مغروور قطر
21-06-2006, 05:04 AM
النقل البحري تحقق أعلي عائد رأسمالي بنسبة 15.5% يليها الكهرباء والماء بنسبة 12.5%
يتناول هذا التقرير رصداً لتطور أسعارأسهم الشركات المدرجة بالبورصة خلال الفترة من 8/6/2006 إلي 15/6/2006 ( أسبوع ) وأثرها علي مؤشر العائد الإجمالي (الأرباح او الخسائر الرأسمالية للسهم مضافا اليها التوزيعات النقدية للسهم - ويسمي العائد قصير الأجل) لكل سهم علي حدة ثم علي مستوي القطاع ككل.
ونود الإشارة إلي أن أداء سعر السهم في البورصة هو محصلة تفاعل كل من التحليل الأساسي والفني للسهم أو بمعني آخر هو محصلة تفاعل المتغيرات السياسية الدولية، وكذا وتأثير متغيرات الاقتصاد الكلي (السياسة المالية والنقدية للدولة) علي القطاع الذي تنتمي إليه الشركة، فضلا عن مستوي أداء الشركة ذاتها، و مدي سيولة السهم في التداول بالبورصة وتأثره إيجاباً وسلباً بتلك المتغيرات. فعلي مستوي أداء الشركة ذاتها، يتأثر سعر السهم ارتفاعاً أو انخفاضا بالمتغيرات الآتيه:
إجراء توزيع أسهم مجانية أو توزيع نقدي علي الأسهم.
إصدار أسهم جديدة لزيادة رأس المال.
الاكتتاب في رؤوس أموال شركات جديدة.
نشر معلومات جديدة عن الشركة.
قوة أو ضعف المركز المالي للشركة.
هذا ونود أن ننوه إلي أن الفترة من يناير الي مايو 2006 قد أتسمت بقيام الشركات بإجراء توزيعات نقدية و/أو أسهم عينية و/أو إصدار أسهم جديدة لزيادة رأس المال و/أو الأكتتاب في رؤوس أموال شركات جديدة. وهو الأمر الذي انعكس بصورة أساسية أو مباشرة علي تطور / تغير أسعار أسهم تلك الشركات خلال تلك الفترة.
ارتفعت أسعار أسهم بعض الشركات المدرجة بالبورصة بنسب متفاوتة خلال الفترة من 8/06/2006 إلي 15/6/2006 وأدي ذلك إلي ارتفاع المؤشر العام للأسعار من 75/7564 نقطة إلي 84/7705 نقطة وبنسبة 1.87% خلال تلك الفترة.
ففي قطاع البنوك بلغ متوسط العائد قصير الأجل لهذا القطاع 2.7% خلال الفترة المشار اليها، حيث ارتفعت أسعار أسهم كل البنوك بنسب متفاوتة، فيما عدا بنك قطر الدولي الإسلامي حيث انخفض سعر السهم بنسبة (4.4%) بالسالب، وذلك وفقاً للترتيب التالي:
أما قطاع التأمين فقد بلغ متوسط العائد قصير الأجل لهذا القطاع خلال تلك الفترة 2.1% وذلك نتيجة ارتفاع أسعار أسهم بعض شركات القطاع، كان أكثرها ارتفاعا شركة الدوحة للتأمين حيث ارتفع سعر السهم بنسبة 7.6%، وذلك وفقاً للترتيب التالي:
أما القطاع الصناعي فقد بلغ متوسط العائد قصير الأجل لهذا القطاع للفترة المذكورة 1.6% وذلك نتيجة ارتفاع أسعار أسهم بعض شركات القطاع، فيما عدا شركة الصناعات التحويلية حيث انخفض سعر السهم بنسبة (0.3%) بالسالب، وشركة المستلزمات الطبية حيث انخفض سعر السهم بنسبة (3.4%) بالسالب، وذلك وفقاً للترتيب التالي:
أما قطاع الخدمات فقد بلغ متوسط العائد قصير الأجل لهذا القطاع للفترة المشار اليها 2.2% وذلك نتيجة ارتفاع أسعار أسهم بعض شركات القطاع، كان أكثرهم ارتفاعاً شركة النقل البحري حيث ارتفع سعر السهم بنسبة 15.5%، وذلك وفقاً للترتيب التالي:
في ضوء ما تقدم يمكن القول بأن متوسط العائد قصير الأجل لكل القطاعات خلال الفترة المذكورة بلغ 2.2%، وذلك وفقاً للترتيب التالي:
أما الشركات التي حققت أعلي عائد رأسمالي اجمالي علي السهم خلال الأسبوع الماضي، فيمكن ترتيب العشرة الأولي منها وفقا لمايلي:
يتناول هذا التقرير رصداً لتطور أسعارأسهم الشركات المدرجة بالبورصة خلال الفترة من 8/6/2006 إلي 15/6/2006 ( أسبوع ) وأثرها علي مؤشر العائد الإجمالي (الأرباح او الخسائر الرأسمالية للسهم مضافا اليها التوزيعات النقدية للسهم - ويسمي العائد قصير الأجل) لكل سهم علي حدة ثم علي مستوي القطاع ككل.
