تصديق توبة «كشغري» شرعا بالمحكمة الجزائية بالرياض

[Stars]

تصديق توبة «كشغري» شرعا بالمحكمة الجزائية بالرياض

تم يوم أمس بالمحكمة الجزائية بالرياض تصديق إعلان توبة واستتابة الكاتب السعودي حمزة كشغري وذلك حسبما نقلت “سبق” عن مصادر وصفتها بالمؤكدة.

وكان كشغري قد تم اعتقاله الشهر الماضي في ماليزيا وتم ترحيله للسعودية حيث تم احتجازه منذ ذلك الوقت.

وقالت المصادر إن أفرادا من عائلة كشغري حضروا من جدة وكانوا معه في المحكمة أثناء تصديق توبته شرعا.

http://akhbaar24.argaam.com/2012/03/%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82-%D8%AA%D9%88%D8%A8%D8%A9-%C2%AB%D9%83%D8%B4%D8%BA%D8%B1%D9%8A%C2%BB-%D8%B4%D8%B1%D8%B9%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2/

[المليونير الفقير]

ربي يتوب علينا وعليه ويهدينا واياه

[هسلان]

الله يتوب على المذنب والمسيىء اهم شيء يكون صادق
وياخوفي تصير هذي موضة عند بعض المنحرفين
اجرام وتطاول على الله عز وجل ورسوله عليه افصل الصلاة والتسليم
ويستتاب وثم يتوب ويادار مادخلك شر
والله سهلة

[المليونير الفقير]

الله يتوب على المذنب والمسيىء اهم شيء يكون صادق
وياخوفي تصير هذي موضة عن بعض المنحرفين
اجرام وتطاول على الله عز وجل ورسوله عليه افصل الصلاة والتسليم
ويستتاب وثم يتوب ويادار مادخلك شر
والله سهلة

الله موجود وقادر على كل شي
سبحانه جل في علاه

[حفيدعمر]

ربي يتوب علينا وعليه ويهدينا واياه

الهم أمين

[سيف الحرية]

الله يصلحه ...

[بنت امي]

توبة صادقه ان شاء الله

[سهم طويل الأجل]

إن شاء الله تكون توبته لوجه الله ولاتكون لخوفه من عقاب الدنيا لأن عذاب الآخرة أكبر

[أبو~يوسف]

الله يهديه ويثبته على الهداية

[الأحمد]

زمن عجيب غريب بإمتياز.

شخص يستهزىء بالنّبيّ صلى الله عليه و سلم، تُبرّئه محكمة بسرعة قياسية.

علماء أجلاّء أعلام شابت لحاهم في العلم والفضل، طالت بهم السنين في المعتقلات وأغلبهم بدون محاكمة أصلا. وكثير منهم اُعتقلوا بشبهة انتقاصهم من الحاكم.

أليس الفقه الحنبلي هو الفقه الذي يعتمده القضاء !! أليس الفقه الحنبلي يقضي بقطع رقبة منتقص رسول الله صلّى الله عليه وسلّم !!!


لماذا الغيرة فقط على الحكام والعصبيات الجاهلية و التساهل البارد والتمييع مع المستهزىء بالنّبيّ !!!!

لا حول و لا قوة إلا بالله. والله إني في كرب شديد.

ياذا الناس توبة هذا الأفّاق بينه وبين ربه و شاتم النّبيّ صلى الله عليه وسلم يُقتل.

و مَن برّأ هذا الزنديق -علِم أم لم يعلم- فتح بابا من ورائه ألف ألف باب لشاتمي رسول الله.



أليس نفس هذا القضاء الذي برّأ هذا الزنديق حكم على الدّاعية الأسير الشيخ خالد الرّاشد -فك الله أسره- بالسجن لنصرته للنّبيّ صلى الله عليه وسلم !!!

http://www.safeshare.tv/w/QFACxVblNT


معذرة إليك ربّي فإني قد تخاذلت عن نصرة نبيّك.

[فيلسوف زمانه]

زمن عجيب غريب بإمتياز.

شخص يستهزىء بالنّبيّ صلى الله عليه و سلم، تُبرّئه محكمة بسرعة قياسية.

علماء أجلاّء أعلام شابت لحاهم في العلم والفضل، طالت بهم السنين في المعتقلات وأغلبهم بدون محاكمة أصلا. وكثير منهم اُعتقلوا بشبهة انتقاصهم من الحاكم.

أليس الفقه الحنبلي هو الفقه الذي يعتمده القضاء !! أليس الفقه الحنبلي يقضي بقطع رقبة منتقص رسول الله صلّى الله عليه وسلّم !!!


لماذا الغيرة فقط على الحكام والعصبيات الجاهلية و التساهل البارد والتمييع مع المستهزىء بالنّبيّ !!!!

لا حول و لا قوة إلا بالله. والله إني في كرب شديد.

ياذا الناس توبة هذا الأفّاق بينه وبين ربه و شاتم النّبيّ صلى الله عليه وسلم يُقتل.

و مَن برّأ هذا الزنديق -علِم أم لم يعلم- فتح بابا من ورائه ألف ألف باب لشاتمي رسول الله.



أليس نفس هذا القضاء الذي برّأ هذا الزنديق حكم على الدّاعية الأسير الشيخ خالد الرّاشد -فك الله أسره- بالسجن لنصرته للنّبيّ صلى الله عليه وسلم !!!

http://www.safeshare.tv/w/qfacxvblnt


معذرة إليك ربّي فإني قد تخاذلت عن نصرة نبيّك.
حبيبنا أعتقد أن أشد الناس غيره أكثر مني ومنك هو محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام
وفي شرعه الرحمه إستتابت المرتد من شرع الله فإن تاب ظاهرا فليس لنا الا هو نحكم به لنا لا نعلم الغيب وماأدراك لعل هو بعد توبته صار أعلى مني ومنك درجات عند الله

[عضو المنتدى]

تعتقدون لو أن الكشغري

تطرق للملك أو أمير بكلام سيئ راح يتحاكم ويسامحونة .؟ :shy:

[ولي العهد]

انطبق عليه الشرع وكتاب الله وسنة سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام

[الأحمد]

حبيبنا أعتقد أن أشد الناس غيره أكثر مني ومنك هو محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام
وفي شرعه الرحمه إستتابت المرتد من شرع الله فإن تاب ظاهرا فليس لنا الا هو نحكم به لنا لا نعلم الغيب وماأدراك لعل هو بعد توبته صار أعلى مني ومنك درجات عند الله


اجل تذكرون رحمته صلى الله عليه و سلم الا مع الزنادقة والملاحدة والمنافقين وأهل الضلال والنصارى والكفار والخنازير البشرية. أما مع الموحدين والشيوخ والعلماء فالقسوة والبطش الشديد.

هل كنت ستذكر رحمة رسول الله لو اُستهزىء بحاكمك ؟؟

أم أن الحاكم عندك أعلى و أسمى من النّبيّ ؟!!

_________________________


هل تُقبل توبة من سب الله عز وجل أو سبَّ الرسول صَلَّى اللَهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟


الجواب :

"اختُلف في ذلك على قولين :
القول الأول : أنها لا تُقبل توبة من سبَّ الله، أو سب رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو المشهور عند الحنابلة، بل يُقتل كافراً، ولا يصلَّى عليه، ولا يُدعى له بالرحمة، ويُدفن في محل بعيد عن قبور المسلمين.


القول الثاني : أنها تُقبل توبة من سبَّ الله أو سب رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا علمنا صدق توبته إلى الله، وأقرَّ على نفسه بالخطأ، ووصف الله تعالى بما يستحق من صفات التعظيم. وذلك لعموم الأدلة الدالة على قبول التوبة، كقوله تعالى : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا)، ومِن الكفار مَن يسب الله ومع ذلك تقبل توبتهم، وهذا هو الصحيح، إلا أن ساب الرسول عليه الصلاة والسلام تُقبل توبته ويجب قتله، بخلاف مَن سبَّ الله فإنها تقبل توبته ولا يقتل. لأن الله أخبرنا بعفوه عن حقه إذا تاب العبد، بأنه يغفر الذنوب جميعًا، أما ساب الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فإنه يتعلق به أمران :

أحدهما : أمر شرعي لكونه رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهذا يُقبل إذا تاب.

الثاني : أمر شخصي، وهذا لا تُقبل التوبة فيه لكونه حق آدمي لم يعلم عفوه عنه، وعلى هذا فيقتل ولكن إذا قتل، غسلناه، وكفناه، وصلينا عليه، ودفناه مع المسلمين .



وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية، وقد ألَّف كتاباً في ذلك اسمه "الصارم المسلول في تحتم قتل ساب الرسول" وذلك لأنه استهان بحق الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وكذا لو قذفه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فإنه يُقتل ولا يُجلد .



فإن قيل : أليس قد ثبت أنَّ مِن الناس مَن سب الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في حياته وقَبِل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ توبته ؟



أجيب : بأن هذا صحيح ، لكن هذا في حياته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، والحق الذي له قد أسقطه، وأما بعد موته فإنه لا يملك أحدٌ إسقاط حقِّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فيجب علينا تنفيذ ما يقتضيه سبه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِن قتل سابِّه، وقبول توبة الساب فيما بينه وبين الله تعالى.



فإن قيل : إذا كان يحتمل أن يعفو عنه لو كان في حياته : أفلا يوجب ذلك أن نتوقف في حكمه ؟



أجيب : بأن ذلك لا يوجب التوقف. لأن المفسدة حصلت بالسب، وارتفاع أثر هذا السب غير معلوم، والأصل بقاؤه.

فإن قيل : أليس الغالب أن الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعفو عمَّن سبَّه ؟.

أجيب : بلى، وربما كان العفو في حياة الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ متضمِّناً المصلحة وهي التأليف، كما كان صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعلَم أعيان المنافقين ولم يقتلهم (لِئلاَّ يتحدث الناس أن محمَّداً يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ) لكن الآن لو علمنا أحداً بعينه من المنافقين : لقتلناه.
قال ابن القيم رحمه الله : "إن عدم قتل المنافق المعلوم : إنما هو في حياة الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقط".


"مجموع فتاوى الشيخ العثيمين" (2 /150،152).

