المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاجر للميت ...!



اجر للميت
18-07-2012, 10:43 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ,,,

نحن نعمل فيديو على اليوتيوب مقطع من القران الكريم وعليه اسم الميت ولك وله الاجر

ماعليك الا ارسال الاسم على الخاص

عاهد بن علي
18-07-2012, 10:45 AM
الله يجزاكم خير

بن مفتاح
18-07-2012, 10:45 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

قبل كل شيء : ما رأي الشرع في هذا ؟

الامل القديم
18-07-2012, 10:46 AM
بارك الله فيك وجعلها بميزان حسناتك

Abdullah_89
18-07-2012, 10:46 AM
بارك الله فيك وان شاء الله في ميزان حسناتك


تم ارسال الأسم على الخاص

اجر للميت
18-07-2012, 10:46 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

قبل كل شيء : ما رأي الشرع في هذا ؟

http://www.************/watch?v=8WgzCGc4Dy4&feature=related

khalid Qtr
18-07-2012, 10:47 AM
قال ابن القيم في كتابه الروح ص 226

" وأما قراءة القرآن وإهداؤها له (للميت) تطوعا بغير أجرة فهذا يصل إليه كما يصل ثواب الصوم والحج . فإن قيل : فهذا لم يكن معروفا في السلف ، ولا يمكن نقله عن واحد منهم مع شدة حرصهم على الخير ولا أرشدهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم إليه ، وقد أرشدهم إلى الدعاء والاستغفار والصدقة والحج والصيام . فلو كان ثواب القراءة يصل لأرشدهم إليه ولكانوا يفعلونه .
فالجواب : إن مورد هذا السؤال إن كان معترفا بوصول ثواب الحج والصيام والدعاء والاستغفار ، قيل له ما هذه الخاصية التي منعت وصول ثواب القرآن واقتضت وصول هذه الأعمال ؟ وهل هذا إلا التفريق بين المتماثلات . وإن لم يعترف بوصول تلك الأشياء إلى الميت فهو محجوج بالكتاب والسنة والإجماع وقواعد الشرع .
ثم يقال لهذا القائل : لو كلفت أن تنقل عن واحد من السلف أنه قال : اللهم اجعل ثواب هذا الصوم لفلان لعجزت ، فإن القوم كانوا أحرص شيء على كتمان أعمال البر فلم يكونوا ليشهدوا على الله بإيصال ثوابها إلى أمواتهم (فإن قيل) فرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أرشدهم إلى الصوم والصدقة والحج دون القراءة (قيل) هو صلى الله عليه وآله وسلم لم يبتدئهم بذلك بل خرج ذلك منه مخرج الجواب لهم . فهذا سأله عن الحج عن ميته فأذن له ، وهذا سأله عن الصيام عنه فأذن له ، وهذا سأله عن الصدقة فأذن له . ولم يمنعهم مما سوى ذلك
وأي فرق بين وصول ثواب الصوم الذي هو مجرد نية وإمساك ، وبين وصول ثواب القراءة والذكر ؟.
والقائل : إن أحدا من السلف لم يفعل ذلك قائل ما لم علم له به ، وما يدريه أن السلف كانوا يفعلون ذلك ولا يشهدون من حضرهم عليه ؟ بل يكفي اطلاع علام الغيوب على نياتهم ومقاصدهم ، لا سيما والتلفظ بنية الإهداء لا يشترط كما تقدم .
وسر المسألة أن الثواب ملك للعامل ، فإذا تبرع به وأهداه لأخيه المسلم أوصله الله إليه ، فما الذي خص من هذا ثواب قراءة القرآن وحجر على العبد أن يوصله إلى أخيه ؟ وهذا عمل الناس حتى المنكرين في سائر الأعصار والأمصار من غير نكير من العلماء . انتهى كلام ابن القيم .

ويستأنس لذلك بما ذكره الحافظ ابن كثير في كتابه البداية والنهاية في وفاة الشيخ ابن تيمية الحراني الحنبلي رحمه الله 135-140 الجزء الرابع عشر ، قال ما نصه :
( قال البرزالي : وفي ليلة الإثنين العشرين من ذي القعدة توفي الإمام العالم أبو العباس أحمد شيخنا العلامة -إلى أن قال- بقلعة دمشق بالقاعة التي كان محبوسا بها وحضر جمع كثير إلى القلعة وأذن لهم في الدخول عليه وجلس جماعة عنده قبل الغسل وقرؤوا القرآن وتبركوا برؤيته وتقبيله –إلى أن قال- وحصل في الجنازة ضجيج وبكاء كثير وتضرع وختمت له ختمات كثيرة بالصالحية وبالبلد ، وتردد الناس إلى قبره أياما كثيرة ليلا ونهارا ويبيتون عنده ويصبحون ورؤيت له منامات صالحة كثيرة ورثاه جماعة بقصائد جمة ) انتهى إيراد المقصود من البداية والنهاية .
وفي ترجمة الحافظ أبي الفرج ابن الجوزي الحنبلي رحمه الله تعالى من سير أعلام النبلاء 21/380 : وباتوا عند قبره طوال شهر رمضان يختمون الختمات .
ولعلامة مكة المكرمة الشيخ محمد العربي التباني السطيفي المكي المالكي رحمه الله تعالى رسالة مطبوعة باسم (اسعاف المسلمين والمسلمات بجواز القراءة ووصول ثوابها إلى الأموات)

