المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رسالة لكل حكام العرب المسلمين



دولة قطر.
17-03-2012, 03:07 AM
رسالة لكل حااااااكم العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
 فاتقوا الله ما استطعتم 
صدق الله العظيم


ومن لدية رسالة
يرسلها ولكن دون تجريح

زهرة بنفسجية
17-03-2012, 10:25 AM
قال الله عزوجل :

وقفوهم
انهم
مسؤلون
......

المليونير الفقير
17-03-2012, 10:27 AM
اي والله ياريت يحبون شعوبهم مثل حبهم للاجانب

Aston Martin
17-03-2012, 10:30 AM
الله يحفظهم ويخليهم لنا ذخر

كلنا قطر 1981
17-03-2012, 04:40 PM
اي بقولهم و بكل صراحه





وحشتــــــــوني :shy:

chillis
17-03-2012, 04:42 PM
ربي لايحرمنا الامن والامان واقولهم احنا بنعمة كبيره الحمدلله

مخطط قطري
17-03-2012, 04:46 PM
انا اوجة لهم رساله بان يعتصموا بحبل الله ولا يتفرقو وان يتحدون لخدمه الاسلام والمسلمين وان ينشرو العدل بين الناس وان يتقو الله في انفسهم وان يعدو العده ليوم تشخص فيه الابصار...... ويليت وهذي امنيه ان ترجع هيبه الدول الاسلاميه ونكون مسيطرين على العالم وننشر نور الاسلام فيها كما كان اسلافنا
التطبيق صعب جدا ولكن ليس مستحيل :)

كاروهات
22-03-2012, 07:13 AM
الله يحفظهم ويخليهم لنا ذخر

عليك اسم يا شيفاز :
يا كريمه علّمي..للجـود وش..معنـى الـدلال 000 عاشقكْ مل ّ الضما..واشتااق لشْفايف غديره

خمرة..الحب إسقنيهـا أمطري..جمـرك زُلال 000 أي ّ شي ّ : بْلاك ليبل فوتكـا شيفـاز بيـره

شيفاز :::: نوع خاص من انواع النبيذ

m_taha123
22-03-2012, 07:25 AM
اهم شي ما ينسوا انو في اخرة

سيف الحرية
22-03-2012, 07:26 AM
ان دوام الحال من المحال

بوحمد111
22-03-2012, 07:35 AM
واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل ان الله نعما يعظكم به ان الله كان سميعا بصيرا

كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته

زمن الغربة
22-03-2012, 08:24 AM
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال( إنكم ستحرصون على الإمارة وستكون ندامة يوم القيامة فنعم المرضعة وبئست الفاطمة)

*فنعم المرضعة وبئست الفاطمة : قال الداودي : نعم المرضعة أي الدنيا ، وبئست الفاطمة أي بعد الموت ، لأنه يصير إلى المحاسبة على ذلك ، فهو كالذي يفطم قبل أن يستغني فيكون في ذلك هلاكه . وقال غيره : نعم المرضعة لما فيها من حصول الجاه والمال ونفاذ الكلمة وتحصيل اللذات الحسية والوهمية حال حصولها ، وبئست الفاطمة عند الانفصال عنها بموت أو غيره وما يترتب عليها التبعات في الآخرة .


عن أبي ذر قال قلت يا رسول الله ألا تستعملني ؟ قال : إنك ضعيف ، وإنها أمانة ، وإنها يوم القيامة خزي وندامة إلا من أخذها بحقها وأدى الذي عليه فيها قال النووي : هذا أصل عظيم في اجتناب الولاية ولا سيما لمن كان فيه ضعف . وهو في حق من دخل فيها بغير أهلية ولم يعدل فإنه يندم على ما فرط منه إذا جوزي بالخزي يوم القيامة ، وأما من كان أهلا وعدل فيها فأجره عظيم كما تظاهرت به الأخبار ، ولكن في الدخول فيها خطر عظيم ، ولذلك امتنع الأكابر منها والله أعلم .