يمكن
07-07-2012, 09:54 PM
http://dawaalhaq.wordpress.com/2012/07/02/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%87%D8%AF%D9%8A%D 9%86-%D9%8A%D9%82%D8%AF%D9%85%D9%88%D9%86-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D9%84%D9%84/
الجرائم انخفضت بنسبة 98%، و85% من السكان يتلقون خدمات تعليمية وصحية ومياه نظيفة
وكالة الأنباء الإسلامية – حق
عرضت مؤسسة الكتائب التابعة لحركة الشباب المجاهدين إصداراً مرئياً باللغة الانجليزية ظهرت فيه طبيعة الحياة التي يعيشها الصوماليون في المناطق الخاضعة لسيطرة حركة الشباب المجاهدين في ظلال الشريعة.
وظهر في الإصدار المرئي الذي حمل عنوان “UNDER THE SHADE OF SHARI’AH” ومدته 43 دقيقة صوراً متنوعة لمختلف مجالات الحياة في المناطق التي تحكمها حركة الشباب المجاهدين وفقاً للشريعة الإسلامية.
فقد ظهرت حركة اقتصادية وتجارية واسعة ونشطة في المدن الصومالية المختلفة وامتلاء الأسواق بمختلف السلع التجارية والخدمية، وقد ظهر الناس وهم يمارسون حياتهم الطبيعية بحرية تامة.
كما ظهرت عمليات تشييد وبناء حديثة ، وأظهر تقرير لـ “HSM STATISTICS OFFICE” أن مدينة بيدوا تحت حكم الشباب المجاهدين خلال الثلاث سنوات الماضية تمتعت بتوسع عمراني بلغت نسبته 20% سنوياً.
وقد عبر التجار عن ارتياحهم للاوضاع الآمنة في ظل حكم الشريعة وهو أدى إلى ازدهار تجارتهم بعكس ما مروا به من انعدام للأمن طيلة العقود الماضية.
وقد أظهر تقرير لـ “HSM STATISTICS OFFICE” ان الجرائم انخفضت بنسبة 98% في ولاية باي وبكول بسبب تطبيق الشريعة الإسلامية وانها تشهد معدلات غير مسبوقة من الأمن والامان.
الشوارع تفرغ فجأة من التجار والمارة ثم تمتلئ فجأة بعد دقائق!
وقد أظهر الإصدار المرئي أصحاب المحلات التجارية وهم يغلقونها طوعاً أثناء أوقات الصلاة، وهو ما يفعله أيضاً الباعة الجائلين وعمال البناء وغيرهم من فئات المجتمع الذين يتوجهون جماعات وأفراداً إلى المساجد القريبة للصلاة.
وظهرت اكشاك البيع والبسطات الصغيرة بدون أي حراسة أثناء اداء الصلوات في أمن وأمان ليس له مثيل.
كم أظهر الإصدار المرئي ازدهار المدارس الإسلامية وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم وتعليم السنة النبوية.
وكشف تقرير لـ “HSM STATISTICS OFFICE” ان 85% من سكان ولاية باي وبكول الخاضعة لحكم الشريعة يتلقون الخدمات الصحية والمياه النظيفة والتعليم الأساسي.
كما ظهر في هذا الإصدار المرئي ازدهار القطاع الزراعي والحيواني في مناطق سيطرة الشباب المجاهدين.
وأظهر الإصدار المرئي المساعدات الكبيرة التي قدمتها حركة الشباب المجاهدين أثناء فترة الجفاف للنازحين في المخيمات حيث زودتهم بالغذاء والخيام والمؤن بنظام واحترام لكرامة الانسان وذلك خلافاً لما عاناه المتضررون من الجفاف من امتهان كرامتهم وانسانيتهم في المخيمات التابعة للحكومة الصومالية التي سرقت فيها المساعدات من الناس وتعرضوا للضرب والحرمان من الحصول على المعونات المستحقة لهم، ما دفع الكثير منهم لترك مخيمات الحكومة والانتقال للمخيمات التي أقامتها حركة الشباب المجاهدين.
