المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : 1 اغسطس ... نهاية ((( الساحة العربية ))) بعد 15 عام



بومتعب
01-08-2012, 12:27 AM
اليوم 1 اغسطس ... تم اغلاق أحد اشهر واقدم المواقع العربية على الاطلاق .... موقع الساحة العربية .... كم كان يحوي ذلك الموقع من كتاب واعضاء كبار ... يشاركون بأسماء مستعارة ..... وكثير منهم مطاردون من قبل جهات امنية في بلدانهم ..... كان له صدا كبير قبل وقوع احداث سبتمبر في نيويورك .... وقيل أن افراد من القاعدة كانوا ضمن الاعضاء المشاركين في ذلك المنتدى .....
كانت بدايتي في عالم المنتديات من خلال ذلك المنتدى تحت اسم ( بو فهد ) عام 1997 م....

وداعاً الساحة العربية ......

عاهد بن علي
01-08-2012, 12:36 AM
اول مره اعرف عن هذا الموقع للاسف مالحقت عليه

خوي الدرب
01-08-2012, 12:40 AM
خير مافعلوا
فقد تغيّر حال الساحة منذ زمن وهجرها كتابها المحترمين
مثل أبو سارة ومثل فتى الادغال ومثل صخرة الخلاص ومثل حسن مفتي المعروف باسم الخفاش الأسود
ومثل ذلك الكاتب المدهش للقارئ سواء اختلف معه أو اتفق وهو " لويس عطية الله "
والعديد العديد من الكتاب الرائعين الذين لم تحضرني أسمائهم الآن
وبعدهم تحولت الساحة إلى ساحة للشتم والتغول في الأعراض ومالا يستحق أن يقرأ أو يقال
وبيني وبينك لقد أفلت شمس المنتديات عموما ألا ما ندر

halcrow
01-08-2012, 12:43 AM
هالموقع من اشهر المواقع والي بديت اتابعه من سنه 1998 .ومن الصعب الحصول علي عضويه لكثره المشاركين فيه ويتم فتح باب التسجيل في اوقات محدده من السنه

البدع
01-08-2012, 12:56 AM
انا أيضاً كنت من اوائل الكتاب فيه

اذكر اي مقالة اكتبها ب 50 الف زائر في يومين

ولكن مستواه هبط اخر 6 سنوات بسبب كثرة الشتائم والسب والسخرية

بعثت رسالة للأخ فارس صاحب الموقع بتويتر أحييه هو وأشقاؤه

كان عبارة عن منارة ،، هو ومنتدى القلعة وسوالف

قمة في الفكر والرقي

oaqi28
01-08-2012, 12:58 AM
خير مافعلوا
فقد تغيّر حال الساحة منذ زمن وهجرها كتابها المحترمين
مثل أبو سارة ومثل فتى الادغال ومثل صخرة الخلاص ومثل حسن مفتي المعروف باسم الخفاش الأسود
ومثل ذلك الكاتب المدهش للقارئ سواء اختلف معه أو اتفق وهو " لويس عطية الله "
والعديد العديد من الكتاب الرائعين الذين لم تحضرني أسمائهم الآن
وبعدهم تحولت الساحة إلى ساحة للشتم والتغول في الأعراض ومالا يستحق أن يقرأ أو يقال
وبيني وبينك لقد أفلت شمس المنتديات عموما ألا ما ندر


لويس عطية الله افضل واصدق كاتب عربي في العشرين سنة الاخيرة ولكن وسائل الاعلام بمختلف اصنافها والمنتديات لا تمتلك شجاعة النشر له.

مساهم فنان
01-08-2012, 02:30 AM
كنت أساهم فيها في بداية مشوارها فقد كانت أول منتدى وشات عربية ع النت ، وكان كتابها في البداية على مستوى راقٍ ، وبعد دخول النت في دول عربية غير قطر والإمارات والكويت والبحرين ... بدأ الكثيرون يسيئون الكتابة فيها فتركتها ولكن كنت أتابع ما يكتب فيها ، ثم تحولت إلى منتدى سياسي كل يدلو بدلوه .... كتاب كان كتاباتهم صادقة وغيرهم غير ذلك ....
رحم الله كتاب الساحات. ....

البدع
01-08-2012, 02:39 AM
سبب نهاية الساحة هي الشتائم والسب

لم يتركوا شيء لم يسبوه او يسخروا منه ويشككوا فيه

ولهذا قل عدد الزائرين

ريم الشمال
01-08-2012, 02:39 AM
أعتقد تحول كتابه أكثرهم لتويتر وأنا كنت من المتابعين لهم
هناك كانت فيه أقلام تحترم عقول القراء وهناك من قد يكون عليك تحفظات عليه
ولكن الحقيقة مهما أختلفنا مع كتابه إلا أنك قد تجد الحقيقة الضائعه فيه

ريم الشمال

حسن
01-08-2012, 02:49 AM
لويس عطية الله افضل واصدق كاتب عربي في العشرين سنة الاخيرة ولكن وسائل الاعلام بمختلف اصنافها والمنتديات لا تمتلك شجاعة النشر له.

اول مره اسمع فيه
بل ماعاق

رُفق المجنّا
01-08-2012, 03:23 AM
والله شي محزن ، ولكن مثل ما ذكروا الأخوان ( شتائم وسخرية ومخابرات وحجب )

والنتيجة الإغلاق ، ولكن يبقى لكل شئ نهاية

رجل الجزيرة
01-08-2012, 03:44 AM
وانا مسجل من سنة 1998 وبنفس الأسم وتعرضت للتهديد مرتين للتوقف عن الكتابة.

الزعفراني
01-08-2012, 08:37 AM
أيام يا الساحات

الدينار الذهبي
01-08-2012, 09:20 AM
وانا أيضاً كنت من بداية الساحات أو فارس نت وقد كان هناك بعض المشاكسات التي لا تتعدى حروف الكيبورد ومن هؤلاء الذين أحرص على متابعت ردوده هو أخونا ((وجبه)) وخاصة إذا كتب

((وجبة يسلم عليكم ويقول))ولكنه أختفى في آخر الأيام لعمر الساحات

الرويـس
01-08-2012, 09:34 AM
عصر المنتديات والاستعارات والالقاب والظل أوشك على (الافووول)
استعدوا .. فالرحلة بدأت

Darco
01-08-2012, 08:07 PM
لويس عطية الله افضل واصدق كاتب عربي في العشرين سنة الاخيرة ولكن وسائل الاعلام بمختلف اصنافها والمنتديات لا تمتلك شجاعة النشر له.