ونود الإشارة إلي أن أداء سعر السهم في البورصة هو محصلة تفاعل كل من التحليل الأساسي والفني للسهم أو بمعني آخر هو محصلة تفاعل المتغيرات السياسية الدولية، وكذا وتأثير متغيرات الاقتصاد الكلي (السياسة المالية والنقدية للدولة) علي القطاع الذي تنتمي إليه الشركة، فضلا عن مستوي أداء الشركة ذاتها، و مدي سيولة السهم في التداول بالبورصة وتأثره إيجاباً وسلباً بتلك المتغيرات. فعلي مستوي أداء الشركة ذاتها، يتأثر سعر السهم ارتفاعاً أو انخفاضا بالمتغيرات الآتيه:
إجراء توزيع أسهم مجانية أو توزيع نقدي علي الأسهم.
إصدار أسهم جديدة لزيادة رأس المال.
الاكتتاب في رؤوس أموال شركات جديدة.
نشر معلومات جديدة عن الشركة.
قوة أو ضعف المركز المالي للشركة.
هذا ونود أن ننوه إلي أن الفترة من يناير الي مايو 2006 قد أتسمت بقيام الشركات بإجراء توزيعات نقدية و/أو أسهم عينية و/أو إصدار أسهم جديدة لزيادة رأس المال و/أو الأكتتاب في رؤوس أموال شركات جديدة. وهو الأمر الذي انعكس بصورة أساسية أو مباشرة علي تطور / تغير أسعار أسهم تلك الشركات خلال تلك الفترة.
ارتفعت أسعار أسهم بعض الشركات المدرجة بالبورصة بنسب متفاوتة خلال الفترة من 8/06/2006 إلي 15/6/2006 وأدي ذلك إلي ارتفاع المؤشر العام للأسعار من 75/7564 نقطة إلي 84/7705 نقطة وبنسبة 1.87% خلال تلك الفترة.
ففي قطاع البنوك بلغ متوسط العائد قصير الأجل لهذا القطاع 2.7% خلال الفترة المشار اليها، حيث ارتفعت أسعار أسهم كل البنوك بنسب متفاوتة، فيما عدا بنك قطر الدولي الإسلامي حيث انخفض سعر السهم بنسبة (4.4%) بالسالب، وذلك وفقاً للترتيب التالي:
أما قطاع التأمين فقد بلغ متوسط العائد قصير الأجل لهذا القطاع خلال تلك الفترة 2.1% وذلك نتيجة ارتفاع أسعار أسهم بعض شركات القطاع، كان أكثرها ارتفاعا شركة الدوحة للتأمين حيث ارتفع سعر السهم بنسبة 7.6%، وذلك وفقاً للترتيب التالي:
أما القطاع الصناعي فقد بلغ متوسط العائد قصير الأجل لهذا القطاع للفترة المذكورة 1.6% وذلك نتيجة ارتفاع أسعار أسهم بعض شركات القطاع، فيما عدا شركة الصناعات التحويلية حيث انخفض سعر السهم بنسبة (0.3%) بالسالب، وشركة المستلزمات الطبية حيث انخفض سعر السهم بنسبة (3.4%) بالسالب، وذلك وفقاً للترتيب التالي:
أما قطاع الخدمات فقد بلغ متوسط العائد قصير الأجل لهذا القطاع للفترة المشار اليها 2.2% وذلك نتيجة ارتفاع أسعار أسهم بعض شركات القطاع، كان أكثرهم ارتفاعاً شركة النقل البحري حيث ارتفع سعر السهم بنسبة 15.5%، وذلك وفقاً للترتيب التالي:
في ضوء ما تقدم يمكن القول بأن متوسط العائد قصير الأجل لكل القطاعات خلال الفترة المذكورة بلغ 2.2%، وذلك وفقاً للترتيب التالي:
أما الشركات التي حققت أعلي عائد رأسمالي اجمالي علي السهم خلال الأسبوع الماضي، فيمكن ترتيب العشرة الأولي منها وفقا لمايلي: