مغروور قطر
12-06-2006, 03:36 AM
الجاعوني: تراجع الأسعار لا يدعو للقلق
تاريخ النشر: الإثنين 12 يونيو 2006, تمام الساعة 01:38 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة
علاء الطراونه :
اعتبر رئيس دائرة الوساطة في البنك الأهلي سامر الجاعوني انخفاض مؤشر الأسعار في سوق الدوحة للأوراق المالية مصحوبا بانخفاض ملموس على أحجام التداول مؤشرا ايجابيا قائلا أن الخطورة تكمن في انخفاض الأسعار وبنفس الوقت ارتفاع كبير على أحجام التداول مؤكدا بأن نزول المؤشر أمس 192 نقطة مرافقا بحجم تداولات بلغت 115 مليون ريال لا يمكن اعتباره سلبيا كما لوكانت أحجام التداول تتجاوز 300 مليون ريال.
ورغم انخفاض مؤشر الاسعار في سوق الدوحة للأوراق المالية أمس بمقدار 192 نقطة وبنسبة 2.54% مغلقا على 7.372.53 نقطة فان عدد من المؤشرات الايجابية ما زالت تلوح بالأفق لتعطي أملا لكثير من المستثمرين بأن يستعيد السوق عافيته في المدى المنظور.
ولعل أبرز تلك المؤشرات تلك التي ذكرها الجاعوني في حديثه للشرق والذي من قراءته لملخص التعاملات في السوق المالي خلال الأسبوع الماضي أكد أن نسبة تداول الأجانب والتي حافظت على مستوياتها المرتفعة لتصل نسبتها إلى 30% تقريبا من اجمالي تداولات الاسبوع الماضي تعتبر مؤشرا ايجابيا على ثبات نسبة المستثمرين الاجانب وعدم انحسارها كما حدث للمستثمرين المحليين على الجانب الآخر.
وأكد الجاعوني أنه في ظل واقع يشير إلى ارتفاع نسبة تداولات الأجانب في السوق المالي نجد تراجعا في تداولات المستثمريين المحليين واحجام عن دخول السوق في الفترة الحالية لا لتغيير مراكزهم أو لتأسيس مراكز قوى جديدة.
تفاصيل >>>
المؤشر ينخفض 192 نقطة ...انخفاض الأسعار مصحوباً بضعف التداول لا يدعو للقلق
الجاعوني: مؤشرات متضاربة تحد من القدرة على التنبوء
نزول المؤشر مصحوباً بضعف التداول مؤشر ايجابي
عمليات شراء وأهداف متوسطة المدى
رغم انخفاض مؤشر الاسعار في سوق الدوحة للأوراق المالية أمس بمقدار 192 نقطة وبنسبة 2.54% مغلقا على 7.372.53 نقطة الا أن عدداً من المؤشرات الايجابية ما زالت تلوح بالأفق لتعطي أملا لكثير من المستثمرين بأن يستعيد السوق عافيته في المدى المنظور.
ولعل أبرز المؤشرات تلك التي ذكرها في حديثه للشرق السيد سامر الجاعوني رئيس دائرة الوساطة الدولية في البنك الأهلي والذي من خلال قراءته لملخص التعاملات في السوق المالي خلال الأسبوع الماضي أكد أن نسبة تداول الأجانب والتي حافظت على مستوياتها المرتفعة لتصل نسبتها إلى 30% تقريبا من اجمالي تداولات الاسبوع الماضي تعتبر مؤشرا ايجابيا على ثبات نسبة المستثمرين الاجانب وعدم انحسارها كما حدث للمستثمرين المحليين على الجانب الآخر.
انحسار نشاط المستثمريين المحليين
وأكد الجاعوني على أنه في ظل واقع يشير إلى ارتفاع نسبة تداولات الأجانب في السوق المالي نجد تراجعا في تداولات المستثمريين المحليين واحجام عن دخول السوق في الفترة الحالية لا لتغيير مراكزهم أو لتأسيس مراكز قوى جديدة.
