مغروور قطر
17-06-2006, 07:02 AM
أسواق المال الخليجية تواصل النهوض من كبوتها
اسوق المال الخليجية تواصل الخروج من كبوتها
حاولت البورصات الخليجية منذ نهاية شهر فبراير من العام الحالي النهوض من كبوتها على إثر الانخفاض الكبير الذي شهدته خلال الفترة السابقة. فقد سجلت مؤشرات الأداء في أسواق الأسهم في دول مجلس التعاون عموما مستويات سالبة خلال الفترة الممتدة من 15 أبريل إلى 15 مايو 2006م حيث تراجعت مؤشرات كل من دبي، والسعودية، وقطر، والكويت، والبحرين، وعمان بنسب -28.3بالمائة و -17.5بالمائة و -11.8بالمائة و -10.7بالمائة و -6.30بالمائة و -6.27بالمائة لتصل إلى 468، و 11860، و 8371، و 9605، و 2036، و 4930 نقطة على التوالي. وخلال السنة الممتدة حتى 15 مايو 2006م تباينت مستويات أداء الأسواق الخليجية حيث سجل سوق الكويت أعلى مستوى للأداء وارتفع مؤشره بمعدل سنوي بلغ 14.1بالمائة يتبعه السوق العماني 6بالمائة فالسعودي 0.3بالمائة في حين تراجعت أسواق كل من دبي، وقطر، والبحرين بمعدلات بلغت -42.1بالمائة و -8.7بالمائة و -5.9بالمائة على التوالي. وبتاريخ 25 مايو الحالي أقفلت مؤشرات الأداء على ارتفاعات بلغت 9631.80 في الكويت و 473.29 نقطة في دبي، في حين أقفلت أسواق السعودية، وعمان، وقطر، والبحرين على مستويات منخفضة بلغت على التوالي 10385.48، و 4837.84، و 7408.23، و 2018.86. وقد حققت السعودية أعلى مستوى سنوي لها على الإطلاق ليصل مؤشرها إلى 20966.58 نقطة بتاريخ 25 فبراير 2006م، وحققت الكويت أعلى مستوى سنوي لها لتصل إلى 12106.2 في 6 فبراير 2006م، أما بالنسبة لدبي فقد حققت أعلى مستوى لها على مدار 52 أسبوعا لتصل إلى 1267.32 نقطة في 9 نوفمبر 2005م. وقد أقفل سوق البحرين للأسهم على أعلى ارتفاع له عن نفس المدة بمعدل يصل إلى 2401.66 نقطة في 17 نوفمبر 2005م. كما أقفلت عمان لنفس المدة على 5699.32 نقطة في 20 يونيو وقطر على 12892.76 نقطة في 20 سبتمبر 2005م. وعلى الطرف الآخر، وعلى مدى 52 أسبوعا الماضية شهدت كل من السعودية، ودبي، وأبوظبي مستويات منخفضة بلغت في 11 مايو 9471.43، و 455.31، و 3277.61 نقطة على التوالي، في حين بلغت 4720.13 نقطة في عمان و 7110.11 نقطة في قطر بتاريخ 24 مايو، وبلغت 8299.9 نقطة في الكويت بتاريخ 31 مايو و 1993.19 نقطة في البحرين بتاريخ 16 أغسطس.
