ROSE
17-05-2012, 09:48 AM
70% من الشركات القطرية ليست واثقة من استرداد بيناتها المفقودة
الشرق القطرية - 17/05/2012
قالت كيلي فرغسون مديرة التسويق شركة إي إم سي ــــ رمزها في بورصة نيويورك: Emc ــــ أن الدراسة التي أنجزتها الشركة و المتعلقة بالتعافي من الكوارث لعام 2012 الشرق الأوسط وتركيا والمغرب، أظهرت أن 70 % من الشركات القطرية المستطلعة ليست واثقة تماماً من قدرتها على استرداد النظمو البيانات بشكل كامل بعد توقف النظم فيها عن العمل.
وبالإضافة إلى ذلك، أفاد 68 في المئة من الشركات في البلد أنها شهدت حالات لفقدان البيانات أو توقف النظم عن العمل في الأشهر الـ12 الماضية، مع الإشارة إلى أن 46 في المئة منها اعتبرت أن فشل الأجهزة هو السبب الرئيسي المؤدي لذلك.
كما صرح 52 في المئة من الشركات المستطلعة أن التأثير الأكبر لفقدان البيانات أو توقف النظم عن العمل على الشركات القطرية هو تراجع إنتاجية الموظفين.
وفي حين أن 36 في المئة فقط من الشركات القطرية تستخدم تقنيات التخزين المرتكزة على القرص الصلب، إن 42 في المئة من المؤسسات لا تزال تستخدم الشريط.
ومع ذلك، فإن 79 في المئة من المؤسسات ترغب في التوقف عن استخدام الأشرطة للنسخ الاحتياطي، حيث ذكر 70 في المئة أن تسريع عمليات النسخ الاحتياطي هو السبب الرئيسي للقيام بذلك.
و أبرزت فرغسون خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس بفندق أنتركونتيناتل إلى أن نحو 7.45 % من موازنة الشركات المخصصة لتكنولوجيا المعلومات و الاتصال في قطر موجهة استرداد النظم والبيانات المفقودة ، مشيرة إلى بلوغ حجم الإنفاق في نقل البيانات من الأشرطة إلى الأقراص الصلبة معدل 105 ألف دولار لكل شركة، مقال 84 ألف دولار في منطقة الشرق الأوسط.
و لفتت إلى أن 64 % من الشركات العاملة في القطاع العام أفادت أنها عانت من أعطال في النظم أو فقدان بيانات لها على مدى الأشهر الـ12 الماضية.
وبينما 37 في المئة فقط من مؤسسات القطاع العام ذكرت أن السبب الكامن وراء فقدانها للبيانات هو تعرضها لخرق أمني، يشار إلى أن القطاع العام هو الأكثر احتمالاً أن يكون قد شهد تراجعاً في إنتاجية الموظفين نتيجة لفقدان البيانات و أوتعطل النظم، خاصة أن 59 في المئة من المؤسسات أفادت بذلك
الشرق القطرية - 17/05/2012
قالت كيلي فرغسون مديرة التسويق شركة إي إم سي ــــ رمزها في بورصة نيويورك: Emc ــــ أن الدراسة التي أنجزتها الشركة و المتعلقة بالتعافي من الكوارث لعام 2012 الشرق الأوسط وتركيا والمغرب، أظهرت أن 70 % من الشركات القطرية المستطلعة ليست واثقة تماماً من قدرتها على استرداد النظمو البيانات بشكل كامل بعد توقف النظم فيها عن العمل.
وبالإضافة إلى ذلك، أفاد 68 في المئة من الشركات في البلد أنها شهدت حالات لفقدان البيانات أو توقف النظم عن العمل في الأشهر الـ12 الماضية، مع الإشارة إلى أن 46 في المئة منها اعتبرت أن فشل الأجهزة هو السبب الرئيسي المؤدي لذلك.
كما صرح 52 في المئة من الشركات المستطلعة أن التأثير الأكبر لفقدان البيانات أو توقف النظم عن العمل على الشركات القطرية هو تراجع إنتاجية الموظفين.
وفي حين أن 36 في المئة فقط من الشركات القطرية تستخدم تقنيات التخزين المرتكزة على القرص الصلب، إن 42 في المئة من المؤسسات لا تزال تستخدم الشريط.
ومع ذلك، فإن 79 في المئة من المؤسسات ترغب في التوقف عن استخدام الأشرطة للنسخ الاحتياطي، حيث ذكر 70 في المئة أن تسريع عمليات النسخ الاحتياطي هو السبب الرئيسي للقيام بذلك.
و أبرزت فرغسون خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس بفندق أنتركونتيناتل إلى أن نحو 7.45 % من موازنة الشركات المخصصة لتكنولوجيا المعلومات و الاتصال في قطر موجهة استرداد النظم والبيانات المفقودة ، مشيرة إلى بلوغ حجم الإنفاق في نقل البيانات من الأشرطة إلى الأقراص الصلبة معدل 105 ألف دولار لكل شركة، مقال 84 ألف دولار في منطقة الشرق الأوسط.
و لفتت إلى أن 64 % من الشركات العاملة في القطاع العام أفادت أنها عانت من أعطال في النظم أو فقدان بيانات لها على مدى الأشهر الـ12 الماضية.
وبينما 37 في المئة فقط من مؤسسات القطاع العام ذكرت أن السبب الكامن وراء فقدانها للبيانات هو تعرضها لخرق أمني، يشار إلى أن القطاع العام هو الأكثر احتمالاً أن يكون قد شهد تراجعاً في إنتاجية الموظفين نتيجة لفقدان البيانات و أوتعطل النظم، خاصة أن 59 في المئة من المؤسسات أفادت بذلك