[فيلسوف زمانه]

أخي رويدك رويدك ومن نقلك لكلام د/يوسف الأحمد عرفت منهجك
أخي هداني وأياك لطريق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لم أذكر الحاكم من بعيد أو قريب وهل الحاكم أعلى وأسمى من حبيبنامحمد رسول الله عليه الصلاة والسلام بأبي و أمي ونفسي كلنا فداه فهذا لم أقله
لكن عن نفسك لو قتل ومات وهو كافر أحب لك ام يتوب ويعلن توبته ولعل من تبعه يتأثر به فيتوب أليس هذا أقرب لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم
هداك الله

[أنا أحبكم]

أعتقد يالأحمد أن الراشد حكم عليه بـ بالسجن 15 عاماً وليس كما تدعيه بأنه بلا محاكمة
ولأسباب مختلفة كلياً عما روج له أنه كان دفاعاً عن المصطفى صلى الله عليه وسلم

[أنا أحبكم]

ثم لماذا هذا التطاول على حكام هذا البلد تحديداً وبالمقابل لا نجد مثل هذا التطاول حاضر في بلاد مجاورة تجد فيه ما يشيب له شعر الرأس من مخالفات شرعية أكبر أخطر مما هو حاصل لديهم وبالمقابل هم خط أحمر وغيرهم مقبول التجاوز عليهم والغمز واللمز فيهم !

[موضي قطر]

هل توبته وان اختلفنا في جوازها او قبولها عن ندم وتوبه نصوح ؟!


ولا خوف من سيف البيشي ؟!

[فيلسوف زمانه]

هل توبته وان اختلفنا في جوازها او قبولها عن ندم وتوبه نصوح ؟!


ولا خوف من سيف البيشي ؟!
وهل شققتي عن قلبه

[موضي قطر]

وهل شققتي عن قلبه


وذات السؤال موجهه لك .. فهل شققت عن قلبه ؟! :rolleyes2:


انا تسائلت .. ومن حقي اتسائل .. غير هذا الشرع واضح مايبي له تأويل وتحوير ولف ودوران هذا المعتوه تطاول على سيد البشرية جمعاء .. تطاول على الرحمة .. تطاول على نبي خير أمه اخرجت للناس ..


رجاء هذا رايي وبإنحاز لنبيي عليه أفضل الصلاة والسلام .. ومايهمني الفريق اللي يتعذر بالنيابة عنه ويدور له من الأعذار القبيحة ماقد يشفع له .. ونسوا وقاحته مع الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .. وهذا السفيه ماتطاول إلا لوجود بعض المدافعين عن حرية الفكر والتعبير حتى لو كان بوقاحة وكفر وردة :omen2:

[الزلزال]

الله يهدية ان شاء الله

[qatara]

الامر شرعي بحت يعني تخصص المحاكم الشرعيه
فكيف يكون بالمحاكم الجزائيه القانونيه

ياريت توضيح من اصحاب الاختصاص

[Arab!an]

سمعت كلاما جميلا للدكتور طارق الحبيب في مثل هذا الموضوع ..

ان الجدل في مصير هذا الرجل يترك لأهل الاختصاص , وهم القاضي والحاكم حتى المفتي ليس له ان يقضي بكفره او خلافه .. وللمفتي ان يفتي بشكل عام ولا يعين الكفر في شخص معين

فالامر من صلاحيات القاضي الذي يستقصي الامر ويتأكد من القرائن والادلة والشهود .. إلخ ومن ثم للحاكم او الملك

اما خوض العامة في مثل هذا الامر من تكفير و دعوة للقتل او غيره ليست نصرة للرسول صلى الله عليه وسلم

فمشاعرنا تجاه الرسول صلى الله عليه وسلم نحولها الى مشاريع .. اي كل فيما يخصه الداعية يستغل الفرصة في بيان فضل رسول الله صلى الله عليه وسلم والكاتب يستغل الفرصة واصحاب الاعمال يستغلونها في مجال الدعوة الى الله ونصرة نبيه وهكذا

و اسأل الله ان تكون توبة صادقة .. والله يحب التوابين ونحن كذلك ان شاءالله ..

اما وقد ظهر منه انه تاب فاتمنى ان نرى من الناس من يظهر الرحمة و المحبة , فديننا دين الرحمة و دين المحبة وليس دين القسوة و التشفي , فأن احببنا الله و رسوله فلنهتدي بهدي الله وهدي رسوله ومن ارحم من الله ؟ ومن ارحم من نبيه ؟

ولكن بعض الناس يحرم الرحمة , فقلبه قاس و عيونه جامدة ووجهه متجهم وقد يكون ابعد الناس عن اخلاق النبي صلى الله عليه وسلم

لن تحب الله تعالى و انت تكره خلقه ! والاحرى الا يحبك الله وان تكره خلقه

الادمي بنيان ربه ملعون من هدمه

نكره الشر في الناس ولا نكره الناس , فإن ابدل الله ذلك الشر خير فلماذا نكره الناس !؟

[رُفق المجنّا]

لا أدري إن كانت استتابة كشغري هو الحكم النهائي أو لا وإن كان , أليس من حق العامة أ يعرفوا الحيثيات التي بنى عليها القاضي حكمه وهو أمر أظن أنه يهم المسلمين جميعاً

وماذا عن كون هذا يفتح الباب لـ دعاة الإلحاد للقذف والسب في الذات الإلهية أكثر مما هم عليه ؟

وماذا لو لم يطبق شرع الله فيه من خلال فتاوى أكثر أئمة المسلمين , فهل يسقط حق القصاص عن من يقتل كشغري ؟

نتمنى توضيح لمن لديهم علم بهذا الخصوص

أما السجن والتنكيل بمشائخ الدين فهذا ابتلاء نسأل الله أن يثيبهم ويعينهم عليه وقبلهم كان ابي حنيفه وابن حنبل وابن تيمية وغيرهم وحسبنا الله ونعم الوكيل

[أبو عبدالعزيز]

سمعت كلاما جميلا للدكتور طارق الحبيب في مثل هذا الموضوع ..
ان الجدل في مصير هذا الرجل يترك لأهل الاختصاص , وهم القاضي والحاكم حتى المفتي ليس له ان يقضي بكفره او خلافه .. وللمفتي ان يفتي بشكل عام ولا يعين الكفر في شخص معين
فالامر من صلاحيات القاضي الذي يستقصي الامر ويتأكد من القرائن والادلة والشهود .. إلخ ومن ثم للحاكم او الملك
اما خوض العامة في مثل هذا الامر من تكفير و دعوة للقتل او غيره ليست نصرة للرسول صلى الله عليه وسلم
فمشاعرنا تجاه الرسول صلى الله عليه وسلم نحولها الى مشاريع .. اي كل فيما يخصه الداعية يستغل الفرصة في بيان فضل رسول الله صلى الله عليه وسلم والكاتب يستغل الفرصة واصحاب الاعمال يستغلونها في مجال الدعوة الى الله ونصرة نبيه وهكذا
و اسأل الله ان تكون توبة صادقة .. والله يحب التوابين ونحن كذلك ان شاءالله ..
اما وقد ظهر منه انه تاب فاتمنى ان نرى من الناس من يظهر الرحمة و المحبة , فديننا دين الرحمة و دين المحبة وليس دين القسوة و التشفي , فأن احببنا الله و رسوله فلنهتدي بهدي الله وهدي رسوله ومن ارحم من الله ؟ ومن ارحم من نبيه ؟
ولكن بعض الناس يحرم الرحمة , فقلبه قاس و عيونه جامدة ووجهه متجهم وقد يكون ابعد الناس عن اخلاق النبي صلى الله عليه وسلم
لن تحب الله تعالى و انت تكره خلقه ! والاحرى الا يحبك الله وان تكره خلقه
الادمي بنيان ربه ملعون من هدمه
نكره الشر في الناس ولا نكره الناس , فإن ابدل الله ذلك الشر خير فلماذا نكره الناس !؟



احسنت أخي الكريم، فليس بعد كلامك كلام، مهما حاول البعض التباكي، وذرف دموع التماسيح، مظهرين الغيرة على الإسلام ولا تبرد قلوبهم إلا بإراقة الدماء وقطع الرقاب!! يحاولون توظيف الواقعة ما أمكن نحو مآرب شيطانية، ويثيرون الناس ضد الحكام، متناسين أن حكم الحاكم يرفع الخلاف!! يا ويحهم!! ألا يتنهون!! طالما ذكرتني غيرتهم الكاذبة بموقف الخوارج (كلاب أهل النار) وقد استحلوا دماء الصحابة بشبهات ومزاعم تتعلق بتحكيم كتاب الله!!

[ريتويت]

ربي يتوب علينا وعليه ويهدينا واياه

[الأحمد]

أخي رويدك رويدك ومن نقلك لكلام د/يوسف الأحمد عرفت منهجك
أخي هداني وأياك لطريق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لم أذكر الحاكم من بعيد أو قريب وهل الحاكم أعلى وأسمى من حبيبنامحمد رسول الله عليه الصلاة والسلام بأبي و أمي ونفسي كلنا فداه فهذا لم أقله
لكن عن نفسك لو قتل ومات وهو كافر أحب لك ام يتوب ويعلن توبته ولعل من تبعه يتأثر به فيتوب أليس هذا أقرب لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم
هداك الله


لتوبة هذا الزنديق أحب إلينا مما عداها ولكن لا بد أن تُدقّ عنقه والمسألة فيها إجماع و ليست من عندي.

أما منطقك المقلوب الذي لا يستقيم فأترك للناس الحكم عليه. إذ بنفس منطقك هذا فليطلقوا سراح السّراق والنصّابين ومروجي المخدرات و كل مجرم فاقد للإنسانية لأجل "أن يتوب من تبعهم" !!!!!!!!!!!!


اجل عرفت منهجي.

[الأحمد]

سبحان الله.

مشكلة بعض الناس الأشدّاء على الموحدين الحاكمين عليهم بالنار !!
الرحماء بالزنادقة والصليبيين وكل كل خنزير ضال مضل ويجادلون من أجل هوى أنفسهم وينظرون للحادثة من زاوية ضيقة ويغفلون عن زوايا مهمه لها ما بعدها من إنفاث مخططات التغريب -التي نراهم أحد المنافحين عنها وإن ادعوا ورعا باردا.

ولأجل هذا لم يُقّم الحدّ على حمزة كما لم يقم على غيره فهذا مشروع كامل متكامل بصدد التنفيذ هدفه الرئيس إماتة الغيرة والحمية لله عز و جل ولرسوله صلى الله عليه وسلم.