ومن خلال تحليل العوائد الشهرية التي تحققت في سبع من أسواق الأسهم الخليجية في الفترة ديسمبر 2005م ـ مايو 2006م يبقى شهر ديسمبر 2005م هو الأفضل من حيث الأداء بالنسبة لسوقي السعودية وعمان حيث حققا فيه مكاسب بلغت 2.5بالمائة و 0.9بالمائة على التوالي. بينما تراجعت الأسواق الأربعة الأخرى. وقد كان شهر يناير 2006م هو الأفضل بالنسبة للسعودية وعمان حيث حققتا عوائد شهرية بلغت 12.6بالمائة و 11.6بالمائة على التوالي بينما كان شهر فبراير جيدا بالنسبة للسعودية فقط حيث سجل عائدا قدره 4.8بالمائة بينما تراجعت الأسواق الست الأخرى بشكل حاد وخاصة في قطر ودبي حيث تراجعتا بمعدلات بلغت -18.3بالمائة و -17.8بالمائة على التوالي. أما شهر مارس 2006 فقد كان شهر التراجع لخمس من الأسواق الخليجية حيث بدأ في الأيام الأخيرة من شهر فبراير. وقد تصدرت الكويت القائمة في التراجع حيث بلغ معدل تراجعها -14.3بالمائة تبعتها دبي -14.2بالمائة فالسعودية -12.5بالمائة والبحرين -5.6بالمائة وأخيرا أبوظبي -0.5بالمائة في حين حققت كل من قطر وعمان مكاسب بلغت على التوالي 3.9بالمائة و 1.6بالمائة أما شهر أبريل 2006م فقد كان الأداء ضعيفا في أسواق المجلس بصورة عامة وبخاصة في السعودية، ودبي، وأبوظبي حيث تراجعت معدلات الأداء خلال الشهر إلى -23.5بالمائة و -18.3بالمائة و -16.5بالمائة على التوالي. إلا أن الكويت وقطر حققتا عوائد شهرية بلغت على التوالي 3.4بالمائة و 0.3بالمائة وقد كان شهر مايو هو الأسوأ بالنسبة لكافة الأسواق الخليجية حيث تراجعت بمعدلات بلغت -15.6بالمائة في قطر، و -14.1بالمائة في السعودية، و -4.2بالمائة في البحرين، و -4.1بالمائة في عمان، و -3.8بالمائة في أبوظبي، و -3.1بالمائة في الكويت. وفيما يتعلق بالعائد السنوي خلال الاثني عشر شهرا الماضية فقد حققت دبي أعلى العوائد بمعدل 132.4بالمائة تبعتها السعودية 103.7بالمائة فالكويت 78.6بالمائة وقطر 70.2بالمائة وأبوظبي 69.4بالمائة وعمان 44.5بالمائة والبحرين 23.8بالمائة أما فيما يتعلق بالعائد السنوي للشهور الخمسة الماضية من عام 2006م، فقد حققت عمان معدلا إيجابيا بلغ 0.9بالمائة بينما تراجعت المعدلات إلى -52.8بالمائة في دبي، و -33.0بالمائة في السعودية، و -31بالمائة في قطر، و -30.8بالمائة في أبوظبي، و -13.3بالمائة في الكويت، و -7.9بالمائة في البحرين.
اسوق المال الخليجية تواصل الخروج من كبوتها
حاولت البورصات الخليجية منذ نهاية شهر فبراير من العام الحالي النهوض من كبوتها على إثر الانخفاض الكبير الذي شهدته خلال الفترة السابقة. فقد سجلت مؤشرات الأداء في أسواق الأسهم في دول مجلس التعاون عموما مستويات سالبة خلال الفترة الممتدة من 15 أبريل إلى 15 مايو 2006م حيث تراجعت مؤشرات كل من دبي، والسعودية، وقطر، والكويت، والبحرين، وعمان بنسب -28.3بالمائة و -17.5بالمائة و -11.8بالمائة و -10.7بالمائة و -6.30بالمائة و -6.27بالمائة لتصل إلى 468، و 11860، و 8371، و 9605، و 2036، و 4930 نقطة على التوالي. وخلال السنة الممتدة حتى 15 مايو 2006م تباينت مستويات أداء الأسواق الخليجية حيث سجل سوق الكويت أعلى مستوى للأداء وارتفع مؤشره بمعدل سنوي بلغ 14.1بالمائة يتبعه السوق العماني 6بالمائة فالسعودي 0.3بالمائة في حين تراجعت أسواق كل من دبي، وقطر، والبحرين بمعدلات بلغت -42.1بالمائة و -8.7بالمائة و -5.9بالمائة على التوالي. وبتاريخ 25 مايو الحالي أقفلت مؤشرات الأداء على ارتفاعات بلغت 9631.80 في الكويت و 473.29 نقطة في دبي، في حين أقفلت أسواق السعودية، وعمان، وقطر، والبحرين على مستويات منخفضة بلغت على التوالي 10385.48، و 4837.84، و 7408.23، و 2018.86. وقد حققت السعودية أعلى مستوى سنوي لها على الإطلاق ليصل مؤشرها إلى 20966.58 نقطة بتاريخ 25 فبراير 2006م، وحققت الكويت أعلى مستوى سنوي لها لتصل إلى 12106.2 في 6 فبراير 2006م، أما بالنسبة لدبي فقد حققت أعلى مستوى لها على مدار 52 أسبوعا لتصل إلى 1267.32 نقطة في 9 نوفمبر 2005م. وقد أقفل سوق البحرين للأسهم على أعلى ارتفاع له عن نفس المدة بمعدل يصل إلى 2401.66 نقطة في 17 نوفمبر 2005م. كما أقفلت عمان لنفس المدة على 5699.32 نقطة في 20 يونيو وقطر على 12892.76 نقطة في 20 سبتمبر 2005م. وعلى الطرف الآخر، وعلى مدى 52 أسبوعا الماضية شهدت كل من السعودية، ودبي، وأبوظبي مستويات منخفضة بلغت في 11 مايو 9471.43، و 455.31، و 3277.61 نقطة على التوالي، في حين بلغت 4720.13 نقطة في عمان و 7110.11 نقطة في قطر بتاريخ 24 مايو، وبلغت 8299.9 نقطة في الكويت بتاريخ 31 مايو و 1993.19 نقطة في البحرين بتاريخ 16 أغسطس.
