المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رؤساء التحرير العرب.. فدائيي بوش



غرناطة
08-04-2012, 09:34 PM
كنت أتوقع بشكل غير مباغت أن لفظة "الفاشيون" التى دشنها فضيلة الكابتن بوش ستلقى رواجاً من نوع خاص فى عالمنا العربي، فيكفي زعيم العالم الحر أن يعبث فى مدخراته الفقهية بشيء من الإبداع .. كي يخرج لنا بصك جديد لعتق رقبة المسلمين من ذل الدنيا وعذاب المعتقلات .. ونقلهم عبر قطار الآخرة السريع إلى موطنهم الأصلي ! ..
وإلى هنا انتهت العملية البوشية.. بإنتهاء الزفير الذي حمل الحروف عبر الميكروفون !
وانطلقت صواريخ الإعلام .. حاملة رؤوس التزوير العابرة للقارات !
لتستقر على مكاتب رؤوساء التحرير .. فى كل بقاع الكوكب العربي !!


لتبدأ بعد ذلك مرحلة جديدة.. والتي تتعلق بتعريب اللفظ ..
وتحويلة إلى "حئيئة" إعلامية لا تحتاج إلى قرائن ..!
ثم مدحها وتغليفها.. ومن ثم إعادة إنتاجها بلسان عربي مبين.. ولهجة كنانية قحة..
لتربط على قلب المصطلح الجديد.. وتثبت أقدامه فى دنيا الإعلام الموجه لهجاء المسلمين والإسلام !


ما أن انتهى عزيز العالم المتحضر .. مستر بوش .. من ولادة متعسرة لمصطلح إسلامي جديد.. حتى سارعت أقلام خرجت توها من "البراية" الوطنية، عديدة كثيرة كالبراغيث .. لتؤكد على حرفية المعلم بوش .. وقدرته على تشخيص الخلل فى هذا الدين الذى يؤرق شعيراته الدموية عى مدار اللحظة، وهى موهبة لها سوابق وصحف وسجلات بكل تأكيد .. فعلاقتنا مع قواميس العالم الجديد لم تولد اليوم، فقد أثبت لنا الزعيم من قبل أنه مشخصاتي بارع .. إستطاع توصيف المسلمين بأمور ثبت بعد ذلك أنها "حئيئية" هي الأخرى :

"كالإرهاب الجيني" .. و"قابلية التطرف" .. و"تراث العنف".. "المنهج الدموي" .. ومناهج "نفي الآخر" ..!.. إلى آخر تلك القائمة التى ليس لها آخر !


أضاف القديس بوش مؤخراً هذا الـ "تيرم" الجديد بشكل حماسي معقد، لم يستطع أثناء تدشينه إعلامياً أن يخفي حجم الإحتقان القلبي.. والتصدع العقدي، الذي تسرب عبر دهاليز الصدور .. ليزاحم لسانه الطاهر !!.. وما يُحسب له فى هذا الصدد .. أن الرجل يبذل مجهوداً ضخماً -على الأقل إعلامياً- لإخفاء هذا الإرث الضخم من الكراهية والبغض للإسلام، فابتسامته التي يوزعها مجاناً أثناء تأكيده على إحترامه (التام) لمادة الدين الإسلامى، تصيب الدنيا بحالة من الإصفرار الغباري كريه الرائحة، وهو معذور فى ذلك تمام المعذرة .. فالتحول من إدمان الخمور إلى إدمان التدمير الموجه للإسلام، قد حوله إلى كائن شديد اللزوجة .. يحاول بين الحين والآخر أن يحرز نصراً كلامياً ولو من قبيل التنفيس !


اللفظ الجديد فى حد ذاته "أعجوزة" !..
لابد أن أشهد بذلك .. حتى وإن اختلفنا فى الطريقة المثلى لتدمير العالم
إلا أنى أحيي فيه روح الإبتكار !!
يحمل مدلولاً إزدرائياً لقطائع المسلمين المنتشرة بطول السكين !
ولا أدري ما الذي يقوله شخص كهذا لحلفائه الإستراتيجيين من دولة يعرب عندما يختلي بهم خلوة شرعية :
- هل الحديث يدور مثلاً .. وأقول مثلاً.. عن مدى ملائمة حقده وتعصبه لخدمة قضايا المسلمين !
- أم عن دور الحلفاء فى تفسير آراؤه المتقيحة على نحو مقبول عربياَ !
- أم عن وجوب إلتزام الصمت الرسمي والوطني .. حيال هذه الإجتهادات الأصولية الجديدة !
ام ربما..
يتحدثون عن قضية الفياجرا الكبرى وتأثيرها على مسيرة الإصلاح الديموقراطي فى الوطن العربي !
من يدري .. لعلهم يناقشون قضايا أخرى عن شيء آخر لا يهم !!


