شمعة الحب
05-06-2006, 08:08 PM
http://www.aleqt.com/nwspic/29067.jpg
هل تشجع على التغيير بطريقة العولمة أم تعوقه؟
- جاكلين فيندت - 09/05/1427هـ
حين تواجههم تحديات غير مسبوقة في سوق العولمة، ينشغل معظم المديرين التنفيذيين الكبار في تغيير الاتجاه بطريقة ما، سواء بالتحضير لاندماج ما ، أو يتفهمون دوافعه، ومهاجمة الأسواق الجديدة بهدف دخولها، وإعادة توزيع مواقع الإنتاج بعيداً عن المركز إلى آسيا، أو أوروبا الشرقية.
ويمكن أن يكون إظهار المصداقية، وتحفيز الثقة في أثناء اضطراب رئيسي صعبا بشكل كبير بالنسبة إلى بعض القادة. أكملت آخر مشروع دراسة استمر لمدة عشرة أعوام تفحص أكثر من 40 موقف تغير دولي خلال مراحل متعددة، وكان ما رأيته يحدث في شركة تلو الأخرى، حيث كان هناك مدير تنفيذي يزرع استمرار الشك، والسخرية، والتشاؤم.
ووجدت أن معظم القادة يتلاءمون مع واحدة من ثلاث صور لأساليب التواصل. وإن أول خطوة لتصبح قائد تغيير أفضل هي معرفة الأسلوب السائد للشخص، وأن تتفهم نقاط القوة، ونقاط الضعف المتضمنة في ذلك الأسلوب:
1- المتواصل المتحدي:"الحياة قوة"
إن المتواصلين المتكتلين متوحدون، ولا يهتمون بالهراء، ويهتمون بالحقائق، والأرقام، ولا يختلطون كثيراً بالآخرين. ولاعتيادهم على القوة المسيطرة، والتأثير عبر صفقات الفرق الخلفية بين شبكة قوية من الدخلاء والرفقاء، يجدون العهد الجديد من الشفافية، والمساءلة، أمراً يتطلب التحدي.
ويتسم أسلوبهم في التواصل بالجفاف، والنفعية، والتركيز على القوة، والسيطرة. وحين يتحدثون عن التغيير، فهم يعنون أن على الآخرين أن يتغيروا. وفي أوقات الأزمات، يميلون إلى الاختفاء عن الأنظار.
إن جوانب القوة لدى المتواصلين المتكتلين هي الإصرار الحازم، ووجود شبكة ممتازة بين القادة السياسيين والاقتصاديين أصحاب المستوى الرفيع، والجرأة في صنع القرار، والمنظور بعيد المدى.
2- المتواصلون الجماليون:"الحياة هي الجمال"
يركز المتواصل الجمالي بشدة على خلق صورة ما والمحافظة عليها. ويتم التحضير لظهوره المتعدد في وسائل الإعلام بحرص شديد مثل نجوم البوب، ويوجد مستشار علاقاته العامة بقربه دائماً. ويمتلك المتواصلون الجماليون إحساساً شديد التناغم بخصوص كيفية التواصل مع حاملي الأسهم المتعددين ، وبراعة في تنفيذ تخطيط التواصل النظامي، ورؤية عملية في التفسير، ودرجة عالية من الحدس، كما يمتلكون شخصية جذابة.
إن الجانب السلبي لهذا الأسلوب هو أن المتواصل الجمالي شديد المهارة في الالتفاف لدرجة أنه يمكن أن يعمي نفسه عن الحقيقة، وتظل ستارة الحقيقة شديدة الوضوح، مغلقة حتى يفوت الأوان. ومثل المتواصل المتحدي، يميل المتواصل الجمالي إلى قطع الاتصالات أثناء الأزمات.