قمت بحفظ مقالاته قبل الإغلاق. الرجل فعلاً له قدرة كتابة نادرة ونفس قوي, وإن كنت أختلف مع طريقه الذي سلكه آخر الأمر.. لا أشك أنه الآن إمّا معتقل مع من اعتقل في أحداث المملكة الارهابية, أو أنه قد قتل مع من قُتل.

الساحة بعد 2004 لم يعد الموقع الأول أو الأبرز.. أعتقد أن تعرض لحرب عنيفة من جهات معينة, آخرها مسألة المعتقلين الإماراتيين, والتي اتوقع أنها السبب الحقيقي وراء الإغلاق.

سهم مديون
01-08-2012, 09:31 PM
عصفت به رياح الربيع العربي

alsoq
01-08-2012, 10:40 PM
احسن خبر انا تابعت الساحه من اول يوم
والساحة كلها سب وشتم الرؤساء والدول
ولا واحد فيهم كاتب محترم كلهم شرذمه نبذتهم بلدانهم ويصفون حسابات
اتمنى انه لا يوجد ساحة مثلها في المستقبل

CH Engineer
01-08-2012, 11:14 PM
اول مره اسمع فيه

Expiration Date: 2013-04-13
Creation Date: 1998-04-14
Last Update Date: 2012-06-19

تاريخ الانشاء 14/4/1998 شلون كنتوا تشاركون فيه سنة 97؟

لعديد
01-08-2012, 11:59 PM
اول مره اسمع فيه
بل ماعاق



لويس عطية الله

كاتب سلفى جهادى شديد التأثير فى الأوساط الجهادية مجهول الشخصية ويكتب بهذا الإسم المستعار وقد اختفى من عام 2004 م مع الحملات الامنية التى رافقت تلك الفترة

لمع نجمه ككاتب مشهور بعد أحداث 11 سبتمبر وتركز تأثيره فى منطقة الجزيرة العربية

ذكر أكثر من مرة أنه سعودي ودرس في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

أحد مقالاته
يوم الاستقلال .. لماذا أحب أسامة بن لادن ؟


الكاتب : لويس عطية

السلام عليكم..

أنا أقل الناس رؤى في المنام .. تمر سنوات دون أن أرى أي رؤيا ذات معنى ..

منذ اختفاء الشيخ ابو عبدالله أسامة بن لادن .. دعوت الله في نهاية رمضان أن يريني الشيخ في المنام ليطمئن قلبي عليه وعلى إخوانه من المجاهدين ..

وقبل أيام رأيت الشيخ في المنام .. كان بخير .. ويبتسم .. وقال لي .. جاءني تيسير علوني وطلب مقابلة .. بشرط أن أضمن له أنه لن يقتله أحد فقلت له .. الضامن الله ..

وابتسم الشيخ وابتسمت أنا .....!

صحوت من المنام .. وحمدت الله على استجابة دعائي بعد عدة أشهر .. شعرت بسعادة غامرة ..

لقد أحببت أبا عبدالله ..

أحببته من كل قلبي ..

أبو عبدالله يمثل لي رمزا لكل المعاني الفاضلة في الحياة ..

هو رمز للرجولة .. ورمز للشهامة .. رمز للعزة .. ورمز للتضحية .. رمز للبذل في سبيل الله .. رمز للمؤمن الذي يسبق فعله قوله .. والله حسيبه ..

لن أكثر من تعداد الرموز .. سأختصر وأقول إن ابو عبدالله شخصية تمثل فيها كل المعاني الجميلة ..

أبو عبدالله شكل لنا انقلابا فكريا عميقا ..

أسامة قلب المعايير لنا .. وأثبت بالفعل وليس بالقول أنه رجل الأمة الأول بدون منازع ..

الرجل الذي تنتظره الأمة منذ سنين طويلة ..

وإلى من تغنى بامجاد صلاح الدين .. أو انتظر صلاح الدين ، صلاح الدين بين أظهركم .. و أقول لهم هذا أسامة تفوق حتى على صلاح الدين ..

ليست مبالغة .. فنظرة إلى واقع المسلمين في زمن صلاح الدين كفيلة بترجيح كفة أسامة لو عقدنا مقارنة .. ففي زمن صلاح الدين كان الصليبيون يحتلون بيت المقدس وعدد من الأمارات في الشام ..فقط والأمة في زمن صلاح الدين لم تكن مسلوخة عن دينها ، فكانت تسمي الصليبين بالافرنج الكفار ..

في زمننا الذي جاء فيه أسامة .. الأمة كلها محتلة .. والصليبيون الجدد لا يجرؤ أحد على تسميتهم بالافرنج الكفار .. بل يسميهم الإعلام المنافق ( الأمريكان الأصدقاء ) والأمة مغيبة عن وعيها وتاريخها .. ومنهزمة نفسيا ومحطمة ..

مهمة صلاح الدين لم تكن مستحيلة .. فالعراق واليمن والحجاز وكل الجزيرة العربية.. وجزء كبير من العالم الاسلامي لم يكن محتلا ، فلم يكن صعبا على صلاح الدين أن يجمع الناس على حرب الصليبين..

فالمعاني الاسلامية ما زالت قائمة ، والجهاد لم تتوقف عنه الأمة في تلك الفترة ..

أما مهمة أسامة بن لادن فهي مهمة مستحيلة .. ولولا أن المؤمن الذي يؤمن بالقرآن لا يعرف المستحيل ، لكان مجرد التفكير في مشروع أسامة بن لادن ضرب من الجنون المحض ..

وربما يتفلسف متفلسف ويقول ماذا صنع أسامة ؟ مقارنة بما صنع صلاح الدين ؟

فأقول لهم .. إذا كان صلاح الدين حرر المسجد الأقصى من الصليبيين .. فإن الأمة وقتها كانت حرة .. لم تكن مستعبدة في فكرها ولم تكن تعبد غير الله .. أما أسامة بن لادن فإنه حرر الأمة أولا من عبادة أمريكا .. وكشف سوأة أمريكا .. وأظهر كم كنا مخدوعين بها وكم كنا سفهاء عندما صدقنا ما تقوله أمريكا عن نفسها وعنا .. وهذا الإنجاز إنجاز عظيم ونصر حقيقي لا يمكن تقديره .. وإذا تحررت الأمة أولا من عبادة غير الله فإن استرجاع المسجد الأقصى وغيره من المقدسات يصبح مسألة وقت فقط .. أما قبل تحريرها من عبادة الأمريكان .. فإن الحديث عن تحرير المقدسات والأراضي مجرد أحلام ..

يجب أن يدرك إخواني أنني عندما أتحدث عن أسامة فأنا اقصد شيئين ..

أسامة بن لادن الرجل .. الإنسان .. الشخصية ..

