░▒▓██▓▒░هل يتم إحراج الدولة بإصدار تشريعات لا تطبق!؟░▒▓██▓▒░

[أبو عبدالعزيز]

السلام عليكم..
لعل بعضكم يتذكر قرار مجلس الوزراء رقم 1 لسنة 2009 بشأن تعبئة وتقديم بعض الأغذية الآدمية، والذي تضمن حظر استخدام الأكياس البلاستيكية فيما يتعلق بالأطعمة أو بعضها:

مادة 1
يحظر علي منتجي وموزعي وتجار الأغذية الآدمية بجميع أنواعها وأصحاب المحال التجارية والمسؤولين عن إدارتها استخدام أكياس البولي إيثيلين سوداء اللون أو أوراق الصحف أو المطبوعات المختلفة في تعبئة أو تغليف الأغذية الآدمية.

مادة 2
يحظر علي منتجي وموزعي وبائعي العجائن والمخبوزات غير المجمدة بجميع أنواعها تعبئتها في أكياس بلاستيك من أي نوع ويتم تعبئتها في أكياس ورقية غير قابلة للتدوير وفقاً للمواصفات القياسية المعتمدة.

مادة 3
يحظر علي المطاعم والكافتريات والمقاهي استخدام الأكواب أو الصحون أو أدوات تناول الطعام المصنعة من البلاستيك أو الفلين في تقديم المأكولات أو المشروبات الساخنة.

كنت أتحدث مع أحدهم بشأن التأخير في تطبيق ذلك القرار!! رغم أنه نص بأن على جميع الجهات المختصة كل فيما يخصه تنفيذ هذا القرار... وهو صادر من طرف سمو رئيس مجلس الوزراء، ومصادق عليه من قبل سمو أمير البلاد!!
فقال : من رفع إلى الجهات الرسمية الإقتراح بإصدار هذا القرار لعله استعجل!! وأكد لي بأنه بعد اجتماع ضم ممثلين عن الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس، وشركة قابكو، وبعض المحلات التجارية ذات العلاقة بمضمون القرار.. فقد ثبت أن الأكياس البلاستيكية المنتجة محليا لا ضرر منها على الأطعمة أو أنها احتمالية ضررها تقل كثيرا عن الأكياس الورقية المعالجة كيميائيا أيضاً... وأنهم انتهوا إلى أن يتم الاستمرار في استخدام الأكياس البلاستيكية على أن يكون - مستقبلا - فيها شعارا أو علامة تفيد وتدل على أنها منتجة وفق معايير سلامة...الخ!!
أجبته بأن هذا الكلام لو صح فإنه يعني أن بعض الجهات - ولو بحسن نية - تقوم بإحراج الجهات التشريعية في الدولة لتصدر تشريعات لم تأخذ حقها في البحث والتمحيص والدراسة!! وهذا مما لا ينبغي!! وإلا ما رأيكم أنتم؟؟ تحياتي وتقديري

[أبو عبدالعزيز]

جولة لـ «العرب» بين المخابز تؤكد غياب التطبيق
قرار حظر وضع الخبز في أكياس بلاستيك حبر على ورق
الدوحة - سيد أحمد الخضر | 2012-03-14
بين عدم مبالاة المستهلكين وغياب الرقابة، يحوّل أصحاب المخابز قرار حظر وضع الخبز في الأكياس البلاستيكية إلى حبر على ورق.
ففي جولة لـ «العرب» شملت الكثير من المخابز تبين أن القرار رغم سريانه رسميا ابتداء من الحادي من مارس، لم يجد طريقه إلى التطبيق.
ولئن كانت رؤى أصحاب المخابز تباينت حول إيجابيات القرار وتداعياته، فإن تجاهله كان القاسم المشترك بين الجميع، حيث يتسلم المستهلكون الخبز الساخن في الأكياس البلاستيكية التي ثبت صحيا أنها مضرة ومسرطنة.
ومع أن اللجنة المعنية بفرض القرار تحظى بزخم إعلامي كبير وتضم ممثلين عن العديد من الوزارات، فإن أصحاب المخابز يأمنون «مكرها» بحكم حضور المفتشين النادر ووعيهم بأن تطبيق القرار ضرب من المستحيل، حسب كثيرين.