هذا وقد شهدت جلسة التعاملات من يوم أمس بيوعات بكميات بسيطة في النصف الثاني من عمر التداول الا أن الجاعوني أكد بأنه لا يمكن اعتبار تلك البيوعات مؤشرا سلبيا.
ايجابيات وسلبيات مترافقة
من جهة أخرى أشار الجاعوني إلى صعوبة اعطاء التوقعات المستقبلية بالنسبة لواقع السوق وذلك نظرا للمؤشرات المتضاربة التي يظهرها السوق من الناحية الفنية فالسوق يعطي مؤشرات فنية ايجابية وفي الوقت ذاته يصدر عنه مؤشرات فنية سلبية.
وقد اعتبر الجاعوني انخفاض الأسعار مصحوبا بانخفاض ملموس على أحجام التداول مؤشرا ايجابيا قائلا أن الخطورة تكمن في انخفاض الأسعار وبنفس الوقت ارتفاع كبير على أحجام التداول قائلا أن نزول المؤشر أمس 192 نقطة مرافقا بحجم تداولات بلغت 115 مليون ريال لا يمكن اعتباره سلبيا كما لوكانت أحجام التداول تتجاوز 300 مليون ريال.
توقع استمرار النزول
من جانبهم توقع مستثمرون التقتهم الشرق أمس في السوق المالي استمرار موجة النزول التي يعيشها السوق حتى نهاية الأسبوع حيث يقول أحد المتعاملين في السوق حسام عنبرجي أن أول نصف ساعة من جلسة تعاملات أمس مرت لتبدأ بعدها عمليات بيع ملاحظا الأمر الذي ادى إلى انخفاض مؤشر الأسعار لأكثر من 200 نقطة.
ويؤكد عنبرجي بأن من قاموا بعمليات الشراء أمس هم ربما مستثمرون لديهم اهداف ربحية على المدى المتوسط والبعيد لا على المدى المنظور القريب وذلك بسبب كبر حجم انخفاض أسعار الأسهم الأمر الذي جعل من بعض المستثمرين يقتنص أي فرصة للبيع بسبب الجاذبية العالية للأسهم في المرحلة الحالية.
وأوضح عنبرجي انتفاء كافة الدوافع حاليا التي قد تؤدي بالمستثمرين إلى ادخال السيولة إلى السوق المالي فضعف التداول ووصوله إلى مستويات انخفاض قياسية اضافة إلى النزول المستمر على مؤشر الأسعار جميعها عوامل ابعاد عن الدخول في السوق.
من جهة أخرى ووفق ما أورده التقرير اليومي الذي يصدر عن سوق الدوحة للأوراق المالية فقد بلغ حجم التداول الكلي من يوم أمس 115.5 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 1.960 مليون سهم نفذت من خلال 2980 صفقة.
البنوك تقود التداول
وبالنسبة للترتيب القطاعي حسب ما أورد التقرير فقد تصدر قطاع البنوك التداول بحجم تداول بلغ 48 مليون ريال شكلت ما نسبته 41% من حجم التداول الكلي وكان عدد أسهم البنوك المتداولة 345 ألف سهم وحل ثانيا قطاع الخدمات بحجم تداول بلغ 44.6 مليون ريال شكلت ما نسبته 38% من اجمالي حجم التعاملات وكان عدد أسهم الخدمات المتداولة 1.33 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الصناعة، ثالثا حجم التداول بلغ 17 مليون ريال شكلت ما نسبته 14% من حجم التداول الكلي وكان عدد أسهم قطاع الصناعة المتداولة 231 ألف سهم بينما حل أخيرا قطاع التأمين بحجم تعاملات بلغ 5.2 مليون ريال شكلت ما نسبته 4% من اجمالي أحجام التداول وكان عدد أسهم قطاع التأمين المتداولة 52.7 ألف سهم.
