الجيش الإسرائيلي ومؤسس برنامج «سايبر ديسينتس» لدعم المدونين العرب (الذين يكتبون لانتقاد حكوماتهم والسياسات القائمة في بلدانهم في الشرق الأوسط فقط) أنه كان على اتصال مباشر مع حمزة كشغري قبل احتجازه بساعات في ماليزيا، وأضاف أنه كان على اطلاع بمكان اختباء كشغري وخطة هروبه، وذلك في مقال كتبه في صحيفة واشنطن بوست الأمريكية.
وقال كيز في مقاله «إنه يجب مواصلة الضغط على الحكومة الماليزية كي لا تسلم كشغري» موضحاً «أن محامياً ماليزياً شهيراً وعضوَّ برلمان يدعى «كاربال سينغ» مستعد لاستلام قضية كشغري، كما أن وزير العدل السابق الكندي «ايروين كوتلر»أعلن استعداده ليكون المستشار القانوني الدولي لكشغري».
وقال كيز في مقاله «إن كشغري طلب منه دعماً غربياً لقضيته» مدعياً أن التهديدات الموجهة إليه كانت كبيرة.
نشرت هذه المادة في صحيفة الشرق المطبوعة العدد رقم (٦٩) صفحة (١) بتاريخ (١١-٠٢-٢٠١٢)
http://www.alsharq.net.sa/2012/02/11/119977
The tweets came to light last week around a celebration of Muhammad’s birthday, and Kashgari’s ordeal began. Hours before he was detained, Kashgari spoke to me by phone from the house in which he was hiding. “I was with sitting with my friends and one of them checked Twitter on his mobile phone,” he said. “Suddenly there were thousands of tweets of people calling to kill me because they said I’m against religion.”
http://www.washingtonpost.com/opinions/saudi-writer-detained-after-tweets-about-muhammad/2012/02/09/gIQApsgW2Q_story.html
وبغض النظر عن صحة ادعاءات الصهيوني ديفيد كيز تواصله مع المرتد العلماني الزنديق الضال كشغري من عدمه. إلا أنه من الواضح أن الغرب بدأ يحشد قواه لنصرة كلابه الذين ينبحون بما تشتهي أنفسهم.