المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : برنامج عن التوحد ابو ظبي بلس



ريم 28
30-04-2012, 10:11 PM
ارجوا متابعة الموصوع مفيد حتى نعلم كيف نتصرف مع هذه الفىه


ولي عوده بعد البرنامج

ريم 28
30-04-2012, 10:22 PM
من اهم اعراض التوحد

فقدان اللغه والتواصل
انعدام التواصل البصري
يكون خلال الثلاث السنوات الاولئ


الطفل المصاب ينمو جسمانيا طبيعي ولكن الانماء التواصلي يتراجع او يختل
ليس للمرض علاقه بشكل قطعي بالوراثه وغير معدي

ويكون الطفل مختلف في سلوكياته ويكون انطوائي ويرفض الاحتضان


تعرفوا على التشخيص الصحيح

التشخيص الخاطئ يوخر من علاج الطفل او تخفيف من حدة التوحد*

كلما كان التدخل مبكر لهذه الفئه كان افضل وافضل*

المتخصصين في المجال قليلين*
اضطراب طيف التوحد يتدرج تحته التوحد*
اضطراب التفكك طبيعي خلال سنتين وبعد السنتين يفقد كل ما اكتسبه من لغه او غيره*
متلازمة ريت تصيب البنات بعد خمس شهور يبدا الخلل*

للاسف لم اشاهد التقرير لاني لا اتحمل والا كتبت لكم*

هو لا مرض ولا اعاقه*

جانب كبير من العلاج ينصب علئ الاهل*
والعلاج او بالاصح *التخفيف من حدة هذا المرض يجب توفر مراكز لاستديعاب الاعداد لانهم بحاجه للتدخل*

كل ما فهمنا طفل التوحد كلما تعرفنا على طريقة التعامل*

هناك من يستغل الاباء بان هناك علاج قطعي وذلك لكسب المال*

ضع طفل التوحد بكل مكان كلما كنت طبيعي مع الطفل سيصبح الطفل طبيعي*

لابد من الدمج الاجتماعي ويكون منظم ومعه مدرس ظل*


هذا ما استطعت افدكم فيه*

اما نصيحتي للجميع طفل التوحد ليس متخلف انما مختلف*

intesar
30-04-2012, 11:02 PM
******
* التوحد:
هو اضطراب نفسي اجتماعي يشمل مجموعة من جوانب الشخصية على شكل متلازمة (Syndrome)، تتضمن على ما يلي:


1- اضطراب فى سرعة النمو.
2- اضطراب فى الاستجابات للمثيرات الحسية.
3- اضطراب فى التخاطب وفى اللغة وفى البنية المعرفية.
4- اضطراب فى التعلق والانتماء والتفاعل الاجتماعي الطبيعي مع أفراد الأسرة وغيرهم.
5- نقص فى الأنماط الحركية التي يتم ممارستها.
6- تكرار النمط الحركي الواحد مرات عديدة.
7- تكرار اللفظ الواحد أو العبارة القصيرة الواحدة مرات عديدة.
8- تظهر هذه الاضطرابات أو معظمها خلال الشهور الثلاثين الأولى من حياته، وتستمر معه معظم سنين حياته، مع إحراز بعض التحسن مع التقدم فى السن عاماً بعد آخر.
(عن تعريف الجمعية الوطنية للأطفال التوحديين National Society For Autistic Children (NSAC) الثالث عام 1978). وقبل ذلك فى عام 1943 كان فضل السبق للباحث (Kanner) للانتباه لهذا الاضطراب وتمييزه عن غيره من الاضطرابات النفسية وتم تسميته وقتها بالتوحد المبكر فى الطفولة وإن صنفه آخرون ضمن ذهان الأطفال، وبعده آخرون من أتباع مدرسة التحليل النفسي بأنه "مظهر غير سوى لنمو الأنا".

يتبع..

intesar
30-04-2012, 11:03 PM
أعراض اضطراب التوحد:
تم رصد حوالي خمسة نماذج للتوحد، للنموذج التقليدي الشائع منهم الأعراض التالية:
1- انشغال الطفل لساعات متتالية باهتمامات ونشاطات لا يمل تكرارها (الطفل الاجترارى)، يسلك خلالها بطريقة روتينية وكأنه يمارس طقوساً هامة لا يحيد عنها، كأن يجلس على أرضية الغرفة (وربما وجهه نحو الحائط) ويقلب بيديه إحدى أدوات اللعب المألوفة له أو الجديدة عليه، وقد يردد أثناء ذلك كلمة أو عبارة قصيرة بعينها مرات لا نهائية العدد لدرجة تصيب المستمعين بالضجر الشديد فإذا نهروه فإنه قد يردد نفس كلماتهم وكأنها تحدث صدى حين ترتطم به، وإذا حاولوا إغراءه بالطعام فغالباً لا يستجيب، وإذا اشتدوا معه فقد يتوقف عن هذا العمل "الإجترارى" وتنتابه نوبة هياج عصبي وحركي يمارس خلالها أعمالاً عدوانية على الذات أو على المخالطين له.
2- بناء على ما سبق فإنه لا يوفر وقتاً للاختلاط بغيره من البشر صغاراً أو كباراً، لذلك فإن خبراته الاجتماعية ضعيفة للغاية، فلا يخرج عن تمركزه حول ذاته، ولا يتعاطف مع غيره، ومن هنا جاءت تسميته "بالطفل الذاتوى"، و"التوحدى" لتوحده مع نفسه دون التوحد النفسي مع نموذج بشرى كالأب أو كالأخ الأكبر بعكس ما يفعله الأطفال العاديون.
*المزيد عن دورة حياة العائلة ..
3- وبناء على ما سبق أيضاً فإنه لا يمارس اللغة كوسيلة اتصال فعالة إرسالاً واستقبالاً مع الغير (خاصة الأم) إلا نادراً، والنتيجة قصور فى التعرف على مفردات اللغة وتركيبها وقواعدها ونقص شديد فى الحصيلة اللغوية، فيسمعه المخالطون يتفوه بكلمات مشوهة وبعبارات قصيرة مختلة فى ترتيب كلماتها، وخالية من الضمائر .. كان يقول: "الكرسي فوق الكتاب" أو "أحمد عايز يشرب" (أحمد هذا اسمه). وقد دلت الدراسات على أن حوالي 50% من صغار المصابين بالتوحد ينقصهم الاستخدام الفعال الصحيح للغة مع تأخر فى السيطرة على جوانبها المختلفة مقارنة بنظرائهم فى السن، ويتحسن الموقف قليلاً إذا تم إلحاقه برياض الأطفال وإن كان يظل على طريقته فى الترديد الممل لبعض كلماته أو لما يسمعه ممن حوله دون وعى أو فهم لما يقول.
*المزيد عن كيفية تحقيق جودة حياة الأم ..
4- نادراً جداً ما يجيب عل الأسئلة التي توجه إليه أو ينظر إلى وجه من يكلمه، لذلك يظن كثير من الناس أنه مصاب بالصمم أو بضعف شديد فى السمع، فى حين يظن آخرون أنه مصاب بانفصام يشبه انفصام الشخصية الذي يصيب بعض المراهقين، وبالتالى اعتبروا ذلك الاضطراب إما حسياً أو عقلياً أو كليهما معاً. ويخفف بعض الآباء من تشخيص حالة التوحد ويصفونها بأنها لا تزيد عن حالة عدم اهتمام “Carelessness” أو على أسوأ الاحتمالات فى حالة قريبة من الذهول شبه الدائم باعتبارهم يركزون على شىء واحد طوال الوقت ولا يدرون بما يجرى حولهم.
*المزيد عن انفصام الشخصية ..
5- يكره الطفل التوحدى ويقاوم بشدة أى محاولة لإحداث تغيير فى وضع جسمه، أو فى أوضاع أدوات اللعب، أو فى سير الأحداث التي يكررها، مثال ذلك قد يجرى ذلك الطفل فى الحجرة وهو فى حالة اللاوعى فى مسار محدد لا يغيره ولا يسمح لأحد بأن يضغط عليه ليغيره، ويظل هكذا ما يقرب من الساعة كاملة غير ملتفت لمن يدخل أو يخرج أو يناديه أو يأمره بالتوقف عن هذا العمل التكراري الممل.
*المزيد عن اللعبة والطفل ..
6- قد يتقلب ذلك الطفل على فترات زمنية متباعدة ما بين الضحك والبكاء دون سبب واضح للغير (عرض عصابى)، كما أنه قد يتقلب بين حركات تكرارية، خمول زائد وهياج شديد.
*المزيد عن الضحك ..
7- قد تشترك اضطرابات نفسية أخرى مع التوحد فى بعض الأعراض مثلما يحدث فى اضطراب "آسبرجر/Asperger"، لكن يكون ذكاء الطفل هنا طبيعياً، بل ربما أعلى من المتوسط، وليس لديه تأخر لغوى أو معرفي، بل قد يكون متفوقاً فى إحدى القدرات كالحفظ مثلاً لكن لاحظ بعض الباحثين أن ذلك الطفل غالباً يتذكر المعلومات بحرفيتها دون فهم (حفظ أصم) دون انتقاء لما يحفظ، أما الطفل الطبيعي يختار المعلومات ذات الأهمية (الأناشيد مثلاً) ليحفظها ويسأل عن معاني لماها، وإن نسى بعضاً منها عند التسميع فإنه يذكرها بمعناها وليس بنصها بما يدل على اهتمامه بفهم ما يحفظ على قدر ما تسمح به إمكاناته العقلية.
*المزيد عن اضطراب آسبرجر ..

