سيف الحرية
29-04-2012, 03:13 AM
ماذا يحدث في مركز الدوحة لحرية الإعلام؟
بقلم فيصل المرزوقي 29 - 4 - 2012م صحيفة العرب
من عقر دار مركز الدوحة لحرية الإعلام أنقل لكم مشاهد غير مسؤولة عكست هدراً للمال العام، وفي غير محله، إليكم بعضاً مما يحدث:
- مديرة برنامج البحث بالمركز (هولندية) تم تعيينها دون خبرة ولم تقم بأي عمل منذ تعيينها، مشكوك في كونها قريبة جداً لمديرة المركز بحكم الشبه!
- مديرة البرنامج السابقة الذكر استقدمت خطيبها من بلدها (هولندا) وتزوجا هنا، وتم تعيينه بوظيفة مدير العلاقات الدولية، رغم أن الوظيفة ليست ضمن هيكل المركز، بل والأغرب من ذلك أن عضو مجلس الإدارة المنتدب رفض التوقيع على العقد، وما زال على رأس عمله!
-مدير برنامج التدريب (هولندي) تم تعيينه منذ عام، ولم يشاهد منذ تعيينه إلا في المناسبات، ولم يضع أي خطة برامج طوال فترة عمله، كما أنه معين بعقد غير موثق ومعتمد من عضو مجلس الإدارة المنتدب!
- مراسل قناة إخبارية في قطر، معين بصفة مستشار لمدير المركز بحكم الزمالة التي تربطه مع مدير المركز إبان عملهما جميعاً في الأردن!
- مدير برنامج المساعدات (هولندي)، مهتم بالدرجة الأولى بتقديم المساعدات لصحافيي جنوب السودان على وجه التحديد!
- مدير البرامج، وهو صديق مدير المركز السيد إيان، لفت النظر في سعيه الدؤوب للتعاقد مع شركات محددة في الأردن، وشركة معينة على وجه التحديد، تبين لاحقاً أن مديرة الشركة الأردنية (نسيج) هي زوجته!
وهو يحضر حالياً للتعاقد مع الشركة في خطة رعاية لها على حساب المركز!
- استحدث مدير المركز السيد إيان مكتباً للشؤون الإدارية والمالية يتبع مكتبه مباشرة، وذلك لتجاوز مدير الشؤون الإدارية والمالية بالمركز، بعد أن رفض التوقيع على التعيينات والترقيات غير القانونية!
- عدد القطريين (4)، وهم مهمشون من أي نشاط أو فعاليات أو دورات!
الخلاصة:
أين ديوان المحاسبة؟!
almarzoqi@AlArab.QA
http://twitter.com/marzoqi65
بقلم فيصل المرزوقي 29 - 4 - 2012م صحيفة العرب
من عقر دار مركز الدوحة لحرية الإعلام أنقل لكم مشاهد غير مسؤولة عكست هدراً للمال العام، وفي غير محله، إليكم بعضاً مما يحدث:
- مديرة برنامج البحث بالمركز (هولندية) تم تعيينها دون خبرة ولم تقم بأي عمل منذ تعيينها، مشكوك في كونها قريبة جداً لمديرة المركز بحكم الشبه!
- مديرة البرنامج السابقة الذكر استقدمت خطيبها من بلدها (هولندا) وتزوجا هنا، وتم تعيينه بوظيفة مدير العلاقات الدولية، رغم أن الوظيفة ليست ضمن هيكل المركز، بل والأغرب من ذلك أن عضو مجلس الإدارة المنتدب رفض التوقيع على العقد، وما زال على رأس عمله!
-مدير برنامج التدريب (هولندي) تم تعيينه منذ عام، ولم يشاهد منذ تعيينه إلا في المناسبات، ولم يضع أي خطة برامج طوال فترة عمله، كما أنه معين بعقد غير موثق ومعتمد من عضو مجلس الإدارة المنتدب!
- مراسل قناة إخبارية في قطر، معين بصفة مستشار لمدير المركز بحكم الزمالة التي تربطه مع مدير المركز إبان عملهما جميعاً في الأردن!
- مدير برنامج المساعدات (هولندي)، مهتم بالدرجة الأولى بتقديم المساعدات لصحافيي جنوب السودان على وجه التحديد!
- مدير البرامج، وهو صديق مدير المركز السيد إيان، لفت النظر في سعيه الدؤوب للتعاقد مع شركات محددة في الأردن، وشركة معينة على وجه التحديد، تبين لاحقاً أن مديرة الشركة الأردنية (نسيج) هي زوجته!
وهو يحضر حالياً للتعاقد مع الشركة في خطة رعاية لها على حساب المركز!
- استحدث مدير المركز السيد إيان مكتباً للشؤون الإدارية والمالية يتبع مكتبه مباشرة، وذلك لتجاوز مدير الشؤون الإدارية والمالية بالمركز، بعد أن رفض التوقيع على التعيينات والترقيات غير القانونية!
- عدد القطريين (4)، وهم مهمشون من أي نشاط أو فعاليات أو دورات!
الخلاصة:
أين ديوان المحاسبة؟!
almarzoqi@AlArab.QA
http://twitter.com/marzoqi65