وفي حين عمل البعض بالقرار ليوم واحد، لم يتكلف الكثيرون عناء التجربة لأن القرار في نظرهم مكلف ولم يوفر بدائل للمخابز.
ويبدو أن أهواء أصحاب المخابز معلقة بالبلاستيك إلى حد أنهم مستعدون لإدخال وسائل لتبريد الخبز في حالة اللزوم أو البحث عن عينة من البلاستيك ذات مواصفات صحية، لأن أسعار الأكياس الورقية تضيف عليهم أعباء لا قبل لهم بها، حسب تعبيرهم.
ويبدو أن ثقة المخابز في عدم إمكانية تطبيق القرار تجد صداها لدى بعض المستهلكين الذين يشبهونه بقرار حظر سكن العمالة العازبة وسط الأحياء السكنية، من حيث غياب المتابعة والتطبيق، حسب تصورهم.
ومع أن البعض شكل استثناء وأكد أنه استجاب للقرار منذ اللحظة الأولى، فإن كاميرا «العرب» رصدته يستخدم الأكياس البلاستيكية فقط.
وفي الوقت الذي تتذرع المخابز الآلية بعقبات تحول دون الاستجابة للقرار، تستخدم الأفران التقليدية الورق على طريقتها الخاصة، حيث تلف الخبز في الجرائد المغبرّة والتي قد تكون لها مضاعفات صحية أخطر من البلاستيك.

غياب التوعية
سالم يوضح أنه لم يسمع عن أي ضرر ينتج عن وضع الخبز الساخن في الأكياس البلاستيكية، ومن باب أولى العلم بقرار رسمي بهذا الخصوص.
وحسب رأيه فإن توعية المستهلكين بخطورة الموضوع أكثر ضمانا لتطبيق القرار، لأنهم سيرفضون استلام الخبز في الأكياس عندما يكون لديهم علم بضرره على صحتهم، وفق تصوره.
كذلك، لم يتوصل عمران بمعلومة عن خطر البلاستيك، قائلا إنه لم يصادف أي مخبز يستخدم الورق.
ووفق العديد من المستهلكين، فإن الأغلبية ليست لديها فكرة عن الموضوع، ما يستوجب في نظرهم حملة توعية بأخطارها من خلال ملصقات أمام المخابز ونشر تحذيرات في وسائل الإعلام.
أما محمد، فيعتقد أنه لا يوجد خطر إنما هي ضجة مفتعلة، فالمهم الخبز وليكن في الورق أو البلاستيك».
بيد أن أم أحمد التي تسلمت الخبز في كيس، بلاستيك أكدت أن المشكلة لا تتعلق بالوعي بقدر ما تعود إلى تعنت أصحاب المخابز وإفلاتهم من المساءلة «فقد سمعنا عن القرار والأخطار لكن التطبيق غائب».

يوم واحد
ويقول أحد مديري المخابز لـ«العرب» إنه عمل بالقرار ليوم وحيد ولم يتمكن من تطبيقه فيما بعد، لأنه غير صالح ويأخذ كثيرا من الوقت والمال نظرا «لغلاء الأكياس الورقية» حسب تعبيره.
ويبين مدير مخابز ربيع لبنان لؤي أحمد الجمال أنه لم يلاحظ أن القرار دخل حيز التنفيذ، فحتى الجهات المسؤولة تدرك أن تطبيقه من الصعوبة بمكان حسب تعبيره.
ويضيف أنه سمع أن لجنة الأغذية تتفهم ملاحظات المخابز على القرار، وقد أمهلتهم إلى آخر الشهر لفحص نوع جديد من البلاستيك غير مسرطن أكثر ملاءمة من الورق.
وما لم تأذن الجهات المعنية في زيادة سعر الخبز، يتوقع الجمال أن القرار لن يجد طريقه للتطبيق لأنه يضيف تكاليف جديدة على المخابز من قبيل سعر الورق وزيادة الموظفين.
ولعل ما يقلل من قيمة القرار وفق العديد من أصحاب المخابز، هو أن المستهلك غير مهتم بالموضوع «فما يهم الناس هو الخبز الساخن فقط» كما أن الجهة المعنية لا تتابع مدى التزام المخابز بالتطبيق.
وتتجلى عدم ملاءة الأكياس الورقية في أن المستهلك لا يمكنه تمييز ما بداخله، ما يحتم الإبقاء على البلاستيك وفق الجمال.
ويبرر أصحاب المخابز تجاهلهم للقرار بأن آراءهم لم تؤخذ في إيجاد البديل، إلى جانب الأعباء المالية التي يضيفها عليهم استخدام الورق.
لكن الجمال ينبه إلى أن إلزام المخابز باستخدام أجهزة لتبريد الخبز قبل وضعه في الأكياس حلّ أكثر واقعية، وإن كان يصطدم بأن بعض المستهلكين يرفضون شراء الخبز غير الساخن.

