المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سهم الريان يواصل تراجعه .. والمستثمرون يقولون إن السعر منطقي



مغروور قطر
22-06-2006, 05:04 AM
سهم الريان يواصل تراجعه .. والمستثمرون يقولون إن السعر منطقي

تحقيق - منال مرسي


أكد عدد من المستثمرين أن تراجع سعر سهم مصرف الريان الاسلامي يرجع الى زيادة العرض وإقبال الخليجيين على بيع أسهمهم قبل مغادرتهم الدوحة.

وقال البعض إن كثرة الاكتتابات لهذا العام عملت على تراجع أسعار الأسهم بشكل عام وجاء إدراج سهم الريان في وقت غير مناسب مشيرين الى أن سهم الريان بعد التشغيل سيرفع من قيمته الى اضعاف كما أرجع آخرون تدني سعر سهم الريان لليوم الثالث من التداول الى عدم توافر السيولة الكافية لدى المستثمرين وعدم ثقة البعض بالسوق المالي بعد استمرار الانخفاضات في اسعار الأسهم وقال المستثمر راشد المري إنه كان يتوقع انخفاضا سعر السهم خلال فترة إدراجه الاولى، مشيرا الى أن المصرف بعد التأسيس سيغير الانطباع الذي اتخذ عنه في مرحلة الادراج المبدئية وأضاف: اشتريت 2000 سهم ولم افكر في بيعها الآن للاستفادة من استثمارها على المدى المستقبلي ولكن بعض الخليجيين يرغبون في بيع اسهمهم قبل مغادرتهم الدوحة مستفيدين بربح متوسط ومريح وقال: أنصح المستثمرين بالاحتفاظ بأسهمهم، فما يحدث لسهم الريان يرجع الى عدم وجود سيولة واتجاه الخليجيين الى البيع وهذا يعد عرضا وقتيا وأشار الى أن سهم الريان من الاسهم القوية والطلب عليه من جميع دول الخيلج حيث أن المؤسسين من كبار رجال الأعمال وهذا ينم عن أن المصرف سوف يدعم بمشروعات عملاقة ويحقق أرباحا كبيرة.

يوافقه الرأي المستثمر محمد حامد حيث يرى أن البنك يتميز برأس مال كبير فضلا عن أنه بنك اسلامي ويجد القبول في دول المنطقة وقال إن السعر الحالي معد للشراء ومناسب على اعتبار أن البنك ادرج في فترة تتسم بالركود اضافة الى أنه لم يدخل بمشروعات تشغيلية حتى الآن.

وأضاف: أتوقع أن يكون للسهم مستقبل على المدى المستقبلي ويصبح من ابرز البنوك في قطر ودول المجلس لذا انصح بعدم التفريط في أسهم الريان الآن والاحتفاظ بها كنوع من الاستثمار الواعد للفترة المقبلة، وقال المستثمر فوزي عبد الله إن اسباب تدني سعر سهم الريان ترجع الى ان الاخوة السعوديين يملكون 51 من الحصة المخصصة لهم وقاموا بالبيع بسعر السوق ما بين 20 و16 ريالا في اليوم الاول وهي الشريحة الكبرى من بين المستثمرين الحاملين لسهم الريان واضاف: وكان التداول في اليوم الاول 20 مليون سهم والثاني مليونين وأربعمائة ألف سهم علما بأن حصة الخليجيين 83 مليون سهم تقريبا (25%من حصتهم تم بيعها في اليومين الاول والثاني) مما اضعف من قيمة السهم لكثرة العرض.

وقال : الجميع كانوا يتوقعون ارتفاع قيمة السهم عن ذلك لأنهم قارنوا أسهم الشركات التي ادرجت سابقا بسهم الريان الذي أحدث لديهم مفاجأة لكن اعتبر أن سعر سهم الريان بالنسبة لأول يوم جيد نظرا لعدم توافر السيولة اللازمة.

