شبح الصمت
15-04-2012, 08:45 AM
http://www.jeen3n.com/vb/uploaded/1_01329165959.png
من منا يفكر في الجنـه
من منا يفكر في النار
افكار تراود الانسان ولكن هل أدى ما عليه من حقوق ، هل نحن نسعى لكي نقي أنفسنا من عذاب النار .
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
دائما ما نفكر في الدنيا وماذا سوف نفعل بعد كم سنه ولكن أن نفكر
في
( الجنـه أو النار )
أتوقع الكثير الكثير منا من الهته الدنيا وإنا أولكم ولكني ادعو لنفسي ولكم بالثبات على طاعته
منا من أراد الدنيا ومنا من أراد الآخره ( الجنه ونعيمها )
اللهم أرزقنا
مختصر تم استقطاعه من منتدى الشيخ محمد العريفي
مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفّىً وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ
============
تفسيرها
" مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى ولهم فيها من كل الثمرات ومغفرة من ربهم كمن هو خالد في النار وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم "
" مثل الجنة التي وعد المتقون "
، أي : التي أعدها الله لعباده ، الذين اتقوا سخطه ، واتبعوا رضوانه ، أنها من نعتها ، وصفتها الجميلة .
" فيها أنهار من ماء غير آسن "
، أي : غير متغير ، لا بوخم ولا بريح منتنة ، ولا بحرارة ، ولا بكدورة ، بل هو أعذب المياه وأصفاها ، وأطيبها ريحا ، وألذها شربا .
" وأنهار من لبن لم يتغير طعمه "
بحموضة ولا غيرها ،
" وأنهار من خمر لذة للشاربين "
، أي : يلتذ بها لذة عظيمة ، لا كخمر الدنيا التي يكره مذاقها وتصدع الرأس ، وتغول العقل .
" وأنهار من عسل مصفى "
من شمعه وسائر أوساخه .
" ولهم فيها من كل الثمرات "
من نخيل ، وعنب ، وتفاح ، ورمان ، وأترج ، وتين ، وغير ذلك مما لا نظير له في الدنيا ، فهذا المحبوب المطلوب قد حصل لهم . ثم قال :
" ومغفرة من ربهم "
يزول بها عنهم المرهوب ، فهؤلاء خير أم
" كمن هو خالد في النار "
التي اشتد حرها ، وتضاعف عذابها ،
" وسقوا "
فيها
" ماء حميما "
، أي : حارا جدا ،
" فقطع أمعاءهم "
====
قال تعالى :
" إن شجرت الزقوم # طعام الأثيم # كالمهل يغلي في البطون #
كغلي الحميم # خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم # ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم #
ذق إنك أنت العزيز الكريم # إن هذا ما كنتم به تمترون # سورة الدخان
التفسير
شجرة الزقوم : هي الشجرة التي خلقها الله في جهنم ، وسماها الشجرة الملعونة فإذا جاع أهل النار لجأوا إليها ليأكلوا منها .
طعام الأثيم : الأثيم : الكثير الإثم
كالمهل : وهو دردي الزيت وعكر الفطران وقيل هو النحاس المذاب
كغلي الحميم : هو الماء الشديد الحرارة
خذوه فاعتلوه : أي يقال للملائكة الذين هم خزنة النار :
خذوه ، أي الأثيم ، فاعتلوه أي فجروه أو احملوه إلى سواء الججيم : أي إلى وسط النار
ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم : وهو الماء الشديد الحرارة
ذق إنك أنت العزيز الكريم : أي وقولوا له تهكما وتقريعا وتوبيخا : ذق العذاب أيها المتعزز
المتكرم في زعمك وفيما كنت تقوله ، أ
عاذنا الله وإياكم من عذاب النار وسعيرها
وجعلنا الله من أهل الفردوس الأعلى
أن أصبت فمن الله وأن أخطأت فمن الشيطان
من منا يفكر في الجنـه
من منا يفكر في النار
افكار تراود الانسان ولكن هل أدى ما عليه من حقوق ، هل نحن نسعى لكي نقي أنفسنا من عذاب النار .
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
دائما ما نفكر في الدنيا وماذا سوف نفعل بعد كم سنه ولكن أن نفكر
في
( الجنـه أو النار )
أتوقع الكثير الكثير منا من الهته الدنيا وإنا أولكم ولكني ادعو لنفسي ولكم بالثبات على طاعته
منا من أراد الدنيا ومنا من أراد الآخره ( الجنه ونعيمها )
اللهم أرزقنا
مختصر تم استقطاعه من منتدى الشيخ محمد العريفي
مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفّىً وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ
============
تفسيرها
" مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى ولهم فيها من كل الثمرات ومغفرة من ربهم كمن هو خالد في النار وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم "
" مثل الجنة التي وعد المتقون "
، أي : التي أعدها الله لعباده ، الذين اتقوا سخطه ، واتبعوا رضوانه ، أنها من نعتها ، وصفتها الجميلة .
" فيها أنهار من ماء غير آسن "
، أي : غير متغير ، لا بوخم ولا بريح منتنة ، ولا بحرارة ، ولا بكدورة ، بل هو أعذب المياه وأصفاها ، وأطيبها ريحا ، وألذها شربا .
" وأنهار من لبن لم يتغير طعمه "
بحموضة ولا غيرها ،
" وأنهار من خمر لذة للشاربين "
، أي : يلتذ بها لذة عظيمة ، لا كخمر الدنيا التي يكره مذاقها وتصدع الرأس ، وتغول العقل .
" وأنهار من عسل مصفى "
من شمعه وسائر أوساخه .
" ولهم فيها من كل الثمرات "
من نخيل ، وعنب ، وتفاح ، ورمان ، وأترج ، وتين ، وغير ذلك مما لا نظير له في الدنيا ، فهذا المحبوب المطلوب قد حصل لهم . ثم قال :
" ومغفرة من ربهم "
يزول بها عنهم المرهوب ، فهؤلاء خير أم
" كمن هو خالد في النار "
التي اشتد حرها ، وتضاعف عذابها ،
" وسقوا "
فيها
" ماء حميما "
، أي : حارا جدا ،
" فقطع أمعاءهم "
====
قال تعالى :
" إن شجرت الزقوم # طعام الأثيم # كالمهل يغلي في البطون #
كغلي الحميم # خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم # ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم #
ذق إنك أنت العزيز الكريم # إن هذا ما كنتم به تمترون # سورة الدخان
التفسير
شجرة الزقوم : هي الشجرة التي خلقها الله في جهنم ، وسماها الشجرة الملعونة فإذا جاع أهل النار لجأوا إليها ليأكلوا منها .
طعام الأثيم : الأثيم : الكثير الإثم
كالمهل : وهو دردي الزيت وعكر الفطران وقيل هو النحاس المذاب
كغلي الحميم : هو الماء الشديد الحرارة
خذوه فاعتلوه : أي يقال للملائكة الذين هم خزنة النار :
خذوه ، أي الأثيم ، فاعتلوه أي فجروه أو احملوه إلى سواء الججيم : أي إلى وسط النار
ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم : وهو الماء الشديد الحرارة
ذق إنك أنت العزيز الكريم : أي وقولوا له تهكما وتقريعا وتوبيخا : ذق العذاب أيها المتعزز
المتكرم في زعمك وفيما كنت تقوله ، أ
عاذنا الله وإياكم من عذاب النار وسعيرها
وجعلنا الله من أهل الفردوس الأعلى
أن أصبت فمن الله وأن أخطأت فمن الشيطان