المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فضائح اوباما تشجيع زواج الشواذ وحروب عسكريةفي اليمن والصومال



موده
17-06-2012, 03:39 PM
http://www.washingtonpost.com/politics/analysis-while-romney-plays-it-safe-obama-uses-powers-to-stir-pot-on-immigration-gay-rights/2012/06/16/gJQALZYIhV_story.html
مفكرة الاسلام: نشرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية اليوم السبت أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قرر استضافة حفل زواج لشواذ داخل البيت الأبيض يوم الجمعة المقبل.
وقالت الصحيفة: "هناك إعلان صادر عن الرئيس الأمريكي في وقت سابق من هذا الشهر وأكد فيه حرص إدارته على عمل تكافؤ للفرص بين الجميع سواء كانوا شواذًا من الجانبين أو حتى ثنائي الجنس أو حتى المتحولين جنسيًّا".
وجاء موقف أوباما مؤخرًا بدعمه لزواج الشواذ بمثابة مفتاح للموافقة على حقوق جماعات الشواذ.
وكانت صحيفة ذي إندبندنت قد قالت: إن الرئيس باراك أوباما حقن بشكل مفاجئ حملة إعادة انتخابه التي كان من المتوقع أن تنصب على الاقتصاد بقضية اجتماعية غير متوقعة، من خلال تأييده بعد سنوات من المراوغة لزواج المثليين.
وأشارت الصحيفة إلى أن موقف أوباما الجديد سيضع فاصلاً بينه وبين غريمه من الحزب الجمهوري مت رومني الذي قال الليلة الماضية: إنه لا يؤيد الزواج المثلي.
ورجحت أن هدف خطوة أوباما هو تنشيط الحزب الديمقراطي ووضع أوباما في الجانب الصحيح من الحقوق المدنية في وقت تكسب فيه تلك القضايا زخمًا.
وكان أوباما قد أجرى تغييرات لقيت ترحيبًا من قبل مجتمع المثليين، منها وضع حد لسياسة "لا تسأل، لا تقل" التي تحظر على المثليين الإعلان عن طبيعتهم أثناء خدمتهم في الجيش.
ولدى ترشحه لمجلس الشيوخ عام 2004، قال أوباما: إن "اعتقادي الديني يشير إلى أن الزواج شيء مقدس بين الرجل والمرأة"، ولكنه قال في كتابه "جرأة الأمل" عام 2006: إن عدم رغبته في دعم زواج المثليين كانت مخطئة.
--------------------------------------------------

اوباما يعترف بعمليات عسكرية نفذتها قواته في اليمن والصومال

اعترف الرئيس الاميركي باراك اوباما لأول مرة يوم الجمعة بأن القوات الاميركية نفذت عمليات ضد جماعات تنتمي الى تنظيم القاعدة في الصومال واليمن ليفتح الباب مواربة على حروب ادارته السرية في العالم.

وقال اوباما في رسالة الى الكونغرس ان قوات اميركية نفذت "عددا محدودا" من العمليات ضد عناصر جماعة الشباب في الصومال والقاعدة في الجزيرة العربية في اليمن واصفا الجماعتين بأنهما تشكلان تهديدا ارهابيا "للولايات المتحدة ومصالحنا".

ولم يعط اوباما تفاصيل أخرى في رسالته التي ارفقها بتقريره الدوري الى الكونغرس بموجب قانون سلطات الحرب عن العمليات العسكرية في انحاء العالم.

ويؤكد كشف اوباما عن انخراط القوات الاميركية في عمليات قتالية في هذين البلدين ما كان معروفا منذ فترة في الولايات المتحدة والعالم بصفة عامة من ان الحرب الاميركية على القاعدة تخطت حدود افغانستان وباكستان حيث بدأت قبل أكثر من 10 سنوات. وكان مسؤولون اميركيون اعترفوا في السابق بمساعدة حكومتي اليمن والصومال في محاربة جماعات متطرفة دون ان يؤكدوا ان قوات اميركية تشارك احيانا في القتال.