كما ان هناك اسبابا عملت على نزول السوق بشكل عام وهي اكتتاب مصرف قطر الإسلامي لرفع رأس المال وزيادة رأس مال التحويلية واضطرار البعض إلى بيع اسهمهم للاكتتاب في الاسهم الجديدة كما ان مصرف الريان ادرج في وقت تدني السوق والافضل كان ادراجه بعد فتح البنك بشكل رسمي، واضاف: كذلك عدم ثقة الناس في السوق بعد التراجع المستمر للاسعار والخوف من تدني المؤشر العام لأقل من 7 آلاف نقطة اثر على حال السوق واصبح العرض اكثر من الطلب رغم ان توقعات الناس جاءت بالعكس على اعتبار ان صندوق قطر الوطنى سيساهم في رفع السوق ولم يحدث نتائج حتى الآن.

وقال: اتوقع ان يصل سعر سهم الريان إلى 12 ريالا ثم يبدء في الارتفاع بمجرد الانتهاء من كمية الاسهم لدول المجلس لافتا إلى ان سهم الريان من الاسهم القيادية المستقبلية لقطر وهو اكبر بنك من حيث رأس المال وعدد الاسهم.

واشار إلى ان البنك سيعمل من داخل وخارج قطر وله دعم من قبل الدولة لافتا إلى ان البنوك الإسلامية هي الانجح في الفترة الحالية وتوقع ان يصل سعر السهم إلى ما يقارب 12 مرة من قيمته الدفترية.

وعلى جانب آخر قال ان السوق المالي ما زال يعاني من بعض المشاكل منها ضعف التداول والمبالغ المالية وتراجع المؤشر العام بشكل يومي رغم ان الناس أبدت ارتياحها بمجرد إدراج سهم الريان بالسوق ولم يحدث ذلك وما زال الوضع كما هو عليه وقال المحلل المالي عادل السيد ان اداء السوق يتأرجح من السيىء إلى الاكثر سوءا وذلك لعدم وجود سيولة مالية وعدم الثقة في الشركات المدرجة.

واضاف ان الريان عكس التوقعات لأن الخليجيين بدأوا في البيع بأعداد كبيرة من الاسهم نظرا لوجودهم في قطر لفترة محدودة ورغبتهم في البيع قبل المغادرة حيث ان اقامتهم تكلفهم الكثير وبطبيعة مفهوم المستثمر من خلال حساباته فإنه يرى ان البيع والمكسب المتوسط افضل بالنسبة له مما ادى إلى هذا الحال الملموس في السوق المالي.

وقال ان هناك فئه اشترت اسهمها من السوق السوداء ولعدم الثقة في هؤلاء الافراد اضطر المستثمر إلى بيع الاسهم بأي سعر وعلى سبيل المثال إذا كلفه السهم 10 ريالات فإذا باعه بقيمة 15 ريالا يعتبر رابحا أما عن الاسباب الاخرى فهذا العام هو عام الاكتتابات تعددت فيه هذه العملية واثرت على السوق بشكل عام ومن المحتمل نزول الاسمنت في شهر اغسطس المقبل ولكن اتوقع ان يرتفع سهم الاسمنت عن مصرف الريان لقلة اسهمه.

واضاف: إن الوفرة الكبيرة في اسهم الريان والتي تقدر بـ 413 مليون سهم ونفد منها 21 مليونا باليوم الاول وكان سعر الاقفال حوالي 40‚16 ريال عمل على نزول السعر ايضا كما ان المصرف تحت التأسيس ولم يقم بأي نشاط بعكس المصارف والبنوك المدرجة فعليا بالبورصة ولكن كون المؤسسون الاساسيون للمصرف من كبار الشخصيات الخليجية فهذا يعطي ارتياحا بأن البنك سيتوسع على مستوى دول الخليج.

وقال السيد عبد المعطي محلل مالي ان سعر السهم في اليوم الاول منطقي ولكن الناس تنظر دائما إلى الشركات التي تم ادراجها وكانت اسعار أسهمها غير طبيعية مثل دلالة وناقلات وصناعات.

