(ليس المهم متى أتزوج ،،،بل المهم من أتزوج)
في هذه الحياة،،،
يبحث الرجل عن الفتاة التي سوف يعيش معها حياتــه..
وتلك الفتاة التي طالما حلم بها...والتي سيعبر عن أحلامه معها
والتي سيعيش معها أجمل قصص الحب والغرام...
فتاة يطمح من أن ينجب منها ملائكة يعينونه في الكبر..
فتاة تهتم به وتشعره بالحب والحنان...
فتاة تفهمه ويفهمهااا...
فتاة تقدر الحياة الزوجية وتسعى لبقائهااا...
حتى يفرق بينهما الموت!!!
وفي هذه الحياة،،،
تنتظر المرأة وهى في سن الزهور فارس أحلامها...
الذي طالما انتظرته أن يتقدم للزواج بها...
قادما على جواده ليخطفها من أحضان والديها...
إلى قفص الزوجية...
ذلك القفص الذي حلمت بـــأن تجد الحرية داخله...
تحلم بزوج يعينها على نوائب الدهر...
ونكبات الدنيا...
تتطلع لتكون أسرة تسودها المحبة والسعادة...
ولكن يصدمنا الواقع وهو إجبار الفتيات الصغار على الزواج من رجل يكبرهن سنن بكثير أومن كبار السن في أعمار أبائهن!!!
،،،وتتحطم تلك الأحلام الوردية،،،
فيبقى فارق العُمر في "الزواج" مأساة تعاني منها بعض المُجتمعات الخليجية والعربية!!!
فتصوروا أنَّ فتاة في عُمر الزهور لا ترى الحياة إلا بمنظارٍ وردي...
وفجأة لا تبصر إلا ونفسها بين حُطام أوشك على الزوال!!!
فهذه مأساة للفتيات اللاتي ضاعت حقوقهن بسبب ارتباطهن برجل يكبرهن سنن بكثير أوبكبار السن،،،فهذه ضربة صااارخة أن يتزوج السبعيني ذات العمر العشريني أو الثلاثيني
فارق كبير في العقل والتفكير!!!
وفي لطافت الكلام:
حتى في القُدرة الجنسية لا تجد الفتاة حقّها مع ذاك السبعيني البائس الذي هو عاجز عن مواصلة القدرة الجنسية، وإعطاءها ما فرضه سبحانه في حقها الشرعي...
ومع ذالك العجز فهو طموح بارتباطه من فتاة في عمر حفيدته!!!
الفتاة تريد من هو في عقلها وتفكيرها ومن هو يملاً قلبها وروحها
ويشهد التاريخ على ما تعانيه المحاكم من مثل هذه القضايا
فإن هذه الفتاة فهي حائرة حسيرة تعاني من قسوة الدهر والأهل
فأما أن ترضى بما يفرضه عليها أهلها،،،
وأما أن يفوتها القطااار!!!
تاركاً وراءه بقايا إنسانة وحيدة في محطة خاوية...
فبعضهم يعتقدون أن القطار يفوت سريعاً...فليذهب القطار أن شاء…إذا كان الثمن هو الذهاب إلى وجهة لا نريدها ولا نعلم مصيرهاااا...
فليس مهما متى نركب القطار
بل إلى أين سيأخذنا …؟
فليس مهما "متى" أتزوج...بل "من" أتزوج
أرجو من الجميع المشاركة و إبداء رأيـــه.. وبالطبع اختلاف الرأي لا يفسد للود قضيـــة...
كما أرجو أن نخرج من هذا النقاش بتصور كامل وواضـــح حول هذه القضية يستفيد منها
الجميع...
،،،فلا تبخلوا علينا بكتاباتكم النيرة،،،
تحيااااااتي لكم
المستشاأإأر
في هذه الحياة،،،
يبحث الرجل عن الفتاة التي سوف يعيش معها حياتــه..
وتلك الفتاة التي طالما حلم بها...والتي سيعبر عن أحلامه معها
والتي سيعيش معها أجمل قصص الحب والغرام...
فتاة يطمح من أن ينجب منها ملائكة يعينونه في الكبر..
فتاة تهتم به وتشعره بالحب والحنان...
فتاة تفهمه ويفهمهااا...
فتاة تقدر الحياة الزوجية وتسعى لبقائهااا...
حتى يفرق بينهما الموت!!!
وفي هذه الحياة،،،
تنتظر المرأة وهى في سن الزهور فارس أحلامها...
الذي طالما انتظرته أن يتقدم للزواج بها...
قادما على جواده ليخطفها من أحضان والديها...
إلى قفص الزوجية...
ذلك القفص الذي حلمت بـــأن تجد الحرية داخله...
تحلم بزوج يعينها على نوائب الدهر...
ونكبات الدنيا...
تتطلع لتكون أسرة تسودها المحبة والسعادة...
ولكن يصدمنا الواقع وهو إجبار الفتيات الصغار على الزواج من رجل يكبرهن سنن بكثير أومن كبار السن في أعمار أبائهن!!!
،،،وتتحطم تلك الأحلام الوردية،،،
فيبقى فارق العُمر في "الزواج" مأساة تعاني منها بعض المُجتمعات الخليجية والعربية!!!
فتصوروا أنَّ فتاة في عُمر الزهور لا ترى الحياة إلا بمنظارٍ وردي...
وفجأة لا تبصر إلا ونفسها بين حُطام أوشك على الزوال!!!
فهذه مأساة للفتيات اللاتي ضاعت حقوقهن بسبب ارتباطهن برجل يكبرهن سنن بكثير أوبكبار السن،،،فهذه ضربة صااارخة أن يتزوج السبعيني ذات العمر العشريني أو الثلاثيني
فارق كبير في العقل والتفكير!!!
وفي لطافت الكلام:
حتى في القُدرة الجنسية لا تجد الفتاة حقّها مع ذاك السبعيني البائس الذي هو عاجز عن مواصلة القدرة الجنسية، وإعطاءها ما فرضه سبحانه في حقها الشرعي...
ومع ذالك العجز فهو طموح بارتباطه من فتاة في عمر حفيدته!!!
الفتاة تريد من هو في عقلها وتفكيرها ومن هو يملاً قلبها وروحها
ويشهد التاريخ على ما تعانيه المحاكم من مثل هذه القضايا
فإن هذه الفتاة فهي حائرة حسيرة تعاني من قسوة الدهر والأهل
فأما أن ترضى بما يفرضه عليها أهلها،،،
وأما أن يفوتها القطااار!!!
تاركاً وراءه بقايا إنسانة وحيدة في محطة خاوية...
فبعضهم يعتقدون أن القطار يفوت سريعاً...فليذهب القطار أن شاء…إذا كان الثمن هو الذهاب إلى وجهة لا نريدها ولا نعلم مصيرهاااا...
فليس مهما متى نركب القطار
بل إلى أين سيأخذنا …؟
فليس مهما "متى" أتزوج...بل "من" أتزوج
أرجو من الجميع المشاركة و إبداء رأيـــه.. وبالطبع اختلاف الرأي لا يفسد للود قضيـــة...
كما أرجو أن نخرج من هذا النقاش بتصور كامل وواضـــح حول هذه القضية يستفيد منها
الجميع...
،،،فلا تبخلوا علينا بكتاباتكم النيرة،،،
تحيااااااتي لكم
المستشاأإأر

وطوال الليل دواء السعال ومرهم وفكس،،



جابلي اكتئاب اول ماقريتة




تعليق