ROSE
03-05-2012, 06:13 AM
البورصة تواصل التراجع
وسط تعاملات هادئة مع توازن نوعا ما بين قوى العرض والطلب أدت عمليات جني الأرباح المتواصلة، واستمرار ضغوط البيع خلال جلسة أمس إلى تراجع جديد لبورصة قطر، ليغلق مؤشر السوق عند مستوى 8666 نقطة، بانخفاض بلغت نسبته نحو 0.07% بما يعادل 5 نقاط وذلك من خلال التداول على41 سهماً من الـ42 شركة المدرجة، حيث جاء 16 سهما منها على ارتفاع، بينما تراجع 20 سهماً وظل 5 أخرى بلا تغيير ليواصل تراجعه للجلسة الثانية على التوالي، ويعمق الخسائر التي تكبدتها أغلبية الأسهم أمس الأول، عقب المكاسب التي أنهى بها تعاملات الأسبوع الماضي. وشهدت جلسة أمس نشاط في التداولات مقارنة بالجلسة الماضية، حيث ارتفعت أحجام التداول بنسبة 23.38% لتصل إلى 16.57 مليون سهم مقابل 13.43 مليون سهم بالجلسة الماضية ، كما ارتفعت قيم التداولات بنسبة 34.6% لتصل إلى 596.02 مليون ريال مقابل نحو 442.82 مليون ريال بالجلسة الماضية، وارتفع عدد الصفقات بنسبة 5.5% ليصل إلى 7015 صفقة مقابل 6647 صفقة في الجلسة الماضية.
وعلى مستوى المساهمة القطاعية،فسجلت تباينا في الأداء وتصدر المتراجعين قطاع البنوك الذي انخفض بنسبة 0.08% ليغلق عند مستوى 2.024 نقطة تلاه قطاع النقل تراجع بنسبة 0.21% ليغلق عند مستوى 1.441 نقطة وقطاع العقارات انخفض بنسبة 0.38% ليغلق عند مستوى 1.604 نقطة وأما قطاع التأمين انخفض بنسبة 0.39% ليغلق عند مستوى 1.980 نقطة وأخيرا قطاع الاتصالات فقد ما بنسبة 0.04% ليغلق عند مستوى 1.216 نقطة ، بينما ارتفع قطاع الصناعات ارتفع بنسبة 0.15% ليغلق عند مستوى 2.564 نقطة وقطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية نما بنسبة 0.14% ليغلق عند مستوى 4.399 نقطة.
وبالنسبة للاسهم النشطة فتصدرها سهم مجموعة المستثمرين القطريين حيث بلغت عدد الأسهم التي تم التداول عليها حوالي 5.331 مليون سهم، تلاه سهم دلالة بعدد أسهم بلغت 1.676 مليون سهم، وسهم مزايا قطر جاء بعدد أسهم بلغت 1.586 مليون سهم، وأما سهم بروة العقارية جاء بعدد أسهم بلغت 693.609 ألف سهم وأخيرا سهم قطر لنقل الغاز- ناقلات تم التداول على 689.056 ألف سهم. وفي الوقت الذي تعددت فيه أسباب هذا التراجع فبعض المتعاملين يميل إلى أن هذا الأمر طبيعي جدا بفعل جني الأرباح بعد أن صعدت أسعار الأسهم الفترة الماضية ، فيما يذهب البعض إلى أن عملية الصعود في بعض الأحيان كانت مفتعلة من كبار مضاربي السوق بغية رفع الأسعار والبيع مرة أخرى لتسجيل أكبر نسبة أرباح في محافظهم الاستثمارية والتخلص من كمية كبيرة من الأسهم التي يملكونها بحكم أنه لا يمكنهم البيع إلا في ظل الصعود السعري.
وسط تعاملات هادئة مع توازن نوعا ما بين قوى العرض والطلب أدت عمليات جني الأرباح المتواصلة، واستمرار ضغوط البيع خلال جلسة أمس إلى تراجع جديد لبورصة قطر، ليغلق مؤشر السوق عند مستوى 8666 نقطة، بانخفاض بلغت نسبته نحو 0.07% بما يعادل 5 نقاط وذلك من خلال التداول على41 سهماً من الـ42 شركة المدرجة، حيث جاء 16 سهما منها على ارتفاع، بينما تراجع 20 سهماً وظل 5 أخرى بلا تغيير ليواصل تراجعه للجلسة الثانية على التوالي، ويعمق الخسائر التي تكبدتها أغلبية الأسهم أمس الأول، عقب المكاسب التي أنهى بها تعاملات الأسبوع الماضي. وشهدت جلسة أمس نشاط في التداولات مقارنة بالجلسة الماضية، حيث ارتفعت أحجام التداول بنسبة 23.38% لتصل إلى 16.57 مليون سهم مقابل 13.43 مليون سهم بالجلسة الماضية ، كما ارتفعت قيم التداولات بنسبة 34.6% لتصل إلى 596.02 مليون ريال مقابل نحو 442.82 مليون ريال بالجلسة الماضية، وارتفع عدد الصفقات بنسبة 5.5% ليصل إلى 7015 صفقة مقابل 6647 صفقة في الجلسة الماضية.
وعلى مستوى المساهمة القطاعية،فسجلت تباينا في الأداء وتصدر المتراجعين قطاع البنوك الذي انخفض بنسبة 0.08% ليغلق عند مستوى 2.024 نقطة تلاه قطاع النقل تراجع بنسبة 0.21% ليغلق عند مستوى 1.441 نقطة وقطاع العقارات انخفض بنسبة 0.38% ليغلق عند مستوى 1.604 نقطة وأما قطاع التأمين انخفض بنسبة 0.39% ليغلق عند مستوى 1.980 نقطة وأخيرا قطاع الاتصالات فقد ما بنسبة 0.04% ليغلق عند مستوى 1.216 نقطة ، بينما ارتفع قطاع الصناعات ارتفع بنسبة 0.15% ليغلق عند مستوى 2.564 نقطة وقطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية نما بنسبة 0.14% ليغلق عند مستوى 4.399 نقطة.
وبالنسبة للاسهم النشطة فتصدرها سهم مجموعة المستثمرين القطريين حيث بلغت عدد الأسهم التي تم التداول عليها حوالي 5.331 مليون سهم، تلاه سهم دلالة بعدد أسهم بلغت 1.676 مليون سهم، وسهم مزايا قطر جاء بعدد أسهم بلغت 1.586 مليون سهم، وأما سهم بروة العقارية جاء بعدد أسهم بلغت 693.609 ألف سهم وأخيرا سهم قطر لنقل الغاز- ناقلات تم التداول على 689.056 ألف سهم. وفي الوقت الذي تعددت فيه أسباب هذا التراجع فبعض المتعاملين يميل إلى أن هذا الأمر طبيعي جدا بفعل جني الأرباح بعد أن صعدت أسعار الأسهم الفترة الماضية ، فيما يذهب البعض إلى أن عملية الصعود في بعض الأحيان كانت مفتعلة من كبار مضاربي السوق بغية رفع الأسعار والبيع مرة أخرى لتسجيل أكبر نسبة أرباح في محافظهم الاستثمارية والتخلص من كمية كبيرة من الأسهم التي يملكونها بحكم أنه لا يمكنهم البيع إلا في ظل الصعود السعري.