فلا تعجبوا أيها المسلمون من شلّة المميعين أصحاب الورع البارد إذا رأيتهم ينافحون عن حمزة وغيره مصطحبين آيات الرحمة وأحاديث المغفرة.

[أبو عبدالعزيز]

لتوبة هذا الزنديق أحب إلينا مما عداها ولكن لا بد أن تُدقّ عنقه والمسألة فيها إجماع و ليست من عندي.
أما منطقك المقلوب الذي لا يستقيم فأترك للناس الحكم عليه. إذ بنفس منطقك هذا فليطلقوا سراح السّراق والنصّابين ومروجي المخدرات و كل مجرم فاقد للإنسانية لأجل "أن يتوب من تبعهم" !!!!!!!!!!!!
اجل عرفت منهجي.


اتق الله ولا تحرض ضد الرجل، وتستبيح دمه بهواك وتسويل إبليسك هكذا!!!
تذكر اتفاق جميع أهل العلم متقدميهم ومتأخريهم على أن حكم الحاكم يرفع الخلاف.. وذلك باختياره في حكمه أحد الأقوال في المسألة الخلافية.. قل سمعنا وأطعنا أو أصمت.

[فيصـــل]

اللي يغلط ويسب ويتعرض للرسول عليه الصلاة والسلام يقام عليه الحد ويعدم

حتى وان تاب وحسنت توبته .. وهذا الموضوع افتوا وتكلموا فيه العلماء وراي الشرع فيه واضح

[أبو عبدالعزيز]

اللي يغلط ويسب ويتعرض للرسول عليه الصلاة والسلام يقام عليه الحد ويعدم

حتى وان تاب وحسنت توبته .. وهذا الموضوع افتوا وتكلموا فيه العلماء وراي الشرع فيه واضح



من أنت حتى تفتأت على ولاة الأمر وعلى القضاء الشرعي!! اعرف مكانك وتنبه فلن تعدو قدرك!!
والكلام موجه لك ولأمثالك ممن يتساهلون في الدماء

[الأحمد]

أعتقد يالأحمد أن الراشد حكم عليه بـ بالسجن 15 عاماً وليس كما تدعيه بأنه بلا محاكمة
ولأسباب مختلفة كلياً عما روج له أنه كان دفاعاً عن المصطفى صلى الله عليه وسلم


أنا لم أدّعِ.

أنت من دخلت تهاجمني.




زمن عجيب غريب بإمتياز.

شخص يستهزىء بالنّبيّ صلى الله عليه و سلم، تُبرّئه محكمة بسرعة قياسية.

علماء أجلاّء أعلام شابت لحاهم في العلم والفضل، طالت بهم السنين في المعتقلات وأغلبهم بدون محاكمة أصلا. وكثير منهم اُعتقلوا بشبهة انتقاصهم من الحاكم.

أليس الفقه الحنبلي هو الفقه الذي يعتمده القضاء !! أليس الفقه الحنبلي يقضي بقطع رقبة منتقص رسول الله صلّى الله عليه وسلّم !!!


لماذا الغيرة فقط على الحكام والعصبيات الجاهلية و التساهل البارد والتمييع مع المستهزىء بالنّبيّ !!!!

لا حول و لا قوة إلا بالله. والله إني في كرب شديد.

ياذا الناس توبة هذا الأفّاق بينه وبين ربه و شاتم النّبيّ صلى الله عليه وسلم يُقتل.

و مَن برّأ هذا الزنديق -علِم أم لم يعلم- فتح بابا من ورائه ألف ألف باب لشاتمي رسول الله.



أليس نفس هذا القضاء الذي برّأ هذا الزنديق حكم على الدّاعية الأسير الشيخ خالد الرّاشد -فك الله أسره- بالسجن لنصرته للنّبيّ صلى الله عليه وسلم !!!

http://www.safeshare.tv/w/qfacxvblnt


معذرة إليك ربّي فإني قد تخاذلت عن نصرة نبيّك.

[فيصـــل]

من أنت حتى تفتأت على ولاة الأمر وعلى القضاء الشرعي!! اعرف مكانك وتنبه فلن تعدو قدرك!!
والكلام موجه لك ولأمثالك ممن يتساهلون في الدماء


انا عبد ضعيف فقير ذليل لله سبحانه

ولست بمفتي ولا اتساهل بالدماء .. لكن اللي يغلط على نبينا وقرة اعيننا بابي هو وامي .. هنا خط احمر ..

واسمع الفتوى هذي للشيخ ابو اسحاق الحويني حفظه الله

http://www.y outube.com/watch?v=9SzHT-55sA0

وهذا للحيدان

http://www.y outube.com/watch?v=Nm0XfI0S82M

وشرايك يابوعبدالعزيز ؟

[الأحمد]

احسنت أخي الكريم، فليس بعد كلامك كلام، مهما حاول البعض التباكي، وذرف دموع التماسيح، مظهرين الغيرة على الإسلام ولا تبرد قلوبهم إلا بإراقة الدماء وقطع الرقاب!! يحاولون توظيف الواقعة ما أمكن نحو مآرب شيطانية، ويثيرون الناس ضد الحكام، متناسين أن حكم الحاكم يرفع الخلاف!! يا ويحهم!! ألا يتنهون!! طالما ذكرتني غيرتهم الكاذبة بموقف الخوارج (كلاب أهل النار) وقد استحلوا دماء الصحابة بشبهات ومزاعم تتعلق بتحكيم كتاب الله!!



من أنت حتى تفتأت على ولاة الأمر وعلى القضاء الشرعي!! اعرف مكانك وتنبه فلن تعدو قدرك!!
والكلام موجه لك ولأمثالك ممن يتساهلون في الدماء


ألم نقل لكم أنهم أشداء على المؤمنين يقذفونهم بكل التّهم بل و يحكمون عليهم بالنار

حين تتعلق المسألة بالحكام.


أما مع الزنادقة والكفار والصليبيين والخنازير فهم حملان وديعة وطيبون ورحماء

رغم ان المسألة تتعلق برسول الله.

[فيصـــل]

علي اساس يابوعبدالعزيز يجي ولي امر او القاضي الشرعي ان يتنازل عن حق الرسول ؟؟ من يكونون هم ؟

وفالنهاية اسال الله ان يتقبل توبة حمزة

[أبو عبدالعزيز]

انا عبد ضعيف فقير ذليل لله سبحانه
ولست بمفتي ولا اتساهل بالدماء .. لكن اللي يغلط على نبينا وقرة اعيننا بابي هو وامي .. هنا خط احمر ..
واسمع الفتوى هذي للشيخ ابو اسحاق الحويني حفظه الله
http://www.y outube.com/watch?v=9szht-55sa0
وهذا للحيدان
http://www.y outube.com/watch?v=nm0xfi0s82m
وشرايك يابوعبدالعزيز ؟



يا أخي الكريم.. المفتي يفتي بما يراه راجحا في نظره، ولو كانت المسألة خلافية، وفتواه قاصرة بمعنى أن العبرة في حكم القضاء في تلك المسألة الخلافية إذا وصل أمرها إلى القضاء.. فحينها حكم الحاكم يرفع الخلاف، وتكون الحجة في هذا الحكم متعدية وتلزم الجميع بما فيهم ذلك المفتي.

[فيصـــل]

ياشيخ بوعبدالعزيز

لو بناخذ على كلامك ... كان كل واحد من اللي مندسين بيننا ومحسوبين علينا كمسلمين لكن الاسلام بريء منهم

بيجيك وبيتطاول على النبي عليه الصلاة والسلام وبيوصل للقضاء وبيقول تبت وماراح اتخلص القصه وبتصير الدنيا فوضى

عشان كذا قالوا العلماء ان يقام عليه الحد ولو كان الرسول عايش كان اختلف الامر

[أبو عبدالعزيز]

علي اساس يابوعبدالعزيز يجي ولي امر او القاضي الشرعي ان يتنازل عن حق الرسول ؟؟ من يكونون هم ؟

وفالنهاية اسال الله ان يتقبل توبة حمزة


يا أخي كل هذه الاحتجاجات والشبه... الخ يبحثها القاضي قبل الحكم بحكمه.. فلا تفتأت على اختصاص غيرك.. وإذا شئت فاسأل أي عالم ثقة في المسألة وسيجيبك.. قل له: شخص ظهر منه عبارات متهورة تحتمل استنقاص مقام النبوة والإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم، ثم صدر حكم شرعي بثبوت توبته، فهل دمه معصوم؟ وهل توبته بعد صدور ذلك الحكم الشرعي مقبولة من حيث الأحكام الدنيوية؟

[أبو عبدالعزيز]

ياشيخ بوعبدالعزيز
لو بناخذ على كلامك ... كان كل واحد من اللي مندسين بيننا ومحسوبين علينا كمسلمين لكن الاسلام بريء منهم
بيجيك وبيتطاول على النبي عليه الصلاة والسلام وبيوصل للقضاء وبيقول تبت وماراح اتخلص القصه وبتصير الدنيا فوضى
عشان كذا قالوا العلماء ان يقام عليه الحد ولو كان الرسول عايش كان اختلف الامر


وهل تظن في قضاة الشرع الحنيف أنهم مغفلين؟ وهل تشكك في القضاء الشرعي؟ عجباً لأمرك!! لا تتبع هواك، وتذكر مرة أخرى: حكم الحاكم يرفع الخلاف

[أبو عبدالعزيز]

ألم نقل لكم أنهم أشداء على المؤمنين يقذفونهم بكل التّهم بل و يحكمون عليهم بالنار
حين تتعلق المسألة بالحكام.
أما مع الزنادقة والكفار والصليبيين والخنازير فهم حملان وديعة وطيبون ورحماء
رغم ان المسألة تتعلق برسول الله.


أي تعلق لكلامي بالحكام!! هل تقول ذلك عني لأنني أنكرت عليك تحريضك على قتل شخص مسلم أثبت القضاء الشرعي توبته عن تهور صادر منه!! هل سترضى عني لو أثنيت على رأيك وحرضت على دق عنقه مثلما فعلت!! هل ستتحمل وزري يوم القيام إن قام أحد وأراق دمه نتيجة تحريضي!! اتق الله في نفسك، وانته عن الخضوع لهوى نفسك وإبليس اللعين

[أبو عبدالعزيز]

ملاحظة:
شخصيا أتمنى ألا يطلق سراح المذكور بمجرد الحكم بثبوت توبته أمام القضاء الشرعي، وإنما ينظر في قضية التنظيم الذي أثيرت على أثر هذه الواقعة، وأن يعزر بما ينبغي، حسب تقدير المحكمة، وعساه يخرج من السجن وقد حفظ القرآن وصار داعية، كحال بعض الدعاة في المملكة حاليا.