3- متواصل لعبة الفيديو:" الحياة هي مجرد لعبة"
إن هذا النوع من القائد هو متواصل طبيعي من خلال وسائل الإعلام، وهو يتلاعب بثمر العليق، والهاتف الخلوي في طريقه إلى إلقاء كلمة أو زيارة إلى العمال العاديين. وبالنسبة إلى متواصل لعبة الفيديو، فالتغيير ببساطة حقيقة حياة، وهم يمتلكون مقدرة مرحة وفعالة في الوقت ذاته، في تشجيع فريقهم على " هزيمة الأشخاص السيئين، وتحرير الأميرة، وجعل العالم بشكل عام مكاناً أفضل"، كما عبر لي أندرو ويتشي، المدير الإداري للقسم الألماني من مجموعة فنادق أكور العالمية. وفوق كل ذلك، يريد متواصلو ألعاب الفيديو الاستمتاع.
ويمتلك القادة من هذا النوع نقاط قوة متعددة. إنهم يقولون الحقيقة، حتى حين تكون قبيحة . وإنهم يرون أنفسهم وتابعيهم كفريق حقيقي. وهم لا يهتمون بفقدان الاحترام، ويتطوعون بكل سهولة بحكم غير منتهية وحلول في اجتماعات الإدارة.
وأما عن الجانب السلبي لهذا الأسلوب، فهو أن أصحابه يميلون إلى القفز من موضوع لآخر، لأنهم يشعرون بالملل في غياب التحدي الفوري. ويمكن أن تكون إحدى نتائج ذلك وجود تابعين يشعرون بأنهم يمكن الاستغناء عنهم بشكل عارض.
التغيير نحو الأفضل
إن المديرين التنفيذيين الذين يكون أداؤهم هو الأفضل في ظروف ما بعد الاندماج دائمة التغير التي تتسم بالتعقيد، هم أولئك الذين يجمعون بين جميع نقاط القوة لدى جميع أساليب التواصل. وأنا أدعوهم بناشري الإصرار، وتشجيع التركيز على المدى الطويل، وتنمية شبكة قوية والاستفادة منها.
وكالمتواصلين الجماليين، يمتلك المتواصلون التجميعيون الشاملون تقديراً للأهمية الاستراتيجية للتواصل،ومقدرة على التواصل بشكل جيد مع أصحاب العلاقة المتعددين، وقدرة قوية على تحليل اللغة.
وكمتواصلي ألعاب الفيديو، يصور المتواصلون التجميعيون الأخطاء كفرصٍ للنمو، والإبداع، وتجعلهم صراحتهم، وعاطفتهم، وانفتاحهم على الخبرات الجديدة، والطرق الجديدة في النظر إلى القضايا، والحديث عنها، ماهرين في تشجيع الأتباع الجدد.
التواصل التجميعي: ثمانية تمارين تحقق نتائج إيجابية
- كن الأول في التغيير
اجعل الآخرين يرونك تنبذ العادات القديمة، وتحاول فعل أمور جديدة. وارتكب أخطاءً، وسائل نفسك، وكن صادقاً، وامتلك الشجاعة على مشاركة أفكارك حين تكون مازالت غير مكتملة بعد.
- قلص الفجوة بين الوعود والحقيقة
قدم وعداً، ثم قم بوصف الخطوات اللازمة لتحقيقه، واتبع ذلك بتحرك فوري. ومع كل خطوة يتم الإعلان عنها ومن ثم إكمالها، ستزداد مصداقيتك، وسيتبعك الأشخاص، حتى مع وجود صعوبات حقيقية.
- أخبر عن كل شيء بما في ذلك الأسئلة الصعبة أيضاً
يحاول كثيرون من القادة إخفاء مشاكل الشركة عن موظفيهم، وعن الجمهور. وعادة ما يزيدون المشاكل سوءاً بذلك. ويولد التكتم الفساد، وسوء استغلال السلطة، والتقاتل الداخلي، بينما تبني النزاهة الثقة.
- كن صارماً ومتعاطفاً في الوقت ذاته
كن صارماً وواضحاً فيما يحتاج إلى الإنجاز، ولكن كن متفهماً كذلك فيما يتعلق بمصير الأفراد.
- كن واضحاً
كن موجوداً حتى يثق بك تابعوك، حيث لا يكفيهم أن يروك على غلاف مجلة أسبوعية لعالم الأعمال. اذهب إلى أماكن البيع، والمتاجر ، والكافتيريا، ومختبرات البحث والتطوير.
