المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخليج الدولية" تستحوذ على أمواج بتمويل من qnb



بوجبر
27-03-2012, 04:09 AM
الخليج الدولية" تستحوذ على أمواج بتمويل من qnb2012-03-27


السادة: خطط للتوسع ورفع الأصول الى 4.7 مليار ريال.. "الخليج الدولية" تستحوذ على أمواج بتمويل من qnb
عبد الله محمد احمد:
صادقت الجمعية العمومية لشركة الخليج الدولية للخدمات على البيانات المالية للسنة المالية المنتهية في 31 /12 / 2011 كما وافقت الجمعية العمومية على توزيع ارباح نقدية على المساهمين بمبلغ 175.8 مليون ريال قطري، أي بما يعادل توزيع ربح بواقع 1.3 ريال قطري للسهم الواحد، وبما يمثل نسبة 13 ٪ من رأسمال الشركة بالإضافة إلى توزيع 10 % أسهما مجانية.
وحققت المجموعة إيرادات لعام 2011 بلغت قيمتها 1.5 مليار ريال، بانخفاض هامشي بواقع 16.6مليون ريال أي بنسبة 1.1 % بالمقارنة لنفس الفترة من العام السابق، وبواقع 61.1 مليون ريال أي بنسبة 4.3 % تغير ايجابي بالمقارنة لموازنة عام 2011، فيما بلغ صافي الأرباح 282.9 مليون ريال، بانخفاض قدره 156.3 مليون ريال وبنسبة 35.6 % بالمقارنة بنفس الفترة من العام السابق.
واعلن د. محمد صالح السادة وزير الطاقة والصناعة ورئيس مجلس ادارة الخليج الدولية للخدمات لدى مخاطبته اجتماع الجمعية العمومية امس بفندق ماريوت الدوحة موافقة هيئة قطر للاوراق المالية على ضم شركة امواج لشركة الخليج الدولية للخدمات مشيرا الى انه سيتم لاحقا اكمال الاجراءات الخاصة بالاستحواذ على شركة امواج عبر ترتيب تمويل من qnb.

تفاصيل
عمومية الشركة تقر توزيع 1.3 ريال للسهم و10% أسهما مجانية.. السادة:"الخليج الدولية" تخطط لتوسعات ورفع الأصول إلى 4.7 مليار ريال
الاستحواذ على شركة أمواج وترتيب تمويل لإتمام الصفقة عبر "قطر الوطني"
282.9 مليون ريال الأرباح الصافية.. و1.5 مليار الايرادات
رفع أسطول الطائرات إلى 70 طائرة هليكوبتر وتأسيس مركز خدمات إقليمي
الخليج الدولية للخدمات تتمتع بأساسيات مالية قوية ومزايا تنافسية متفردة
الدوحة-الشرق:
صادقت الجمعية العمومية لشركة الخليج الدولية للخدمات على البيانات المالية للسنة المالية المنتهية في 31 /12 / 2011 كما وافقت الجمعية العمومية على توزيع أرباح نقدية على المساهمين بمبلغ 175.8 مليون ريال قطري، أي بما يعادل توزيع ربح بواقع 1.3 ريال قطري للسهم الواحد، وبما يمثل نسبة 13٪ من رأسمال الشركة بالإضافة إلى توزيع %10 أسهما مجانية. كما وافقت الجمعية العمومية غير العادية للشركة على تعديل النظام الأساسي للشركة حيث تم تعديل المادة 9.2 والذي سمح لقطر للبترول بأن تكتتب بسهم ممتاز واحد وأربعمائة وتسعة وتسعين ألفا وتسعمائة وتسعة وتسعين (499.999) سهما عاديا مع دفع كامل قيمتها نقدا، وبعد الطرح العام تمتلك قطر للبترول ما نسبته %30 من رأس المال المصدر والمدفوع للشركة. ويجوز لقطر للبترول تحويل الأسهم في الشركة في أي وقت بعد تأسيس الشركة".
وقد حققت المجموعة إيرادات للعام المالي المنتهي في 31 ديسمبر 2011، بلغت مبلغا وقدره 1.5 مليار ريال قطري، بانخفاض هامشي بواقع 16.6 مليون ريال قطري أي بنسبة 1.1% بالمقارنة لنفس الفترة من العام السابق، وبواقع 61.1 مليون ريال قطري أي بنسبة 4.3% تغير إيجابي بالمقارنة لموازنة عام 2011. فيما بلغ صافي الأرباح مبلغا وقدره 282.9 مليون ريال قطري، بانخفاض قدره 156.3 مليون ريال قطري أي بواقع 35.6% بالمقارنة بنفس الفترة من العام السابق، ويعزى هذا الانخفاض بشكل رئيسي إلى انخفاض الربحية في قطاع الحفر، وانخفاض الدخل من الأنشطة التمويلية بالإضافة إلى مزيج من عدة عوامل تحدث لمرة واحدة فقط.
وأكد د. محمد صالح السادة وزير الطاقة والصناعة ورئيس مجلس إدارة الخليج الدولية للخدمات لدى مخاطبته اجتماع الجمعية العمومية أمس بفندق ماريوت بالدوحة أن شركة الخليج تضم
أكبر مجموعة خدمية في دولة قطر، والتي تشمل في نطاق أعمالها مجموعة من الشركات الخدمية والمتخصصة في تقديم الخدمات الداعمة لقطاعي النفط والغاز ما بين خدمات التأمين وإعادة التأمين، الحفر بالمنصات البرية والبحرية، وخدمات النقل بطائرات الهليكوبتر فضلا عن إصلاح وصيانة الطائرات وإدارة المرافق.. وكشف السادة عن موافقة هيئة قطر للأوراق المالية على ضم شركة أمواج لشركة الخليج الدولية للخدمات مشيراً إلى أنه سيتم لاحقا إكمال الإجراءات الخاصة بالاستحواذ على شركة أمواج عبر ترتيب تمويل من بنك قطر الوطني وقال إن شركة أمواج تعد من الشركات الناجحة وأن من شأن الاستحواذ عليها أن يحقق قيمة مضافة للمجموعة ورفع أرباحها.
وقال إن المجموعة تمكنت بنهاية عام 2011 من تحقيق إيرادات بواقع 1.5 مليار ريال قطري كما بلغ صافي الأرباح مبلغا وقدره 0.3 مليار ريال قطري، رغم تلك التحديات التشغيلية التي تشهدها القطاعات المنضوية تحت مظلة الشركة.
وقال إن مجموعة الشركات المنضوية تحت مظلة شركة الخليج الدولية للخدمات تتميز بأساسيات مالية قوية ومزايا تنافسية متفردة، فعلى صعيد قطاع الطيران، نجد أن شركة خدمات النقل بالهليكوبتر والتي تعد اليوم من أبرز شركات النقل بالهليكوبتر في الشرق الأوسط، هي المُرخص والمشغل الوحيد لخدمات الطيران بالهليكوبتر بدولة قطر، حيث تمتلك الشركة أسطولا حديثا متنوعا من الطائرات المروحية من خلاله تقدم الشركة طبقا لأحدث معايير السلامة الدولية العديدة من الخدمات المتنوعة، فضلا عن كونها مركز صيانة معتمدا. أيضا امتد نشاط الشركة لأسواق خارجية تشمل اليمن، السعودية والهند. فالشركة تتميز بتفردها في تقديم تلك الخدمات بأسطول حديث ذي معدلات إيجارية عالية.