من جهة اخرى أظهر الإصدار المرئي مقاتلي حركة الشباب المجاهدين وهم يتلقون التدريبات العسكرية للدفاع عن الصوماليين وظهرت دورياتهم العسكرية وهي تجوب المناطق المختلفة.
وعرض الإصدار المرئي مشاهد لشيوخ القبائل وأعيان المجتمع الصومالي وهم يحضرون المؤتمرات العلمية التي تعقدها حركة الشباب المجاهدين وتشرح فيها معاني العقيدة والإيمان والتوحيد وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ليقوموا بدورهم بتعليمها لمن خلفهم من الناس.
وقد اعرب زعماء العشائر والقبائل واعيان المجتمع عن وقوفهم مع حركة الشباب المجاهدين واستعدادهم للقتال مع المجاهدين ضد أعداء الشريعة.
احد مسئولي حركة الشباب المجاهدين قال إن المجاهدين حطموا مظاهر الشرك وأسسوا لدعوة التوحيد بين الناس وقد قاموا لتحقيق ذلك بعقد الكثير من الدورات الشرعية والندوات والمؤتمرات لبيان عقيدة التوحيد وعدم الشرك بالله في مختلف المدن والقرى وقد استفاد الناس منها فائدة عظيمة.
تآمر الغرب وعملائه لإفشال مشروع تطبيق الشريعة في الصومال
وبسبب نجاح المجاهدين في تطبيق الشريعة في مناطق حكمهم عقد في لندن مؤتمراً دولياً اجتمعت فيه 40 دولة لمحاربة الشريعة في الصومال وبمقتضى هذا المؤتمر تم الإيعاز للقوات الأثيوبية الصليبية بالدخول إلى الصومال مجدداً وإعادة احتلال مدينة بيدوا التي نعمت في ظل الشريعة لمدة ثلاث سنوات لم تحدث خلالها أي مشاكل داخل المدينة التي كانت تعد من أكثر المدن في معدلات الجريمة.
http://ysv.me/206
http://archive.org/details/QUTOOF
الجرائم انخفضت بنسبة 98%، و85% من السكان يتلقون خدمات تعليمية وصحية ومياه نظيفة
وكالة الأنباء الإسلامية – حق
عرضت مؤسسة الكتائب التابعة لحركة الشباب المجاهدين إصداراً مرئياً باللغة الانجليزية ظهرت فيه طبيعة الحياة التي يعيشها الصوماليون في المناطق الخاضعة لسيطرة حركة الشباب المجاهدين في ظلال الشريعة.
وظهر في الإصدار المرئي الذي حمل عنوان “UNDER THE SHADE OF SHARI’AH” ومدته 43 دقيقة صوراً متنوعة لمختلف مجالات الحياة في المناطق التي تحكمها حركة الشباب المجاهدين وفقاً للشريعة الإسلامية.
فقد ظهرت حركة اقتصادية وتجارية واسعة ونشطة في المدن الصومالية المختلفة وامتلاء الأسواق بمختلف السلع التجارية والخدمية، وقد ظهر الناس وهم يمارسون حياتهم الطبيعية بحرية تامة.
كما ظهرت عمليات تشييد وبناء حديثة ، وأظهر تقرير لـ “HSM STATISTICS OFFICE” أن مدينة بيدوا تحت حكم الشباب المجاهدين خلال الثلاث سنوات الماضية تمتعت بتوسع عمراني بلغت نسبته 20% سنوياً.
وقد عبر التجار عن ارتياحهم للاوضاع الآمنة في ظل حكم الشريعة وهو أدى إلى ازدهار تجارتهم بعكس ما مروا به من انعدام للأمن طيلة العقود الماضية.
وقد أظهر تقرير لـ “HSM STATISTICS OFFICE” ان الجرائم انخفضت بنسبة 98% في ولاية باي وبكول بسبب تطبيق الشريعة الإسلامية وانها تشهد معدلات غير مسبوقة من الأمن والامان.
الشوارع تفرغ فجأة من التجار والمارة ثم تمتلئ فجأة بعد دقائق!
وقد أظهر الإصدار المرئي أصحاب المحلات التجارية وهم يغلقونها طوعاً أثناء أوقات الصلاة، وهو ما يفعله أيضاً الباعة الجائلين وعمال البناء وغيرهم من فئات المجتمع الذين يتوجهون جماعات وأفراداً إلى المساجد القريبة للصلاة.
وظهرت اكشاك البيع والبسطات الصغيرة بدون أي حراسة أثناء اداء الصلوات في أمن وأمان ليس له مثيل.
كم أظهر الإصدار المرئي ازدهار المدارس الإسلامية وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم وتعليم السنة النبوية.
وكشف تقرير لـ “HSM STATISTICS OFFICE” ان 85% من سكان ولاية باي وبكول الخاضعة لحكم الشريعة يتلقون الخدمات الصحية والمياه النظيفة والتعليم الأساسي.
كما ظهر في هذا الإصدار المرئي ازدهار القطاع الزراعي والحيواني في مناطق سيطرة الشباب المجاهدين.
وأظهر الإصدار المرئي المساعدات الكبيرة التي قدمتها حركة الشباب المجاهدين أثناء فترة الجفاف للنازحين في المخيمات حيث زودتهم بالغذاء والخيام والمؤن بنظام واحترام لكرامة الانسان وذلك خلافاً لما عاناه المتضررون من الجفاف من امتهان كرامتهم وانسانيتهم في المخيمات التابعة للحكومة الصومالية التي سرقت فيها المساعدات من الناس وتعرضوا للضرب والحرمان من الحصول على المعونات المستحقة لهم، ما دفع الكثير منهم لترك مخيمات الحكومة والانتقال للمخيمات التي أقامتها حركة الشباب المجاهدين.
من جهة اخرى أظهر الإصدار المرئي مقاتلي حركة الشباب المجاهدين وهم يتلقون التدريبات العسكرية للدفاع عن الصوماليين وظهرت دورياتهم العسكرية وهي تجوب المناطق المختلفة.
وعرض الإصدار المرئي مشاهد لشيوخ القبائل وأعيان المجتمع الصومالي وهم يحضرون المؤتمرات العلمية التي تعقدها حركة الشباب المجاهدين وتشرح فيها معاني العقيدة والإيمان والتوحيد وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ليقوموا بدورهم بتعليمها لمن خلفهم من الناس.
وقد اعرب زعماء العشائر والقبائل واعيان المجتمع عن وقوفهم مع حركة الشباب المجاهدين واستعدادهم للقتال مع المجاهدين ضد أعداء الشريعة.
احد مسئولي حركة الشباب المجاهدين قال إن المجاهدين حطموا مظاهر الشرك وأسسوا لدعوة التوحيد بين الناس وقد قاموا لتحقيق ذلك بعقد الكثير من الدورات الشرعية والندوات والمؤتمرات لبيان عقيدة التوحيد وعدم الشرك بالله في مختلف المدن والقرى وقد استفاد الناس منها فائدة عظيمة.
تآمر الغرب وعملائه لإفشال مشروع تطبيق الشريعة في الصومال
وبسبب نجاح المجاهدين في تطبيق الشريعة في مناطق حكمهم عقد في لندن مؤتمراً دولياً اجتمعت فيه 40 دولة لمحاربة الشريعة في الصومال وبمقتضى هذا المؤتمر تم الإيعاز للقوات الأثيوبية الصليبية بالدخول إلى الصومال مجدداً وإعادة احتلال مدينة بيدوا التي نعمت في ظل الشريعة لمدة ثلاث سنوات لم تحدث خلالها أي مشاكل داخل المدينة التي كانت تعد من أكثر المدن في معدلات الجريمة.
http://ysv.me/206
http://archive.org/details/QUTOOF