اسامة بن لادن .. الرجل قائد الرجال .. المخلصين الذين معه .. كل شخص ممن مع أسامة مقصود بالطبع في كلامي .. لكنني أخص أسامة بالحديث لأنه هو الرمز الذي يدل عليهم .. فالحزنوي والعمري ومحمد عطا .. والظواهري ومحمد عاطف وأبو غيث والبقية ، كل هؤلاء رجال لا تقل أهمية واحد منهم عن الشيخ أسامة نفسه .. لكن لأن الشيخ كان العنصر الجامع لهم جميعا ، وهو باني المشروع الأول لقاعدة الجهاد .. خصصناه بالذكر اختصارا وتقديما لفضله على غيره مع اشتراكهم كلهم في الفضل والله حسيبهم ولا نزكي على الله أحدا ..

أتذكر قبل سنوات طويلة .. وكان الجهاد الأفغاني على وشك النهاية .. ولم تفتح كابل بعد .. لمحت الشيخ أسامة في سطح الحرم المكي في العشر الأواخر من رمضان ، كان الشيخ يبحث عن مكان يكون قريبا للجلوس والاستماع لدرس الشيخ ابن عثيمين رحمه الله .. عرفت الشيخ أسامة ووقتها أصبح مشهورا بسبب قضية الجهاد الأفغاني .. عندما جلس الشيخ .. توجهت لمكانه وسلمت عليه وجلست بجواره .. وقلت له يا شيخ أسامة .. تعلم بارك الله فيك أن العلمانيين يحاربون الإسلام .. وأنت تحض الناس على الجهاد ، وتعلم أن الشباب لو ذهبوا لأفغانستان يقتلون وتخسر الدعوة الشباب .. كنت صغيرا وقتها .. في المرحلة الثانوية .. ابتسم الشيخ وحمد الله وأثنى عليه .. ثم حدثني بكل اهتمام .. وبتفصيل طويل عن أهمية الجهاد .. وأن النبي صلى الله عليه وسلم حذر الأمة أنها إذا تركت الجهاد فسوف تصبح ذليلة .. كان يسوق لي الايات والأحاديث ، باهتمام .. وكأن إقناعي بالجهاد سوف يغير الدنيا ..! لقد أعطاني قدري واهتم بالحديث معي بطريقة سلبت مشاعري .. وصرت انظر إليه باهتمام .. وحب .. تخيلت نفسي لو كنت مكان الشيخ وجاءني شخص مثلي وقال لي ذلك الكلام .. أتوقع أن ردة فعلي ستكون : أقول يا ولد .. روح ذاكر دروسك أفضل لك .. !

اليوم وبعد سنوات طويلة .. أتمنى أن أقابل الشيخ لأذكره بالقصة وأقول له .. كم كنت أحمقا يا شيخ عندما طلبت منك أن تتوقف عن إرسال الشباب للجهاد .. وأتمنى لو أرسلتني في عملية استشهادية .. سأقول له .. أريد أن أعمل موظفا في شركة القاعدة للتوصيل السريع .. خط الرحلات المباشرة .. إلى جهنم ..

الرحلة السابقة لجهنم .. خرج فيها موظفوا القاعدة التسعة عشر .. في أربع طائرات تقوم بتوصيل الأمريكان إلى جهنم .. ليستقبلهم هناك تسعة عشر ملكا كريما من خزنة النار ..

متى موعد الرحلة القادمة .. أريد أن أكون واحدا من الموظفين الذين يقومون بالسهر والتأكد على ضمان التوصيل السريع والفوري للأمريكان ... إلى .. جهنم ..

عموما .. نحن نحب أسامة بن لادن لأننا نعتقد .. أنه شق لنا طريقا .. أثبت لنا من خلاله أننا يمكن حقا أن نطبق الاسلام عمليا .. وأثبت لنا أنه لا شيء مستحيل إذا صدق الانسان مع الله وعقد العزم على القيام بأوامر الله .. وأعطانا النموذج العملي لقوله تعالى ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ) الأمة كانت في نفق مظلم عقودا طويلة من الزمن .. فاتقى الله أسامة وإخوانه .. ففتحوا لنا كوة من ذلك النفق فرأينا شمس الحقيقة وتنسمنا نسيم الكرامة والعزة .. وامتلأت صدورنا بأريج المجد والفخر ..

منذ ولادتي وحتى قبل الساعة الثالثة ظهرا يوم 11 سبتمبر .. لم أشعر بالفخر أبدا .. أتذكر أيام ( الفترة الليبرالية ) شاهدت فلما أمريكيا اسمه ( يوم الاستقلال ) .. (independence day ) الفلم كان استرجاعا تاريخيا ليوم استقلال امريكا .. لكن بشكل مختلف .. الفلم تحدث عن غزو من حضارة فضائية من كوكب آخر غير معروف .. ثم كيف أن أمريكا استطاعت مقاومة هذا الغزو وحررت الأرض كلها وليس أمريكا فقط .. لأن بقية دول العالم في الفلم كانت تتوسل أمريكا أن تحررها .. من هؤلاء الغزاة .. الفلم كان مكرسا لتعزيز الشعور الوطني الأمريكي لكن على اعتبار أن الأمريكان كأمة سيعيدون قصة يوم الاستقلال الأولى مرة ثانية بتحرير الأرض كلها من عدو خارجي .. المشهد الذي بقي في مخيلتي .. مشهد الرئيس الأمريكي .. الذي بالطبع خاض المعركة بنفسه .. وكان يقول لمن حوله .. بكل فخر .. إن هذه معركتنا من أجل البشرية كلها .. وهذه المعركة يجب ألا يتخلف عنها أحد لأن مصير الانسانية كلها معلق بنا .. !

أقول المشهد الذي بقي في مخيلتي سنين طويلة .. هو المشهد الذي انتهت فيه المعركة .. ووقف الرئيس الأمريكي يعلن فيه استقلال الأرض من ذلك العدو ..ويعيد إعلان استقلال أمريكا كإعلان لاستقلال البشرية كلها .. كان الشعور بالفخر مؤثرا للغاية .. بالنسبة لهم كأمريكان .. ومحبط جدا بالنسبة لي كمسلم .. ضائع في تلك الفترة .. يشعر بالتبعية التي هو مرغم عليها للغرب .. لقد تغلغلت في نفسي رغبة عارمة في أن أشعر بنفس ذلك الشعور بالفخر .. ولكن كيف ؟؟ وكل حياتنا التي نعيشها مجرد مفاوز من الإذلال والاستعباد والإهانات واستلاب الكرامة .. التي لا تتوقف عند حد .. إن مجرد التخيل .. أننا يمكن أن نقف يوما كمسلمين .. لنشعر بالفخر .. كان مدعاة للسخرية .. قبل ظهور جيل أسامة ..