ولكن دعنا من بوش وما يمليه عليه ضميره الديني من ضرورة قذف الإسلام بصواريخه الحنجرية !
لنمرَ إلى جزيرة هادئة يسكنها خفافيش الجرائد والمجلات والخرابات والحاويات الضخمة لنفايات العقول !
رؤوساء التحرير وكُتّاب المارينز من فدائيي أمريكا ولاعقي الأحذية !

قطعاً كُتابنا الأشاوس لم يمروا بتلك المرحلة الصعبة التي مر بها رئيس تاريخي كبوش..
إذ انهم ليسوا بحاجة للإقلاع عن إدمان الخمور .. لأنها ليست حراماً !.. أضف إلى ذلك قدرتهم على الجمع بين التدين الصافي غير المؤدلج.. وبين ساديتهم الشبقة للنيل من الإسلام وأهله، وهو الأمر الذي يحترفه شخص مقرف بحجم "بوش بن بوش" !..

اللهم لا إعتراض على علاقة العشق التى ربطت بين قلوب تآلفت على الكيد للعرب والمسلمين، ولا تأفف من تطارح الغرام على قارعة الطريق الإعلامي، إلا أننا نلوم عليهم فى تناقل آرائه الفقهية بلا حاجة إلى سند أو رواة ثقات .. وتحويل تلك الآراء إلى عقيدة فاعلة فى هويتنا وسياستنا الإعلامية دون غطاء شرعي ! .. فاللاقط الذى يستعمله رؤوساء التحرير العرب، لإستقبال الشفرات الخاصة بتحرير المواد الإعلامية، لا شك أنه مبرمج على تقشير المكسرات الأمريكية بعناية باهظة التكاليف .. ونحن ندرك ذلك دون الحاجة لمراجعة حساباتهم البنكية .. واستخراج الفوائد والعبر بمهارة الحواة .. من بين فرث ودمٍ .. هجصاً خالصاً زؤاماً على العاقلين !!


يكتب أحدهم ..
ويسمى عبد الرحمن الراشد .. وهو شيء ما أشبه بجريمة منظمة لدهس الذات بسيارة نقل .. ما معناه :
مادحاً ومزغرداً .. لحلاوة الفاشية وإستحقاقنا لها عن جدارة منقطعة الرقبة !
ولا دهشة فى ذلك.. ولا مناص من تمرير الكلام دن نزف أو رغبة فى الإنبعاج أسفاً .. فى لا مبالاة تامة أشبه بالطناش !
والسبب لا يعود بالضرورة إلى "فسقية" هذا الطباخ .. وترويجه لعبارات الإستهبال دون وعي .. أو لمعرفتنا بذلك !
بل يعود لكونه يكتب فى جريدة شبه منحرفة .. تروج للقوادة فى زمن الإنبطاح المعلن.. ورفع السراويل !
فالأمر ليس بحاجة إلى تبرير أو تفسير.. أو سؤال عن النوايا من هذا التقريظ العلني لمخلفات مستر بوش الفكرية !
فقط أحترم مادة التخصص فى هذا الشأن..
فالزبالون لا يبحثون إلا عن القمامة بين أرفف العالم !


والفاشيون -لمن لا يتابع تصانيف الأسرة الدولية- لا علاقة لها بحبنا المفرط للكبسة والدجاج وخلافه !
بل تعني بمختصر الكلام أننا مجموعة من القتلة.. نـَقتل دون حبة عرق تتفصد .. ونروي الأرض بدماء "الآخرين" !
وهو وصف صحيح إذا أخذنا فى الإعتبار أننا نروي -الأرض حقيقة لا مجازاً- بالدماء الطازجة
دماء أبناءنا وأهلينا وجيراننا فى العقيدة .. !
ونشارك فى التنفيس عن صدور المحتقنين غلاً وحقداً على الإسلام وأهله .. بإعانتهم على إحسان القتلة لإخواننا !
فنوفر لهم الخرائط .. والمطارات.. والشفاة المطبقة.. ومعتقلات مشرعة الأبواب .. ووداعة الحملان !!