ومن خلال تحليل العوائد الشهرية التي تحققت في سبع من أسواق الأسهم الخليجية في الفترة ديسمبر 2005م ـ مايو 2006م يبقى شهر ديسمبر 2005م هو الأفضل من حيث الأداء بالنسبة لسوقي السعودية وعمان حيث حققا فيه مكاسب بلغت 2.5بالمائة و 0.9بالمائة على التوالي. بينما تراجعت الأسواق الأربعة الأخرى. وقد كان شهر يناير 2006م هو الأفضل بالنسبة للسعودية وعمان حيث حققتا عوائد شهرية بلغت 12.6بالمائة و 11.6بالمائة على التوالي بينما كان شهر فبراير جيدا بالنسبة للسعودية فقط حيث سجل عائدا قدره 4.8بالمائة بينما تراجعت الأسواق الست الأخرى بشكل حاد وخاصة في قطر ودبي حيث تراجعتا بمعدلات بلغت -18.3بالمائة و -17.8بالمائة على التوالي. أما شهر مارس 2006 فقد كان شهر التراجع لخمس من الأسواق الخليجية حيث بدأ في الأيام الأخيرة من شهر فبراير. وقد تصدرت الكويت القائمة في التراجع حيث بلغ معدل تراجعها -14.3بالمائة تبعتها دبي -14.2بالمائة فالسعودية -12.5بالمائة والبحرين -5.6بالمائة وأخيرا أبوظبي -0.5بالمائة في حين حققت كل من قطر وعمان مكاسب بلغت على التوالي 3.9بالمائة و 1.6بالمائة أما شهر أبريل 2006م فقد كان الأداء ضعيفا في أسواق المجلس بصورة عامة وبخاصة في السعودية، ودبي، وأبوظبي حيث تراجعت معدلات الأداء خلال الشهر إلى -23.5بالمائة و -18.3بالمائة و -16.5بالمائة على التوالي. إلا أن الكويت وقطر حققتا عوائد شهرية بلغت على التوالي 3.4بالمائة و 0.3بالمائة وقد كان شهر مايو هو الأسوأ بالنسبة لكافة الأسواق الخليجية حيث تراجعت بمعدلات بلغت -15.6بالمائة في قطر، و -14.1بالمائة في السعودية، و -4.2بالمائة في البحرين، و -4.1بالمائة في عمان، و -3.8بالمائة في أبوظبي، و -3.1بالمائة في الكويت. وفيما يتعلق بالعائد السنوي خلال الاثني عشر شهرا الماضية فقد حققت دبي أعلى العوائد بمعدل 132.4بالمائة تبعتها السعودية 103.7بالمائة فالكويت 78.6بالمائة وقطر 70.2بالمائة وأبوظبي 69.4بالمائة وعمان 44.5بالمائة والبحرين 23.8بالمائة أما فيما يتعلق بالعائد السنوي للشهور الخمسة الماضية من عام 2006م، فقد حققت عمان معدلا إيجابيا بلغ 0.9بالمائة بينما تراجعت المعدلات إلى -52.8بالمائة في دبي، و -33.0بالمائة في السعودية، و -31بالمائة في قطر، و -30.8بالمائة في أبوظبي، و -13.3بالمائة في الكويت، و -7.9بالمائة في البحرين.