من جهة أخرى ولدى مقارنة المؤشرات القطاعية حسب ما ورد في التقرير اليومي فان مؤشر الأسعار لقطاع الخدمات 86.09 نقطة وبنسبة 1.56% بينما تراجع مؤشر الأسعار بالنسبة لقطاع الصناعة بمقدار 133.84 نقطة وبنسبة 2.57% في الوقت الذي شهد فيه مؤشر أسعار قطاع البنوك تراجعا بمقدار 335.73 نقطة وبنسبة 2.85% ليأتي اخيرا من حيث التراجع قطاع التأمين والذي كان أكثر القطاعات انخفاضا بمقدار 343.3 نقطة وبنسبة تراجع بلغت 3.55%.
ولدى مقارنة أسعار اغلاق اسهم الشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 30 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع اسعار أسهم شركة واحدة بينما انخفضت أسعار أسهم 28 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار أسهم شركة واحدة فيما بقيت 3 شركات خارج التداول من يوم أمس.
من جهة أخرى فقد كانت الشركة الوحيدة التي ارتفع سعر سهمها وفقا لموقع السوق على شبكة الانترنت هي الدوحة للتأمين والتي أغلق سهمها أمس على 51.20 ريال مرتفعا بنسبة 2.66% بينما كانت أكثر 10 شركات انخفاضا وفقا للموقع أيضا هي قطر للتأمين والملاحة والرعاية والتجاري وبنك الدوحة والدولي والمواشي ودلالة والتحويلية والفحص الفني أما الشركة الوحيدة التي لم يشهد سعر سهمها تغيرا فهي المطاحن.
الى ذلك فقد كانت الشركات العشر الأولى من حيث أحجام التداول هي ناقلات وبروة والاجارة وصناعات قطر والمصرف وبنك الدوحة والمواشي والتجاري والملاحة والمتحدة للتنمية أما الشركات الثلاث التي بقيت خارج التعاملات من يوم أمس فهي السينما والسلام والعامة للتأمين.
جريدة الشرق 12/6
تاريخ النشر: الإثنين 12 يونيو 2006, تمام الساعة 01:38 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة
علاء الطراونه :
اعتبر رئيس دائرة الوساطة في البنك الأهلي سامر الجاعوني انخفاض مؤشر الأسعار في سوق الدوحة للأوراق المالية مصحوبا بانخفاض ملموس على أحجام التداول مؤشرا ايجابيا قائلا أن الخطورة تكمن في انخفاض الأسعار وبنفس الوقت ارتفاع كبير على أحجام التداول مؤكدا بأن نزول المؤشر أمس 192 نقطة مرافقا بحجم تداولات بلغت 115 مليون ريال لا يمكن اعتباره سلبيا كما لوكانت أحجام التداول تتجاوز 300 مليون ريال.
ورغم انخفاض مؤشر الاسعار في سوق الدوحة للأوراق المالية أمس بمقدار 192 نقطة وبنسبة 2.54% مغلقا على 7.372.53 نقطة فان عدد من المؤشرات الايجابية ما زالت تلوح بالأفق لتعطي أملا لكثير من المستثمرين بأن يستعيد السوق عافيته في المدى المنظور.
ولعل أبرز تلك المؤشرات تلك التي ذكرها الجاعوني في حديثه للشرق والذي من قراءته لملخص التعاملات في السوق المالي خلال الأسبوع الماضي أكد أن نسبة تداول الأجانب والتي حافظت على مستوياتها المرتفعة لتصل نسبتها إلى 30% تقريبا من اجمالي تداولات الاسبوع الماضي تعتبر مؤشرا ايجابيا على ثبات نسبة المستثمرين الاجانب وعدم انحسارها كما حدث للمستثمرين المحليين على الجانب الآخر.