[MAZEN37]

صراحه موضوعه علمني اشياء كثيره
اولها التمعن والبحث في اي خبر من هنوع والتفكر وعدم التعليق في هذه المواضيع الحساسه والخطيره
عموما يا شين الي يطيح في السن الناس

[سهم نيشان]

مهما حاول البعض التباكي، وذرف دموع التماسيح، مظهرين الغيرة على الإسلام ولا تبرد قلوبهم إلا بإراقة الدماء وقطع الرقاب....طالما ذكرتني غيرتهم الكاذبة

كلن يرى الناس بعين طبعه
يا بو عبدالعزيز مشاركاتك تظهر (والله أعلم بما في الصدور) ان ما عندك غيره أو "مشاعر" ، لا صادقه ولا كاذبه مع اخوانك خارج الحدود المرسومة "الوطن"
ولسان حالك يقول "لَّوْ كَانُواْ عِندَنَا مَا مَاتُواْ وَمَا قُتِلُواْ"
"لو لم يثوروا وأطاعوا النصيري ما ماتوا وما قتلوا"
إذا كانت هذي غيرتك -وأسأل الله أن أكون مخطئً-
فلا تظن أن جميع من في الأرض هم على نفس غيرتك

تريد أن تتهم منهجي بأنه خطأ؟ حياك الله
أما أن تقول بأني أنافق في مشاعري تجاه المسلمين؟ هنا كان لزاماً علي الرد

[أبو عبدالعزيز]

كلن يرى الناس بعين طبعه
يا بو عبدالعزيز مشاركاتك تظهر (والله أعلم بما في الصدور) ان ما عندك غيره أو "مشاعر" ، لا صادقه ولا كاذبه مع اخوانك خارج الحدود المرسومة "الوطن"
ولسان حالك يقول "لَّوْ كَانُواْ عِندَنَا مَا مَاتُواْ وَمَا قُتِلُواْ"
"لو لم يثوروا وأطاعوا النصيري ما ماتوا وما قتلوا"
إذا كانت هذي غيرتك -وأسأل الله أن أكون مخطئً-
فلا تظن أن جميع من في الأرض هم على نفس غيرتك

تريد أن تتهم منهجي بأنه خطأ؟ حياك الله
أما أن تقول بأني أنافق في مشاعري تجاه المسلمين؟ هنا كان لزاماً علي الرد


هل على رأسك "بطحة" وجالس تتلمسها على ما يقال!!
وهل موضوعنا الآن عن ذاك النصيري، والمدافعون عن أنفسهم وأموالهم وأعراضهم ودينهم!! لا تجعل الغير يرونك أحمقا بخلطك للأمور!!

ثم ما ظهر لك من انعدام الغيرة والمشاعر... هو كذب ودجل في مخيلتك.. وإلا فهل لأثبت لك غيرتي وحميتي الدينية، يلزمني أن أصفق لك أو لذاك في دعوته إراقة دم ودق عنق ذلك الشخص وقد صدر بحقه حكم شرعي بثبوت توبته، ومن ثم اعتباره مسلما معصوم الدم!!
خبت وخسرت إن أردت ذلك.. فانتبه على نفسك ولا تخضع تصرفاتك لأهوائها ووساوس الشياطين.

[الأحمد]

يقول الله عزّ و جلّ في سورة محمد :

( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللهُ أَضْغَانَهُمْ (29) وَلَوْ نَشَاء لأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (30) )




اتق الله ولا تحرض ضد الرجل، وتستبيح دمه بهواك وتسويل إبليسك هكذا!!!
تذكر اتفاق جميع أهل العلم متقدميهم ومتأخريهم على أن حكم الحاكم يرفع الخلاف.. وذلك باختياره في حكمه أحد الأقوال في المسألة الخلافية.. قل سمعنا وأطعنا أو أصمت.



قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في (الصارم المسلول) (1 / 513) :

(إنَّ سبَّ الله أو سبَّ رسوله كفر ظاهراً وباطناً، سواء كان السّاب يعتقد أن ذلك محرَّم أو كان مستحلاًّ له، أو كان ذاهلاً عن اعتقاده، هذا مذهب الفقهاء، وسائر أهل السنَّة القائلين بأن الإيمان قول وعمل).


و ورد في الموسوعة الفقهية (22 / 184) :

"وحكم سابِّه صلى الله عليه وسلم أنه مرتد بلا خلاف".


و قال إبن المنذر رحمه الله في (تفسير القرطبي) (8 / 82) :

"أجمع عامّة أهل العلم على أنَّ مَن سبَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم عليه القتل".


وقال الخطابي رحمه الله في (معالم السنن) (3 / 295) :

"لا أعلم أحداً مِن المسلمين اختلف في وجوب قتله".



هذا بخصوص زعم هذا الدّعيّ -الذي يكفر كل من خالفه الرأي ويصفه بأنه من كلاب النار- بأن هناك خلافا في حكم الزنديق محل الموضوع.


وأما زعمه -بعد أن اختلق خلافا لا وجود له إلا في هوى نفسه- أن حكم الحاكم يرفع الخلاف :

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

"وأما حكم الحاكم فذاك يقال له قضاء القاضي ليس هو الشرع الذي فرض الله على جميع الخلق طاعته بل القاضي العالم العادل يصيب تارة ويخطئ تارة ولو حكم الحاكم لشخص بخلاف الحق في الباطن لم يجز له أخذه ولو كان الحاكم سيد الأولين والآخرين كما في الصحيحين عن أم سلمة قالت : قال رسول الله : "إنكم تختصمون إليَّ ولعل بعضكم أَلْحَنَ بحجته من بعضٍ فأَقْضِىَ له بنحوٍ مما أسمع فمن قضيت له من حق أخيه شيئا فلا يأخذه فإنما أقطع له قطعة من النار".

فهذا سيد الحكام والأمراء والملوك يقول إذا حكمت لشخص بشيء يعلم أنه لا يستحقه فلا يأخذه".

(مجموع فتاوى شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله -م 35 ص-).


و إليكم هذا الرابط لتعرفوا مدى تدليسه و ورعه البارد -فكل شيء يجوز و حلال زلال مادام تطبيلا للحكام :

http://http://www.bip.gov.sa/Resaerch.aspx?ID=41


وللفائدة نعيد كلام الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله حين سُئل :

هل تُقبل توبة من سب الله عز وجل أو سبَّ الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟


فأجاب :

"اختُلف في ذلك على قولين :

القول الأول : أنها لا تُقبل توبة من سبَّ الله، أو سب رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو المشهور عند الحنابلة، بل يُقتل كافراً، ولا يصلَّى عليه، ولا يُدعى له بالرحمة، ويُدفن في محل بعيد عن قبور المسلمين.


القول الثاني : أنها تُقبل توبة مَن سبَّ الله أو سب رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا علمنا صدق توبته إلى الله، وأقرَّ على نفسه بالخطأ، ووصف الله تعالى بما يستحق من صفات التعظيم. وذلك لعموم الأدلة الدالة على قبول التوبة، كقوله تعالى : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا)، ومِن الكفار مَن يسب الله ومع ذلك تقبل توبتهم، وهذا هو الصحيح، إلا أن ساب الرسول عليه الصلاة والسلام تُقبل توبته ويجب قتله، بخلاف مَن سبَّ الله فإنها تقبل توبته ولا يقتل؛ لأن الله أخبرنا بعفوه عن حقه إذا تاب العبد ، بأنه يغفر الذنوب جميعًا، أما ساب الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فإنه يتعلق به أمران :

أحدهما : أمر شرعي لكونه رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهذا يُقبل إذا تاب.

الثاني : أمر شخصي، وهذا لا تُقبل التوبة فيه لكونه حق آدمي لم يعلم عفوه عنه، وعلى هذا فيقتل ولكن إذا قتل، غسلناه، وكفناه، وصلينا عليه، ودفناه مع المسلمين.

وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية، وقد ألَّف كتاباً في ذلك اسمه "الصارم المسلول في تحتم قتل ساب الرسول" وذلك لأنه استهان بحق الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وكذا لو قذفه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فإنه يقتل ولا يجلد.

فإن قيل : أليس قد ثبت أنَّ مِن الناس مَن سب الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في حياته وقَبِل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ توبته ؟

أجيب : بأن هذا صحيح، لكن هذا في حياته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، والحق الذي له قد أسقطه، وأما بعد موته فإنه لا يملك أحدٌ إسقاط حقِّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فيجب علينا تنفيذ ما يقتضيه سبه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، من قتل سابِّه، وقبول توبة الساب فيما بينه وبين الله تعالى.

فإن قيل : إذا كان يحتمل أن يعفو عنه لو كان في حياته : أفلا يوجب ذلك أن نتوقف في حكمه ؟

أجيب : بأن ذلك لا يوجب التوقف. لأن المفسدة حصلت بالسب، وارتفاع أثر هذا السب غير معلوم، والأصل بقاؤه.

فإن قيل : أليس الغالب أن الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعفو عمَّن سبَّه ؟

أجيب : بلى، وربما كان العفو في حياة الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ متضمِّناً المصلحة وهي التأليف، كما كان صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعلَم أعيان المنافقين ولم يقتلهم (لِئلاَّ يتحدث الناس أن محمَّداً يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ) لكن الآن لو علمنا أحداً بعينه من المنافقين : لقتلناه، قال ابن القيم رحمه الله : "إن عدم قتل المنافق المعلوم : إنما هو في حياة الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقط".

(مجموع فتاوى الشيخ العثيمين) (2 / 150،152).

[عتيج الصوف]

الله العالم مافي القلوب,,وخصوصا انه تم القبض عليه في بلد اسيوي وكان هارب خارج البلاد,,بعد هذا سمعنا انه تاب وهذا الشيء بينه وبين رب العالمين

المقصد من الكلام هذا ,,انه يجب ان يسجن فترة ليست بالقصيرة حتى لو المحكمة اقرت بتوبته,حتى يكون درس له وحتى لايتجرا غيره

[نجدي قطري]

توني أتساءل عن حال الكاشغري أمس.
أتمنّى بس البهدلة اللي تعرّض لها على أقل تقدير تردع غيره من علمانيّي السعوديّة عن الخوض في المحظورات الدينيّة.