نعم نحن فاشيون أيها العالم المتحضر..
نحن فاشيون لم نفش حقدنا بعد .. !



حكمة اليوم :

قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن.. تكون أكبر مساحة لورق التواليت فى العالم !

أبو عبدالعزيز
08-04-2012, 09:40 PM
كنت أتوقع بشكل غير مباغت أن لفظة "الفاشيون" التى دشنها فضيلة الكابتن بوش ستلقى رواجاً من نوع خاص فى عالمنا العربي، فيكفي زعيم العالم الحر أن يعبث فى مدخراته الفقهية بشيء من الإبداع .. كي يخرج لنا بصك جديد لعتق رقبة المسلمين من ذل الدنيا وعذاب المعتقلات .. ونقلهم عبر قطار الآخرة السريع إلى موطنهم الأصلي ! ..
وإلى هنا انتهت العملية البوشية.. بإنتهاء الزفير الذي حمل الحروف عبر الميكروفون !
وانطلقت صواريخ الإعلام .. حاملة رؤوس التزوير العابرة للقارات !
لتستقر على مكاتب رؤوساء التحرير .. فى كل بقاع الكوكب العربي !!


لتبدأ بعد ذلك مرحلة جديدة.. والتي تتعلق بتعريب اللفظ ..
وتحويلة إلى "حئيئة" إعلامية لا تحتاج إلى قرائن ..!
ثم مدحها وتغليفها.. ومن ثم إعادة إنتاجها بلسان عربي مبين.. ولهجة كنانية قحة..
لتربط على قلب المصطلح الجديد.. وتثبت أقدامه فى دنيا الإعلام الموجه لهجاء المسلمين والإسلام !


ما أن انتهى عزيز العالم المتحضر .. مستر بوش .. من ولادة متعسرة لمصطلح إسلامي جديد.. حتى سارعت أقلام خرجت توها من "البراية" الوطنية، عديدة كثيرة كالبراغيث .. لتؤكد على حرفية المعلم بوش .. وقدرته على تشخيص الخلل فى هذا الدين الذى يؤرق شعيراته الدموية عى مدار اللحظة، وهى موهبة لها سوابق وصحف وسجلات بكل تأكيد .. فعلاقتنا مع قواميس العالم الجديد لم تولد اليوم، فقد أثبت لنا الزعيم من قبل أنه مشخصاتي بارع .. إستطاع توصيف المسلمين بأمور ثبت بعد ذلك أنها "حئيئية" هي الأخرى :

"كالإرهاب الجيني" .. و"قابلية التطرف" .. و"تراث العنف".. "المنهج الدموي" .. ومناهج "نفي الآخر" ..!.. إلى آخر تلك القائمة التى ليس لها آخر !


أضاف القديس بوش مؤخراً هذا الـ "تيرم" الجديد بشكل حماسي معقد، لم يستطع أثناء تدشينه إعلامياً أن يخفي حجم الإحتقان القلبي.. والتصدع العقدي، الذي تسرب عبر دهاليز الصدور .. ليزاحم لسانه الطاهر !!.. وما يُحسب له فى هذا الصدد .. أن الرجل يبذل مجهوداً ضخماً -على الأقل إعلامياً- لإخفاء هذا الإرث الضخم من الكراهية والبغض للإسلام، فابتسامته التي يوزعها مجاناً أثناء تأكيده على إحترامه (التام) لمادة الدين الإسلامى، تصيب الدنيا بحالة من الإصفرار الغباري كريه الرائحة، وهو معذور فى ذلك تمام المعذرة .. فالتحول من إدمان الخمور إلى إدمان التدمير الموجه للإسلام، قد حوله إلى كائن شديد اللزوجة .. يحاول بين الحين والآخر أن يحرز نصراً كلامياً ولو من قبيل التنفيس !