وأكد الجاعوني أنه في ظل واقع يشير إلى ارتفاع نسبة تداولات الأجانب في السوق المالي نجد تراجعا في تداولات المستثمريين المحليين واحجام عن دخول السوق في الفترة الحالية لا لتغيير مراكزهم أو لتأسيس مراكز قوى جديدة.
تفاصيل >>>
المؤشر ينخفض 192 نقطة ...انخفاض الأسعار مصحوباً بضعف التداول لا يدعو للقلق
الجاعوني: مؤشرات متضاربة تحد من القدرة على التنبوء
نزول المؤشر مصحوباً بضعف التداول مؤشر ايجابي
عمليات شراء وأهداف متوسطة المدى
رغم انخفاض مؤشر الاسعار في سوق الدوحة للأوراق المالية أمس بمقدار 192 نقطة وبنسبة 2.54% مغلقا على 7.372.53 نقطة الا أن عدداً من المؤشرات الايجابية ما زالت تلوح بالأفق لتعطي أملا لكثير من المستثمرين بأن يستعيد السوق عافيته في المدى المنظور.
ولعل أبرز المؤشرات تلك التي ذكرها في حديثه للشرق السيد سامر الجاعوني رئيس دائرة الوساطة الدولية في البنك الأهلي والذي من خلال قراءته لملخص التعاملات في السوق المالي خلال الأسبوع الماضي أكد أن نسبة تداول الأجانب والتي حافظت على مستوياتها المرتفعة لتصل نسبتها إلى 30% تقريبا من اجمالي تداولات الاسبوع الماضي تعتبر مؤشرا ايجابيا على ثبات نسبة المستثمرين الاجانب وعدم انحسارها كما حدث للمستثمرين المحليين على الجانب الآخر.
انحسار نشاط المستثمريين المحليين
وأكد الجاعوني على أنه في ظل واقع يشير إلى ارتفاع نسبة تداولات الأجانب في السوق المالي نجد تراجعا في تداولات المستثمريين المحليين واحجام عن دخول السوق في الفترة الحالية لا لتغيير مراكزهم أو لتأسيس مراكز قوى جديدة.
هذا وقد شهدت جلسة التعاملات من يوم أمس بيوعات بكميات بسيطة في النصف الثاني من عمر التداول الا أن الجاعوني أكد بأنه لا يمكن اعتبار تلك البيوعات مؤشرا سلبيا.
ايجابيات وسلبيات مترافقة
من جهة أخرى أشار الجاعوني إلى صعوبة اعطاء التوقعات المستقبلية بالنسبة لواقع السوق وذلك نظرا للمؤشرات المتضاربة التي يظهرها السوق من الناحية الفنية فالسوق يعطي مؤشرات فنية ايجابية وفي الوقت ذاته يصدر عنه مؤشرات فنية سلبية.
وقد اعتبر الجاعوني انخفاض الأسعار مصحوبا بانخفاض ملموس على أحجام التداول مؤشرا ايجابيا قائلا أن الخطورة تكمن في انخفاض الأسعار وبنفس الوقت ارتفاع كبير على أحجام التداول قائلا أن نزول المؤشر أمس 192 نقطة مرافقا بحجم تداولات بلغت 115 مليون ريال لا يمكن اعتباره سلبيا كما لوكانت أحجام التداول تتجاوز 300 مليون ريال.
توقع استمرار النزول
من جانبهم توقع مستثمرون التقتهم الشرق أمس في السوق المالي استمرار موجة النزول التي يعيشها السوق حتى نهاية الأسبوع حيث يقول أحد المتعاملين في السوق حسام عنبرجي أن أول نصف ساعة من جلسة تعاملات أمس مرت لتبدأ بعدها عمليات بيع ملاحظا الأمر الذي ادى إلى انخفاض مؤشر الأسعار لأكثر من 200 نقطة.
ويؤكد عنبرجي بأن من قاموا بعمليات الشراء أمس هم ربما مستثمرون لديهم اهداف ربحية على المدى المتوسط والبعيد لا على المدى المنظور القريب وذلك بسبب كبر حجم انخفاض أسعار الأسهم الأمر الذي جعل من بعض المستثمرين يقتنص أي فرصة للبيع بسبب الجاذبية العالية للأسهم في المرحلة الحالية.