لمن لا يفهم معنى الرغبة بالشعور بالفخر .. أو الشعور بالعزة .. ليتخيل معي المشهد التالي ..

يولد الطفل .. ثم يقرأ في القرآن .. ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) .. يقرا في التاريخ .. من عبدالله هارون الرشيد .. إلى نقفور كلب الروم .. يقرأ أن امرأة استنجدت بخليفة فأرسل جيشا عرمرما اجتاح المدينة ورد كرامة المرأة المستنجدة .. قالت وامعتصماه فخرج لنصرتها عشرة الاف معتصم !

يكبر الطفل .. ويقرأ في الصحف .. قوات الاحتلال تدمر عشرين منزلا فوق رؤس الفلسطينين .. الهندوس يحرقون 1500 مسلم .. مذابح للمسملين في آسام .. الصرب يقتلون ربع مليون مسلم .. ويقرأ انه قبل خمسين عاما أباد ستالين عشرين مليون مسلم ولم يحاسبه أحد بعد أو يحاسب الأمة التي أخرجته للوجود ! ينظر في التلفزيون فيرى معسكرا .. للصرب وضع فيه المسلمون وقد بدت عظام صدورهم من الجوع والفاقه .. ربما لا تؤثر فيه هذه المناظر .. لكنه ينظر في التلفزيون فيرى ..

مناظر لأطفال عراقيين .. يموتون .. أو يشاهد برامج في الجزيرة عن أطفال العراق الذين يموتون بسبب الحصار .. أو يرى صورة إيمان حجو .. أو محمد الدرة يحتمي بوالده ..هؤلاء قريبون منا ، وبعضهم يشترك معنا في الأصول القبلية لقبائل العرب !!

إنها أرتال وأكداس من مشاعر المهانة يتغذى بها قلب المسلم وعقله وبصره كل يوم وكل ليلة وكل ساعة وكل دقيقة وكل ثانية ..

هذه المشاعر تسبب له جرحا غائرا في الكرامة .. والناس عندها نوعين .. يائس يموت في نفسه في اليوم مرات بعدد ما يرى من مشاهد الذل إلى أن يتبلد إحساسه ويستمرئ هذا الذل ويصبح هو القاعدة في حياته .. .. النوع الثاني عاجز يظن أنه ليس في الامكان أفضل مما كان والمحافظة على ( المكتسبات ) أفضل من خسارة كل شيء .. أي مكتسبات بارك الله فيك وفي عقلك ؟

هذا المأزق الشعوري .. بين التاريخ المسطر بالملاحم العظيمة والفخر والمجد والعزة .. وبين مشاهد الاذلال اليومية كلها تسبب تلك الهزيمة النفسية التي استمرت كل هذه المدة .. وفي نفس الوقت تجعل المسلم يتوق بشدة لأي مشهد يشعر فيه بالفخر والكرامة والعزة ولو بإحراق الدنيا كلها من أجل ذلك ..

عندما جاء أسامة بن لادن ومن معه .. وفعلوا ما فعلوا في 11 سبتمبر .. كنت في الطريق بين مكة وجدة .. أصابتني حالة هستيرية مشاعر مختلطة بالفرح والصراخ وكل أشكال الجنون الذي يصيب الانسان عند شدة الفرح .. صرخت بأعلى صوتي وأنا في السيارة .. الله أكبر الله أكبر .. ولولا أني في طريق سريع لخرجت إلى الشارع .. اقفز و ( أنط ) مثلما يفعل المشجعون عندما يسجل فريقهم في عالم كرة القدم هدفا .. أتذكر أني صرخت من الفرحة .. الله أكبر .. يوم الاستقلال قادم .. استقلال أمة المسلمين جميعا من الاحتلال الصليبي الجاثم على صدر الأمة منذ ما يقرب من قرن من الزمان ..

لذا أنا أنتظر يوم الاستقلال ..

ولهذا .. أنا أحب أسامة بن لادن ..

@الأدعم@
02-08-2012, 12:03 AM
وانا أيضاً كنت من بداية الساحات أو فارس نت وقد كان هناك بعض المشاكسات التي لا تتعدى حروف الكيبورد ومن هؤلاء الذين أحرص على متابعت ردوده هو أخونا ((وجبه)) وخاصة إذا كتب

((وجبة يسلم عليكم ويقول))ولكنه أختفى في آخر الأيام لعمر الساحات


الوجبه موجود بتويتر ياخوي وشاد حيله هناك :nice:

خوي الدرب
02-08-2012, 12:03 AM
اول مره اسمع فيه

expiration date: 2013-04-13
creation date: 1998-04-14
last update date: 2012-06-19

تاريخ الانشاء 14/4/1998 شلون كنتوا تشاركون فيه سنة 97؟

كان اسمها في البدء ( فارس نت )
ومن بعد اضافوا اسم الساحة العربية

الزعفراني
02-08-2012, 12:06 AM
اول مره اسمع فيه

Expiration Date: 2013-04-13
Creation Date: 1998-04-14
Last Update Date: 2012-06-19

تاريخ الانشاء 14/4/1998 شلون كنتوا تشاركون فيه سنة 97؟

في البداية الموقع كان عبارة عن شات على دومين فارس نت وبعدها اظهرت الساحات ضمن موقع فارس نت وكان لها صب دومين والله اعلم قبل لا يكون لها دومين الساحه ضمن موقع فارس نت


هذي بيانات فارس نت

Expiration Date: 2016-11-04
Creation Date: 1996-11-05
Last Update Date: 2012-06-19

رجل الجزيرة
02-08-2012, 12:14 AM
الوجبه موجود بتويتر ياخوي وشاد حيله هناك :nice:


ممكن تعطيني إسمه على التويتر على الخاص لو تكرمت.

هادي QA
02-08-2012, 12:16 AM
راحو الطيبين

عالاقل بيع الموقع بدل ماتسكره

حفيد الأنصار
02-08-2012, 01:15 AM
اول مرره اسمع في هالموقع

مشعل العطاوى
02-08-2012, 01:54 AM
من اعظم المواقع في عالم النت ... كان الزوار من السعوديه 250 الف يومياً

وكان من ضمن افضل 50 موقع ضمن اكثر زياره وتصفح ..

وكان يكتب فيه اشخاص من ضمن اعظم الكتاب الذين مروا في عالم النت ..