[waryaa]

الله يذكرك بالخير يا {‏الخفي }

[موضي قطر]

يارب يظهر كشغري آخر ويسب حاكم بالاسم .. والله ان تتاكبلون عليه لفصل رقبته عن جسده

من سب الرسول الحكم فيه معروف اتركوا عنكم تحوير الكلمات وكأن من طالب بالحكم الشرعي

على أي كان لتعديه باللفظ وغيره على الرسول الكريم بلا قلب ولا رحمه .. سبحان الله .. هل تبتغون رضى احد غير الله ورسوله ؟!

أم أن الحدود لا تقام الا على من شتم الحكام ؟!

حتى وان لم ينفذ الحد الشرعي عليه الا أن المطالبات به لا تهدأ ولن يكون هناك استتابه من الأصل !!

[Arab!an]

هذا بخصوص زعم هذا الدّعيّ

قد تعني المدعي و ليس الدعي , لأن الاخيرة لها معنى غير طيب قد تكون قذفت اخاك دون ان تدري

[عابد]

الله يهديه ويصلح حاله

[أبو عبدالعزيز]

يقول الله عزّ و جلّ في سورة محمد :
( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللهُ أَضْغَانَهُمْ (29) وَلَوْ نَشَاء لأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (30) )

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في (الصارم المسلول) (1 / 513) :
(إنَّ سبَّ الله أو سبَّ رسوله كفر ظاهراً وباطناً، سواء كان السّاب يعتقد أن ذلك محرَّم أو كان مستحلاًّ له، أو كان ذاهلاً عن اعتقاده، هذا مذهب الفقهاء، وسائر أهل السنَّة القائلين بأن الإيمان قول وعمل).
و ورد في الموسوعة الفقهية (22 / 184) :
"وحكم سابِّه صلى الله عليه وسلم أنه مرتد بلا خلاف".
و قال إبن المنذر رحمه الله في (تفسير القرطبي) (8 / 82) :
"أجمع عامّة أهل العلم على أنَّ مَن سبَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم عليه القتل".
وقال الخطابي رحمه الله في (معالم السنن) (3 / 295) :
"لا أعلم أحداً مِن المسلمين اختلف في وجوب قتله".
هذا بخصوص زعم هذا الدّعيّ -الذي يكفر كل من خالفه الرأي ويصفه بأنه من كلاب النار- بأن هناك خلافا في حكم الزنديق محل الموضوع.
وأما زعمه -بعد أن اختلق خلافا لا وجود له إلا في هوى نفسه- أن حكم الحاكم يرفع الخلاف :
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
"وأما حكم الحاكم فذاك يقال له قضاء القاضي ليس هو الشرع الذي فرض الله على جميع الخلق طاعته بل القاضي العالم العادل يصيب تارة ويخطئ تارة ولو حكم الحاكم لشخص بخلاف الحق في الباطن لم يجز له أخذه ولو كان الحاكم سيد الأولين والآخرين كما في الصحيحين عن أم سلمة قالت : قال رسول الله : "إنكم تختصمون إليَّ ولعل بعضكم أَلْحَنَ بحجته من بعضٍ فأَقْضِىَ له بنحوٍ مما أسمع فمن قضيت له من حق أخيه شيئا فلا يأخذه فإنما أقطع له قطعة من النار".
فهذا سيد الحكام والأمراء والملوك يقول إذا حكمت لشخص بشيء يعلم أنه لا يستحقه فلا يأخذه".
(مجموع فتاوى شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله -م 35 ص-).
و إليكم هذا الرابط لتعرفوا مدى تدليسه و ورعه البارد -فكل شيء يجوز و حلال زلال مادام تطبيلا للحكام :
http://http://www.bip.gov.sa/resaerch.aspx?id=41
وللفائدة نعيد كلام الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله حين سُئل :
هل تُقبل توبة من سب الله عز وجل أو سبَّ الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟
فأجاب :
"اختُلف في ذلك على قولين :
القول الأول : أنها لا تُقبل توبة من سبَّ الله، أو سب رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو المشهور عند الحنابلة، بل يُقتل كافراً، ولا يصلَّى عليه، ولا يُدعى له بالرحمة، ويُدفن في محل بعيد عن قبور المسلمين.

القول الثاني : أنها تُقبل توبة مَن سبَّ الله أو سب رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا علمنا صدق توبته إلى الله، وأقرَّ على نفسه بالخطأ، ووصف الله تعالى بما يستحق من صفات التعظيم. وذلك لعموم الأدلة الدالة على قبول التوبة، كقوله تعالى : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا)، ومِن الكفار مَن يسب الله ومع ذلك تقبل توبتهم، وهذا هو الصحيح، إلا أن ساب الرسول عليه الصلاة والسلام تُقبل توبته ويجب قتله، بخلاف مَن سبَّ الله فإنها تقبل توبته ولا يقتل؛ لأن الله أخبرنا بعفوه عن حقه إذا تاب العبد ، بأنه يغفر الذنوب جميعًا، أما ساب الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فإنه يتعلق به أمران :
أحدهما : أمر شرعي لكونه رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهذا يُقبل إذا تاب.
الثاني : أمر شخصي، وهذا لا تُقبل التوبة فيه لكونه حق آدمي لم يعلم عفوه عنه، وعلى هذا فيقتل ولكن إذا قتل، غسلناه، وكفناه، وصلينا عليه، ودفناه مع المسلمين.
وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية، وقد ألَّف كتاباً في ذلك اسمه "الصارم المسلول في تحتم قتل ساب الرسول" وذلك لأنه استهان بحق الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وكذا لو قذفه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فإنه يقتل ولا يجلد.
فإن قيل : أليس قد ثبت أنَّ مِن الناس مَن سب الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في حياته وقَبِل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ توبته ؟
أجيب : بأن هذا صحيح، لكن هذا في حياته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، والحق الذي له قد أسقطه، وأما بعد موته فإنه لا يملك أحدٌ إسقاط حقِّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فيجب علينا تنفيذ ما يقتضيه سبه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، من قتل سابِّه، وقبول توبة الساب فيما بينه وبين الله تعالى.
فإن قيل : إذا كان يحتمل أن يعفو عنه لو كان في حياته : أفلا يوجب ذلك أن نتوقف في حكمه ؟
أجيب : بأن ذلك لا يوجب التوقف. لأن المفسدة حصلت بالسب، وارتفاع أثر هذا السب غير معلوم، والأصل بقاؤه.
فإن قيل : أليس الغالب أن الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعفو عمَّن سبَّه ؟
أجيب : بلى، وربما كان العفو في حياة الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ متضمِّناً المصلحة وهي التأليف، كما كان صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعلَم أعيان المنافقين ولم يقتلهم (لِئلاَّ يتحدث الناس أن محمَّداً يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ) لكن الآن لو علمنا أحداً بعينه من المنافقين : لقتلناه، قال ابن القيم رحمه الله : "إن عدم قتل المنافق المعلوم : إنما هو في حياة الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقط".
(مجموع فتاوى الشيخ العثيمين) (2 / 150،152).



لتبتعد - ولو قليلا - عن التدليس والخلط والحشو.. ولتحرص على ألا تهرف بما لا تفقه أو تعرف!!
يا عجبي من شأنك!! بأصابع يدك تنقل أن المسألة خلافية.. وبالفعل قد اختلف أهل العلم في قبول توبة من تهور وظهر منه انتقاص لمقام النبوة.. وأن خلافهم في ذلك على قولين:
اختار ابن تيمية وابن عثيمين وآخرون عدم قبولها وإنما يقتل ولو تاب بعد أن ترجح لهم ذلك..
واختار القاضي أبو يوسف وابن عابدين وآخرون بأن يعامل كسائرين المرتدين، يقتل ما لم يتب..
وحسبما يظهر فالذي ترجح للقضاء الشرعي في الرياض هو القول الثاني.. فحكموا بثبوت توبته وصحتها، ومن ثم فلا يحق لأي شخص بعدها - وقد حكم القضاء - أن يأتي ويتهمه بأنه كافر أو زنديق أو يحرض على سفك دمه أو دق عنقه كما تفعل أنت!! لأن حكم الحاكم والقضاء يرفع الخلاف والنزاع.. واستفت من شئت في ذلك من أهل العلم (واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون).
ولا تخضع في ذلك لهوى نفسك ووساوس إبليسك فلن يغني عنك من الله شيئاً يوم القيامة، ولا تموه على نفسك أو سواك بكلام شيخ الإسلام في مسألة مدى نفوذ حكم القضاء في الظاهر والباطن معاً أو أنه ينفذ في الظاهر فقط.. فهذا منك خلط للأمور، والمسائل، ويثبت أنك لست مجرد دَعيٍ على العلم وأهله بل أقل ولن ألوث لساني بأن أصفك أنك لقيط منبوذ في مقام العلم وطلابه.. ولا يمكني أن أقول بأن بضاعتك مزجاة في سوق العلم إذ لا أجد لك بضاعة أصلا سوى تشجيع مناهج أهل الغلو والتطرف!!
فمن أنت يا من تضع من نفسك رقيبا على أحكام القضاء!! ومن أنت في علمك وفهمك حتى تظن من نفسك مهيئا لذلك!! تذكر تلك المقولة: (رحم الله امرئ عرف قدر نفسه).. واتق الله في دماء اخوانك لا تحرض سفك الدماء ودق الأعناق فهناك حساب وعقاب في الدنيا والآخرة.

[مهره]

الله يهدية وتوبة نصوحة ان شاء الله

[الخزرجي قطر]

الله يهديه ويثبته على الحق

[مدحوب_ قطر]

( ان الرجل ليقول الكلمة لا يلقى لها بالا يهوى بها فى نار جهنم سبعين خريفا ) احيانا تاتى مواقف تفضح الانسان بس من كلامة ...وانك لتعرفهم فى لحن القول ؟ يا مسلمين يا اصحاب الغيرة يا اهل الدين .. المشكلة ليست فى توبة حمزة .. المشكلة الان فينا نحن فى مشاعرنا . المذبذبة فى ديننا البارد ,ناس تاخذهم العزة بالاثم اذا عبرنا عن مشاعرنا فقط مشاعر ليس فى ايدينا سلاح يوهاجمنا ويقول ( يريدون اراقة الدماء وقطع الارقاب .افرح يا حمزة لقيت الى يحبك صاحب الرحمة نحن كاذبون ودموعنا دموع التماسيح اف منك ما هذة الجرئه!!! طيب عندى سوال: لو قيل لهولاء هل تتمنون الجهاد فى سبيل اللة ما هو ردهم ؟ سياتى يوم وستعرفون من هم الجبناء الهم لا تواخذنا بما فعلة السفهاء منا ولا تسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا

[Dawn]

كشغري !!