وأوضح عنبرجي انتفاء كافة الدوافع حاليا التي قد تؤدي بالمستثمرين إلى ادخال السيولة إلى السوق المالي فضعف التداول ووصوله إلى مستويات انخفاض قياسية اضافة إلى النزول المستمر على مؤشر الأسعار جميعها عوامل ابعاد عن الدخول في السوق.
من جهة أخرى ووفق ما أورده التقرير اليومي الذي يصدر عن سوق الدوحة للأوراق المالية فقد بلغ حجم التداول الكلي من يوم أمس 115.5 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 1.960 مليون سهم نفذت من خلال 2980 صفقة.
البنوك تقود التداول
وبالنسبة للترتيب القطاعي حسب ما أورد التقرير فقد تصدر قطاع البنوك التداول بحجم تداول بلغ 48 مليون ريال شكلت ما نسبته 41% من حجم التداول الكلي وكان عدد أسهم البنوك المتداولة 345 ألف سهم وحل ثانيا قطاع الخدمات بحجم تداول بلغ 44.6 مليون ريال شكلت ما نسبته 38% من اجمالي حجم التعاملات وكان عدد أسهم الخدمات المتداولة 1.33 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الصناعة، ثالثا حجم التداول بلغ 17 مليون ريال شكلت ما نسبته 14% من حجم التداول الكلي وكان عدد أسهم قطاع الصناعة المتداولة 231 ألف سهم بينما حل أخيرا قطاع التأمين بحجم تعاملات بلغ 5.2 مليون ريال شكلت ما نسبته 4% من اجمالي أحجام التداول وكان عدد أسهم قطاع التأمين المتداولة 52.7 ألف سهم.
من جهة أخرى ولدى مقارنة المؤشرات القطاعية حسب ما ورد في التقرير اليومي فان مؤشر الأسعار لقطاع الخدمات 86.09 نقطة وبنسبة 1.56% بينما تراجع مؤشر الأسعار بالنسبة لقطاع الصناعة بمقدار 133.84 نقطة وبنسبة 2.57% في الوقت الذي شهد فيه مؤشر أسعار قطاع البنوك تراجعا بمقدار 335.73 نقطة وبنسبة 2.85% ليأتي اخيرا من حيث التراجع قطاع التأمين والذي كان أكثر القطاعات انخفاضا بمقدار 343.3 نقطة وبنسبة تراجع بلغت 3.55%.
ولدى مقارنة أسعار اغلاق اسهم الشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 30 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع اسعار أسهم شركة واحدة بينما انخفضت أسعار أسهم 28 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار أسهم شركة واحدة فيما بقيت 3 شركات خارج التداول من يوم أمس.
من جهة أخرى فقد كانت الشركة الوحيدة التي ارتفع سعر سهمها وفقا لموقع السوق على شبكة الانترنت هي الدوحة للتأمين والتي أغلق سهمها أمس على 51.20 ريال مرتفعا بنسبة 2.66% بينما كانت أكثر 10 شركات انخفاضا وفقا للموقع أيضا هي قطر للتأمين والملاحة والرعاية والتجاري وبنك الدوحة والدولي والمواشي ودلالة والتحويلية والفحص الفني أما الشركة الوحيدة التي لم يشهد سعر سهمها تغيرا فهي المطاحن.
الى ذلك فقد كانت الشركات العشر الأولى من حيث أحجام التداول هي ناقلات وبروة والاجارة وصناعات قطر والمصرف وبنك الدوحة والمواشي والتجاري والملاحة والمتحدة للتنمية أما الشركات الثلاث التي بقيت خارج التعاملات من يوم أمس فهي السينما والسلام والعامة للتأمين.
جريدة الشرق 12/6