اذكر كانت تكتب فيها القنصل الامريكي في جده ..... وحشروها الشباب هناك وانحاشت



اذكر قناة العربيه جلست يوم كامل فرحانه يوم اغلق موقع الساحه للصيانه .. كانوا يعتقدون انه اغلاق نهائي


وبعدها سلخهم ( الخفاش الاسود ) بمقاله في الساحه


انقلها لكم الان


----

يقال إن الدكتورة نوال السعداوي احتجت يوماً على جريمة ختان الرجل !! وأن عملية الختان الوحشية هذه تهدر الكرامة الآدمية لسي السيد منذ صغره وتحط من قدره ( وأنا أقول لماذا لا نستطيع مواجهة إسرائيل هذه الأيام ) أترينا ........... ولا ما يحتاج، بل وذهبت الدكتورة نوال إلى أبعد من ذلك، حيث كتبت مقدمةً لكتابٍ من الكتب التي تناولت نقد هذه الظاهرة التي تقشعر لهولها الأبدان، صنفه أحد الذكور العرب بعنوان ( مؤامرة الصمت ) يتحدث فيه الكاتب وهو دكتور أكاديمي يطلقون عليه اسم سامي الذيب، عن جريمة الختان، وأنها مؤامرة كبرى تعقد فصولها ولا تزال لإهدار كرامة الرجل وتمزيق وجدانه وشطر كيانه وإذلاله !! كما حاول سعادة الدكتور من خلال كتابه المذكور أن يربط بين عملية الختان وبين الآلام النفسية وفشو ظاهرة الإحباط والتخلف داخل المجتمعات الإسلامية والعربية على السواء !! كل هذا وغيره بسبب عملية الختان الوحشية !!

أيها السادة : عندما تتحدث الدكتورة نوال السعداوي عن حقوق المرأة المهدرة في عالمنا العربي، والظلم الذي يحيط بها بين الحين والآخر بسبب بعض التجاوزات السافرة من قبل الزوج أو الأب أو الأخ أو رب عملها فقد يكون لقولها وجاهة ولصراخها قبولاً، أما أن تدس أنفها في مسائل شخصية غارقة في الخصوصية، تمس كياننا مباشرة نحن الرجال ! ...... ما أدري وش أقول، بس الصراحة الوضع ما يحتمل .

عندما تتحدث الممثلة الفرنسية بريجيت باردو والشهيرة اختصاراً بالحرفين b . B عن وحشية المسلمين في ذبح الخراف أيام العيد، وأن الجمهورية الفرنسية مسقط رأسها ورأس أجدادها المستعمرين، توشك أن تتحول إلى دولةٍ إسلاميةٍ بسبب كثرة المسلمين من الجيلين الأول والثاني للمهاجرين العرب، فإن المستمع إليها لا يجد غضاضةً في قبول رأيها والاستماع إليه وتفهم وجهة نظرها العنصرية البغيضة ضد المسلمين، لأن مواقفها هذه تصدر ولا تزال عن عقليةٍ استعماريةٍ غربيةٍ ذات نظرةٍ فوقيةٍ لا مثيل لها، فهي فرنسية ونحن عرب مسلمون متخلفون !!

وعندما يتحدث السيد عبد الرحمن الراشد فخر الصناعة الأمريكية، ومدير قناة ( ميسون عزام حامل - ألف مبروك ) عن موقع الساحة العربية الإماراتي درة شبكات الإنترنت فإنه لا يلام أيضاً، فقد ناله من هذا الموقع الكثير الكثير، والذي أصابه لا يقل بحالٍ من الأحوال عن نكبة العرب عام 48، الساحة العربية كانت ولا تزال لعنةً لم يحسب لها مدير قناة ( ميسون عزام ) أي حسابٍ حتى اللحظة، والعيار الذي لا يصيب يدوش، مع أن أعيرة الساحة العربية أصابته كما أصابت غيره في مقتلٍ، فأصبح يهذي كثيراً بأن موقع الساحة العربية أصبح ملاذاً آمنا لتنظيم القاعدة، وبنكاً متنقلاً لتصريف تعليمات أسامة بن لادن، وكتاباً مفتوحاً لأيدلوجيات العنف وسفك الدماء وصناعة المتفجرات، مسكينة أنت أيتها القاعدة، لقد حملتك الدنيا بأسرها مشاكل تلوث البيئة وأنفلونزا الطيور وجنون البقر وارتفاع أسعار النفط وتراجع النمو العالمي للاقتصاد والسرقات والسلب والنهب وهدر ثروات الأمة، ولو قال سيد عبد الرحمن الراشد وولي نعمته ( الرئيس الأمريكي دبليو ) إن القاعدة بريئة من دم يوسف ومن دماء الأمريكان لتبنى عبد الرحمن قول سيده فوراً وبلا ترددٍ .

وقف قاص من القصاص يوماً على جماعةٍ من الناس، فقال يا قوم : إن اسم الذئب الذي أكل يوسف عليه السلام ( نون ) فقالوا له : إن الذئب لم يأكل يوسف عليه السلام، قال القاص في ذكاءٍ ووقاحةٍ : نعم نعم، إن اسم الذئب الذي لم يأكل يوسف عليه السلام ( نون ) ولو قالوا له : لا وجود للذئب في القصة، لقال : نعم نعم : إن الذئب الذي لم يأكل يوسف ولم يشهد فعاليات القصة ( نون )

سأل رجل فيلسوفاً من الفلاسفة، ما الفرق بين الجرأة والوقاحة ؟ قال الفيلسوف : الجرأة هي أن تأكل في مطعمٍ ما دون أن تدفع الحساب، أما الوقاحة فهي أن تأكل في نفس المطعم مرةً أخرى ! الوقاحة عندي والسفالة كذلك تكمن في السماح بنشر مقالٍ صحفي ينتقص قدر النبي محمدٍ عليه الصلاة والسلام في موقع إيلاف العمير، وعندما تشن على الموقع حملة إدانةٍ واسعةٍ من قبل كل محبٍ للنبي عليه الصلاة والسلام يظهر السيد أو ما أدري وش يصير ( إن البقر تشابه علينا ) عميرة على قناة ( ميسون عزام حامل ) لتقول : إلحقني يا عبد الرحمن، الجماعة الوحشين أوي بتوع الساحات عايزين يدبحوني، وأنا رجل إنساني أخشى الموت فما بالكم بالذبح !؟

الساحة العربية تعمل كأفضل ما يمكن حتى ساعة كتابة هذه الخاطرة، وشريط ( قناة ميسون عزام حامل ) الإخباري لازال يدور في مكانه كالأطرش في الزفة ( إغلاق موقع الساحة العربية ) ! موقع كفار قريش والذي تبادل مريدوه المرضى أنخاب التهاني بمناسبة إغلاق الساحة العربية ( زعموا ) تدارك أمره بسرعةٍ فائقةٍ، فألغى التثبيت لمقالة الإغلاق حتى لا يفتضح أمره ويصبح أضحوكةً للقراء، وبقي شريط قناة ميسون عزام حامل يراوح مكانه ( إغلاق موقع الساحات من خارج المملكة ) لا يا شيخ، القضية غير سيرفر الاستضافة بسيرفرٍ آخر وانتهت المشكلة، هذا إذا اعتذرت الشركة المستضيفة .

