ايهما افضل : حرم المدير ..... ام المديرة نفسها !!!!!!!!!!!!

[Bin Hood]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يقولون "خلف كل رجل عظيم امرأة"

ويقولون ان العلم سلاح المستقبل

تسعد و تفخر بعض النساء بمنصبها ومركزها الوظيفي اللذي يسبق اسمها بلقب مثل المديرة , الرئيسة , المسؤولة , الوزيرة وغيرها من الالقاب التي يكون لها نغمة خاصة في الاذن .

على الجانب الاخر , تسعد و تفخر بعض الزوجات بلقب حرم الوزير , حرم المدير , حرم الوكيل , وغيرها من الالقاب التي اكتسبتها عن طريق وزجها المصون !

( طبعا احنا نتكلم عن زوج مثالي , يعني لا يقول لي وزير وراعي خرابيط )

نعود الى المرأة المسؤولة , لا شك ان وصولها الى هذا المركز اتى بعد جهد جهيد وعمل دؤوب متواصل , وسنين من الدراسة بكالوريس ماجستير , لكن دعونا نتوقف قليلاً ان هذا الطريق الطويل يجعل المرأة تتنازل او على الاقل تؤخر بعض الامور مثل الزواج او الانجاب . مما قد يضطر بالبعض اعادة النظر السنين الماضية وهل كانت القرارات المتخذة كانت صحيحة , هل سأنصح الاهل والاصدقاء اعادة التجربة !

على النقيض تماما حرم الوزير ! قد تكون اكملت تعليمها الجامعي وعملت بوظيفة مناسب ذات دخل جيد , وبعد ان اتى نصيبها وتزوجت , اما ان واصلت عملها او غيرت الوظيفة بما يناسب حياتها الجديدة او ربما طلب منها زوجها ان تجلس في المنزل لتربي ابنائها وتعتني في زوجها بيتها .

رأيي الشخصي - القابل للخطأ - واضح من السطور السابقة , هو ان تعطى الاولوية للبيت ومن ثم للعمل . وليس شرطاً ان هذه الزوجة سيكون زوجها vip لكن ايضاً ليس شرطا ان المرأة ستصبح vip . ولنكن واقعيين قليلاً ان فرص التطور الوظيفي والحصول على منصب تميل بوضوع الى الرجال دون النساء , هذا واقع وحقيقة !

احد الشباب تقدم لخطبة احد البنات , لكن كان رد البنت انها تبغي تواصل الماجستير على الرغم من موافقة والديها ! كذلك احد الشباب تقد لخطبة لكن تم رده لان المتقدم على قد حالة وهم من عائلة غنية , لكن بعد سنة هذا الشخص حصل على وظيفة محترمة خاصتاً من الناحية المادية والمكانة الاجتماعية !


رأيكم يهمنا اخواني اخواتي الكرام

[intesar]

أعتقد حرم الفقير المحترم.. أفضل من ألف شهادة ولقب..

البيت والزوج والأطفال لا تشترى بكنوز الدنيا..

ما هي الفائدة من لقب دكتورة.. مديرة.. وزيرة.. والبيت يخلو من زوج يشاكسها.. أو طفل يناديها ماما..

والنساء مع احترامي لكل النساء لا يصلحن في بث القرارات.. إلا في بيوتهن.. المكان الذي يستدعي فيها أن تطلق عاطفتهن بأريحية مطلقة.. بلا خوف من الظلم..

نعم زوجة المدير..
لا للمديرة..

دمتم بحفظ الرحمن..
مع تحياتي.. مديرة:)

[مدرسة]

انا و زوجي في نفس السياق:rolleyes2:

آحس لوية !!

هو ما شاء الله عليه في ازدهار مستمر لأنه مجتهد جدددا و الاهم انه امه تدعيله طووول اليوم
لو واحد من عيالي يتخرطف و يطيح جدامها على طول ( بسم الله عليك و على ابوك الله يوفقه و يخليه وووو ) فرضا الوالدين ما شاء الله مسوي مفعول معاه :nice:

انا جديد علي المنصب >> توني اول سنة ف يبيلي لين استقر
واحس هو مستحملني و مستحمل طبيعة شغلي كله سترس

و زين جبت عيالي بدري فما عندي يهال صغار و تعبت وااايد انا معاه لين ربيناهم و تفرغت فترة دراستي الجامعية ما اشتغلت الا يوم كلهم دخلوا المدارس ولا حد بالبيت :nice:
اعتمد على بناتي الكبار وايد... ما دلعتهم مساكين وهم صغار كله شغل و كرف بالبيت ،، والحين
هم عيوني بالبيت و يدي اليمين .... حتى صلاة الفجر بنتي الكبيرة هي اللي تقوم الجميع

الله يعين .... اعتقد بيكون افضل لو مو الاثنين يكون عندهم مسؤوليات كبيرة خارج البيت

[Bin Hood]

انتصار و مدرسة

شكرا على المرور والتعليق

[qatara]

انجح النساء في الحياه العامه الامريكيه
افشلهم في الحياه الاسريه والعائليه

شي على حساب شي

[بصمة قطرية]

انجح النساء في الحياه العامه الامريكيه
افشلهم في الحياه الاسريه والعائليه

شي على حساب شي


بالفعل كلامك صحيح أخوي كتارا .. :victory:
وهاذي بعض الأمثلة ..
قرأتها من مقالة بعنوان ..