يتبع..

intesar
30-04-2012, 11:08 PM
* أساليب تشخيص اضطراب التوحد:
يمكن التعرف على الأطفال التوحديين اعتباراً من سن الثالثة، فنجد من بين كل 10 آلاف طفل ما بين 15 – 20 طفلاً توحدياً، كذلك لوحظ أن نسبة انتشار التوحد بين الجنسين هى 3 أو 4 من البنين إلى 1 من البنات. واختلاف تلك التقديرات تعزى إلى ثلاثة أمور:
1- الاختلاف فى دقة الإجراءات الإحصائية، وأولها النظام الذى يتبع فى أخذ العينات للفحص.
2- الاختلاف فى دقة أساليب التشخيص المتبعة فى فحص الأطفال.
3- مدى رغبة الدولة فى الإفصاح عم مشاكلها و "عوراتها" السكانية.
ويقوم أسلوب تشخيص هذا الاضطراب فى معظم دول العالم على الاستعانة بواحد أو أكثر من التخصصات الآتية: طبيب نفسانى/طبيب أطفال تخصص أعصاب/طبيب أطفال تخصص نمو.
أما فى الدول المتقدمة فيقوم أسلوبهم على تكليف فريق عمل متكامل بتلك المهمة، والفريق يضم التخصصات الآتية:
1- طبيب نفسى يدعمه مختبر تحاليل طبية، فحوصات السمع، تخطيط للمخ وتحليل إفرازات الغدد الصماء خاصة الغدة الدرقية.
2- أخصائى نفسى مزود بمجموعة اختبارات للذكاء والقدرات الخاصة.
3- أخصائى تخاطب قادر على تقييم المستوى اللغوى للأطفال.
4- أخصائى فى التشخيص التعليمى قادر على تقييم القدرات الاستيعابية الأكاديمية والمهارية بأنواعها.
وخلال عمليات التشخيص يتم الاستعانة بالأدوات الاتية:
أولاً- تقديم مجموعة من الأسئلة عددها حوالى (97) سؤالاً للآباء ضمن ما يسمى بالمقابلة التشخيصية للتوحد (Autism Diagnostic Interview/ADI) تدور حول استطلاع المظاهر النمائية اللغوية والحركية للطفل محل التشخيص من سن 2 حتى 6 سنوات.
ثانياً- تقديم مجموعة من الأسئلة عددها حوالى (40) سؤالاً للمخالطين للطفل فى عامه الرابع لاستطلاع قدراته فى مجال الاتصال اللغوى والحركى والرمزى بالغير.
ثالثاً- قوائم للملاحظة المباشرة للطفل قبل السنة الثانية من عمره من وضع "وندى ستون/Wendy Stone" يستخدمها المخالطون للطفل خلال مراقبتهم له فى أنشطة كاللعب الحر، وقيادته لدرجات أو سيارات الأطفال، ومظاهر انتباهه لما يجرى حوله من أحداث.
رابعاً- اختبار تقديم مستوى التوحد الذى وصل إليه الطفل المصاب به فعلاً، وهذا الاختبار من وضع " إيريك سكوبلر/Eric Schopler"، ويقوم على ملاحظة الكبار له فى أنشطة: علاقته بالآخرين واستجابته لنداءات الغير، ومستوى اتصالاته الشفهية مع الآخرين، تعبيراته الجسدية لمحاولات الاتصال به، ومدى قابليته للتوافق مع ما يجرى من تغيرات فى أوضاع الأشياء وفى مجريات الأحداث من حوله.
خامساً- مقاييس مشتقة من المحكات التى تم عرضها فى الطبعة الرابعة (1994) من دليل التصنيف التشخيصى والإحصائى للأمراض والاضطرابات النفسية الصادر عن الرابطة الأمريكية للطب النفسى "A.P.A".