الثلاثي الثقيل وغير المرح ( قناة ميسون عزام حامل - ألف مبروك ) والمجموعة العربية ( الشرق الأوسط ) ( منتدى كفار قريش ( دار الندوة ) يعملون وفق مبدأ ( ثبت شوت، ارفع اكبس، وسخ لمع، طبل ارقص ) يندر أن تجد قناة ميسون عزام التي يديرها السيد عبد الرحمن تغرد في الميدان دون أن تصحبها جوقة المجموعة العربية ( الشرق والمجلة ) وصكوك الطهر من مرضى شبكة النت ( منتدى كفار قريش ) فهم يعملون تحت شعار ( التيم الواحد ) قبل أشهرٍ قام أحد الهواة بصعق منتدى كفار قريش بقدمه اليسرى، فتعطل الموقع الهزيل الذي يدفع رواتب ضخمةٍ لكتابه ومشرفيه، فأوعز الغر ( الحميد ) لصحيفته الشرق أن تكتب عن ذلك الاختراق وأن مصدره الساحة العربية، كذلك فعلت العربية نت ( ميسون عزام حامل )

قامت قناة ( ميسون عزام حامل ) بسب موقع الساحة العربية بإيعازٍ من عبد الرحمن فلم يجدي ذلك نفعاً، ثم تدخل ( البيج باص ) عبد الرحمن نفسه ونشر مقالةً في الشرق الأوسط سب من خلالها موقع الساحة العربية ووصفه بأنه موقع أصولي إرهابي نفعي دموي إسلاموي ( #@%^&*@#$ ) ما بين الأقواس شتائم مش نظيفة، لنعود إلى الدائرة الأولى والحلقة المفرغة نفسها، ودوري دوري يا ساقية، واسقي الزروع النامية، والله يساعدك يا سعادة الأستاذ على ألم الدوران المحوري للحقد والحسد .

كتبت الشرق الأوسط عن فتى الأدغال مرتين اثنين، كذلك فعلت قناة ميسون عزام حامل، وعزز المقال بشماتة منتدى كفار قريش، ثم اكتملت المهزلة بظهور الضبعة ( أم عامر ) كما تسميها العرب لتكتمل فصول المسرحية الهزلية، زعم عميرة حالق الشنب ( طبعاً اللحية ) ممكن نمشيها لزوم مكافحة الإرهاب هذه الأيام، زعم عميرة أن موقع الساحة العربية حرض على قتله !! ودار هذا الحديث صباح اليوم بين عميرة وإحدى المذيعات على قناة ( ميسون عزام حامل ) قال عميرة : أنا ما يهمني الموقع الأصولي الإرهابي الداعم للإرهاب ولتنظيم القاعدة، أنا يهمني حقي في الحياة كإنسان !! حاولت المذيعة بشتى الوسائل أن تربط الموقع بالقاعدة، إلا أن عميرة من شدة الرعب والخوف من الموت والتصفية الجسدية كانت تردد في ذهولٍ أنا إنسان، إنسان، إنسان، المذيعة تقول : يا أستاذ عثمان، وهو لا يكاد يبصر، كان يردد في تلقائيةٍ بليدةٍ أنا إنسان، يمكن أموت، أقتل، الصراحة رحمت الرجل، أستغفر الله أقصد رحمت الذكر عميرة .

عميرة لا يلام وهو القائل بالصوت : سيتم اختراع ترياقٍ ناجعٍ للموت في يومٍ من الأيام، وعميرة يخشى الموت، فما بالكم بالقتل ؟


أنا شخصياً ضد القتل والتصفية الجسدية وأرفض هذا المبدأ الهمجي الوحشي البربري كأسلوب حوارٍ، أنا وغيري من كتاب الساحة العربية ضد قتلك يا أبا عميرة وقتل كل صايعٍ يدرج على ظهر هذه الأرض ويكتب على أبواب دورات المياه، وهذا الحنان الإنساني لم يكن لأجل سواد عيونك العسلية ! ( حلوة عسلية ) بل لأنني عضو مسؤول وفاعل في جمعية الرفق بالحمير، فليس كل من مشى على قائمتين، وتدثر بالبدلة الإفرنجية، وخنق نفسه بالكرافتة أصبح إنساناً سوياً، وإذا أردت دليلاً على ذلك فعليك برواية مزرعة الحيوانات للكاتب الإنجليزي جورج أورويل، وانظر فيها كيف تمكنت الخنازير من المشي على قائمتين اثنين بدلاً من أربعٍ، بل وذهبت إلى أبعد من ذلك حيث تعلمت الرقص والأكل بالشوكة والسكين والتبادل التجاري مع بقية المزارع الأخرى !

مشكلتك يا أبا عميرة ليست مع الساحة العربية ولا مع غيرها من مواقع الإنترنت العالمية التي أصابتكم في مقتلٍ وسحبت البساط من تحت أقدامكم، لم تكن الساحة العربية وكراً لدعوات القتل والتفجير والتحريض وهذا عهدنا بها، وهي ليست بحاجةٍ إلى شهادتي أو شهادة غيري من الكتاب والمتابعين، فشهادتي فيها مجروحة، إنني سأنعش ذاكرتك قليلاً أيها المريض، لأذكرك بأن مشكلتك هي عينها مشكلة المرتد الهندي سلمان رشدي، ولم تكن مشكلة المرتد سلمان رشدي مع الساحة العربية، بل كانت مع ألف مليون مسلم، وكذلك البنجالية تسليمة نسرين، و كذا الأمر بالنسبة للمخرج الهولندي ثيو فان جوخ الذي لقي مصرعه بعد فيلمه خضوع على يد مهاجرٍ مغربيٍ وأنت تعرف السبب المباشر لنحره كالكلب الضال في شوارع امستردام، مشكلتك مع الله يا عدو الله، ومن يهن الله فماله من مكرمٍ، إن قتلت يوماً في الشارع أو في مكتبك، أو تمت تصفيتك جسدياً في ظروفٍ غامضةٍ على يد مسلمٍ مغربيٍ أو مشرقيٍ أو قوقازي أو بريطاني أو صومالي أو حتى ياباني، فلن يكون بسبب موقع الساحة العربية، بل بسبب العربدة والزندقة والكفر بالله والطعن في نبي الأمة يا عديم الضمير على صفحات موقعك، تلك هي مشكلتك يا عميرة التي تحتاج إلى حلٍ جذريٍ .