هذي اخرة التجنيس العشوائي ... زين ان الرجال تاب والا كان وهق السعوديه مع حقوق الانسان .. ياريت لو كل حكام الخليج يتعظون من درس كشغري ... الله يهديه على العموم ...

[الأصيلة]

يارب يظهر كشغري آخر ويسب حاكم بالاسم .. والله ان تتاكبلون عليه لفصل رقبته عن جسده

من سب الرسول الحكم فيه معروف اتركوا عنكم تحوير الكلمات وكأن من طالب بالحكم الشرعي

على أي كان لتعديه باللفظ وغيره على الرسول الكريم بلا قلب ولا رحمه .. سبحان الله .. هل تبتغون رضى احد غير الله ورسوله ؟!

أم أن الحدود لا تقام الا على من شتم الحكام ؟!

حتى وان لم ينفذ الحد الشرعي عليه الا أن المطالبات به لا تهدأ ولن يكون هناك استتابه من الأصل !!

بالعكس ياموضي سب الحكام في كل مكان تشوفينه
ادخلي اليوتيوب وشوفي اشلون ماخذين راحتهم اللي مايخافون من الله
ويبهدلون حكام الخليج بكل أنواع السب والشتائم والإستهزاء..
نبي الأمة يختلف عن إنسان عادي حاكم للأمة..

[Stars]

السلام عليكم ورحمة الله

نقلاً من موقع صيد الفوائد

اللجنة الدائمة للإفتاء: محاكمة كاشغري واجبة والاستهزاء بالله والرسول كفرٌ و ردة

http://www.saaid.net/mohamed/334-1.jpg

http://www.saaid.net/mohamed/334-2.jpg

هذه فتوى صوتية للإمام محمد بن عثيمين رحمه الله
حول توبة من سب الرسول صلى الله عليه وسلم:




http://db.tt/MYdnYSbU

وهذا تفريغ للجواب وجدته في بعض المواقع:


يقول السائل: ذكرتم في بعض دروسكم أن من سب الرسول صلى الله عليه وسلم أو أحداً من أصحابه فإنه يكفر ويقتل ، والأمر ليس كذلك ، إنما الصواب : أن من سب الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه هو الذي يكفر ، أما من سب أحداً من الصحابة فلا يكفر ، لكن لو سب الصحابة عموماً أو سبهم إلا نفراً قليلاً فإنه يكفر ، لكن الكلام الآن وموضوع الإجابة سيكون عن سب الرسول صلى الله عليه وسلم .
فنقول : إذا سب الرسول فإنه يكفر ، سواء كان جاداً أو مازحاً أو مستهزئاً ، فإنه يكفر لقول الله تعالى : ﴿ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ﴾ [التوبة : 65-66] ولكن إذا تاب تقبل توبته ؛ لقوله تبارك وتعالى : ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر :53] .
ولكن هل يسقط عنه القتل ؟ الجواب على هذا : فيه تفصيل : إن كان الذي سب الرسول صلى الله عليه وسلم سبه وهو كافر لم يسلم بعد فإنه لا يقتل ؛ لعموم قوله تعالى : ﴿ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ ﴾ [الأنفال :38].
أما إذا كان الذي سب الرسول مسلماً وارتد بسبب سبه الرسول صلى الله عليه وسلم فإن القول الراجح الذي اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية أنه يقتل مع قبول توبته ؛ أخذاً بالثأر للرسول صلى الله عليه وسلم .
فإن قال قائل : إنه قد وجد أناس سبوا الرسول صلى الله عليه وسلم وقبل توبتهم ولم يقتلهم .
قلنا : نعم .
هذا صحيح ، لكن الحق في القتل لمن ؟ للرسول صلى الله عليه وسلم ، وإذا عفا عنهم في حياته فالحق له ، إن شاء قتلهم وإن شاء لم يقتلهم ، لكن بعد موته لا نستطيع معرفة إن كان الرسول سيعفو عنهم أم لا ، فإذا كانوا مستحقين للقتل بسبهم الرسول صلى الله عليه وسلم وهو حق آدمي ، ولم نعلم أنه عفا عنهم ، فإن الواجب قتلهم .
ثم إن في قتلهم مصلحة وهو كف ألسنة غيرهم عن سب الرسول صلى الله عليه وسلم ، أما هم فقد قبل الله توبتهم إذا كانت توبتهم نصوحاً ، وأمرهم إلى الله ، وإذا لم يقتلوا اليوم ماتوا غداً ، وهذا هو القول الراجح في هذه المسألة .
ويرى بعض العلماء أنه إذا تاب فلا تقبل توبته ويقتل كافراً ، وهو المشهور في مذهب الإمام أحمد ، قال في زاد المستقنع : ولا تقبل توبة من سب الله أو رسوله ، ولكن هذا القول ضعيف ؛
لأن الصواب : أن التوبة مقبولة متى صدرت على الوجه الصحيح ، لكن إن كان سب الله فإنه لا يقتل ، وإن كان قد سب الرسول فإنه يقتل ، ولعلكم تتعجبون فتقولون : أيهما أعظم : سب الله ، أم سب الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!!
الجواب : سب الله أعظم بلا إشكال ، إذاً فلماذا إذا تاب من سب الله قبلنا توبته ولم نقتله ، وإذا تاب من سب الرسول قبلنا توبته وقتلناه ؟ لأن من سب الله وتاب تاب الله عليه ، وقد أخبر الله تعالى عن نفسه أنه يسقط حقه فقال : ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر : 53] فنحن نعلم أن الله تعالى قد عفا عنه بتوبته من سب الله ، أما من سب الرسول فلا نعلم أن الرسول عفا عنه ، وحينئذٍ يتعين قتله .
هذا وجه الفرق بينهما .
وذهب بعض العلماء : إلى أن من سب الله أو رسوله ثم تاب قبلت توبته ولم يقتل ، فصارت الأقوال في المسألة ثلاثة ، أرجحها أن توبته تقبل ويقتل .
الشيخ محمد بن صالح بن العثمين فتاوى لقاء الباب المفتوح ( اللقاء 53 ) .

ومعلوم أن من يقيم الحدود هو ولي الأمر وليس أي شخص

[أبو عبدالعزيز]

السلام عليكم ورحمة الله

نقلاً من موقع صيد الفوائد

اللجنة الدائمة للإفتاء: محاكمة كاشغري واجبة والاستهزاء بالله والرسول كفرٌ و ردة



هذه فتوى صوتية للإمام محمد بن عثيمين رحمه الله
حول توبة من سب الرسول صلى الله عليه وسلم:


وهذا تفريغ للجواب وجدته في بعض المواقع:


يقول السائل: ذكرتم في بعض دروسكم أن من سب الرسول صلى الله عليه وسلم أو أحداً من أصحابه فإنه يكفر ويقتل ، والأمر ليس كذلك ، إنما الصواب : أن من سب الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه هو الذي يكفر ، أما من سب أحداً من الصحابة فلا يكفر ، لكن لو سب الصحابة عموماً أو سبهم إلا نفراً قليلاً فإنه يكفر ، لكن الكلام الآن وموضوع الإجابة سيكون عن سب الرسول صلى الله عليه وسلم .
فنقول : إذا سب الرسول فإنه يكفر ، سواء كان جاداً أو مازحاً أو مستهزئاً ، فإنه يكفر لقول الله تعالى : ﴿ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ﴾ [التوبة : 65-66] ولكن إذا تاب تقبل توبته ؛ لقوله تبارك وتعالى : ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر :53] .
ولكن هل يسقط عنه القتل ؟ الجواب على هذا : فيه تفصيل : إن كان الذي سب الرسول صلى الله عليه وسلم سبه وهو كافر لم يسلم بعد فإنه لا يقتل ؛ لعموم قوله تعالى : ﴿ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ ﴾ [الأنفال :38].
أما إذا كان الذي سب الرسول مسلماً وارتد بسبب سبه الرسول صلى الله عليه وسلم فإن القول الراجح الذي اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية أنه يقتل مع قبول توبته ؛ أخذاً بالثأر للرسول صلى الله عليه وسلم .
فإن قال قائل : إنه قد وجد أناس سبوا الرسول صلى الله عليه وسلم وقبل توبتهم ولم يقتلهم .
قلنا : نعم .
هذا صحيح ، لكن الحق في القتل لمن ؟ للرسول صلى الله عليه وسلم ، وإذا عفا عنهم في حياته فالحق له ، إن شاء قتلهم وإن شاء لم يقتلهم ، لكن بعد موته لا نستطيع معرفة إن كان الرسول سيعفو عنهم أم لا ، فإذا كانوا مستحقين للقتل بسبهم الرسول صلى الله عليه وسلم وهو حق آدمي ، ولم نعلم أنه عفا عنهم ، فإن الواجب قتلهم .
ثم إن في قتلهم مصلحة وهو كف ألسنة غيرهم عن سب الرسول صلى الله عليه وسلم ، أما هم فقد قبل الله توبتهم إذا كانت توبتهم نصوحاً ، وأمرهم إلى الله ، وإذا لم يقتلوا اليوم ماتوا غداً ، وهذا هو القول الراجح في هذه المسألة .
ويرى بعض العلماء أنه إذا تاب فلا تقبل توبته ويقتل كافراً ، وهو المشهور في مذهب الإمام أحمد ، قال في زاد المستقنع : ولا تقبل توبة من سب الله أو رسوله ، ولكن هذا القول ضعيف ؛
لأن الصواب : أن التوبة مقبولة متى صدرت على الوجه الصحيح ، لكن إن كان سب الله فإنه لا يقتل ، وإن كان قد سب الرسول فإنه يقتل ، ولعلكم تتعجبون فتقولون : أيهما أعظم : سب الله ، أم سب الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!!
الجواب : سب الله أعظم بلا إشكال ، إذاً فلماذا إذا تاب من سب الله قبلنا توبته ولم نقتله ، وإذا تاب من سب الرسول قبلنا توبته وقتلناه ؟ لأن من سب الله وتاب تاب الله عليه ، وقد أخبر الله تعالى عن نفسه أنه يسقط حقه فقال : ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر : 53] فنحن نعلم أن الله تعالى قد عفا عنه بتوبته من سب الله ، أما من سب الرسول فلا نعلم أن الرسول عفا عنه ، وحينئذٍ يتعين قتله .
هذا وجه الفرق بينهما .
وذهب بعض العلماء : إلى أن من سب الله أو رسوله ثم تاب قبلت توبته ولم يقتل ، فصارت الأقوال في المسألة ثلاثة ، أرجحها أن توبته تقبل ويقتل .
الشيخ محمد بن صالح بن العثمين فتاوى لقاء الباب المفتوح ( اللقاء 53 ) .

