M S A
03-07-2012, 03:31 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم كان ختام للورشة المعدة للجنة التصديق و الملف المهني و التي عقدت من الأول من يوليو و انتهت اليوم و للجنسين من كوادر المجلس الأعلى للتعليم. و أنا هنا ليس لأستعرض ما قدم في الورشة لأن هذا ليس من اختصاصي و لكن لأعقب على لجنة التصديق و الذين عددهم على الحد الأدنى 6 و الحد الأعلى 10. هذه اللجنة من مهامها مراجعة جميع الممارسات التعليمية التي يقدمها المدرس داخل و خارج المدرسة و مدى مطابقتها للمعايير المهنية و قدرة المعلم على ربط كل معيار و إجراءاته كلها بالدليل الأكثر جودة و أفضلية. و بالتالي لو قمنا بعملية حسابية بسيطة مثلا لحساب المعيار المهني الأول و الذي له 6 إجراءات و من المفروض أن يرفق المعلم لكل إجراء على الأقل دليلين أو نمطين، فبالتالي يصبح العدد 12 و المعايير المهنية عددها 12 و عدد إجراءتها يختلف من معيار إلى آخر، فنعود لنقول في المتوسط على المعلم أن يقدم حوالي 100 دليل أو أكثر على ممارساته اليومية، و لو فرضنا أن هذا الكلام صحيح و هي كمادة موجودة بين يدية و ما عليه سوى جمعها و ترتيبها. من أن يأتي بهذا الوقت ليرتب ملفه بالطريقة الصحيحة؟ ناهيك عن أن اللجنة ستتوازع القسم الخامس من الملف حيث هنا يكون مقر عملها، أجل تجهيز الأسئلة و مدى مطابقة معيار ما و إجراءته للادلة المرفقة و سلسلة طويلة تبدأ و لا تنتهي من التعقيدات التي .... ثم تعقد اللجنة لقاءا للمتقدم للحصول على رخصة مزاولة المهنة من أجل نحر المعلم بسلسلة طويلة من الاستفسارات و الأسئلة و التي يمكن من شأنها التشكيك في أن هذا الملف لا يخص الشخص الواقف أمامنا... أنا أقول للموظف المعلم أو المعلمة خلك من 2000 إلى 2500 ريال علاوة حصولك على الرخصة الدائمة لمزاولة التعليم في قطر، روح أي دولة عربية أو أجنبية و جيب شهادة الدكتوراه وايد أسهل و أبرك، و اختصر على نفسك هالمخلفات التي تركتها لنا أنظمة تعليمية جرّت هالأنظمة البالية من النازية و غيرها من الأنظمة المتخلفة.
اليوم كان ختام للورشة المعدة للجنة التصديق و الملف المهني و التي عقدت من الأول من يوليو و انتهت اليوم و للجنسين من كوادر المجلس الأعلى للتعليم. و أنا هنا ليس لأستعرض ما قدم في الورشة لأن هذا ليس من اختصاصي و لكن لأعقب على لجنة التصديق و الذين عددهم على الحد الأدنى 6 و الحد الأعلى 10. هذه اللجنة من مهامها مراجعة جميع الممارسات التعليمية التي يقدمها المدرس داخل و خارج المدرسة و مدى مطابقتها للمعايير المهنية و قدرة المعلم على ربط كل معيار و إجراءاته كلها بالدليل الأكثر جودة و أفضلية. و بالتالي لو قمنا بعملية حسابية بسيطة مثلا لحساب المعيار المهني الأول و الذي له 6 إجراءات و من المفروض أن يرفق المعلم لكل إجراء على الأقل دليلين أو نمطين، فبالتالي يصبح العدد 12 و المعايير المهنية عددها 12 و عدد إجراءتها يختلف من معيار إلى آخر، فنعود لنقول في المتوسط على المعلم أن يقدم حوالي 100 دليل أو أكثر على ممارساته اليومية، و لو فرضنا أن هذا الكلام صحيح و هي كمادة موجودة بين يدية و ما عليه سوى جمعها و ترتيبها. من أن يأتي بهذا الوقت ليرتب ملفه بالطريقة الصحيحة؟ ناهيك عن أن اللجنة ستتوازع القسم الخامس من الملف حيث هنا يكون مقر عملها، أجل تجهيز الأسئلة و مدى مطابقة معيار ما و إجراءته للادلة المرفقة و سلسلة طويلة تبدأ و لا تنتهي من التعقيدات التي .... ثم تعقد اللجنة لقاءا للمتقدم للحصول على رخصة مزاولة المهنة من أجل نحر المعلم بسلسلة طويلة من الاستفسارات و الأسئلة و التي يمكن من شأنها التشكيك في أن هذا الملف لا يخص الشخص الواقف أمامنا... أنا أقول للموظف المعلم أو المعلمة خلك من 2000 إلى 2500 ريال علاوة حصولك على الرخصة الدائمة لمزاولة التعليم في قطر، روح أي دولة عربية أو أجنبية و جيب شهادة الدكتوراه وايد أسهل و أبرك، و اختصر على نفسك هالمخلفات التي تركتها لنا أنظمة تعليمية جرّت هالأنظمة البالية من النازية و غيرها من الأنظمة المتخلفة.