تزدري مقدسات الأمة وتسخر بموروثها وعقائدها ثم تطمع إلى نيل الصفح منها ؟ الهندي سلمان رشدي لا زال يقبع كالجرذ تحت الحراسة البريطانية المشددة في مكانٍ ما، يستعين على عزلته ورعبه بالمهدئات والأدوية النفسية، وكذلك البنجالية تسليمة نسرين، وقد تكون أنت الثالث في القائمة إن شاء الله تعالى، وما أصابكم من مصيبةٍ فبما كسبت أيديكم، أجل بتقفل موقع الساحة العربية !! اللي ما تطوله بيدك حاول تطوله بقفاك ............. يا عريض القفا .


مقاعد المسرح قد تنفعل

قد تتداعى ضجراً قد يعتريها الملل

لكنها لا تنفعل

لأن لحماً ودماً من فوقها لا يفعل

يا ناس هاذي فرقة يضرب فيها المثل

غبائها معقل، وعقلها معتقل

والصدق فيها كذب، والحق فيها باطل

يا ناس لا تصفقوا، يا ناس لا تهللوا

ووفروا الحب لمن يستأهل

فهؤلاء كالدمى : ما ألفوا

ما أخرجوا، ما دققوا، ما غربلوا

وفي فصول النص لم يعدلوا

لكنهم قد وضعوا الديكور والطلاء ثم مثلوا

وهكذا ظل الستار يعمل

ويرفع كل ليلةٍ عن موعدٍ

وفوق عرقوب الصباح يسدل

وكلما غير في حواره الممثل

مات وحل البدل

رواية مذهلة لا يحتويها الجدل

فالكل فيها بطل، وليس فيها بطل

عوفيت يا جمهور يا مغفل

لا ينظف المسرح إن لم ينظف الممثل

مساهم فنان
02-08-2012, 02:08 AM
اول مره اسمع فيه

expiration date: 2013-04-13
creation date: 1998-04-14
last update date: 2012-06-19

تاريخ الانشاء 14/4/1998 شلون كنتوا تشاركون فيه سنة 97؟
قبل 1998كانت باسم منتديات وشات فارس نت ثم تحولت إلى الساحات .

الله على منتدى المجلس على ما أعتقد هذا اسمه وهو ثاني منتدى عربي وكان قطري ، ثم تحول إلى كيوكات. كنت أكتب فيه ، وبعدين سكر

غير عنهم
02-08-2012, 05:39 AM
زين سوو معظمه اشاعات والجزء الاخر فتنه وشتم وتمسخر وتصفية حسابات

تاسيتوس
02-08-2012, 07:57 AM
عظم الله اجركم

اوف ليميت
13-08-2012, 09:42 AM
من اعظم المواقع في عالم النت ... كان الزوار من السعوديه 250 الف يومياً

وكان من ضمن افضل 50 موقع ضمن اكثر زياره وتصفح ..

وكان يكتب فيه اشخاص من ضمن اعظم الكتاب الذين مروا في عالم النت ..


اذكر كانت تكتب فيها القنصل الامريكي في جده ..... وحشروها الشباب هناك وانحاشت



اذكر قناة العربيه جلست يوم كامل فرحانه يوم اغلق موقع الساحه للصيانه .. كانوا يعتقدون انه اغلاق نهائي


وبعدها سلخهم ( الخفاش الاسود ) بمقاله في الساحه


انقلها لكم الان


----

يقال إن الدكتورة نوال السعداوي احتجت يوماً على جريمة ختان الرجل !! وأن عملية الختان الوحشية هذه تهدر الكرامة الآدمية لسي السيد منذ صغره وتحط من قدره ( وأنا أقول لماذا لا نستطيع مواجهة إسرائيل هذه الأيام ) أترينا ........... ولا ما يحتاج، بل وذهبت الدكتورة نوال إلى أبعد من ذلك، حيث كتبت مقدمةً لكتابٍ من الكتب التي تناولت نقد هذه الظاهرة التي تقشعر لهولها الأبدان، صنفه أحد الذكور العرب بعنوان ( مؤامرة الصمت ) يتحدث فيه الكاتب وهو دكتور أكاديمي يطلقون عليه اسم سامي الذيب، عن جريمة الختان، وأنها مؤامرة كبرى تعقد فصولها ولا تزال لإهدار كرامة الرجل وتمزيق وجدانه وشطر كيانه وإذلاله !! كما حاول سعادة الدكتور من خلال كتابه المذكور أن يربط بين عملية الختان وبين الآلام النفسية وفشو ظاهرة الإحباط والتخلف داخل المجتمعات الإسلامية والعربية على السواء !! كل هذا وغيره بسبب عملية الختان الوحشية !!

أيها السادة : عندما تتحدث الدكتورة نوال السعداوي عن حقوق المرأة المهدرة في عالمنا العربي، والظلم الذي يحيط بها بين الحين والآخر بسبب بعض التجاوزات السافرة من قبل الزوج أو الأب أو الأخ أو رب عملها فقد يكون لقولها وجاهة ولصراخها قبولاً، أما أن تدس أنفها في مسائل شخصية غارقة في الخصوصية، تمس كياننا مباشرة نحن الرجال ! ...... ما أدري وش أقول، بس الصراحة الوضع ما يحتمل .

عندما تتحدث الممثلة الفرنسية بريجيت باردو والشهيرة اختصاراً بالحرفين b . B عن وحشية المسلمين في ذبح الخراف أيام العيد، وأن الجمهورية الفرنسية مسقط رأسها ورأس أجدادها المستعمرين، توشك أن تتحول إلى دولةٍ إسلاميةٍ بسبب كثرة المسلمين من الجيلين الأول والثاني للمهاجرين العرب، فإن المستمع إليها لا يجد غضاضةً في قبول رأيها والاستماع إليه وتفهم وجهة نظرها العنصرية البغيضة ضد المسلمين، لأن مواقفها هذه تصدر ولا تزال عن عقليةٍ استعماريةٍ غربيةٍ ذات نظرةٍ فوقيةٍ لا مثيل لها، فهي فرنسية ونحن عرب مسلمون متخلفون !!