ومعلوم أن من يقيم الحدود هو ولي الأمر وليس أي شخص



حتى لو صارت الأقوال عشرة في المسألة؛ فالمقرر هو أن حكم الحاكم يرفع الخلاف ويقطع النزاع، وذلك ما لم يكن القول الذي اختاره يخالف النص أو الإجماع... ومن ثم فصدور حكم القضاء الشرعي بثبوت توبته وقبولها؛ يلزم ثبوت عصمة المذكور كسائر المسلمين، وعدم إراقة دمه ولا دق عنقه بالتالي - لا من ولي الأمر ولا من سواه من عوام المسلمين - ما لم يثبت عليه أمر آخر يوجب ذلك.. والله أعلم

[(الفيصل)]

صدق المولا عز وجل بقوله
(خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ ۚ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ)




قال رئيس المحكمة الجزائية في الرياض، الدكتور صالح آل الشيخ، في تصريحٍ، لجريدة “الشرق”، أن المحكمة لم تصادق على توبة حمزة كشغري وتمسكه بالشهادتين.

واضاف آل الشيخ، أن القضية لم تصل إلى المحكمة من الأساس، وليست من تخصص المحكمة، أو ربما كانت في محكمة أخرى غير الجزائية، مؤكداً أن القضية لم تصادق في محكمة الرياض الجزائية.

ويتزامن نفي آل الشيخ مع تضارب الأخبار عن خط سير القضية، بعد أن رفض محامي حمزة كشغري، عبدالرحمن اللاحم، تأكيد خبر تصديق التوبة أو نفيه.

وأشار مصدرا قانونيا إلى أن، هذه القضية ليست من تخصص المحاكم الجزائية ولا الجزائية المتخصصه، موضحاً أن القضية من تخصص المحاكم العامة، التي لم يصدر منها أي تعليق على القضية، وربما يعود ذلك لسرية القضية.

وأوضح المصدر أن مثل هذه القضايا تخضع لنظام الإجراءات في القضايا الجنائية، التي تبدأ بالضبط، ومن ثم تتجه لهيئة التحقيق والادعاء العام، التي توثق القضية، ومن ثم تقيم الدعوى في المحاكم، وهناك ينظر القاضي في القضية، ويتخذ الإجراء المناسب حيالها.





لاأريد السجال والجدال مع أحد،، فكل نفس بما كسبت رهينة ، ولكن أقول - ومع نفي الخبر- أن لو تم توثيق توبة المذكور فإن ذلك لايعني عدم محاكمته عما نسب له ، والمسئلة لن تمر (بالهين كما يتصورها البعض) . وستكشف لكم الأيام هذا.والله أعلم .

[فيلسوف زمانه]

تسلم يدك يا بو عبدالعزيز وكلامك ما بعده كلام اسأل المولى ان يكون ذلك في ميزان حسناتك
على العموم ثبت ام لا يثبت الامر القول يكون عام يوضح مدى إستعجال الناس في أحكامهم الله يحفظ الجميع من شرور النفس والهوى

[أبو عبدالعزيز]

تسلم يدك يا بو عبدالعزيز وكلامك ما بعده كلام اسأل المولى ان يكون ذلك في ميزان حسناتك
على العموم ثبت ام لا يثبت الامر القول يكون عام يوضح مدى إستعجال الناس في أحكامهم الله يحفظ الجميع من شرور النفس والهوى


تسلم يا الغالي.. لكن كما ترى البعض - هداهم الله - عندما شاع الخبر بأن القضاء الشرعي حكم بثبوت توبة المذكر؛ سارعوا في التشنيع وعدم تسليم الأمر لأهل الاختصاص الشرعي، بل ومنهم من صار يحرض على دق عنقه وهدرا دمه!! وأخشى أن ينطبق عليهم قوله تعالى (افرأيت من اتخذ إلهه هواه)!! حسبنا الله ونعم الوكيل

[qatara]

اخي ابو عبد العزيز

بعتقادي والله اعلى واعلم ان توبة المذكور لنفسه ومن تاب تاب الله عليه

لاكن

(من يملك الحق في التكلم باسم رسول الله وان يتوكل بدلا من نبي الله ويتنازل عن حق هو للرسول صلى الله عليه وسلم )

فالقصد اين حق الرسول صلى الله عليه وسلم ؟

لا اعتقد ان هناك من له مثل هذه الصلاحيه لا حاكم ولا محاكم


وحقوق العباد لاتغفر الا بتنازل الشخص نفسه ان لم اكن غلطان ؟

والله اعلى واعلم

[الأحمد]

اخي ابو عبد العزيز

بعتقادي والله اعلى واعلم ان توبة المذكور لنفسه ومن تاب تاب الله عليه

لاكن

(من يملك الحق في التكلم باسم رسول الله وان يتوكل بدلا من تبي الله ويتنازل عن حق الرسول )

فالقصد اين حق الرسول صلى الله عليه وسلم ؟

لا اعتقد ان هناك من له مثل هذه الصلاحيه لا حاكم ولا محاكم

والله اعلى واعلم


أخي الكريم لا تتعب نفسك مع هؤلاء لأنهم يرون حق السلطان على العباد أكبر من حق الله و رسوله.

منهجهم معروف لطلبة العلم و هم يتقوون بالسلطان و ليس بالوحيين و إجماع أئمة المسلمين.


الله عزّ و جلّ يقول :

(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا).

و هم يقولون إذا تنازعتم فشيء فردّوه إلى الحاكم بإطلاقها !

[(الفيصل)]

كنت وأعتقد لازلت آثر عدم الدخول في سجال مع أحد - لغرض في نفس يعقوب- ولكن بالقلب غصه ،، وماعساي أن اقول؟؟!!

غير
وآآآآآآآآآآآسفاه على الغيرة (والبرود) السمج الذي اعترى البعض منا

والله وبالله لو ابن الخطاب بيننا ، (لكسر أصابع) البعض (حمية) وذوداً عن حبيبه وحبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم .

والله وبالله (أجزم) لو الواحد فيهم شتمه أو شتم أمه أو أبية أو انتقص منهم أحد
(لقوم الدنيا وماقعدها) !!

فمابال قوم.. يعتريهم (البرود) السمج (واللين ) المذموم
وقد نال من هو خير منهم ومن أمهم وأبيهم مانال !!!

فحسبي الله ونعم الوكيل

[أبو عبدالعزيز]

اخي ابو عبد العزيز

بعتقادي والله اعلى واعلم ان توبة المذكور لنفسه ومن تاب تاب الله عليه

لاكن

(من يملك الحق في التكلم باسم رسول الله وان يتوكل بدلا من تبي الله ويتنازل عن حق الرسول )

فالقصد اين حق الرسول صلى الله عليه وسلم ؟

لا اعتقد ان هناك من له مثل هذه الصلاحيه لا حاكم ولا محاكم

والله اعلى واعلم


أخي الغالي.. دعنا ننتظر حكم القضاء الشرعي، ويتعين على الجميع الإذعان له، أياً كان القول الذي سيأخذ به، ولا تستعجل الأحداث إلى ذلك الوقت، ولا تكن كبعض القوم الذين ثبت أن حرارتهم أو حميتهم تكاد تكون جاهلية.. نعوذ بالله من هوى النفس ووساوس شياطين الإنس والجن الذين يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً.. وإن غدا لناظره قريب

[أبو عبدالعزيز]

أخي الكريم لا تتعب نفسك مع هؤلاء لأنهم يرون حق السلطان على العباد أكبر من حق الله و رسوله.

منهجهم معروف لطلبة العلم و هم يتقوون بالسلطان و ليس بالوحيين و إجماع أئمة المسلمين.


الله عزّ و جلّ يقول :

(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا).

و هم يقولون إذا تنازعتم فشيء فردّوه إلى الحاكم بإطلاقها !




الأخ qatara كان يخاطبني، وتدخلت أنت في التعقيب، فإن كنت في تعقيبك تقصدني، وتصفني بأني أعظم حق السلطان على العباد أكبر من حق الله و رسوله!! فأنت في هذا تكذب وتدجل على سواك.. وكفى بالمرء سوءا أن يتصف بخصلة الكذب

[ريماس الغلا]

الله يهديه ويثبته

[أبو عبدالعزيز]

كنت وأعتقد لازلت آثر عدم الدخول في سجال مع أحد - لغرض في نفس يعقوب- ولكن بالقلب غصه ،، وماعساي أن اقول؟؟!!

غير
وآآآآآآآآآآآسفاه على الغيرة (والبرود) السمج الذي اعترى البعض منا

والله وبالله لو ابن الخطاب بيننا ، (لكسر أصابع) البعض (حمية) وذوداً عن حبيبه وحبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم .

والله وبالله (أجزم) لو الواحد فيهم شتمه أو شتم أمه أو أبية أو انتقص منهم أحد
(لقوم الدنيا وماقعدها) !!

فمابال قوم.. يعتريهم (البرود) السمج (واللين ) المذموم
وقد نال من هو خير منهم ومن أمهم وأبيهم مانال !!!

فحسبي الله ونعم الوكيل


أي نعم حسبي الله ونعم الوكيل.. وإني لأظنه كان سيضرب بدرته رأس وظهر من يفتأت على أصحاب الاختصاص والقضاء الشرعي ممن ينصب نفسه - باسم الحمية والغيرة الدينية - رقيبا عليهم، وهو أجهل من .......!!

[chillis]

اعتقد علماء الدين واهل الاختصاص ادرى منا بالامور هذي ولكن البعض ناصب عمره مفتي, الله يهديه

[أبو عبدالعزيز]

اعتقد علماء الدين واهل الاختصاص ادرى منا بالامور هذي كل البعض ناصب عمره مفتي, الله يهديه


صدقتي، ووالله إنك في هذا أفهم من بعض الرجال وأشباه الرجال

[chillis]

صدقتي، ووالله إنك في هذا أفهم من بعض الرجال وأشباه الرجال

هذي مهب اول موضوع يحرمون ويحللون ويكفرون ويتهمون وهم ماعندهم علم مهب كل من قرا له كلمتين صار يحق له يفتي :)

[الأحمد]

كنت وأعتقد لازلت آثر عدم الدخول في سجال مع أحد - لغرض في نفس يعقوب- ولكن بالقلب غصه ،، وماعساي أن اقول؟؟!!

