المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كتاب دنماركي يحمل رئيس وزراء الدنمارك مسؤولية أزمة الرسوم المسيئة للرسول الأكرم



عبدالله العذبة
14-06-2006, 09:57 AM
كتاب دانماركي يحمل رئيس وزراء الدنمارك مسؤولية أزمة الرسوم المسيئة للرسول الأكرم
(http://www.wearab.net/arabic/arab-news/index.php?s=dtgez&t=/NR/exeres/49BAF131-DFA2-4A97-9400-1C4C5E7B12D3.htm)

http://www.aljazeera.net/mritems/images/2006/1/31/1_594274_1_23.jpg
راسموسن أصر على موقفه الرافض للاعتذار للمسلمين (الفرنسية-أرشيف)

حمل كتاب دانماركي رئيس الوزراء أندرس راسموسن المسؤولية حول أزمة الرسوم المسيئة للرسول الكريم عليه الصلاة والسلام ، والتي أثارت موجة من ردود الأفعال الغاضبة بأنحاء العالم الإسلامي.

وقال تويغر شيندنفادن رئيس تحرير صحيفة بوليتيكن المعارضة والمشارك بالكتاب: إن رئيس الحكومة "تلاعب بنجاح كبير بالرأي العام" الدانماركي متهما إياه بالافتقار إلى الدبلوماسية.

ويعتبر الكتاب الذي شارك فيه أيضا المؤرخ روني أنغلبريت لارسن وجرى تحليل نحو أربعة آلاف مستند خلال وضعه ، أول تحقيق انتقادي لشأن الأزمة التي رفضت الحكومة المحافظة تشكيل لجنة تحقيق بشأنها رغم مطالب المعارضة.

وكانت أزمة الرسوم التي نشرتها صحيفة يولاندس بوستن في سبتمبر/أيلول 2005 وأعادت نشرها العديد من الصحف الغربية ؛ أدت إلى موجة من الغضب الإسلامي ووقوع قتلى و إحراق سفارتي كوبنهاغن ببعض العواصم العربية والإسلامية.

تعليق: يجب أن تستمر المقاطعة للبضائع الدنماركية حتى لا نكون أضحوكة للصهيونية العالمية و الماسونية الخبيثة في أنحاء الأرض.


و شكراً

عبدالله بن حمد المري

ROSE
15-06-2006, 12:22 AM
لاحول ولا قوة الا بالله

ولا فيه ناس طالعين لنا ان المنتوجات مالها داعي في السالفة

الحمدلله لي الحين مقاطعتي مستمره معاهم


حتى لو انقطع كل شي من السوق ومافيه الا منتوجات الدانيمارك ماراح اشتري


يزاك الله خير اخوي

عبدالله العذبة
15-06-2006, 08:08 AM
جزاكِ الله كل خير يا اخت روز و أتمنى من الجميع أن يستمرو في المقاطعة للمنتجات الدنماركية التي اتخذت رسول الأكرم صلى الله عليه و سلم مصدراً للتسلية و الضحك و ديننا الإسلامي مسلسل فكاهي لإضحاك القلوب المريضة علينا في كل مكان

ما زالت المقاطعة مستمرة و لله الحمد و المنة و وعد الله الرسول الأكرم صلى الله عليه و سلم بكفايته المستهزئين و سنسأل يوم القيامة عن ماذا فعلنا و هو المشفع فينا!

و شكراً
عبدالله بن حمد المري