- سلط نظرك على الجائزة
حتى يركز الأشخاص العاملون لديك على التغيير، عليك أن تركز عليه. ولا تسع إلى المشاركة السابعة ذات الهيبة في عضوية مجلس الإدارة، والتزم بمهمتك. وسيلتزم العاملون لديك كذلك.
- لا تصبح معلقاً بالمكاسب قصيرة الأمد
إن مشاريع التغيير هي سباقات طويلة المسافة. وبالتأكيد أنك تحتاج إلى تحقيق بعض النجاح المبكر. ولكن لا تنس التطلع إلى الهدف ذي المدى البعيد.
- استخدم وسائل الإعلام الجديدة
هل تريد أن يستخدم الموظفون العاملون لديك أنظمة الشركة؟ استخدمها أنت أولاً. وكن مبدعاً. وأسس مجالاً لتبادل الحديث، حيث يمكن لأي شخص أن يطرح عليك أسئلة، وأجب عن تلك الأسئلة شخصياً.
يمكنك أن تطلب منهم التغيير، ولكن هل تمارس بالفعل ما تقوله؟
- تؤيد عمل الفريق، ولكنك تصدر قرارات بمفردك، وتمتدح المساهمات الفردية، وتكافئ عليها.
- تطلب المخاطرة، ولكنك تحاول البقاء في أمان، وتعاقب على الأخطاء.
- تؤيد التغذية الراجعة، والصراحة، ولكنك لا تستمع، وتعاقب أولئك الذين يعبرون عن وجهات نظرهم.
- تؤيد التنوع، ولكنك محاط بأصدقاء ورجال يؤيدونك على الدوام.
- تتحدث عن الحاجة لتغييرات طويلة الأمد، ولكنك تكافئ الثوابت السريعة.
- تتحدث عن التعاون، والمشاركة في أفضل ما تمتلكه كل شركة مندمجة، ولكنك تضع مديريك التنفيذيين في جميع الوظائف الرئيسية.
- تطلب من المديرين التركيز على المهمة المقبلة، بينما تضاعف الالتزامات الخارجية التي لا تتعلق بالمهمة نهائياً.
هل تشجع على التغيير بطريقة العولمة أم تعوقه؟
- جاكلين فيندت - 09/05/1427هـ
حين تواجههم تحديات غير مسبوقة في سوق العولمة، ينشغل معظم المديرين التنفيذيين الكبار في تغيير الاتجاه بطريقة ما، سواء بالتحضير لاندماج ما ، أو يتفهمون دوافعه، ومهاجمة الأسواق الجديدة بهدف دخولها، وإعادة توزيع مواقع الإنتاج بعيداً عن المركز إلى آسيا، أو أوروبا الشرقية.
ويمكن أن يكون إظهار المصداقية، وتحفيز الثقة في أثناء اضطراب رئيسي صعبا بشكل كبير بالنسبة إلى بعض القادة. أكملت آخر مشروع دراسة استمر لمدة عشرة أعوام تفحص أكثر من 40 موقف تغير دولي خلال مراحل متعددة، وكان ما رأيته يحدث في شركة تلو الأخرى، حيث كان هناك مدير تنفيذي يزرع استمرار الشك، والسخرية، والتشاؤم.
ووجدت أن معظم القادة يتلاءمون مع واحدة من ثلاث صور لأساليب التواصل. وإن أول خطوة لتصبح قائد تغيير أفضل هي معرفة الأسلوب السائد للشخص، وأن تتفهم نقاط القوة، ونقاط الضعف المتضمنة في ذلك الأسلوب:
1- المتواصل المتحدي:"الحياة قوة"
إن المتواصلين المتكتلين متوحدون، ولا يهتمون بالهراء، ويهتمون بالحقائق، والأرقام، ولا يختلطون كثيراً بالآخرين. ولاعتيادهم على القوة المسيطرة، والتأثير عبر صفقات الفرق الخلفية بين شبكة قوية من الدخلاء والرفقاء، يجدون العهد الجديد من الشفافية، والمساءلة، أمراً يتطلب التحدي.