مصانع البلاستيك
ويبدو أن الموضوع متعدد الأبعاد، حيث يؤكد أحد ملاك المخابز أن القرار سيكبد مصانع البلاستيك خسائر كثيرة، وقد تغلق أبوابها «لذلك تفاوض الجهات المعنية حاليا على حل وسط».
وخلافا لكثيرين تذرعوا بغلاء أكياس الورق وعدم ملاءمتها، أرجع موسى أحمد عدم تطبيقه للقرار إلى النزول عند رغبة الزبائن لأنهم «يستهترون بالموضوع ويفضلون البلاستيك على الورق».
ويطالب موسى البلدية بإقناع الناس بخطورة أكياس البلاستيك قبل إلزام المخابز بالتخلي عنها، قائلا إن معظم زبائن مخبزه لم يستفسروا عن القرار وربما لم يسمعوا به حتى الآن.
وليس من المجدي اتخاذ قرار بمنع البلاستيك قبل إيجاد بدائل وآليات للتطبيق، يقول موسى الذي يؤكد أن لديه معلومات تفيد بأن البلدية تتريث عن قصد في فرض التطبيق.
ويقول عامل بأحد المخابز إنه يستخدم الورق للخبز العربي فقط لأنه «مدعوم من الدولة بينما أنواع الخبز الأخرى والفطائر نضعها في البلاستيك».
وحسب باسم محمد العامل بمخبز المجد، فإن سعر 100 كيس من البلاستيك لا يتجاوز أربعة ريالات، بينما يصل سعر ذات العدد من الورق إلى 18 ريالا، «وبعد لف الخبز في الورق نضعه في البلاستيك ما يعني أن التكاليف باتت كبيرة جدا».

غياب التطبيق
لكن «العرب» لاحظت أن أحدا لم يستجب للقرار، فحتى أصحاب المخابز التي يدعي أصحابها الاستجابة تسلم المستهلكين الخبز الساخن في أكياس ورقية.
ويبدو أن الأغلفة الورقية التي تتوافر في بعض المخابز مهيأة فقط للعرض أمام الصحافيين أو المفتشين الذين لا يزورن المخابز إلا في حالات نادرة، حسب إفادات العمال.
أما مدير مخبز الشروق نعيم عيد فأكد أنه يتفادى أخطار البلاستيك بتبريد الخبز العربي ووضع أنواع الخبز الأخرى في أكياس ورقية استجابة للقرار.
وفي الوقت الذي أكد فيه مدير أحد المخابز أنه يطبق القرار بحذافيره كانت سيدة تتسلم الخبز في أكياس بلاستيكية من العمال.
لكن صاحب المخبز حاول تفادي الإحراج بالقول إن البلاستيك، الذي يستخدمه يحمل مواصفات صحية، متناسيا أنه أكد قبل ثوان أنه لا يستخدم سوى الورق.
ويحذر اختصاصيون من استعمال الأكياس البلاستيكية لبيع الخبز، إذ من شأنها أن تسبب مضاعفات صحية خطيرة، إذا تفاعل الخبز الساخن مع المواد الكيماوية الموجودة في هذه الأكياس.
وتكمن خطورة الموضوع في أن الآثار السلبية لاستعمال المواد البلاستيكية مع المواد الاستهلاكية تبقى كامنة لوقت طويل وبإمكانها أن تسبب سرطان المعدة في نهاية المطاف.
ويشدد الاختصاصيون على استخدام الأكياس الورقية بدل البلاستيك الذي يتمسك به التجار نظرا لتكاليفه الزهيدة.
وكانت لجنة الأغذية في قطر أصدرت قرارا بمنع وضع الخبز وباقي المأكولات الساخنة في الأطباق والأكياس البلاستيكية لتفادي خطرها على صحة المستهلكين.