اجر للميت
18-07-2012, 10:50 AM
بارك الله فيك وان شاء الله في ميزان حسناتك


تم ارسال الأسم على الخاص

ابشر بس للحين ماتععديت 50 مشاركه ماقدر ارد على حد في الخاص

عبدالعزيز 9
18-07-2012, 09:29 PM
قال ابن القيم في كتابه الروح ص 226

" وأما قراءة القرآن وإهداؤها له (للميت) تطوعا بغير أجرة فهذا يصل إليه كما يصل ثواب الصوم والحج . فإن قيل : فهذا لم يكن معروفا في السلف ، ولا يمكن نقله عن واحد منهم مع شدة حرصهم على الخير ولا أرشدهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم إليه ، وقد أرشدهم إلى الدعاء والاستغفار والصدقة والحج والصيام . فلو كان ثواب القراءة يصل لأرشدهم إليه ولكانوا يفعلونه .
فالجواب : إن مورد هذا السؤال إن كان معترفا بوصول ثواب الحج والصيام والدعاء والاستغفار ، قيل له ما هذه الخاصية التي منعت وصول ثواب القرآن واقتضت وصول هذه الأعمال ؟ وهل هذا إلا التفريق بين المتماثلات . وإن لم يعترف بوصول تلك الأشياء إلى الميت فهو محجوج بالكتاب والسنة والإجماع وقواعد الشرع .
ثم يقال لهذا القائل : لو كلفت أن تنقل عن واحد من السلف أنه قال : اللهم اجعل ثواب هذا الصوم لفلان لعجزت ، فإن القوم كانوا أحرص شيء على كتمان أعمال البر فلم يكونوا ليشهدوا على الله بإيصال ثوابها إلى أمواتهم (فإن قيل) فرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أرشدهم إلى الصوم والصدقة والحج دون القراءة (قيل) هو صلى الله عليه وآله وسلم لم يبتدئهم بذلك بل خرج ذلك منه مخرج الجواب لهم . فهذا سأله عن الحج عن ميته فأذن له ، وهذا سأله عن الصيام عنه فأذن له ، وهذا سأله عن الصدقة فأذن له . ولم يمنعهم مما سوى ذلك
وأي فرق بين وصول ثواب الصوم الذي هو مجرد نية وإمساك ، وبين وصول ثواب القراءة والذكر ؟.
والقائل : إن أحدا من السلف لم يفعل ذلك قائل ما لم علم له به ، وما يدريه أن السلف كانوا يفعلون ذلك ولا يشهدون من حضرهم عليه ؟ بل يكفي اطلاع علام الغيوب على نياتهم ومقاصدهم ، لا سيما والتلفظ بنية الإهداء لا يشترط كما تقدم .
وسر المسألة أن الثواب ملك للعامل ، فإذا تبرع به وأهداه لأخيه المسلم أوصله الله إليه ، فما الذي خص من هذا ثواب قراءة القرآن وحجر على العبد أن يوصله إلى أخيه ؟ وهذا عمل الناس حتى المنكرين في سائر الأعصار والأمصار من غير نكير من العلماء . انتهى كلام ابن القيم .

ويستأنس لذلك بما ذكره الحافظ ابن كثير في كتابه البداية والنهاية في وفاة الشيخ ابن تيمية الحراني الحنبلي رحمه الله 135-140 الجزء الرابع عشر ، قال ما نصه :
( قال البرزالي : وفي ليلة الإثنين العشرين من ذي القعدة توفي الإمام العالم أبو العباس أحمد شيخنا العلامة -إلى أن قال- بقلعة دمشق بالقاعة التي كان محبوسا بها وحضر جمع كثير إلى القلعة وأذن لهم في الدخول عليه وجلس جماعة عنده قبل الغسل وقرؤوا القرآن وتبركوا برؤيته وتقبيله –إلى أن قال- وحصل في الجنازة ضجيج وبكاء كثير وتضرع وختمت له ختمات كثيرة بالصالحية وبالبلد ، وتردد الناس إلى قبره أياما كثيرة ليلا ونهارا ويبيتون عنده ويصبحون ورؤيت له منامات صالحة كثيرة ورثاه جماعة بقصائد جمة ) انتهى إيراد المقصود من البداية والنهاية .
وفي ترجمة الحافظ أبي الفرج ابن الجوزي الحنبلي رحمه الله تعالى من سير أعلام النبلاء 21/380 : وباتوا عند قبره طوال شهر رمضان يختمون الختمات .
ولعلامة مكة المكرمة الشيخ محمد العربي التباني السطيفي المكي المالكي رحمه الله تعالى رسالة مطبوعة باسم (اسعاف المسلمين والمسلمات بجواز القراءة ووصول ثوابها إلى الأموات)




