رذاذ
27-03-2012, 10:18 AM
ما أن يسدل الليل ستاره وتنتشر الأرواح الشريرة ...
http://www.ar-8.com/storeimg/img_1318319793_145.gif
تنطلق خفافيش الظلام لتمارس هواياتها في نعيق يشبه
نعيق البووووووووم ...
تبحث عن نحر الفضيلة وبهمس خافت حتى لا يوقظ الفضلاء
او من لديه شيء من بقاء حياء وعفة
وكرامة لينجرف خلف تلك الدعوات المشئومة ...
تواصل مريب عبر كل الخطوط والقنوات المتاحة والمفتوحة
لقطف ( ثمرة ) فتاة ، استخدم ذلك الخفاش
كل الأسلحة من لحن القول ومعسول الكلام ...
خدعوها بقولهم حسناء *** والغواني يغرهن الثناء ...
http://dijlh.net/attachment.php?attachmentid=39868
لم يدر بخلد ذلك ( الذئب ) او ( الثعلب ) بل في نظري ( دجاجه )
ان الجزاء من جنس العمل وكما تدين تدان وكما أن للناس
أعراض فلك مثلها ...
تذكرت في تلك اللحظات ذلك الشاب الذي توقف لأنقاذ فتاة
من حادث مروري كانت تأن من الألم وبدلاً من إيصالها للمستشفى
ذهب بها إلى منزله ليقوم بأغتصابها ..
فالكثير يدعي انه يريد مساعدة الفتاة ومشاركتها تلك الوجدان
والحرمان وكما يقااال ( ذهاب الطفش )
ثم ما يلبث ذلك الصديق الحنون أن يخدش تلك اللحظات الجميلة
التي كانت في نظر الفتاة احلاااااام
الورديه إلى ساعات حزن وآلم وتعاسة وهم وغم وانكسار
وحيرة وشتات ...
من صوت ذلك الخفاش ( انا طفشان ) و ( انا حزين ) أريد
من يسامرني يحادثني يؤنسني ؟؟؟
ولرقة قلب تلك الأنثى تحاول الوقوف معه ومشاركته همومه
واحزانه وازالة لحظات التعاسة التي يعيشها ...
ما اطهر قلب الأنثى وما أرقه هي تبحث عن ( الحب )
و ( العاطفة ) و هو يبجث عن ( تفريغ شهوته العابرة )
وكأنه يشير بواقع لسان الحال لا المقال
( يا غبية إنما انتي متعة مؤقته عما قريب استبدلها بأخرى )
هنا اضع السؤال لها هل تداركتي النفس ( ياجوهرة الألماس )
قبل المساس ؟!
من اروع القصص الوعظية التى قرأتها
http://www.ar-8.com/storeimg/img_1318319793_145.gif
تنطلق خفافيش الظلام لتمارس هواياتها في نعيق يشبه
نعيق البووووووووم ...
تبحث عن نحر الفضيلة وبهمس خافت حتى لا يوقظ الفضلاء
او من لديه شيء من بقاء حياء وعفة
وكرامة لينجرف خلف تلك الدعوات المشئومة ...
تواصل مريب عبر كل الخطوط والقنوات المتاحة والمفتوحة
لقطف ( ثمرة ) فتاة ، استخدم ذلك الخفاش
كل الأسلحة من لحن القول ومعسول الكلام ...
خدعوها بقولهم حسناء *** والغواني يغرهن الثناء ...
http://dijlh.net/attachment.php?attachmentid=39868
لم يدر بخلد ذلك ( الذئب ) او ( الثعلب ) بل في نظري ( دجاجه )
ان الجزاء من جنس العمل وكما تدين تدان وكما أن للناس
أعراض فلك مثلها ...
تذكرت في تلك اللحظات ذلك الشاب الذي توقف لأنقاذ فتاة
من حادث مروري كانت تأن من الألم وبدلاً من إيصالها للمستشفى
ذهب بها إلى منزله ليقوم بأغتصابها ..
فالكثير يدعي انه يريد مساعدة الفتاة ومشاركتها تلك الوجدان
والحرمان وكما يقااال ( ذهاب الطفش )
ثم ما يلبث ذلك الصديق الحنون أن يخدش تلك اللحظات الجميلة
التي كانت في نظر الفتاة احلاااااام
الورديه إلى ساعات حزن وآلم وتعاسة وهم وغم وانكسار
وحيرة وشتات ...
من صوت ذلك الخفاش ( انا طفشان ) و ( انا حزين ) أريد
من يسامرني يحادثني يؤنسني ؟؟؟
ولرقة قلب تلك الأنثى تحاول الوقوف معه ومشاركته همومه
واحزانه وازالة لحظات التعاسة التي يعيشها ...
ما اطهر قلب الأنثى وما أرقه هي تبحث عن ( الحب )
و ( العاطفة ) و هو يبجث عن ( تفريغ شهوته العابرة )
وكأنه يشير بواقع لسان الحال لا المقال
( يا غبية إنما انتي متعة مؤقته عما قريب استبدلها بأخرى )
هنا اضع السؤال لها هل تداركتي النفس ( ياجوهرة الألماس )
قبل المساس ؟!
من اروع القصص الوعظية التى قرأتها