واعلن الناطق باسم وزارة الدفاع جورج ليتل "نحن في كل الأحوال نركز على اعضاء تنظيم القاعدة ومنتسبيه الذين يشكلون تهديدا مباشرا للولايات المتحدة ولمصالحنا القومية". واضاف ان تقرير اوباما الى الكونغرس "يتضمن معلومات عن هذه العمليات بسبب أهميتها المتزايدة في مجهودنا العام ضد الارهاب".

وقال ليتل "ان على الاميركيين ان يعرفوا بأننا سنفعل كل ما يلزم للدفاع عن بلدنا ضد اولئك الذين يهددوننا".

وكان ناشطون حقوقيون طالبوا الحكومة الاميركية في دعاوى قانونية وحملات خارج اطار القضاء بأن تكون أكثر انفتاحا عن استخدامها القوة خارج الولايات المتحدة. واعتبر هؤلاء الناشطون اعتراف اوباما "خطوة صغيرة نحو الشفافية".

ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن ستيفن افتروود الذي يرأس مشروع كشف السرية الحكومية في اتحاد العلماء الاميركيين انه "في الوقت الذي يكون أي كشف طوعي موضع ترحيب فان هذا ليس اختراقا كبيرا". واضاف "ان عصر الحروب السرية ولى ، وهي لم تكن سرية قط بالنسبة لضحاياها".

واشار افتروود الى انه "كما في حالة عمليات وكالة المخابرات المركزية بطائرات بدون طيار وغيرها من العمليات التي تحدثت عنها الأنباء على نطاق واسع فان السؤال الوحيد هو ما حجم الواقع الذي تكون الحكومة الاميركية مستعدة للاعتراف به؟"

وشرعت ادارة اوباما في اتخاذ خطوات مترددة نحو اجراء نقاش عام اكثر انفتاحا حول عناصر من الحرب ظلت سرية فترة طويلة. والقى كبير مستشاري اوباما لشؤون مكافحة الارهاب جون برينان كلمة مؤخرا اعترف فيها بتنفيذ ضربات عسكرية بطائرات بدون طيار ودافع عنها.

وقال مسؤول في الادارة ان الكشف عن عمليات القوات الاميركية في اليمن والصومال في رسالة اوباما نال دعم رئيس هيئة الاركان المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي الذي قال ان على الجيش ان يكون منفتحا قدر الامكان بشأن العمليات العسكرية.

ولكن الرسالة لم تقل شيئا ليس معروفا من التقارير الاخبارية وما زالت الحكومة تعارض الجهود الرامية الى الكشف عن مزيد من هذه العمليات خارج حدود الولايات المتحدة ، بما في ذلك المسوغ القانوني لقتل اميركيين ينتمون الى تنظيم القاعدة. وقدمت ادارة اوباما دعاوى قانونية ضد التسريبات أكثر من جميع الادارات السابقة ، كما تلاحظ صحيفة نيويورك تايمز.

M S A
17-06-2012, 05:38 PM
الله المستعان

Dana’1
17-06-2012, 08:52 PM
يجمع أصوات ومؤيدين لة. على حساب مبادئ تنازل عنها!هذي هي شيمهم وشيم اصدقائهم!!
فبتالي عادي عندة يبيع دول عشان خاطر الي يحركونة من تحت لتحت ... فبتالي انتبهي اكثر يا مسلمين ويا اهل الخليج بالذات ... لان المبادئ والصداقات عندهم ولا شئ

والي شدني اكثر بالموضوع تدخلاتهم في بلاد الصومال واليمن ...ومطاردتهم للناس .. عقب يقولون لاتسون شي خلكم حلوين ومؤدبين!!

بوعلي2
17-06-2012, 08:58 PM
كل ساقط وله لاقط

نحن هنا
17-06-2012, 11:40 PM
ومن نوائب الدهر أن بعض المحسوبين على العرب الأذلاء يهللون لهذا النجس السفاح ولجنوده القتلة المجرمين.