المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القرضاوي ينادي بنصرة ثوار سوريا ويهاجم حزب اللات وايران@@@@@



اسعاف
17-03-2012, 11:31 AM
هاجم العلامة الشيخ يوسف القرضاوى رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين إيران وحزب الله، مؤكدا أن جميع دول المنطقة يجب أن*تقف في خندق ضدهما.

وقال القرضاوي – في كلمته بالمهرجان التضامني مع الثورة السورية بنقابة الصحفيين المصرية، الذي نظمه نشطاء الثورة السورية والجالية السورية فى مصر، وأعضاء المجلس الوطني بالقاهرة، مساء الخميس- : إن المنطقة كلها يجب أن تقف ضد إيران وحزب اللات، الدول العربية كلها واحد ضدهما".

وأضاف رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في رسالة للشعب السوري: "لستم وحدكم فمصر مع سوريا، وليبيا مع سوريا، وتونس مع سوريا، والمغرب والأردن، وكل الشرفاء والأحرار في العالم مع سوريا".

وتابع العلامة الشيخ القرضاوي قائلا: يا سوريين سيروا في طريقكم وتمسكوا بحقكم، وأوصيكم بألا تتفرقوا، وكونوا جميعا يدا واحدة".

وأكد أن الثورة السورية انتصرت بمبادئها، نظرا لأن انتصار الثورات بالمبادئ، متمنيا أن يتم الاحتفال العام القادم باستكمال الثورة السورية، لافتا إلى أنه عندما يتحدث عن الثورة السورية فهو يتحدث على كل من يشارك في الثورة سواء مسلم أو مسيحي، سواء قريب أو بعيد عن الإسلام، مشددا على أن الذي يقف في وجه نظام بشار، فهو منا ونحن منه.

ودعا القرضاوي جميع السوريين أن يتوحدوا ويكونوا صفا واحدا، وقال: "يجب على الجميع في حالة الثورة أن يكونوا صفا واحد والجميع يقف ضد الباطل ونظام بشار الأسد من أجل الحرية، يجب أن تكون كل الفصائل المختلفة مجندة لثورة سوريا".

وأكد أن الشعوب أقوى من حكامها وإذا كان بشار الأسد يمتلك السلاح والمدافع فهو ليس قويا، وهذه الأسلحة يجب أن تكون في خدمة الشعب السوري، لافتا إلى أن نظام بشار الأسد ضد الإسلام والعروبة وضد سوريا والحياة.

ودعا القرضاوى أبناء سوريا أن يتجهوا نحو العمل، وتعلم كيفية مواجهة الظلم وكيفية وضع خطط نحمى بها أبناءنا، مؤكدا أن كل الذين ينضمون للمذهب "العلوي" ليسوا مع بشار الأسد، مشيرا إلى أن الذين ينشقون عن نظام الأسد هم إخواننا ونحن إخوانهم، مشددًا على أن نكون في هذه المرحلة سوريين فقط لا غير.

ولفت العلامة القرضاوي إلى أن الدول العربية كانت تتحكم فيها مجموعة أسر، فمصر كانت تحكمها أسرة مبارك، وليبيا كانت تحكمها أسرة القذافى، وسوريا تتحكم فيها أسرة الأسد، بينما كانت تتحكم أسرة على صالح في دولة اليمن، وأسرة زين العابدين كانت تتحكم فى دولة تونس، مؤكدا أن هذه الأنظمة بائسة وقتلت نفسها.

(المهندس)
17-03-2012, 05:06 PM
بارك الله في شيخنا الجليل القرضاوي

بونو
17-03-2012, 05:47 PM
تغريده :

لايوجد في السياسة عدو دائم او حليف دائم ...

ومعلوم ان الشيخ القرضاوي حفظه الله اتجاهه سياسي ديني ...

يعني بالعربي ... انا وأخوي على ولد عمي ... وانا وولد عمي عالغريب ...

وكان الله غفورا رحيما

عندليب قطر
17-03-2012, 05:50 PM
بارك الله في شيخنا الجليل القرضاوي
*

*

ابن قطر
18-03-2012, 02:02 AM
الله ينصر المسلمين بحول الله

مقال اعجبني عن الاختلاف



منقول


الاختلاف.. نعمة :بقلم عماد الدين حسين


للمرة المليون، ليس عيبا أن نختلف، وليس عيبا أن يكون لكل شخص أو جماعة أو حزب رؤية وموقف مخالف للآخرين، لكن العيب كل العيب أو بعبارة أدق الخطيئة هى التخوين والتكفير والاقصاء وادعاء احتكار الحقيقة واليقين.