واضاف ان تراجع الاسهم خلال الفترة الماضية ادى إلى عدم وجود سيولة كما ان بيع الخليجيين وبأي سعر عمل على تدني سعر سهم الريان والمؤشر الطبيعي هو تضاعف السهم من ثلاثة إلى أربعة اضعاف وما يحدث في سهم الريان متوقع.

وقال ان سهم الريان يتوقع له مستقبل واعد مشيرا إلى أن المصرف لم يحقق عوائد حتى الآن مقارنة بالمصارف المدرجة فعليا بالبورصة ونصح بالاحتفاظ به كاستثمار على المدى المستقبلي.

مغروور قطر
22-06-2006, 05:08 AM
مستثمرون وخليجيون يغادرون مبنى بورصة الدوحة بعد أن تابعوا تداولات سهم الريان أمس
علاء الطراونة :
تساءل عدد من المستثمرين عن الصناديق الاستثمارية والمحافظ الكبرى والتي تم الاعلان عنها مؤخرا قائلا: أين هي من حالة التراجع التي يشهدها السوق ولماذا لم نلحظ لها أي نشاط حتى هذه اللحظات ولماذا لم تتدخل لانتشال السوق وإنقاذه من النزول المستمر.

ومازالت أحجام التعاملات متواضعة في سوق الدوحة للأوراق المالية رغم ادراج مصرف الريان الذي كثر الحديث عنه في الفترة الأخيرة والذي رافقه العديد من التوقعات بارتفاع أحجام التداول أو ارتفاع المؤشر، نظرا للنشاط الذي سيخلفه ادراج الريان من تحركات للمساهمين والصناديق الاستثمارية وغيرها من متعاملي السوق لكن على ما يبدو أن السعر غير المتوقع للسهم والذي بدأ بحدود 18 ريالا ليستمر في النزول وحتى أمس اليوم الثالث من الادراج وصولا الى 16.4 ريال كان السبب في إمساك المساهمين عن البيع لصدمتهم بالسعر والتفكير في اطالة مدى التملك، كما كان سببا آخر لمن كانت لديهم نية الشراء لتأجيلها حاليا بانتظار نزول سعر السهم لمستويات أكبر.

وعلى صعيد آخر ترافقت المرحلة المهمة في تاريخ البورصة القطرية والمتمثلة بإدراج الريان مع ظهور عدد من شكاوى المستثمرين ذات العلاقة بوجود خلل في أنظمة التداول وبطء وتأخير شديدين أثرا على مجريات التداول سلبا بدءاً من ادراج الريان وحتى يوم أمس والذي لم تقتصر فيه مشاكل الشاشات في قاعات التداول وعلى شبكة الانترنت بالتضارب في الأرقام فقط لتتعداها الى توقف تام في التداول استمر بحدود 15 دقيقة.

تفاصيل >>>

بطء وتأخير وأعطال مستمرة في السوق المالي
مستثمرون يترحمون على أنظمة التداول اليدوي والتسجيل على ألواح الخشب
- الريان مستمر بالانخفاض.... وانتظار تدخل الصناديق الاستثمارية
- توقف التداول لأكثر من 10 دقائق أمس أدى إلى إرباك المتعاملين
- مؤشر الأسعار يخسر 72 نقطة والتداول 245 مليون ريال
ما زالت أحجام التعاملات متواضعة في سوق الدوحة للأوراق المالية رغم ادراج مصرف الريان الذي كثر الحديث عنه في الفترة الأخيرة والذي رافقه العديد من التوقعات بارتفاع أحجام التداول أو ارتفاع المؤشر نظرا للنشاط الذي سيخلفه ادراج الريان من تحركات للمساهمين والصناديق الاستثمارية وغيرها من متعاملي السوق لكن على ما يبدو أن السعر غير المتوقع للسهم والذي بدأ بحدود 18 ريالا ليستمر في النزول وحتى أمس اليوم الثالث من الادراج وصولا الى 16.4 ريال كان السبب في امساك المساهمين عن البيع لصدمتهم بالسعر والتفكير في اطالة مدى التملك، كما كان سببا آخر لمن كانت لديهم نية الشراء لتأجيلها حاليا بانتظار نزول سعر السهم لمستويات أكبر.

