ROSE
28-03-2012, 07:29 AM
خصخصة البورصة: تحديد سعر الأساس لمزايدة الشركات المدرجة… قريباً
الوطن الكويتية - 28/03/2012 التعليقات 0 يبدو ان اجراءات خصخصة البورصة ماضية في طريقها المرسوم المحدد في قانون لسوق المال دون تغيير في ظل توقعات بأن تبدأ المرحلة الاولى من الخصخصة في مايو المقبل بطرح المزايدة المخصصة للشركات المدرجة من خلال شرائح مقدار كل شريحة %5.
ووفقا لمصدر مطلع فإن القائمين على امر خصخصة البورصة في طريقهم لتحديد رأس المال وبالتالي حساب سعر الاساس الذي سيتم على اساسه طرح المزايدة بحيث يكون السعر الذي ستبدأ منه المزايدة الا ان هذا التقدير مازال في بدايته ولم يتبلور بشكل نهائي انتظارا لمزيد من الخطوات التي يتوقع ان تتكشف خلال الفترة المقبلة.
تقدير سعر الاساس الذي ستقوم عليه المزايدة يخضع لجملة من الحسابات من بينها القيمة الاجمالية المقدرة للبورصة والاسم التجاري والجدوى الاقتصادية من المشروع في الوقت الراهن والمستقبلي.
ووفقا لمصادر ذات صلة فإن العديد من الشركات المدرجة معنية ومهتمة بالدخول في المزايدة المرتقبة لخصخصة البورصة لحصد شريحة من شرائحها العشر في ظل تنافس متوقع من كيانات ومجاميع اقتصادية.
ولم تستبعد المصادر احتمالية التنسيق بين المزايدين على اعتبار ان التوافق اقل تكلفة كما انه بالامكان ان يرضى جميع الاطراف المتنافسة بشكل أو بآخر.
ولفتت المصادر الى ان سعر الاساس المحدد لمزايدة الـ%50 من اسهم البورصة سيكون حاسما في تحديد عدد المتنافسين ونوعياتهم ومرات المزايدة التي يمكن ان تتم قبل حسم الامور بتحديد هوية الفائزين.
وتوقعت المصادر ان في حال جاء سعر الاساس مرتفعا عن التقديرات الاولية فإن حسابات المزايدة ستجعل البعض يتجه للتنسيق قسرا منعا لرفع التكلفة النهائية.
ولفتت المصادر الى انه وفق المتوقع ان يتم تحديد قيود منظمة لعملية المزايدة من خلال الوحدات السعرية التي تضمن المزايدة بحد ادنى يمكن ان يزيد في حال وصول السعر لمستويات اعلى.
الوطن الكويتية - 28/03/2012 التعليقات 0 يبدو ان اجراءات خصخصة البورصة ماضية في طريقها المرسوم المحدد في قانون لسوق المال دون تغيير في ظل توقعات بأن تبدأ المرحلة الاولى من الخصخصة في مايو المقبل بطرح المزايدة المخصصة للشركات المدرجة من خلال شرائح مقدار كل شريحة %5.
ووفقا لمصدر مطلع فإن القائمين على امر خصخصة البورصة في طريقهم لتحديد رأس المال وبالتالي حساب سعر الاساس الذي سيتم على اساسه طرح المزايدة بحيث يكون السعر الذي ستبدأ منه المزايدة الا ان هذا التقدير مازال في بدايته ولم يتبلور بشكل نهائي انتظارا لمزيد من الخطوات التي يتوقع ان تتكشف خلال الفترة المقبلة.
تقدير سعر الاساس الذي ستقوم عليه المزايدة يخضع لجملة من الحسابات من بينها القيمة الاجمالية المقدرة للبورصة والاسم التجاري والجدوى الاقتصادية من المشروع في الوقت الراهن والمستقبلي.
ووفقا لمصادر ذات صلة فإن العديد من الشركات المدرجة معنية ومهتمة بالدخول في المزايدة المرتقبة لخصخصة البورصة لحصد شريحة من شرائحها العشر في ظل تنافس متوقع من كيانات ومجاميع اقتصادية.
ولم تستبعد المصادر احتمالية التنسيق بين المزايدين على اعتبار ان التوافق اقل تكلفة كما انه بالامكان ان يرضى جميع الاطراف المتنافسة بشكل أو بآخر.
ولفتت المصادر الى ان سعر الاساس المحدد لمزايدة الـ%50 من اسهم البورصة سيكون حاسما في تحديد عدد المتنافسين ونوعياتهم ومرات المزايدة التي يمكن ان تتم قبل حسم الامور بتحديد هوية الفائزين.
وتوقعت المصادر ان في حال جاء سعر الاساس مرتفعا عن التقديرات الاولية فإن حسابات المزايدة ستجعل البعض يتجه للتنسيق قسرا منعا لرفع التكلفة النهائية.
ولفتت المصادر الى انه وفق المتوقع ان يتم تحديد قيود منظمة لعملية المزايدة من خلال الوحدات السعرية التي تضمن المزايدة بحد ادنى يمكن ان يزيد في حال وصول السعر لمستويات اعلى.