جزاك الله خير

مستر راشد
18-07-2012, 09:33 PM
بارك الله فيك

الخزرجي قطر
18-07-2012, 10:20 PM
جزاكم الله خير في ميزان حسناتكم جميعا ان شاءالله

mariamaziz
18-07-2012, 10:21 PM
الله يرحم أموات المسلمين

Qt.1
18-07-2012, 10:58 PM
http://www.************/watch?v=8wgzcgc4dy4&feature=related

اخي اول مره اسمع عن القيام بهذا الشي و الفيديو قال انه يجوز ولكن اجتهاد الشخص في العمل الصالح لنفسه يفضل ويفضل عمل اي شي من الااعمال الصالحه للمتوفى وليس عمل فيديو في ثواب الميت , عموما جزاك الله خير والله يعطيك على قد نيتك يارب.

sahrleel
19-07-2012, 12:18 AM
جزاك الله خير

وبارك الله فيك

EA92
19-07-2012, 12:56 AM
ما حكم قراءة القرآن للميت بعد الدفن بعدة أيام، هل يستفيد منها خاصة قراءة سورة يس ، وتبارك ، وقل هو الله أحد، أم أن الدعاء له أن يرحمه ويغفر له ربه أنفع، وما الذي ورد عن الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - في ذلك؟

الذي ورد هو الدعاء للموتى ، والترحم عليهم ، أما أن يقرأ لهم القرآن عند القبور أو في مكان آخر فهذا لا نعلم له أصلاً ، وإن كان قاله بعض أهل العلم واستحبه بعض أهل العلم ، وقال أنه يلحق بالميت وينفعه، لكن ليس عليه دليل ، فالذي ينبغي أن يكون الإحسان للميت بالدعاء ، والصدقة له ، سواءً الحج عنه، أو العمرة عنه، وقضاء دينه هذا الذي ينفعه ، هذا هو الذي جاء في الأحاديث الصحيحة : الصدقة عن الميت ، والدعاء بالمغفرة والرحمة ، قضاء دينه ، والحج عنه ، والعمرة عنه ، هذا هو المحفوظ. أما أن يقرأ عنه ، أو يقرأ له سورة يس أو تبارك في أي مكان أو عند القبور هذا لا أصل له ولا ينبغي ، وليس بمشروع ، وإنما تشرع قراءة سورة يس عند المحتضر قبل أن يموت لينتفع بذلك ، وليوعظ ، ويذكر ، ويقرأ عنده القرآن ، هذا ينفعه قبل أن يموت ، أما بعد الموت فقد انتهى الأمر. ومما قد يقع من بعض الناس أن بعض الناس يقرأ في القبر ، فإذا حفر القبر جعل يقرأ فيه ، وبعضهم يأذن فيه ويقيم ، هذا كله بدعة لا أصل له ، لا أذان في القبر ولا إقامة في القبر ، ولا قراءة في القبر ، كل هذا مما أحدثه الناس - والله المستعان -.

الشيخ عبدالعزيز بن باز

http://www.binbaz.org.sa/mat/10200

Qt.1
19-07-2012, 01:40 PM
ما حكم قراءة القرآن للميت بعد الدفن بعدة أيام، هل يستفيد منها خاصة قراءة سورة يس ، وتبارك ، وقل هو الله أحد، أم أن الدعاء له أن يرحمه ويغفر له ربه أنفع، وما الذي ورد عن الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - في ذلك؟

الذي ورد هو الدعاء للموتى ، والترحم عليهم ، أما أن يقرأ لهم القرآن عند القبور أو في مكان آخر فهذا لا نعلم له أصلاً ، وإن كان قاله بعض أهل العلم واستحبه بعض أهل العلم ، وقال أنه يلحق بالميت وينفعه، لكن ليس عليه دليل ، فالذي ينبغي أن يكون الإحسان للميت بالدعاء ، والصدقة له ، سواءً الحج عنه، أو العمرة عنه، وقضاء دينه هذا الذي ينفعه ، هذا هو الذي جاء في الأحاديث الصحيحة : الصدقة عن الميت ، والدعاء بالمغفرة والرحمة ، قضاء دينه ، والحج عنه ، والعمرة عنه ، هذا هو المحفوظ. أما أن يقرأ عنه ، أو يقرأ له سورة يس أو تبارك في أي مكان أو عند القبور هذا لا أصل له ولا ينبغي ، وليس بمشروع ، وإنما تشرع قراءة سورة يس عند المحتضر قبل أن يموت لينتفع بذلك ، وليوعظ ، ويذكر ، ويقرأ عنده القرآن ، هذا ينفعه قبل أن يموت ، أما بعد الموت فقد انتهى الأمر. ومما قد يقع من بعض الناس أن بعض الناس يقرأ في القبر ، فإذا حفر القبر جعل يقرأ فيه ، وبعضهم يأذن فيه ويقيم ، هذا كله بدعة لا أصل له ، لا أذان في القبر ولا إقامة في القبر ، ولا قراءة في القبر ، كل هذا مما أحدثه الناس - والله المستعان -.

الشيخ عبدالعزيز بن باز

http://www.binbaz.org.sa/mat/10200


الله يجزاك خير