على صعيد قطاع الحفر، نجد أن شركة الخليج العالمية للحفر هي الشركة الوحيدة ذات الإدارة القطرية القائمة بعمليات الحفر البري والبحري، هذا الوضع المميز مع علاقة الانتماء مع قطر للبترول، بالإضافة إلى خبرتها التقنية والعملية الواسعة في المياه القطرية وشراكتها مع أكبر شركات استكشاف النفط والغاز وما يتبعه من كادر وظيفي متعدد الثقافات والخبرات هو أهم ما يميزها. الأمر الذي ينعكس بدوره من خلال تمتعها بحصة قدرها %100 من قطاع الحفر البري، ومعدلات تشغيلية كاملة لحفاراتها الخمس بقطاع الحفر البحري. وتحرص الشركة بشكل دائم على وضعها كأحد مزودي خدمات الحفر ذات المواصفات العالمية، وذلك من خلال تقديم خدمات حفر آمنة ومبتكرة.
أما بالنسبة لقطاع التأمين فهو القطاع الذي تتجلى فيه بوضوح المزايا التنافسية للمجموعة. فشركة الكوت للتأمين هي شركة التأمين القابضة لأعمال التأمين لأهم وأكبر مجموعة صناعية في الدولة، ألا وهي قطر للبترول وشركاتها التابعة، ليس هذا فحسب، أيضاً الشراكة المميزة مع شركة أكسا المعروفة عالمياً وذات الخبرة الواسعة في مجال توفير وتسويق خدمات التأمين الطبية بهدف توفير نظام تأمين طبي والذي استهدف شركات النفط والغاز في البداية أعقبه جذب المزيد من كبرى الشركات العاملة في قطاعات أخرى، فبنهاية عام 2011 تمت تغطية ما يقرب من 97 ألف شخص بهذا النظام الطبي، الأمر الذي انعكس بدوره على تخصص الشركة وهيمنتها على أسواق الطاقة والتأمين الطبي.
بوجه عام الارتباط الوثيق لشركة الخليج الدولية للخدمات بقطر للبترول نظرا لمساهمة قطر للبترول في رأسمال الشركة وامتلاكها للسهم الخاص، أيضاً توفيرها لكافة الخدمات المالية والإدارية للشركة من خلال اتفاقية الخدمات المبرمة ما بينهما فإن قطر للبترول تحرص بشكل مستمر على مساندة وتشجيع الشركة، الأمر الذي ينعكس بدوره على الأداء المالي والتشغيلي للشركة وبالتالي تأمين وضمان إيرادات النشاط.
وفيما يتعلق بالأساسيات المالية للمجموعة أوضح أن المجموعة تتميز بأساسيات مالية قوية، أهمها ارتفاع معدلات توليد النقدية، معدلات الدين المعتدلة وتدفقات نقدية حرة متميزة. هذه المقاييس المالية ضرورية للحفاظ على وتنمية معدلات السيولة للمجموعة، ومستويات الاستثمار الرأسمالي ومن ثم الربحية.
وقال إن الشركة تمتلك العديد من المبادرات المستمرة للاستثمار الرأسمالي
بغرض زيادة وتنويع مصادر الإيرادات للمجموعة بالإضافة إلى تحسين الربحية. فبالنسبة لقطاع الحفر، فقد تم توقيع اتفاقيات خلال عام 2011 لشراء منصتي حفر جديدتين مخصصتين للعمليات البحرية، وأيضاً منصتي حفر للعمليات البرية ومنصة حفر واحدة مستخدمة من قبل بغرض تطويرها وإعدادها كبارجة إقامة.
أما قطاع الطيران فعلى مدى العشر سنوات المقبلة، تتوقع شركة هليكوبتر الخليج توسعة أسطولها من 40 إلى أكثر من 70 طائرة هليكوبتر لدعم المتطلبات المستقبلية بما في ذلك زيادة التنوع في الخدمات الطبية، مكافحة الحرائق، التصوير الجوي، خدمة تنقلات المسؤولين فضلا عن تأسيس مركز خدمات إقليمي لخدمة مصنعي طائرات الهليكوبتر الرئيسيين.