مرحلة مهمة

وعلى صعيد آخر ترافقت المرحلة المهمة في تاريخ البورصة القطرية والمتمثلة بإدراج الريان مع ظهور عدد من شكاوى المستثمرين ذات العلاقة بوجود خلل في أنظمة التداول وبطء وتأخير شديدين أثرا على مجريات التداول سلبا بدءا من ادراج الريان وحتى يوم أمس والذي لم تقتصر فيه مشاكل الشاشات في قاعات التداول وعلى شبكة الانترنت بالتضارب في الأرقام فقط لتتعداها الى توقف تام في التداول استمر بحدود 15 دقيقة.

وقد تلقت الشرق عددا من الاتصالات الهاتفية من قبل مستثمرين كانوا موجودين في قاعات التداول مؤكدين أن الأعطال في أنظمة التداول ما زالت مستمرة وألا دخل لمكاتب الوساطة في عدم تنفيذ بعض الطلبات حيث ما زالت المكاتب تؤكد أن الخلل سببه عدم قدرة أنظمة السوق المالي على التعامل مع طلبات الريان الهائلة وتحديدا في اول وثاني أيام الادراج.

توقف عن العمل

هذا ودفعت الحالة التي يمر بها السوق من عدم انتظام في عمل أنظمة التداول الالكترونية بعض المستثمرين الى الترحم على أنظمة التداول اليدوي والتسجيل على الألواح الخشبية والتي كانت تشكل مصدرا واحدا للحصول على الأسعار والعروض بدلا من تعدد المصادر عبر أكثر من شاشة كل منها تعطي رقما مختلفا.

وعلى صعيد متصل أكد المستثمر محمد النعيمي أن أنظمة التداول في السوق المالي توقفت عن العمل بحدود الساعة العاشرة والنصف لتعاود عملها مرة أخرى بعد 15 دقيقة ولكن مع استمرار التضارب في الأرقام وعدم دقتها متسائلا عن السبب الحقيقي وراء حدوث تلك الأعطال وهل من سبيل الى حلها، مشيرا الى أنه لم يخرج على المستثمرين أي من المعنيين في السوق المالي ليبين لهم حقيقة ما يجري قائلا إن تلك الحالة تستوجب وقف التداول حتى يتم اصلاح الانظمة والتأكد من قدرتها على العمل بفاعلية وكفاءة.

وبين النعيمي أن مكاتب الوساطة وفي الأيام الثلاث الفائتة منذ ادراج الريان وهي تحمل أنظمة السوق المالي مسؤولية التأخير في تنفيذ الطلبات والتضارب في الأسعار على شاشات التداول قائلة إنه عائد الى مشكلة في أنظمة التداول.

أين الصناديق ؟

وحول حالة التراجع التي يعيشها السوق واستمرار الانحدار في المؤشر تساءل النعيمي عن الصناديق الاستثمارية والمحافظ الكبرى والتي تم الاعلان عنها مؤخرا قائلا: أين هي من حالة التراجع التي يشهدها السوق ولماذا لمن نلحظ لها أي نشاط حتى هذه اللحظات ولماذا لم تتدخل لانتشال السوق وإنقاذه من النزول المستمر.

أما المستثمر محمد عاشور فأكد أنه رغم عودة انظمة التداول الى العمل بعد توقف دام زهاء 20 دقيقة فان التضارب بين الشاشات ما زال مستمرا والاسعار وعروض البيع والشراء مختلفة من شاشة الى أخرى مطالبا بوقف التداول عدة أيام معرفة الخل واصلاحه والتأكد من جاهزية النظام للعمل بكفاءة.

وأشار الى أن حال المستثمرين نتيجة عدم وضوح الأرقام كمن يشتري السمك وهو في البحر متمنيا في الوقت ذاته عودة التداول كما كان في الماضي وذلك خلال العودة الى التداول اليدوي والابتعاد عن التكنولوجيا مترحما على تلك الأيام مطالبا بعودة الألواح الخشبية لتسجيل أسعار الأسهم عليها والعروض، وبذلك يكون لدى المستثمرين مصدر واحد للمعلومة لا أكثر من شاشة كل منها تعطي رقما على هواها.