( فيما تتمثل السعـادة عند المرأة ) ..


تقول الدكتورة أيبرين:

إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا وسر كثرة
الجرائم في المجتمع هو أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة فزاد الدخل وانخفض
مستوى الأخلاق. وتقول: إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هي الطريقة
الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه.


وتقول أستاذة جامعة في بريطانيا في
توديعها لطالباتها:

هاأنا قد بلغت الستين من عمري ووصلت لأعلى
المراكز وحققت عملا كبيرا في نظر المجتمع لقد حصلت على شهرة كبيرة ومال كثير ولكن
هل أنا سعيدة؟ لا، إن وظيفة المرأة الوحيدة هي أن تتزوج وتكون أسرة وأي مجهود
تبذله بعد ذلك لا قيمة له في حياتها بـالذات.


مارلين مونرو:

تقول مارلين مونرو أشهر ممثلة إغراء في رسالتها
التي كتبتها قبيل انتحارها موصية بنات جنسها بعد تجربة مريرة في الحياة: احذري
المجد، احذري ما يخدعك بالأضواء، إني أتعس امرأة على هذه الأرض، لم أستطع أن أكون
أمًّا، إني امرأة أُفضّل البيت، الحياة العائلية الشريفة الطاهرة، بل إن هذه
الحياة العائلية لهي رمز سعادة المرأة بل الإنسانية، لقد ظلمني الناس، وإن العمل
في السينما يجعل المرأة سلعة رخيصة مهما نالت من المجد والشهرة الزائفة.



وتقول الممثلة الشهيرة برجيت باردو:


كم كنت سافلة، قمة السعادة للإنسان الزواج إذا
رأيت امرأة مع رجل ومعها أولاد أتساءل في سري لماذا أنا محرومة من مثل هذه النعمة؟



وتقول الكاتبة الشهيرة آنارورد في مقال بجريدة
الاسترن ميل:

لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم
خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعمل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق
حياتها إلى الأبد , ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة والعفاف والطهر
رداء .... نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة
الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية من
القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها.


الأمريكيات ودور الجنسين !!!


وجاء في استطلاع للرأي قامت به شبكة سي إن إن
بالتعاون مع صحيفة يواس توادي أن 45% من النساء يعتقدن أنه يتعين على الرجل العمل
والكدح خارج المنزل لتوفير أسباب المعيشة لعائلته بينما يجب على المرأة أن تبقى في
المنزل وتكرس حياتها ووقتها بشكل كامل وتام لشئون العائلة.


الأمريكية تكتشف !!!


واستنتج الاستطلاع أن المرأة الأمريكية قد
اكتشفت باقتناع كامل أن أنسب مكان لها هو المنزل ورعاية شئون الأطفال وأكد 48%
منهن أن نشاط النساء في مجال العمل خلال العشرين سنة الماضية جعل الحياة أكثر
تعقيدا وصعوبة فقط ولم يؤد أي خير إطلاقا.


تصريح طبيبة ومسك الختام

وأختم هذا الموضوع بتصريح قالته طبيبة لم
تؤد رسالتها التي خلقت لأجلها تحت عنوان :

(خذوا شهادتي وأعطوني طفلا):


السابعة من صباح كل يوم وقت يستفزني
ويستمطر أدمعي لماذا؟ أركب خلف السائق متوجهة صوب عيادتي (بل مدفني زنزانتي)،
أصل مثواي، النساء ينظرون إلى معطفي الأبيض وكأنه بردة حرير فارسية،
وهو في نظري لباس حداد لي، أدخل عيادتي، أتقلد سماعتي،
وكأنها حبل مشنقة يلتف حول عنقي، الآن العقد
الثالث يستعد لإكمال التفافه حول عنقي، والتشاؤم ينتابني على المستقبل،
خذوا شهادتي وكل معاطفي وكل مراجعي وجالب السعادة الزائفة
(المال) وأسمعوني كلمة (ماما)


قد كنت أرجو أن يقال طبيبة
*** لقد قيل، ماذا نالني من مقالها؟


فقل للتي كانت ترى في قدوة
*** هي اليوم بين الناس يرثى لحالها


وكل مناها بعض طفل تضمه
*** فهـل ممـكن أن تشتريه بمالها؟

من كتاب هدية لابنتي عند زفافها الشيخ الدكتور محمد بن رزق بن طرهوني

[Bin Hood]

^

اختي بصمة قطرية فعلاً بصمتك في الموضوع ممتازة بل هي افضل من نفسه

[Bin Hood]

انجح النساء في الحياه العامه الامريكيه
افشلهم في الحياه الاسريه والعائليه

شي على حساب شي

لكن هل الشيء المفقود يساوي الشيء المكتسب

يعني خسارة الاسرة = مكسب الوظيفة

[qatara]

بالفعل كلامك صحيح أخوي كتارا .. :victory:
وهاذي بعض الأمثلة ..
قرأتها من مقالة بعنوان ..

