مغروور قطر
25-02-2012, 12:34 PM
صندوق أمريكي يضع 15 % من موجوداته في الأسهم السعودية ويقول إنها الأفضل بالعالم
أرقام 25/02/2012 قال مدير صندوق استثماري أمريكي إنه يضع 15 % من أصول الصندوق التي يديرها البالغة 4 مليارات دولار في الأسهم السعودية عبر عقود المبادلة، حيث لم يسمح للأجانب بالتملك بعد.
وقال "جون بيربانك" الذي يدير صندوق "باسبورت كابيتال" إن تخمة السيولة في العالم جراء عمليات التيسير الكمي وتخفيض الفوائد ستؤدي لمزيد من الارتفاع لأسعار النفط والمستفيد الأكبر من ذلك هو الأسهم السعودية. مضيفا أن أسعار النفط ستظل مرتفعة في ظل الظروف النقدية والجيوسياسية القائمة ولن يكبح جماحها إلا حدوث ركود في الاقتصاد العالمي.
وأضاف في حديث مع بلومبرغ "السعودية تبذل جهودا صادقة لفتح السوق للأجانب بالشراء المباشر .. أن الوضع هناك يذكرني بما حصل في السوق الهندية عامي 2003 و2004 قبل فتح السوق للشراء المباشر".
وقال أيضا "السعودية تمثل 70 % من اقتصاديات الخليج وأهم سوق أسهم هناك والأكثر سيولة.. عندما يفتح السوق سيتهافت الأجانب للشراء.. نعلم جيدا أن الأجانب يتطلعون حاليا لفتح السوق والشراء".
وبرر اهتمامه بالسوق السعودي بأن السوق يتم تداوله بمكرر 11 مرة بناء على نتائج عام 2012 المتوقعة وأن عائد التوزيعات النقدية سيبلغ 5 %. وأضاف أن السعودية تمتلك احتياطيات قدرها 600 مليار دولار ومديونية محدودة.
وقال "إذا كانت التوترات مع إيران تعني صعود أسعار النفط فذلك أمر جيد للسعودية رغم أنه ليس كذلك لباقي العالم".
وعلق على الأسواق الغربية بقوله إنه لا يعتقد أن صعود الأسهم مؤخرا سيستمر "إنه مجرد ارتداد من المستويات المنخفضة التي سجلت في عام 2011 ... إن إغراق البنوك المركزية للسوق بالسيولة لا يعني أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح".
أرقام 25/02/2012 قال مدير صندوق استثماري أمريكي إنه يضع 15 % من أصول الصندوق التي يديرها البالغة 4 مليارات دولار في الأسهم السعودية عبر عقود المبادلة، حيث لم يسمح للأجانب بالتملك بعد.
وقال "جون بيربانك" الذي يدير صندوق "باسبورت كابيتال" إن تخمة السيولة في العالم جراء عمليات التيسير الكمي وتخفيض الفوائد ستؤدي لمزيد من الارتفاع لأسعار النفط والمستفيد الأكبر من ذلك هو الأسهم السعودية. مضيفا أن أسعار النفط ستظل مرتفعة في ظل الظروف النقدية والجيوسياسية القائمة ولن يكبح جماحها إلا حدوث ركود في الاقتصاد العالمي.
وأضاف في حديث مع بلومبرغ "السعودية تبذل جهودا صادقة لفتح السوق للأجانب بالشراء المباشر .. أن الوضع هناك يذكرني بما حصل في السوق الهندية عامي 2003 و2004 قبل فتح السوق للشراء المباشر".
وقال أيضا "السعودية تمثل 70 % من اقتصاديات الخليج وأهم سوق أسهم هناك والأكثر سيولة.. عندما يفتح السوق سيتهافت الأجانب للشراء.. نعلم جيدا أن الأجانب يتطلعون حاليا لفتح السوق والشراء".
وبرر اهتمامه بالسوق السعودي بأن السوق يتم تداوله بمكرر 11 مرة بناء على نتائج عام 2012 المتوقعة وأن عائد التوزيعات النقدية سيبلغ 5 %. وأضاف أن السعودية تمتلك احتياطيات قدرها 600 مليار دولار ومديونية محدودة.
وقال "إذا كانت التوترات مع إيران تعني صعود أسعار النفط فذلك أمر جيد للسعودية رغم أنه ليس كذلك لباقي العالم".
وعلق على الأسواق الغربية بقوله إنه لا يعتقد أن صعود الأسهم مؤخرا سيستمر "إنه مجرد ارتداد من المستويات المنخفضة التي سجلت في عام 2011 ... إن إغراق البنوك المركزية للسوق بالسيولة لا يعني أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح".