لاداعي
16-06-2006, 11:55 AM
الحكمه من النوم على الجانب الايمن ؟؟؟
المخ
يقع في الجانب الأيمن من الجسم نصف المخ الذي يغذي بدوره جهة اليسار( القلب)
الرئة
الرئة الجانب الأيمن أكبر من الجهة اليسرى حيث تحتوى على ثلاثة فصوص
أما في الجهة اليسرى فتحتوى على فصين إثنتين
الكبد
يقع في الجانب الأيمن وهي أكبر غدة موجودة عند الإنسان
المرارة
تقع في الجانب الأيمن وهي التي تعني بفرز عصارتها لتفتيت الدهون وإذابتها
القولون:
يقع في الجانب الأيمن جزء كبير من القولون ونهاية الأمعاء( الدودة الزائدة)
القلب
وهو مضخة الدورة الدموية ويقع في الجهة اليسرى.
فنجد أن الثقل الأكبر للأعضاء الداخلية في الجهة اليمنى، فلو نام الإنسان على الجهة اليسرى لأصبح تأثير هذه الأعضاء سلبي على صحته.
وبما أنا الإنسان ينام على جنبه الأيمن فلا يكون هناك ضغط على حجرات القلب وبذلك تكون عملية الدورة الدموية أسهل وأيسر، وعندما يصحو الإنسان من نومه يكون أكثر نشاطاً ويقظه
الآداب النبوية المتعلقة بالنوم ؟
1. ألا يؤخر نومه بعد صلاة العشاء إلا لضرورة كمذاكرة علم أو محادثة ضيف أو مؤانسة أهل، لما روى أبو برزة أن النبي عليه السلام كان يكره النوم قبل صلاة العشاء والحديث بعدها. متفق عليه.
2. أن يجتهد في ألا ينام إلا على وضوء لقول الرسول عليه الصلاة والسلام للبراء بن عازب رضي الله عنه (إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة) متفق عليه.
3. أن ينام ابتداء على شقه الأيمن، ويتوسد يمينه، ولا بأس أن يتحول إلى شقه الأيسر فيما بعد لقول الرسول صلى الله عليه وسلم للبراء (إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن) وقوله (إذا أويت إلى فراشك وأنت طاهر فتوسد يمينك) .
4. لا يضجع على بطنه أثناء نومه ليلاً ولا نهاراً، لما ورد أن النبي عليه الصلاة والسلام قال (إنها ضجعة أهل النار). وقال (إنها ضجعة يبغضها الله عز وجل) رواه أبو داود بإسناد صحيح.
المخ
يقع في الجانب الأيمن من الجسم نصف المخ الذي يغذي بدوره جهة اليسار( القلب)
الرئة
الرئة الجانب الأيمن أكبر من الجهة اليسرى حيث تحتوى على ثلاثة فصوص
أما في الجهة اليسرى فتحتوى على فصين إثنتين
الكبد
يقع في الجانب الأيمن وهي أكبر غدة موجودة عند الإنسان
المرارة
تقع في الجانب الأيمن وهي التي تعني بفرز عصارتها لتفتيت الدهون وإذابتها
القولون:
يقع في الجانب الأيمن جزء كبير من القولون ونهاية الأمعاء( الدودة الزائدة)
القلب
وهو مضخة الدورة الدموية ويقع في الجهة اليسرى.
فنجد أن الثقل الأكبر للأعضاء الداخلية في الجهة اليمنى، فلو نام الإنسان على الجهة اليسرى لأصبح تأثير هذه الأعضاء سلبي على صحته.
وبما أنا الإنسان ينام على جنبه الأيمن فلا يكون هناك ضغط على حجرات القلب وبذلك تكون عملية الدورة الدموية أسهل وأيسر، وعندما يصحو الإنسان من نومه يكون أكثر نشاطاً ويقظه
الآداب النبوية المتعلقة بالنوم ؟
1. ألا يؤخر نومه بعد صلاة العشاء إلا لضرورة كمذاكرة علم أو محادثة ضيف أو مؤانسة أهل، لما روى أبو برزة أن النبي عليه السلام كان يكره النوم قبل صلاة العشاء والحديث بعدها. متفق عليه.
2. أن يجتهد في ألا ينام إلا على وضوء لقول الرسول عليه الصلاة والسلام للبراء بن عازب رضي الله عنه (إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة) متفق عليه.
3. أن ينام ابتداء على شقه الأيمن، ويتوسد يمينه، ولا بأس أن يتحول إلى شقه الأيسر فيما بعد لقول الرسول صلى الله عليه وسلم للبراء (إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن) وقوله (إذا أويت إلى فراشك وأنت طاهر فتوسد يمينك) .
4. لا يضجع على بطنه أثناء نومه ليلاً ولا نهاراً، لما ورد أن النبي عليه الصلاة والسلام قال (إنها ضجعة أهل النار). وقال (إنها ضجعة يبغضها الله عز وجل) رواه أبو داود بإسناد صحيح.