اللفظ الجديد فى حد ذاته "أعجوزة" !..
لابد أن أشهد بذلك .. حتى وإن اختلفنا فى الطريقة المثلى لتدمير العالم
إلا أنى أحيي فيه روح الإبتكار !!
يحمل مدلولاً إزدرائياً لقطائع المسلمين المنتشرة بطول السكين !
ولا أدري ما الذي يقوله شخص كهذا لحلفائه الإستراتيجيين من دولة يعرب عندما يختلي بهم خلوة شرعية :
- هل الحديث يدور مثلاً .. وأقول مثلاً.. عن مدى ملائمة حقده وتعصبه لخدمة قضايا المسلمين !
- أم عن دور الحلفاء فى تفسير آراؤه المتقيحة على نحو مقبول عربياَ !
- أم عن وجوب إلتزام الصمت الرسمي والوطني .. حيال هذه الإجتهادات الأصولية الجديدة !
ام ربما..
يتحدثون عن قضية الفياجرا الكبرى وتأثيرها على مسيرة الإصلاح الديموقراطي فى الوطن العربي !
من يدري .. لعلهم يناقشون قضايا أخرى عن شيء آخر لا يهم !!


ولكن دعنا من بوش وما يمليه عليه ضميره الديني من ضرورة قذف الإسلام بصواريخه الحنجرية !
لنمرَ إلى جزيرة هادئة يسكنها خفافيش الجرائد والمجلات والخرابات والحاويات الضخمة لنفايات العقول !
رؤوساء التحرير وكُتّاب المارينز من فدائيي أمريكا ولاعقي الأحذية !

قطعاً كُتابنا الأشاوس لم يمروا بتلك المرحلة الصعبة التي مر بها رئيس تاريخي كبوش..
إذ انهم ليسوا بحاجة للإقلاع عن إدمان الخمور .. لأنها ليست حراماً !.. أضف إلى ذلك قدرتهم على الجمع بين التدين الصافي غير المؤدلج.. وبين ساديتهم الشبقة للنيل من الإسلام وأهله، وهو الأمر الذي يحترفه شخص مقرف بحجم "بوش بن بوش" !..

اللهم لا إعتراض على علاقة العشق التى ربطت بين قلوب تآلفت على الكيد للعرب والمسلمين، ولا تأفف من تطارح الغرام على قارعة الطريق الإعلامي، إلا أننا نلوم عليهم فى تناقل آرائه الفقهية بلا حاجة إلى سند أو رواة ثقات .. وتحويل تلك الآراء إلى عقيدة فاعلة فى هويتنا وسياستنا الإعلامية دون غطاء شرعي ! .. فاللاقط الذى يستعمله رؤوساء التحرير العرب، لإستقبال الشفرات الخاصة بتحرير المواد الإعلامية، لا شك أنه مبرمج على تقشير المكسرات الأمريكية بعناية باهظة التكاليف .. ونحن ندرك ذلك دون الحاجة لمراجعة حساباتهم البنكية .. واستخراج الفوائد والعبر بمهارة الحواة .. من بين فرث ودمٍ .. هجصاً خالصاً زؤاماً على العاقلين !!


يكتب أحدهم ..
ويسمى عبد الرحمن الراشد .. وهو شيء ما أشبه بجريمة منظمة لدهس الذات بسيارة نقل .. ما معناه :
مادحاً ومزغرداً .. لحلاوة الفاشية وإستحقاقنا لها عن جدارة منقطعة الرقبة !
ولا دهشة فى ذلك.. ولا مناص من تمرير الكلام دن نزف أو رغبة فى الإنبعاج أسفاً .. فى لا مبالاة تامة أشبه بالطناش !
والسبب لا يعود بالضرورة إلى "فسقية" هذا الطباخ .. وترويجه لعبارات الإستهبال دون وعي .. أو لمعرفتنا بذلك !
بل يعود لكونه يكتب فى جريدة شبه منحرفة .. تروج للقوادة فى زمن الإنبطاح المعلن.. ورفع السراويل !
فالأمر ليس بحاجة إلى تبرير أو تفسير.. أو سؤال عن النوايا من هذا التقريظ العلني لمخلفات مستر بوش الفكرية !
فقط أحترم مادة التخصص فى هذا الشأن..
فالزبالون لا يبحثون إلا عن القمامة بين أرفف العالم !


والفاشيون -لمن لا يتابع تصانيف الأسرة الدولية- لا علاقة لها بحبنا المفرط للكبسة والدجاج وخلافه !
بل تعني بمختصر الكلام أننا مجموعة من القتلة.. نـَقتل دون حبة عرق تتفصد .. ونروي الأرض بدماء "الآخرين" !
وهو وصف صحيح إذا أخذنا فى الإعتبار أننا نروي -الأرض حقيقة لا مجازاً- بالدماء الطازجة
دماء أبناءنا وأهلينا وجيراننا فى العقيدة .. !
ونشارك فى التنفيس عن صدور المحتقنين غلاً وحقداً على الإسلام وأهله .. بإعانتهم على إحسان القتلة لإخواننا !
فنوفر لهم الخرائط .. والمطارات.. والشفاة المطبقة.. ومعتقلات مشرعة الأبواب .. ووداعة الحملان !!