من جهة أخرى وحسب ما أورد التقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية فقد انخفض مؤشر الأسعار في السوق أمس بنسبة 0.98% وبمقدار 72.64 نقطة ليغلق المؤشر على 7.344.44 نقطة.

وكما أورد التقرير ذاته الذي يبثه السوق عبر موقعه على شبكة الانترنت فقد بلغ حجم التعاملات أمس 245.68 مليون ريال، وكان عدد الأسهم المتداولة 5.549 مليون ريال نفذت من خلال 7172 نقطة.

البنوك تقود التداول

وبالنظر الى الترتيب القطاعي فقد تصدر قطاع البنوك التعاملات مدفوعا بتداول الريان وذلك بحجم تعاملات بلغت 111.9 مليون ريال شكلت ما نسبته 45% من اجمالي حجم التداول وكان عدد أسهم البنوك المتداولة 2.45 مليون سهم، وجاء قطاع الخدمات في المرتبة الثانية بحجم تداول بلغ 72.1 مليون ريال مشكلا ما نسبته 29% من اجمالي حجم التعاملات وكان عدد أسهمه المتداولة 2.2 مليون سهم بينما حل ثالثا قطاع الصناعة بحجم تداول بلغ 50.7 مليون ريال شكلت ما نسبته 20% من حجم التداول الكلي وكان عدد الأسهم المتداولة 736 ألف سهم في الوقت الذي جاء فيه أخيرا قطاع التأمين بحجم تعاملات بلغت 10.7 شكلت ما نسبته 4% من حجم التداول الكلي وكان عدد الأسهم المتداولة 89.2 ألف سهم.

أما فيما يتعلق بالمؤشرات القطاعية فقد انخفض مؤشر قطاع الصناعة بنسبة 0.17% متراجعا 8.50 نقطة في الوقت الذي تراجع فيه قطاع التأمين 22.31 نقطة وبنسبة 0.23% وتلاه في الانخفاض قطاع الخدمات بنسبة 0.70% متراجعا 39.1 نقطة ليحل أخيرا قطاع البنوك الذي كان أكثر القطاعات تراجعا بنسبة 1.39 وبمقدار 158.2 نقطة.

ولدى مقارنة أسعار الاغلاق بالنسبة للشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 33 شركة باغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسعار أسهم 8 شركات مقابل 24 شركة انخفضت أسعار أسهمها في الوقت الذي استقرت فيه أسعار أسهم شركة واحدة كما بقيت فيه شركة واحدة خارج التعاملات من يوم أمس.

أما الشركات الثماني التي ارتفعت أسعار أسهمها فهي كهرباء وماء والدوحة للتأمين وبنك الدوحة والاسمنت وقطر للتأمين والنقل البحري والتجاري والخليج للتأمين أما الشركات العشر الأكثر انخفاضا فهي الدولي والمصرف والطبية والاجارة والرعاية والريان وناقلات والخليج للمخازن وبروة والمواشي.

هذا وأورد التقرير أيضا أسماء الشركات العشر الأكثر تداولا وهي الريان وبروة وصناعات قطر وناقلات والسلام والمتحدة للتنمية والمواشي والدولي والنقل البحري والتجاري، بينما كانت الشركة التي بقيت أسهمها خارج التداول من يوم أمس السينما أما الشركة التي استقرت أسعار أسهمها فهي المطاحن.

سهم حاير
22-06-2006, 05:16 AM
أسعد الله صباحك بكل خير

أخوي

"" مغرور قطر ""

الله يعطيك العافية على الموضوع

كل الشكر لك

تحياتــــــــــي

مغروور قطر
22-06-2006, 05:20 AM
أسعد الله صباحك بكل خير

أخوي

"" مغرور قطر ""

الله يعطيك العافية على الموضوع

كل الشكر لك

تحياتــــــــــي
صباح النور والعافية