ماجد البدر
05-03-2012, 10:11 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
رن التلفون اليوم قلت يمكن كالعادة بنقالي صار له فتره يتصل ويسكر ويحاول اتصل له كرر يا انه ساحر او يستعطفني لياخذ شي لعل وعسى و المشكله مايبي خشر رنه وينتظر اتصل هل
صادف ان رن مره وعلى طول فتح الخط حسؤانه يخسر على فاضي ولا عاد يتصل ولا رنه بحثن عن كود طلع من بنغلادش
اليوم تم اتصال بدايته 00923 وحطيته في قوقل ولكن طلع موضوع خطير يمكن او كما تقال اليوم (يمقن يحصل مني شي ويمقن مايحصل ) المهم حطيت الرقم في قوقل ولكن طلع موضوع طويل عن هذا الرقم بذات انه مخترق للتلفونات و الشريحة ويدخل على كل ماهو سري لك لو مجرد اتصلت له بحسب ما لقيت في النت و حبيت احذركم من الرقم
00923478769771
على فكره تلفوني مازال تلفون عادي ماعتقد انه يخترف فيه شي او فيه اي تقنيه ولكن خرصي على ان لايقع اي ضحيه منكم لهذا الرقم تم و ضعة
وهذا نص ماوجدته من النت
مفتاح الرقم أو بدايته كالتالي :
00905 فأحذروه !!
ونفس القصة مع الأرقام التي تبدأ برقم 00923
الرجاء من الأخوة والأخوات بالنت نشر هذا الخبر حتى تفسد مخططات
الأحقاد البائسين على أمتنا الإسلامية جرّاء محاولاتهم الفاشلة للنيل من أبناء شعبنا الأصيل والغيور على دينة 0
إخواني وأخواتي الكرام
هناك من يقوم باتصال بمجرد رنة واحدة فقط ويقفل الخط !
ولكن هذه المرة ليس صديق أو شخص ما أتصل بالخطأ !!
الكارثة إنه هذه المرة شبكة محترفة تغلغلت في عمق اتصالات الشرق الأوسط
عامة والخليج خاصة وهدفها النيل من كرامة هذا الإنسان المحافظ وإستغلالة بطريقة فاحشة0
طرقهم الفاشلة :
اتصال واحد فقط لكل شخص ، وبمجرد رنة واحدة ، ومن ثم تستعد الشبكة
لاستقبال المتصل الذي بطبيعة الفضول الذي بداخلة سيقوم بالاتصال بمحاولة التعرف على الشخص المتصل ؟!
وبعدها يقع المتصل البريء في فخ استغلالهم البشع 0
المشكلة في الأمر :
بعد تلقي الشبكة الاتصال تقوم باختراق الرقم المعلوماتي الدقيق للشفرة الرقمية
الموجود في ذاكرة الشريحة ، ومن ثم تقوم بتحويله لجهة اتصال غير مشروعة
وبطرق إباحية غير مسبوقة ، لتنشر الرذيلة ولتزيد من ديون هذه الشعوب
ولتحصيل المدخول منهم ، لدعم قضيتهم المصيرية وهي الاستيطان اليهودي
في الشرق الأوسط 0
الجهة والمصدر :
ـ الجهة : الجمهورية التركية 0
ـ المصدر : رسالة بالهاتف من أحد الأخوة بدولة خليجية شقيقة 0
الخلاصة :
عدم الاتصال والرد على أي مكالمة تبدأ بالرقم المذكور ..
على فكره رقم 0092 هو باكستان والله اعلم
رن التلفون اليوم قلت يمكن كالعادة بنقالي صار له فتره يتصل ويسكر ويحاول اتصل له كرر يا انه ساحر او يستعطفني لياخذ شي لعل وعسى و المشكله مايبي خشر رنه وينتظر اتصل هل
صادف ان رن مره وعلى طول فتح الخط حسؤانه يخسر على فاضي ولا عاد يتصل ولا رنه بحثن عن كود طلع من بنغلادش
اليوم تم اتصال بدايته 00923 وحطيته في قوقل ولكن طلع موضوع خطير يمكن او كما تقال اليوم (يمقن يحصل مني شي ويمقن مايحصل ) المهم حطيت الرقم في قوقل ولكن طلع موضوع طويل عن هذا الرقم بذات انه مخترق للتلفونات و الشريحة ويدخل على كل ماهو سري لك لو مجرد اتصلت له بحسب ما لقيت في النت و حبيت احذركم من الرقم
00923478769771
على فكره تلفوني مازال تلفون عادي ماعتقد انه يخترف فيه شي او فيه اي تقنيه ولكن خرصي على ان لايقع اي ضحيه منكم لهذا الرقم تم و ضعة
وهذا نص ماوجدته من النت
مفتاح الرقم أو بدايته كالتالي :
00905 فأحذروه !!
ونفس القصة مع الأرقام التي تبدأ برقم 00923
الرجاء من الأخوة والأخوات بالنت نشر هذا الخبر حتى تفسد مخططات
الأحقاد البائسين على أمتنا الإسلامية جرّاء محاولاتهم الفاشلة للنيل من أبناء شعبنا الأصيل والغيور على دينة 0
إخواني وأخواتي الكرام
هناك من يقوم باتصال بمجرد رنة واحدة فقط ويقفل الخط !
ولكن هذه المرة ليس صديق أو شخص ما أتصل بالخطأ !!
الكارثة إنه هذه المرة شبكة محترفة تغلغلت في عمق اتصالات الشرق الأوسط
عامة والخليج خاصة وهدفها النيل من كرامة هذا الإنسان المحافظ وإستغلالة بطريقة فاحشة0
طرقهم الفاشلة :
اتصال واحد فقط لكل شخص ، وبمجرد رنة واحدة ، ومن ثم تستعد الشبكة
لاستقبال المتصل الذي بطبيعة الفضول الذي بداخلة سيقوم بالاتصال بمحاولة التعرف على الشخص المتصل ؟!
وبعدها يقع المتصل البريء في فخ استغلالهم البشع 0
المشكلة في الأمر :
بعد تلقي الشبكة الاتصال تقوم باختراق الرقم المعلوماتي الدقيق للشفرة الرقمية
الموجود في ذاكرة الشريحة ، ومن ثم تقوم بتحويله لجهة اتصال غير مشروعة
وبطرق إباحية غير مسبوقة ، لتنشر الرذيلة ولتزيد من ديون هذه الشعوب
ولتحصيل المدخول منهم ، لدعم قضيتهم المصيرية وهي الاستيطان اليهودي
في الشرق الأوسط 0
الجهة والمصدر :
ـ الجهة : الجمهورية التركية 0
ـ المصدر : رسالة بالهاتف من أحد الأخوة بدولة خليجية شقيقة 0
الخلاصة :
عدم الاتصال والرد على أي مكالمة تبدأ بالرقم المذكور ..
على فكره رقم 0092 هو باكستان والله اعلم