ويتسم أسلوبهم في التواصل بالجفاف، والنفعية، والتركيز على القوة، والسيطرة. وحين يتحدثون عن التغيير، فهم يعنون أن على الآخرين أن يتغيروا. وفي أوقات الأزمات، يميلون إلى الاختفاء عن الأنظار.
إن جوانب القوة لدى المتواصلين المتكتلين هي الإصرار الحازم، ووجود شبكة ممتازة بين القادة السياسيين والاقتصاديين أصحاب المستوى الرفيع، والجرأة في صنع القرار، والمنظور بعيد المدى.
2- المتواصلون الجماليون:"الحياة هي الجمال"
يركز المتواصل الجمالي بشدة على خلق صورة ما والمحافظة عليها. ويتم التحضير لظهوره المتعدد في وسائل الإعلام بحرص شديد مثل نجوم البوب، ويوجد مستشار علاقاته العامة بقربه دائماً. ويمتلك المتواصلون الجماليون إحساساً شديد التناغم بخصوص كيفية التواصل مع حاملي الأسهم المتعددين ، وبراعة في تنفيذ تخطيط التواصل النظامي، ورؤية عملية في التفسير، ودرجة عالية من الحدس، كما يمتلكون شخصية جذابة.
إن الجانب السلبي لهذا الأسلوب هو أن المتواصل الجمالي شديد المهارة في الالتفاف لدرجة أنه يمكن أن يعمي نفسه عن الحقيقة، وتظل ستارة الحقيقة شديدة الوضوح، مغلقة حتى يفوت الأوان. ومثل المتواصل المتحدي، يميل المتواصل الجمالي إلى قطع الاتصالات أثناء الأزمات.
3- متواصل لعبة الفيديو:" الحياة هي مجرد لعبة"
إن هذا النوع من القائد هو متواصل طبيعي من خلال وسائل الإعلام، وهو يتلاعب بثمر العليق، والهاتف الخلوي في طريقه إلى إلقاء كلمة أو زيارة إلى العمال العاديين. وبالنسبة إلى متواصل لعبة الفيديو، فالتغيير ببساطة حقيقة حياة، وهم يمتلكون مقدرة مرحة وفعالة في الوقت ذاته، في تشجيع فريقهم على " هزيمة الأشخاص السيئين، وتحرير الأميرة، وجعل العالم بشكل عام مكاناً أفضل"، كما عبر لي أندرو ويتشي، المدير الإداري للقسم الألماني من مجموعة فنادق أكور العالمية. وفوق كل ذلك، يريد متواصلو ألعاب الفيديو الاستمتاع.
ويمتلك القادة من هذا النوع نقاط قوة متعددة. إنهم يقولون الحقيقة، حتى حين تكون قبيحة . وإنهم يرون أنفسهم وتابعيهم كفريق حقيقي. وهم لا يهتمون بفقدان الاحترام، ويتطوعون بكل سهولة بحكم غير منتهية وحلول في اجتماعات الإدارة.
وأما عن الجانب السلبي لهذا الأسلوب، فهو أن أصحابه يميلون إلى القفز من موضوع لآخر، لأنهم يشعرون بالملل في غياب التحدي الفوري. ويمكن أن تكون إحدى نتائج ذلك وجود تابعين يشعرون بأنهم يمكن الاستغناء عنهم بشكل عارض.
التغيير نحو الأفضل
إن المديرين التنفيذيين الذين يكون أداؤهم هو الأفضل في ظروف ما بعد الاندماج دائمة التغير التي تتسم بالتعقيد، هم أولئك الذين يجمعون بين جميع نقاط القوة لدى جميع أساليب التواصل. وأنا أدعوهم بناشري الإصرار، وتشجيع التركيز على المدى الطويل، وتنمية شبكة قوية والاستفادة منها.
وكالمتواصلين الجماليين، يمتلك المتواصلون التجميعيون الشاملون تقديراً للأهمية الاستراتيجية للتواصل،ومقدرة على التواصل بشكل جيد مع أصحاب العلاقة المتعددين، وقدرة قوية على تحليل اللغة.