وقال إن الملامح الرئيسية لخطط العمل الإستراتيجية للمجموعة لمدة الخمس سنوات القادمة (2012-2016) تستهدف تحقيق إيرادات تتجاوز 2.2 مليار ريال قطري بحلول عام 2016 أيضا تحقيق صافي ربح يصل إلى 0.6 مليار ريال قطري وإجمالي أصول بمبلغ 4.7 مليار ريال قطري تقريباً.
وتقدم السادة باسمه ونيابة عن مجلس الإدارة بأسمى آيات الشكر لمقام حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى على توجيهاته السديدة ورؤيته الإستراتيجية.
كما يطيب لي أن أتقدم لسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد الأمين بالشكر والتقدير لدعمه الدائم للشركة، كما يسعدني أن أتقدم بالشكر لمساهمي الشركة على ثقتهم الغالية ودعمهم الدائم لمسيرتنا والشكر موصول لإدارة الشركات التابعة وطاقم العمل على عملهم الدءوب وتفانيهم في سبيل نجاح شركة الخليج الدولية للخدمات.
وقدم السيد إبراهيم أحمد المناعي المنسق العام لشركة الخليج الدولية للخدمات تقرير مجلس الإدارة لمساهمي الشركة.
وقال: إن إيرادات المجموعة للعام المالي المنتهي في 31 ديسمبر 2011، بلغت مبلغا وقدره 1.5 مليار ريال قطري، بانخفاض هامشي بواقع 16.6 مليون ريال قطري أي بنسبة 1.1% بالمقارنة لنفس الفترة من العام السابق، وبواقع 61.1 مليون ريال قطري أي بنسبة 4.3% تغيرا إيجابيا بالمقارنة لموزانة عام 2011.
وبالنسبة لقطاع التأمين فنجد أن إيرادات ذلك القطاع قد ازدادت بـواقع 69.8 مليون ريال قطري أي بنسبة 14.5% بالمقارنة للعام المالي السابق ليصل إلى 550.3 مليون ريال قطري، ويعزى هذا الارتفاع إلى النمو الكبير في أساس النشاط التأميني أي الأصول المؤمن عليها وارتفاع (تضخم) الأقساط التأمينية في النشاط الأساسي ألا وهو قطاع الطاقة، هذا بالتزامن مع النجاح المتواصل لخطة التوسع لقطاع التأمين الطبي.
أما صافي الدخل من العمولات والذي يتكون من أتعاب الإدارة وعمولات إعادة التأمين فقد ازداد بواقع 4 ملايين ريال قطري أي بنسبة 11.9% بالمقارنة لعام 2010، هذا الأداء المميز تجاوز التوقعات المستهدفة بالموازنة بواقع 118.3 مليون ريال قطري أي بنسبة 27.4%.
على صعيد قطاع الطيران نجد أن إيرادات ذلك القطاع قد انخفضت هامشيا بـواقع 5 ملايين ريال قطري أي بنسبة 1.1% بالمقارنة للعام المالي السابق ليصل إلى 443 مليون ريال قطري، ويعزى ذلك إلى تأثر إيرادات النشاط خارج دولة قطر نظرا لتغير المناخ السياسي والاقتصادي ببعض الدول محل النشاط، رغم النمو القوي لإيرادات النشاط داخل دولة قطر.
فقطاعات النشاط المحلي والمتمثلة في خدمات النفط والغاز، خدمات الطوارئ الطبية، وخدمات نقل كبار الشخصيات أضافت مبلغ 17 مليون ريال قطري بالمقارنة لنفس الفترة من العام السابق. ويعزى ذلك بشكل رئيسي إلى الاستفادة من زيادة عدد طائرات الهليكوبتر بالنشاط من (37 طائرة: عام 2010) إلى (40 طائرة: عام 2011). إجمالا، فقد سجل القطاع انخفاضا هامشيا بمبلغ 3 ملايين ريال أي بنسبة 0.7% عن المستهدف بالموازنة.