http://www.alarab.qa/mobile/details.php?issueId=1552&artid=179168

[محمد الأول]

السلام عليكم..
لعل بعضكم يتذكر قرار مجلس الوزراء رقم 1 لسنة 2009 بشأن تعبئة وتقديم بعض الأغذية الآدمية، والذي تضمن حظر استخدام الأكياس البلاستيكية فيما يتعلق بالأطعمة أو بعضها:

مادة 1
يحظر علي منتجي وموزعي وتجار الأغذية الآدمية بجميع أنواعها وأصحاب المحال التجارية والمسؤولين عن إدارتها استخدام أكياس البولي إيثيلين سوداء اللون أو أوراق الصحف أو المطبوعات المختلفة في تعبئة أو تغليف الأغذية الآدمية.

مادة 2
يحظر علي منتجي وموزعي وبائعي العجائن والمخبوزات غير المجمدة بجميع أنواعها تعبئتها في أكياس بلاستيك من أي نوع ويتم تعبئتها في أكياس ورقية غير قابلة للتدوير وفقاً للمواصفات القياسية المعتمدة.

مادة 3
يحظر علي المطاعم والكافتريات والمقاهي استخدام الأكواب أو الصحون أو أدوات تناول الطعام المصنعة من البلاستيك أو الفلين في تقديم المأكولات أو المشروبات الساخنة.

كنت أتحدث مع أحدهم بشأن التأخير في تطبيق ذلك القرار!! رغم أنه نص بأن على جميع الجهات المختصة كل فيما يخصه تنفيذ هذا القرار... وهو صادر من طرف سمو رئيس مجلس الوزراء، ومصادق عليه من قبل سمو أمير البلاد!!
فقال : من رفع إلى الجهات الرسمية الإقتراح بإصدار هذا القرار لعله استعجل!! وأكد لي بأنه بعد اجتماع ضم ممثلين عن الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس، وشركة قابكو، وبعض المحلات التجارية ذات العلاقة بمضمون القرار.. فقد ثبت أن الأكياس البلاستيكية المنتجة محليا لا ضرر منها على الأطعمة أو أنها احتمالية ضررها تقل كثيرا عن الأكياس الورقية المعالجة كيميائيا أيضاً... وأنهم انتهوا إلى أن يتم الاستمرار في استخدام الأكياس البلاستيكية على أن يكون - مستقبلا - فيها شعارا أو علامة تفيد وتدل على أنها منتجة وفق معايير سلامة...الخ!!
أجبته بأن هذا الكلام لو صح فإنه يعني أن بعض الجهات - ولو بحسن نية - تقوم بإحراج الجهات التشريعية في الدولة لتصدر تشريعات لم تأخذ حقها في البحث والتمحيص والدراسة!! وهذا مما لا ينبغي!! وإلا ما رأيكم أنتم؟؟ تحياتي وتقديري

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..أشكرك على الطرح ..ولكن إذا كنت تستطيع التغيير يا أخي العزيز والمعالجة سنتناقش وأذكر لك أمثلة أخرى إن شاء الله؛وشكرا.

[أبو عبدالعزيز]

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..أشكرك على الطرح ..ولكن إذا كنت تستطيع التغيير يا أخي العزيز والمعالجة سنتناقش وأذكر لك أمثلة أخرى إن شاء الله؛وشكرا.


والله يا أخي أعلم حالات واقعية من حيث تناول مواضيح بالحوار والنقاش في مثل منتدانا، ثم ترتب على ذلك تعديلات وتغييرات على أرض الواقع في الجهات المعنية.. والتوفيق من الله أولا وآخرا

[بوطويشم]

السلام عليكم

الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس، وشركة قابكو،

فقد ثبت أن الأكياس البلاستيكية المنتجة محليا لا ضرر منها على الأطعمة أو أنها احتمالية ضررها تقل كثيرا عن الأكياس الورقية المعالجة كيميائيا أيضاً... وأنهم انتهوا إلى أن يتم الاستمرار في استخدام الأكياس البلاستيكية على أن يكون - مستقبلا - فيها شعارا أو علامة تفيد وتدل على أنها منتجة وفق معايير سلامة