وكمتواصلي ألعاب الفيديو، يصور المتواصلون التجميعيون الأخطاء كفرصٍ للنمو، والإبداع، وتجعلهم صراحتهم، وعاطفتهم، وانفتاحهم على الخبرات الجديدة، والطرق الجديدة في النظر إلى القضايا، والحديث عنها، ماهرين في تشجيع الأتباع الجدد.
التواصل التجميعي: ثمانية تمارين تحقق نتائج إيجابية
- كن الأول في التغيير
اجعل الآخرين يرونك تنبذ العادات القديمة، وتحاول فعل أمور جديدة. وارتكب أخطاءً، وسائل نفسك، وكن صادقاً، وامتلك الشجاعة على مشاركة أفكارك حين تكون مازالت غير مكتملة بعد.
- قلص الفجوة بين الوعود والحقيقة
قدم وعداً، ثم قم بوصف الخطوات اللازمة لتحقيقه، واتبع ذلك بتحرك فوري. ومع كل خطوة يتم الإعلان عنها ومن ثم إكمالها، ستزداد مصداقيتك، وسيتبعك الأشخاص، حتى مع وجود صعوبات حقيقية.
- أخبر عن كل شيء بما في ذلك الأسئلة الصعبة أيضاً
يحاول كثيرون من القادة إخفاء مشاكل الشركة عن موظفيهم، وعن الجمهور. وعادة ما يزيدون المشاكل سوءاً بذلك. ويولد التكتم الفساد، وسوء استغلال السلطة، والتقاتل الداخلي، بينما تبني النزاهة الثقة.
- كن صارماً ومتعاطفاً في الوقت ذاته
كن صارماً وواضحاً فيما يحتاج إلى الإنجاز، ولكن كن متفهماً كذلك فيما يتعلق بمصير الأفراد.
- كن واضحاً
كن موجوداً حتى يثق بك تابعوك، حيث لا يكفيهم أن يروك على غلاف مجلة أسبوعية لعالم الأعمال. اذهب إلى أماكن البيع، والمتاجر ، والكافتيريا، ومختبرات البحث والتطوير.
- سلط نظرك على الجائزة
حتى يركز الأشخاص العاملون لديك على التغيير، عليك أن تركز عليه. ولا تسع إلى المشاركة السابعة ذات الهيبة في عضوية مجلس الإدارة، والتزم بمهمتك. وسيلتزم العاملون لديك كذلك.
- لا تصبح معلقاً بالمكاسب قصيرة الأمد
إن مشاريع التغيير هي سباقات طويلة المسافة. وبالتأكيد أنك تحتاج إلى تحقيق بعض النجاح المبكر. ولكن لا تنس التطلع إلى الهدف ذي المدى البعيد.
- استخدم وسائل الإعلام الجديدة
هل تريد أن يستخدم الموظفون العاملون لديك أنظمة الشركة؟ استخدمها أنت أولاً. وكن مبدعاً. وأسس مجالاً لتبادل الحديث، حيث يمكن لأي شخص أن يطرح عليك أسئلة، وأجب عن تلك الأسئلة شخصياً.
يمكنك أن تطلب منهم التغيير، ولكن هل تمارس بالفعل ما تقوله؟
- تؤيد عمل الفريق، ولكنك تصدر قرارات بمفردك، وتمتدح المساهمات الفردية، وتكافئ عليها.
- تطلب المخاطرة، ولكنك تحاول البقاء في أمان، وتعاقب على الأخطاء.
- تؤيد التغذية الراجعة، والصراحة، ولكنك لا تستمع، وتعاقب أولئك الذين يعبرون عن وجهات نظرهم.
- تؤيد التنوع، ولكنك محاط بأصدقاء ورجال يؤيدونك على الدوام.
- تتحدث عن الحاجة لتغييرات طويلة الأمد، ولكنك تكافئ الثوابت السريعة.
- تتحدث عن التعاون، والمشاركة في أفضل ما تمتلكه كل شركة مندمجة، ولكنك تضع مديريك التنفيذيين في جميع الوظائف الرئيسية.
- تطلب من المديرين التركيز على المهمة المقبلة، بينما تضاعف الالتزامات الخارجية التي لا تتعلق بالمهمة نهائياً.