أما قطاع الحفر فقد بلغت إيراداته مبلغ 478.6 مليون ريال قطري وذلك بانخفاض قدره 80.8 مليون ريال قطري أي بنسبة 14.4% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، رغم معاودة بلوغ معدلات التشغيل لنسبة %100 بنهاية الربع الأول من 2011. ويرجع ذلك إلى عدة أسباب أولها انخفاض عدد أيام التشغيل الفعلية نتيجة لتأخر بدء منصتي حفر في النشاط طبقا لتعاقداتهما خلال الربع الأول من عام 2011، تطبيق دورات صيانة إضافية بالإضافة إلى تغير الأسعار والمعدلات اليومية للعمليات البحرية للعقود الجديدة والمجددة لكافة المنصات بواقع 15.1%.
صافي الربح
بلغ صافي الأرباح مبلغا وقدره 282.9 مليون ريال قطري، بانخفاض قدره 156.3 مليون ريال قطري أي بواقع 35.6% بالمقارنة بنفس الفترة من العام السابق، ويعزى هذا الانخفاض بشكل رئيسي إلى انخفاض الربحية في قطاع الحفر، وانخفاض الدخل من الأنشطة التمويلية بالإضافة إلى مزيج من عدة عوامل تحدث لمرة واحدة فقط. ولنفس الأسباب فقد انخفض صافي أرباح الحفر مثل إيرادات القطاع.
تلك العوامل تشمل زيادة الاحتياطي المخصص للمطالبات التي حدثت ولم تسجل بعد، أي التي لم تتم حتى تاريخه التسوية النهائية لها، فروق التقييم في استثمارات المجموعة المتاحة للبيع، ونصيب شركة التأمين من التسوية الناتجة جراء تصفية الشركة العقارية "مشروع مشترك".
بلغ إجمالي العوامل الاستثنائية ما يقارب 100 مليون ريال قطري، وبما يمثل ما يزيد على %60 من انخفاض الربحية بالمقارنة السنوية.
المركز المالي
ازداد إجمالي أصول الشركة بواقع 0.4 مليار ريال قطري أي ما يمثل نسبة 9.1% بالمقارنة بالعام السابق ليغلق العام بمبلغ 4.6 مليار ريال قطري وهي تمثل بصفة رئيسية أصول الشركات التابعة التي تتكون في غالبيتها من أصول ثابتة ومنتجة، كمنصات الحفر البرية والبحرية وطائرات الهليكوبتر. وترجع هذه الزيادة بشكل رئيسي إلى سداد الدفعات المقدمة الممولة بالاقتراض لشراء طائرات الهليكوبتر ومنصات الحفر الجديدة. أيضاً التدفقات النقدية من الأنشطة التشغيلية.
رغم سداد الأقساط إلا أن إجمالي القروض قد ازداد بواقع 91.3 مليون ريال أي بنسبة 10.6% بالمقارنة لرصيد إقفال العام السابق ليغلق برصيد 949.0 مليون ريال. أيضاً سجلت المجموعة رصيد نقد ختاميا بمبلغ 1.1 مليار ريال بزيادة قدرها 319.6 مليون ريال أي بنسبة 38.7%. مشيراً إلى أن إجمالي توزيعات الأرباح السنوية للعام المالي المنتهي في 31 ديسمبر 2011 بمبلغ 175.8 مليون ريال قطري، أي بما يعادل توزيع ربح بواقع 1.3 ريال قطري للسهم الواحد، وبما يمثل نسبة 13٪ من رأسمال الشركة بالإضافة إلى توزيع %10 أسهما مجانية.
وتقدم بأسمى آيات الشكر لمقام حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى وولي عهده الأمين سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، كما نتقدم بالشكر للسيد رئيس مجلس الإدارة على رؤيته الثاقبة وقيادته الحكيمة للمجموعة، ولا نغفل أن نتقدم بجزيل الشكر والعرفان إلى إدارة وطاقم العمل في الشركات التابعة والمشاريع المشتركة على تفانيهم وجهدهم الدءوب في خدمة المجموعة.