الأصل فى الأشياء هو الاختلاف والتنوع، ذلك هو جوهر وجمال الحياة نفسها، والمولى عز وجل يقول «ولو شاء الله يجعلكم أمة واحدة».

وإذا كان الأخوة والأشقاء يختلفون فى المنزل، ويتقاتلون أحيانا، فهل نستغرب أن يختلف أنصار التيارات والأحزاب السياسية على مستقبل بلد بحجم مصر؟!.

وإذا كان محمد سليم العوا وعبدالمنعم أبوالفتوح وحازم صلاح أبوإسماعيل وثلاثتهم ينتمون للتيار الإسلامى يعتقد كل منهم أنه الأفضل لحكم مصر من الاخر، ويريدون الترشح والتنافس لرئاسة هذا البلد، وقد يختلفون على الرؤى والبرامج فيما بينهم، أليس من الطبيعى أن يكون هناك خلاف بينهم وبين بقية التيارات؟!.

هناك أناس طيبون إلى درجة السذاجة يخرجون ويتكلمون بحرقة فى أجهزة الإعلام مطالبين المتظاهرين بالتوحد فى ميدان التحرير وبقية الميادين.

وإلى هؤلاء نقول إن التوحد كان موجودا من يوم 25 يناير حول هدف كبير اسمه إسقاط حسنى مبارك وعندما تحقق الهدف فى 11 فبراير كان طبيعيا أن يبدأ الاختلاف والتمايز والصراع.
الفارق أنه فى الأمم المتحضرة والناضجة يكون هناك إقرار بالاختلاف مع وجود قواعد لإدارة هذا الصراع بصورة حضارية.

وفى مثل حالتنا الراهنة كان الجميع يتمنى أن يستمر التوحد حتى ننجز الدستور الدائم ويحين موعد الانتخابات، لكن حدث ما حدث، وبدأ الانقسام قبل الأوان بكثير.

وبما أن «لو» تفتح عمل الشيطان وهى كلمة لا قيمة لها فى السياسة فعلينا أن نتعلم كيف نتعامل مع الواقع.

هذا الواقع يقول إن مئات الآلاف لديهم أفكار مختلفة سيتجمعون اليوم فى مكان واحد هو التحرير، المفترض أنهم كانوا حتى أسابيع مضت أصحاب مشروع واحد، وخارج هذا الميدان هناك قوى كثيرة تتمنى أن ينقسم الميدان وكل مصر للأبد، بل وتحلم بحريق لا يبقى ولا يذر.

إذن ما هو الطريق الأفضل لعبور هذه الجمعة والجمع المقبلة؟.

خيرا انتصر جانب العقلاء فى التيار الإسلامى وحولوا هدف جمعة اليوم من «تطهير وتنظيف الميدان من العلمانيين عملاء أمريكا وإسرائيل» إلى شعار «جمعة الارادة الشعبية ووحدة الصف».

نتمنى أن يمر اليوم بسلام، لكن علينا الاقتناع بأن الحوار كفيل بحل كل المشاكل وحتى عندما نتحاور ــ للأسف ــ نفشل فى الاتفاق على أو بلورة قواعد تنظيم هذا الحوار.

عار علينا أن ننجز ثورة إنسانية عظيمة، ونفشل فى التحدث والتحاور فيما بيننا.

ميدان التحرير يتسع للجميع، وعندما يظن فريق أو تيار أو حزب أنه يستطيع إملاء وفرض رغبته على الجميع بحجة أنه الأقوى فالمؤكد أنه نسى درس حسنى مبارك ونظامه.
هل فهم أحدكم شيئا؟!!.

intesar
18-03-2012, 04:04 PM
حرام عليك يالرقيب كل ما كتبنا شي قصيته..
ليش جذيه.. خلونا نعبر .. حتى لو تهاوشنا.. المهم أن القلوب صافية.. وما تحمل أي أحقاد..:anger1:

نجدي قطري
18-03-2012, 10:15 PM
يبدو لي حاليًّا أن القرضاوي هو الشجاع الوحيد على الساحة.

Ussop
18-03-2012, 11:04 PM
مشكلة الأخونجية ... يوم قلبا وقالباً مع إيران... ويوم ضدها ... جماعة متقلبة من أعلى رأسها إلى أخمص قدميها!

زهرة بنفسجية
18-03-2012, 11:31 PM
الله يقويك يا شيخنا الفاضل
و ينصرك على اعداءك
و يجزيك عن الامة الاسلاميه خير الجزاء