مغروور قطر
25-07-2012, 01:34 PM
برنت يستقر وسط مخاوف بشأن إمدادات النفط من الشرق الأوسط
Wed Jul 25, 2012 10:07am GMT
اطبع هذا الموضوع[-] نص [+] لندن (رويترز) - ارتفع سعر خام برنت قليلا يوم الأربعاء في ظل قلق بشأن أخطار تهدد إمدادات النفط من الشرق الأوسط وهو ما أبطل تأثير المخاوف المتعلقة بالطلب على النفط من منطقة اليورو.
وزاد خام برنت 13 سنتا إلى 103.55 دولار للبرميل بحلول الساعة 0852 بتوقيت جرينتش بينما تراجع الخام الأمريكي الخفيف سنتين إلى 88.48 دولار للبرميل.
وأظهرت مسوح يوم الثلاثاء أن القطاع الخاص في منطقة اليورو انكمش للشهر السادس في يوليو تموز مع هبوط إنتاج قطاع الصناعات التحويلية لاسيما في دول رئيسية مثل ألمانيا وفرنسا مما زاد من احتمالات انزلاق المنطقة إلى الركود مجددا.
وتراجعت معنويات الشركات الألمانية للشهر الثالث على التوالي في يوليو تموز إلى أدنى مستوياتها في 28 شهرا في علامة على أن اشتداد أزمة الديون السيادية لمنطقة اليورو مجددا يؤثر سلبا على الشركات في أكبر اقتصاد بأوروبا.
وقال متعاملون إن هناك شعورا بأن السوق خصمت بالفعل تأثير الأنباء السيئة من الأسعار.
وقال كريستوفر بيلو الوسيط لدى جيفريز باش "يبدو وكأن كل الأنباء السيئة قد تم خصم تأثيرها والناس يعتقدون الآن أن الأمور لا يمكن أن تسوء أكثر من ذلك بكثير."
وتابع "أعتقد أنه من المرجح أن نرتفع إذا زادت المخاوف من احتمال توقف إمدادات في الشرق الأوسط أو بحر الشمال أو إذا وردت أنباء اقتصادية ايجابية."
Wed Jul 25, 2012 10:07am GMT
اطبع هذا الموضوع[-] نص [+] لندن (رويترز) - ارتفع سعر خام برنت قليلا يوم الأربعاء في ظل قلق بشأن أخطار تهدد إمدادات النفط من الشرق الأوسط وهو ما أبطل تأثير المخاوف المتعلقة بالطلب على النفط من منطقة اليورو.
وزاد خام برنت 13 سنتا إلى 103.55 دولار للبرميل بحلول الساعة 0852 بتوقيت جرينتش بينما تراجع الخام الأمريكي الخفيف سنتين إلى 88.48 دولار للبرميل.
وأظهرت مسوح يوم الثلاثاء أن القطاع الخاص في منطقة اليورو انكمش للشهر السادس في يوليو تموز مع هبوط إنتاج قطاع الصناعات التحويلية لاسيما في دول رئيسية مثل ألمانيا وفرنسا مما زاد من احتمالات انزلاق المنطقة إلى الركود مجددا.
وتراجعت معنويات الشركات الألمانية للشهر الثالث على التوالي في يوليو تموز إلى أدنى مستوياتها في 28 شهرا في علامة على أن اشتداد أزمة الديون السيادية لمنطقة اليورو مجددا يؤثر سلبا على الشركات في أكبر اقتصاد بأوروبا.
وقال متعاملون إن هناك شعورا بأن السوق خصمت بالفعل تأثير الأنباء السيئة من الأسعار.
وقال كريستوفر بيلو الوسيط لدى جيفريز باش "يبدو وكأن كل الأنباء السيئة قد تم خصم تأثيرها والناس يعتقدون الآن أن الأمور لا يمكن أن تسوء أكثر من ذلك بكثير."
وتابع "أعتقد أنه من المرجح أن نرتفع إذا زادت المخاوف من احتمال توقف إمدادات في الشرق الأوسط أو بحر الشمال أو إذا وردت أنباء اقتصادية ايجابية."