غير
وآآآآآآآآآآآسفاه على الغيرة (والبرود) السمج الذي اعترى البعض منا

والله وبالله لو ابن الخطاب بيننا ، (لكسر أصابع) البعض (حمية) وذوداً عن حبيبه وحبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم .

والله وبالله (أجزم) لو الواحد فيهم شتمه أو شتم أمه أو أبية أو انتقص منهم أحد
(لقوم الدنيا وماقعدها) !!

فمابال قوم.. يعتريهم (البرود) السمج (واللين ) المذموم
وقد نال من هو خير منهم ومن أمهم وأبيهم مانال !!!

فحسبي الله ونعم الوكيل



جزاك الله خيرا أخي الكريم الفيصل.

هؤلاء أنفسهم أشدّاء، لا يستحون من الله ويكفّرون من خالف سلطانهم حتى لو كان المخالف يستند على القرآن و السّنة و أئمة السلف، ويحكمون عليهم بجهنّم.

في حين أنهم رحماء بالزنادقة والملحدين والنصارى و الصليبيين و اليهود و كل الخنازير البشرية ليّنين متوقفين معهم.

أفّ لهم و لدينهم فوالله ليس هذا دينه جلّ في علاه.

[الأحمد]

يقول الله عزّ و جلّ في سورة محمد :

( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللهُ أَضْغَانَهُمْ (29) وَلَوْ نَشَاء لأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (30) )





قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في (الصارم المسلول) (1 / 513) :

(إنَّ سبَّ الله أو سبَّ رسوله كفر ظاهراً وباطناً، سواء كان السّاب يعتقد أن ذلك محرَّم أو كان مستحلاًّ له، أو كان ذاهلاً عن اعتقاده، هذا مذهب الفقهاء، وسائر أهل السنَّة القائلين بأن الإيمان قول وعمل).


و ورد في الموسوعة الفقهية (22 / 184) :

"وحكم سابِّه صلى الله عليه وسلم أنه مرتد بلا خلاف".


و قال إبن المنذر رحمه الله في (تفسير القرطبي) (8 / 82) :

"أجمع عامّة أهل العلم على أنَّ مَن سبَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم عليه القتل".


وقال الخطابي رحمه الله في (معالم السنن) (3 / 295) :

"لا أعلم أحداً مِن المسلمين اختلف في وجوب قتله".



هذا بخصوص زعم هذا الدّعيّ -الذي يكفر كل من خالفه الرأي ويصفه بأنه من كلاب النار- بأن هناك خلافا في حكم الزنديق محل الموضوع.


وأما زعمه -بعد أن اختلق خلافا لا وجود له إلا في هوى نفسه- أن حكم الحاكم يرفع الخلاف :

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

"وأما حكم الحاكم فذاك يقال له قضاء القاضي ليس هو الشرع الذي فرض الله على جميع الخلق طاعته بل القاضي العالم العادل يصيب تارة ويخطئ تارة ولو حكم الحاكم لشخص بخلاف الحق في الباطن لم يجز له أخذه ولو كان الحاكم سيد الأولين والآخرين كما في الصحيحين عن أم سلمة قالت : قال رسول الله : "إنكم تختصمون إليَّ ولعل بعضكم أَلْحَنَ بحجته من بعضٍ فأَقْضِىَ له بنحوٍ مما أسمع فمن قضيت له من حق أخيه شيئا فلا يأخذه فإنما أقطع له قطعة من النار".

فهذا سيد الحكام والأمراء والملوك يقول إذا حكمت لشخص بشيء يعلم أنه لا يستحقه فلا يأخذه".

(مجموع فتاوى شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله -م 35 ص-).


و إليكم هذا الرابط لتعرفوا مدى تدليسه و ورعه البارد -فكل شيء يجوز و حلال زلال مادام تطبيلا للحكام :

http://http://www.bip.gov.sa/resaerch.aspx?id=41


وللفائدة نعيد كلام الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله حين سُئل :

هل تُقبل توبة من سب الله عز وجل أو سبَّ الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟


فأجاب :

"اختُلف في ذلك على قولين :

القول الأول : أنها لا تُقبل توبة من سبَّ الله، أو سب رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو المشهور عند الحنابلة، بل يُقتل كافراً، ولا يصلَّى عليه، ولا يُدعى له بالرحمة، ويُدفن في محل بعيد عن قبور المسلمين.


القول الثاني : أنها تُقبل توبة مَن سبَّ الله أو سب رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا علمنا صدق توبته إلى الله، وأقرَّ على نفسه بالخطأ، ووصف الله تعالى بما يستحق من صفات التعظيم. وذلك لعموم الأدلة الدالة على قبول التوبة، كقوله تعالى : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا)، ومِن الكفار مَن يسب الله ومع ذلك تقبل توبتهم، وهذا هو الصحيح، إلا أن ساب الرسول عليه الصلاة والسلام تُقبل توبته ويجب قتله، بخلاف مَن سبَّ الله فإنها تقبل توبته ولا يقتل؛ لأن الله أخبرنا بعفوه عن حقه إذا تاب العبد ، بأنه يغفر الذنوب جميعًا، أما ساب الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فإنه يتعلق به أمران :

أحدهما : أمر شرعي لكونه رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهذا يُقبل إذا تاب.

الثاني : أمر شخصي، وهذا لا تُقبل التوبة فيه لكونه حق آدمي لم يعلم عفوه عنه، وعلى هذا فيقتل ولكن إذا قتل، غسلناه، وكفناه، وصلينا عليه، ودفناه مع المسلمين.

وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية، وقد ألَّف كتاباً في ذلك اسمه "الصارم المسلول في تحتم قتل ساب الرسول" وذلك لأنه استهان بحق الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وكذا لو قذفه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فإنه يقتل ولا يجلد.

فإن قيل : أليس قد ثبت أنَّ مِن الناس مَن سب الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في حياته وقَبِل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ توبته ؟

أجيب : بأن هذا صحيح، لكن هذا في حياته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، والحق الذي له قد أسقطه، وأما بعد موته فإنه لا يملك أحدٌ إسقاط حقِّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فيجب علينا تنفيذ ما يقتضيه سبه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، من قتل سابِّه، وقبول توبة الساب فيما بينه وبين الله تعالى.

فإن قيل : إذا كان يحتمل أن يعفو عنه لو كان في حياته : أفلا يوجب ذلك أن نتوقف في حكمه ؟

أجيب : بأن ذلك لا يوجب التوقف. لأن المفسدة حصلت بالسب، وارتفاع أثر هذا السب غير معلوم، والأصل بقاؤه.

فإن قيل : أليس الغالب أن الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعفو عمَّن سبَّه ؟

أجيب : بلى، وربما كان العفو في حياة الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ متضمِّناً المصلحة وهي التأليف، كما كان صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعلَم أعيان المنافقين ولم يقتلهم (لِئلاَّ يتحدث الناس أن محمَّداً يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ) لكن الآن لو علمنا أحداً بعينه من المنافقين : لقتلناه، قال ابن القيم رحمه الله : "إن عدم قتل المنافق المعلوم : إنما هو في حياة الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقط".

(مجموع فتاوى الشيخ العثيمين) (2 / 150،152).




اعتقد علماء الدين واهل الاختصاص ادرى منا بالامور هذي ولكن البعض ناصب عمره مفتي, الله يهديه


أختي الكريمة لم يفتِ أحد هنا من رأسه.

ثمّ ائتيني بأعلم من هؤلاء أو بنصوص من الوحيين أثبت منهم. و سأصدق أنك لم تدخلي فقط للمماحكة والجدل الفارغ.

[أبو عبدالعزيز]

جزاك الله خيرا أخي الكريم الفيصل.

هؤلاء أنفسهم أشدّاء، لا يستحون من الله ويكفّرون من خالف سلطانهم حتى لو كان المخالف يستند على القرآن و السّنة و أئمة السلف، ويحكمون عليهم بجهنّم.

في حين أنهم رحماء بالزنادقة والملحدين والنصارى و الصليبيين و اليهود و كل الخنازير البشرية ليّنين متوقفين معهم.

أفّ لهم و لدينهم فوالله ليس هذا دينه جلّ في علاه.




كان للخوارج كلام أبلغ وأشد من هذا، وكانوا يكادون يتفجرون غيظاً وغيرة باسم الإسلام وتحكيم القرآن وهم (كلاب أهل النار) كما جاء فيهم الخبر الصحيح، وكما وردت الأحاديث النبوية في أوصافهم... والنتيجة ماذا!! كفروا الصحابة وقتلوا كبارهم!! فلا تجعل أمثال الخوارج قدوة لك، واذكر ربك، واصبر كما طلب منك، وتريث إلى أن يصدر حكم القضاء الشرعي.. وثق به لا بهوى نفسك ووساوس شياطين الإنس والجن، فلن يغنوا عنك من الله شيئا يوم الدين

[أبو عبدالعزيز]

هذي مهب اول موضوع يحرمون ويحللون ويكفرون ويتهمون وهم ماعندهم علم مهب كل من قرا له كلمتين صار يحق له يفتي :)


يظهرون الورع لكن الله فضحهم وأشياعهم عندما تناقلت الأخبار بصدور حكم بثبوت توبة المذكور.. فأرغوا وأزبدوا، وضربوا عرض الحائط به، محرضين على إراقة الدماء، ودق الأعناق!! ثم إذا بأحدهم يشنع على من يخالفه الرأي ويقول:





أفّ لهم و لدينهم فوالله ليس هذا دينه جلّ في علاه.


تعالى الله عما يقول علوا كبيراً.. ويا ويحه ألم يسمع بقوله عليه الصلاة والسلام: ( إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يرى بها بأسا فيهوي بها في نار جهنم سبعين خريفا )!!

[<اضرب واشرد>]

رأي الشيخ المغامسي في كشغري وأمثاله :

http://www.safeshare.tv/w/YrjNaVauyG

[عابر سبيل]

سبحانك اللهم و بحمدك
أستغفرك اللهم و أتوب اليك