يعين الدول الكبرى فالمفروض يستوردون منا اكياس البلاستك

اتوقع الموضوع حاله حال البالون وغيره مصالح

[أبو عبدالعزيز]

السلام عليكم

الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس، وشركة قابكو،

فقد ثبت أن الأكياس البلاستيكية المنتجة محليا لا ضرر منها على الأطعمة أو أنها احتمالية ضررها تقل كثيرا عن الأكياس الورقية المعالجة كيميائيا أيضاً... وأنهم انتهوا إلى أن يتم الاستمرار في استخدام الأكياس البلاستيكية على أن يكون - مستقبلا - فيها شعارا أو علامة تفيد وتدل على أنها منتجة وفق معايير سلامة

يعين الدول الكبرى فالمفروض يستوردون منا اكياس البلاستك

اتوقع الموضوع حاله حال البالون وغيره مصالح


أفصح عن مقصدك بشكل أوضح.. حتى تفيد ونستفيد!!

[أبو عبدالعزيز]

سريان حظر تغليف الخبز بالبلاستيك اليوم

http://www.raya.com/mritems/images/2012/6/1/2_647262_1_206.jpg

كتبت - عائشة بوهادي:أكد المهندس محمد السيد مدير بلدية الدوحة بدء تنفيذ قرار مجلس الوزراء بحظر استخدام أكياس البلاستيك في تغليف الخبز اعتبارًا من اليوم.

ونفى السيد وجود قرار بتمديد الفترة الممنوحة للمخابز لتوفيق أوضاعها وقال في تصريحات لـ الراية إن نحو 40 مفتشًا سيقومون بمراقبة التزام المخابز والجهات التي ينطبق عليها القرار، مؤكدًا اتخاذ قرارات رادعة بوجه المخالفين.

وقال السيد إن اللجنة المشتركة لمراقبة الأغذية التي تضم جميع الجهات الرقابية على الأغذية سبق أن اجتمعت مع جميع الشركات المصنعة للبلاستيك داخل الدولة، وقد أسفر هذا الاجتماع عن إلزام هذه الشركات بتصنيع أكياس البلاستيك بمواد بلاستيكية صالحة لملامسة الأغذية.

http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?p=8252888#post8252888


خبر مضحك يؤكد ما أوردناه في هذه المشاركة

[intesar]

أخوي أبو عبدالعزيز.. بس الأوراق اللي حطوها للاستخدام رسميا اوراق بلاستيكية وليست ورقية..
تذكر يوم أصدروا القرار.. بس ما نفذوه.. قالوا أنهم لم يجدوا البديل الصحيح لتلك الأكياس..

اليوم وفروا أكياس بلاستيكية.. لها شروط أنها تكون مختومة بشوكة وسكين ولا كوب.. مو مفتكرة الشعار..

بس السؤال اللي كان محيرني ومازال.. هل فعلا لها أضرار ولا فيها كبار حبوا يستفيدون بوضع هذا القرار..

ودمتم بحفظ الرحمن..

[أبو عبدالعزيز]

أخوي أبو عبدالعزيز.. بس الأوراق اللي حطوها للاستخدام رسميا اوراق بلاستيكية وليست ورقية..
تذكر يوم أصدروا القرار.. بس ما نفذوه.. قالوا أنهم لم يجدوا البديل الصحيح لتلك الأكياس..

اليوم وفروا أكياس بلاستيكية.. لها شروط أنها تكون مختومة بشوكة وسكين ولا كوب.. مو مفتكرة الشعار..

بس السؤال اللي كان محيرني ومازال.. هل فعلا لها أضرار ولا فيها كبار حبوا يستفيدون بوضع هذا القرار..

ودمتم بحفظ الرحمن..



اختي الكريمة.. الأكياس البلاستيكية البيضاء الشفافة التي تستعملها المخابز منذ سنين ثبت أنها مأمونة صحياً، وبالتالي كان هنا الحرج الشديد الذي وقعت فيه هيئة المواصفات والمقاييس بعد صدور القانون - وأظنها هي التي كانت أوصت بمنعها - ثم حتى يتغلبوا على ذلك الحرج؛ تناولوا عدة مقترحات من بينها إضافة شعار على الأكياس البلاستيكية!!