( فيما تتمثل السعـادة عند المرأة ) ..


تقول الدكتورة أيبرين:

إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا وسر كثرة
الجرائم في المجتمع هو أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة فزاد الدخل وانخفض
مستوى الأخلاق. وتقول: إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هي الطريقة
الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه.


وتقول أستاذة جامعة في بريطانيا في
توديعها لطالباتها:

هاأنا قد بلغت الستين من عمري ووصلت لأعلى
المراكز وحققت عملا كبيرا في نظر المجتمع لقد حصلت على شهرة كبيرة ومال كثير ولكن
هل أنا سعيدة؟ لا، إن وظيفة المرأة الوحيدة هي أن تتزوج وتكون أسرة وأي مجهود
تبذله بعد ذلك لا قيمة له في حياتها بـالذات.


مارلين مونرو:

تقول مارلين مونرو أشهر ممثلة إغراء في رسالتها
التي كتبتها قبيل انتحارها موصية بنات جنسها بعد تجربة مريرة في الحياة: احذري
المجد، احذري ما يخدعك بالأضواء، إني أتعس امرأة على هذه الأرض، لم أستطع أن أكون
أمًّا، إني امرأة أُفضّل البيت، الحياة العائلية الشريفة الطاهرة، بل إن هذه
الحياة العائلية لهي رمز سعادة المرأة بل الإنسانية، لقد ظلمني الناس، وإن العمل
في السينما يجعل المرأة سلعة رخيصة مهما نالت من المجد والشهرة الزائفة.



وتقول الممثلة الشهيرة برجيت باردو:


كم كنت سافلة، قمة السعادة للإنسان الزواج إذا
رأيت امرأة مع رجل ومعها أولاد أتساءل في سري لماذا أنا محرومة من مثل هذه النعمة؟



وتقول الكاتبة الشهيرة آنارورد في مقال بجريدة
الاسترن ميل:

لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم
خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعمل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق
حياتها إلى الأبد , ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة والعفاف والطهر
رداء .... نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة
الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية من
القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها.


الأمريكيات ودور الجنسين !!!


وجاء في استطلاع للرأي قامت به شبكة سي إن إن
بالتعاون مع صحيفة يواس توادي أن 45% من النساء يعتقدن أنه يتعين على الرجل العمل
والكدح خارج المنزل لتوفير أسباب المعيشة لعائلته بينما يجب على المرأة أن تبقى في
المنزل وتكرس حياتها ووقتها بشكل كامل وتام لشئون العائلة.


الأمريكية تكتشف !!!


واستنتج الاستطلاع أن المرأة الأمريكية قد
اكتشفت باقتناع كامل أن أنسب مكان لها هو المنزل ورعاية شئون الأطفال وأكد 48%
منهن أن نشاط النساء في مجال العمل خلال العشرين سنة الماضية جعل الحياة أكثر
تعقيدا وصعوبة فقط ولم يؤد أي خير إطلاقا.


تصريح طبيبة ومسك الختام

وأختم هذا الموضوع بتصريح قالته طبيبة لم
تؤد رسالتها التي خلقت لأجلها تحت عنوان :

(خذوا شهادتي وأعطوني طفلا):


السابعة من صباح كل يوم وقت يستفزني
ويستمطر أدمعي لماذا؟ أركب خلف السائق متوجهة صوب عيادتي (بل مدفني زنزانتي)،
أصل مثواي، النساء ينظرون إلى معطفي الأبيض وكأنه بردة حرير فارسية،
وهو في نظري لباس حداد لي، أدخل عيادتي، أتقلد سماعتي،
وكأنها حبل مشنقة يلتف حول عنقي، الآن العقد
الثالث يستعد لإكمال التفافه حول عنقي، والتشاؤم ينتابني على المستقبل،
خذوا شهادتي وكل معاطفي وكل مراجعي وجالب السعادة الزائفة
(المال) وأسمعوني كلمة (ماما)


قد كنت أرجو أن يقال طبيبة
*** لقد قيل، ماذا نالني من مقالها؟


فقل للتي كانت ترى في قدوة
*** هي اليوم بين الناس يرثى لحالها


وكل مناها بعض طفل تضمه
*** فهـل ممـكن أن تشتريه بمالها؟

من كتاب هدية لابنتي عند زفافها الشيخ الدكتور محمد بن رزق بن طرهوني



اضفتي فافدتي
بيض الله وجه من جابج

[qatara]

لكن هل الشيء المفقود يساوي الشيء المكتسب

يعني خسارة الاسرة = مكسب الوظيفة

ابدا برايي

خساره الوظيفه خساره دنيويه
اما خساره العائله فهي خساره دنيويه واخرويه
حتى بصبرنا وعنائنا باهلينا فنحن ماجورون دنيا واخره
اليس كذالك

[Bin Hood]

ابدا برايي

خساره الوظيفه خساره دنيويه
اما خساره العائله فهي خساره دنيويه واخرويه
حتى بصبرنا وعنائنا باهلينا فنحن ماجورون دنيا واخره
اليس كذالك

شكرا اختي كتارا على المشاركة