* فكرة موجزة عن العلاجات الرئيسية المستخدمة للتوحد:
1- التشخيصات والعلاجات الطبية: يتم فيها إجراء فحوص طبية موسعة على كافة أجهزة الجسم بغية الكشف عن أى حيود عن السواء فى أى منها مثل: خلل فى إفراز هرمون "سيروتونين" الذى يفرزه المخ، أو فى إفراز إنزيم "سيكريتين" بالجهاز الهضمى، أو وجود طفيليات أو فطريات أو بكتريا، أو وجود آثار زائدة عن الحد لمعادن ثقيلة كالرصاص أو الزئبق فى سوائل الجسم، أو نقص فى بعض الفيتامينات والعناصر الهامة لسير العمليات الحيوية بالمعدلات الصحيحة، أو نقص فى نوع أو فى كم المجتمعات البكتيرية أو الفطرية المفيدة بالأمعاء. وقد وجد أن حوالى 10 -15% من التوحديين تتحسن حالتهم بعد العلاج مما يتم اكتشافه لديهم بهذا البرنامج الطبى.
2- علاج الأعراض المميزة للتوحد، كفرط النشاط والقلق والاندفاعية، ونقص القدرة على الانتباه وعلى التركيز وعلى كف السلوك الاندفاعى العدوانى.
3- وضع برنامج غذائى للتوحديين يتضمن تزويدهم أو منعهم من أغذية محددة تبعاً لما كشفت عنه بحوث أجراها أخصائيو التغذية.
*المزيد عن قائمة التغذية على صفحات موقع فيدو ..
*المزيد عن المعادن الثقيلة ..
4- وضع برنامج للعلاج النفسى التربوى، باستخدام مبادىء: الثواب والعقاب والتشريط.
*المزيد عن وسائل التربية للأبناء ..
أساسيات يمكن إتباعها فى كل الخطط العلاجية للتوحد:
1- الكشف الطبى الشامل للطفل التوحدى وعلاجه، مع مراعاة الفروق الفردية بينهم.
2- الكشف النفسى الشامل له، مع دراسة البيئات التى يعيش فيها (الأسرة، الروضة، المدرسة ... الخ).
3- محاولة اختراق العزلة التى يعيش فيها، بالتربيت الخفيف على كتفه، وبالتواصل البصرى غير المطول معه، وبالتحدث إليه بعبارات قصيرة، وبلفت رأسه ناحية المتكلم معه دون عنف (المزيد عن العنف) ، ثم تركه عند الشعور بأنه على وشك التصرف بطريقة ضارة به أو بالآخرين.
4- عدم إحداث تغييرات تؤدى إلى إحداث توتر عصبى لديه.
5- دراسة سلوكياته لتحديد أى منها ينبغى تعديله.
6- استخدام التعزيز والتشريط فى تعديل ذلك السلوك.
7- تشجيعه على الملاحظة ثم التقليد، بمبتدئين بالحركات الرياضية، وبالتلوين وبعمل المجسمات.
8- تشجيعه على التواصل مع الغير حركياً ولفظياً ورمزياً.
9- الاستعانة بأخصائى تخاطب لتعميق التدريبات على الكلام.
10- تنمية مهاراته وبالتالى قدراته الاجتماعية كالتلويح باليد للترحيب بالقادم ولتوديع المغادر .. الخ، وهى أصعب خطوة فى البرنامج العلاجى السلوكى.
11- ضرورة تعاون الأسرة مع الروضة ومع المعالجين فى تنفيذ أى برنامج يتم وضعه حتى يكتمل تنفيذه.
12- الدخول ببطء فى برنامج لتنمية البناء المعرفى الموجود لديه.
13- تنشيط استجابته للمثيرات ليمكنه تكوين خبرات متكاملة مما يأتيه من البيئة عن طريق حواسه المختلفة، فنقدم له قصة تتضمن مرئيات وسمعيات ومسيرات لمسية وشمية وتذوقية ما أمكن ذلك.
14- بمساعدة الموسيقى الهادئة يمكن تحقيق الاسترخاء له خلال تدريبه على التواصل مع الغير لتقليل احتمال ظهور النوبات العدوانية بسبب ما يحدث عليه من ضغوط خلا تلك التدريبات.


دمتم بحفظ الرحمن..

ريم 28
30-04-2012, 11:14 PM
تشخيص التوحد صعب جدا

ولكن اكثر شي لاحظته انا انك لما تنادي طفل التوحد تظن بانه لايسمع رغم انه سمعه ممتاز ولكنه لا يلبي النداء الا لمصلحته


مثلا تناديه باسمه لا يلتفت اما اذا قلت له بعطيك بيبسي يجيك ع طول يلبي لاحتياجاته غالبا

والاعراض ليست بالشرط ان تتواجد كلها تتختلف من طفل الى اخر


وما لاحظته ان الطفل يكون عبقري في مجال معين وذكاءه يفوق الذكاء الطبيعي

وهناك طفل توحدي يرسم الصوره بعد نظره واحده فقط تظل في خياله ويرسمها وكانها مصوره من كاميرا سبحان الله


التوحد زاد الان والسبب ان الناس اصبحوا اكثر درايه به واصبحوا يبحثون عن العلاج