نعم نحن فاشيون أيها العالم المتحضر..
نحن فاشيون لم نفش حقدنا بعد .. !



حكمة اليوم :

قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن.. تكون أكبر مساحة لورق التواليت فى العالم !



عدم إشارتك إلى أن موضوع المشاركة منقول http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=52553 ينافي الأمانة العلمية

intesar
08-04-2012, 11:35 PM
ومن منا لايعرف بوش وفمه الذي لا يخرج منه إلا صديد.. أو المعتوه الراشد بوق أميركا والصليبية..
مقالة في صميم القلب العربي.. الذي مازال قلبه هناك مع دول أميركا والغرب..

ودمتم بحفظ الرحمن..

Arab!an
09-04-2012, 01:44 AM
و كأنه اسلوب "مجاهدة الشام" مخففا بعض الشئ

كانت تكتب معنا في احد المنتديات القطرية وهي اليوم في منتدى الساخر

رغم ان الكلام عن مستر بوش , الا ان هذا النهج مازال مستمرا حتى اليوم ونراه جليا في شعار "الارهاب لادين له" .. وكأنهم يقولون الاسلام دين الارهاب

غرناطة
09-04-2012, 12:20 PM
عدم إشارتك إلى أن موضوع المشاركة منقول http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=52553 ينافي الأمانة العلمية


وكأنني جئت أعرض عليك رسالة دكتوراه.. ذيلتها بإسمي..

غرناطة
09-04-2012, 12:27 PM
ومن منا لايعرف بوش وفمه الذي لا يخرج منه إلا صديد.. أو المعتوه الراشد بوق أميركا والصليبية..
مقالة في صميم القلب العربي.. الذي مازال قلبه هناك مع دول أميركا والغرب..

ودمتم بحفظ الرحمن..


مشاركة محترمة أخي الكريم.. وما أكثر القلوب الهائمة في عشق بوش.. ومن خلّف بوش.. ومن خلَف بوش..
غزلياتهم تبدأ من حروف بوش وتنتهي إلى التغني بأرقام مقاسات أحذية مارينزه المرسومة فوق رقابنا..
بت متأكدا أن هناك علاقة جدلية بين كونك رئيس تحرير عربي وبين هيامك ببوش.. وكل بوش

غرناطة
09-04-2012, 12:30 PM
و كأنه اسلوب "مجاهدة الشام" مخففا بعض الشئ

كانت تكتب معنا في احد المنتديات القطرية وهي اليوم في منتدى الساخر

رغم ان الكلام عن مستر بوش , الا ان هذا النهج مازال مستمرا حتى اليوم ونراه جليا في شعار "الارهاب لادين له" .. وكأنهم يقولون الاسلام دين الارهاب


وما أكثر ما حشووا أدمغتنا الإسفنجية بالشعارات.. أنا ضد الإرهاب.. أنا مع السلام.. أنا في قارب الغزاة أترنح سكرانا وأشدو بأناشيد الحرية..
أسعدتني مشاركتك أخي الكريم

أبو عبدالعزيز
09-04-2012, 02:07 PM
وكأنني جئت أعرض عليك رسالة دكتوراه.. ذيلتها بإسمي..


ولِمَ نحصر الأمانة العلمية بالرسائل الأكاديمية فقط!!؟؟
شخصيا أظنها تشمل المقالات التي تُتعرض في الصحف أو حتى المنتديات، كمنتدانا هذا - وأظن قوانينه تفيد ذلك - والذي عرضت أنت من خلاله تلك المقالة عليَّ كسائر الأخوة الأعضاء.. أليس كذلك؟؟

غرناطة
09-04-2012, 09:34 PM
ولِمَ نحصر الأمانة العلمية بالرسائل الأكاديمية فقط!!؟؟
شخصيا أظنها تشمل المقالات التي تُتعرض في الصحف أو حتى المنتديات، كمنتدانا هذا - وأظن قوانينه تفيد ذلك - والذي عرضت أنت من خلاله تلك المقالة عليَّ كسائر الأخوة الأعضاء.. أليس كذلك؟؟


لا.. ليس كذلك..