وعندما يتحدث السيد عبد الرحمن الراشد فخر الصناعة الأمريكية، ومدير قناة ( ميسون عزام حامل - ألف مبروك ) عن موقع الساحة العربية الإماراتي درة شبكات الإنترنت فإنه لا يلام أيضاً، فقد ناله من هذا الموقع الكثير الكثير، والذي أصابه لا يقل بحالٍ من الأحوال عن نكبة العرب عام 48، الساحة العربية كانت ولا تزال لعنةً لم يحسب لها مدير قناة ( ميسون عزام ) أي حسابٍ حتى اللحظة، والعيار الذي لا يصيب يدوش، مع أن أعيرة الساحة العربية أصابته كما أصابت غيره في مقتلٍ، فأصبح يهذي كثيراً بأن موقع الساحة العربية أصبح ملاذاً آمنا لتنظيم القاعدة، وبنكاً متنقلاً لتصريف تعليمات أسامة بن لادن، وكتاباً مفتوحاً لأيدلوجيات العنف وسفك الدماء وصناعة المتفجرات، مسكينة أنت أيتها القاعدة، لقد حملتك الدنيا بأسرها مشاكل تلوث البيئة وأنفلونزا الطيور وجنون البقر وارتفاع أسعار النفط وتراجع النمو العالمي للاقتصاد والسرقات والسلب والنهب وهدر ثروات الأمة، ولو قال سيد عبد الرحمن الراشد وولي نعمته ( الرئيس الأمريكي دبليو ) إن القاعدة بريئة من دم يوسف ومن دماء الأمريكان لتبنى عبد الرحمن قول سيده فوراً وبلا ترددٍ .

وقف قاص من القصاص يوماً على جماعةٍ من الناس، فقال يا قوم : إن اسم الذئب الذي أكل يوسف عليه السلام ( نون ) فقالوا له : إن الذئب لم يأكل يوسف عليه السلام، قال القاص في ذكاءٍ ووقاحةٍ : نعم نعم، إن اسم الذئب الذي لم يأكل يوسف عليه السلام ( نون ) ولو قالوا له : لا وجود للذئب في القصة، لقال : نعم نعم : إن الذئب الذي لم يأكل يوسف ولم يشهد فعاليات القصة ( نون )

سأل رجل فيلسوفاً من الفلاسفة، ما الفرق بين الجرأة والوقاحة ؟ قال الفيلسوف : الجرأة هي أن تأكل في مطعمٍ ما دون أن تدفع الحساب، أما الوقاحة فهي أن تأكل في نفس المطعم مرةً أخرى ! الوقاحة عندي والسفالة كذلك تكمن في السماح بنشر مقالٍ صحفي ينتقص قدر النبي محمدٍ عليه الصلاة والسلام في موقع إيلاف العمير، وعندما تشن على الموقع حملة إدانةٍ واسعةٍ من قبل كل محبٍ للنبي عليه الصلاة والسلام يظهر السيد أو ما أدري وش يصير ( إن البقر تشابه علينا ) عميرة على قناة ( ميسون عزام حامل ) لتقول : إلحقني يا عبد الرحمن، الجماعة الوحشين أوي بتوع الساحات عايزين يدبحوني، وأنا رجل إنساني أخشى الموت فما بالكم بالذبح !؟

الساحة العربية تعمل كأفضل ما يمكن حتى ساعة كتابة هذه الخاطرة، وشريط ( قناة ميسون عزام حامل ) الإخباري لازال يدور في مكانه كالأطرش في الزفة ( إغلاق موقع الساحة العربية ) ! موقع كفار قريش والذي تبادل مريدوه المرضى أنخاب التهاني بمناسبة إغلاق الساحة العربية ( زعموا ) تدارك أمره بسرعةٍ فائقةٍ، فألغى التثبيت لمقالة الإغلاق حتى لا يفتضح أمره ويصبح أضحوكةً للقراء، وبقي شريط قناة ميسون عزام حامل يراوح مكانه ( إغلاق موقع الساحات من خارج المملكة ) لا يا شيخ، القضية غير سيرفر الاستضافة بسيرفرٍ آخر وانتهت المشكلة، هذا إذا اعتذرت الشركة المستضيفة .

الثلاثي الثقيل وغير المرح ( قناة ميسون عزام حامل - ألف مبروك ) والمجموعة العربية ( الشرق الأوسط ) ( منتدى كفار قريش ( دار الندوة ) يعملون وفق مبدأ ( ثبت شوت، ارفع اكبس، وسخ لمع، طبل ارقص ) يندر أن تجد قناة ميسون عزام التي يديرها السيد عبد الرحمن تغرد في الميدان دون أن تصحبها جوقة المجموعة العربية ( الشرق والمجلة ) وصكوك الطهر من مرضى شبكة النت ( منتدى كفار قريش ) فهم يعملون تحت شعار ( التيم الواحد ) قبل أشهرٍ قام أحد الهواة بصعق منتدى كفار قريش بقدمه اليسرى، فتعطل الموقع الهزيل الذي يدفع رواتب ضخمةٍ لكتابه ومشرفيه، فأوعز الغر ( الحميد ) لصحيفته الشرق أن تكتب عن ذلك الاختراق وأن مصدره الساحة العربية، كذلك فعلت العربية نت ( ميسون عزام حامل )

قامت قناة ( ميسون عزام حامل ) بسب موقع الساحة العربية بإيعازٍ من عبد الرحمن فلم يجدي ذلك نفعاً، ثم تدخل ( البيج باص ) عبد الرحمن نفسه ونشر مقالةً في الشرق الأوسط سب من خلالها موقع الساحة العربية ووصفه بأنه موقع أصولي إرهابي نفعي دموي إسلاموي ( #@%^&*@#$ ) ما بين الأقواس شتائم مش نظيفة، لنعود إلى الدائرة الأولى والحلقة المفرغة نفسها، ودوري دوري يا ساقية، واسقي الزروع النامية، والله يساعدك يا سعادة الأستاذ على ألم الدوران المحوري للحقد والحسد .

كتبت الشرق الأوسط عن فتى الأدغال مرتين اثنين، كذلك فعلت قناة ميسون عزام حامل، وعزز المقال بشماتة منتدى كفار قريش، ثم اكتملت المهزلة بظهور الضبعة ( أم عامر ) كما تسميها العرب لتكتمل فصول المسرحية الهزلية، زعم عميرة حالق الشنب ( طبعاً اللحية ) ممكن نمشيها لزوم مكافحة الإرهاب هذه الأيام، زعم عميرة أن موقع الساحة العربية حرض على قتله !! ودار هذا الحديث صباح اليوم بين عميرة وإحدى المذيعات على قناة ( ميسون عزام حامل ) قال عميرة : أنا ما يهمني الموقع الأصولي الإرهابي الداعم للإرهاب ولتنظيم القاعدة، أنا يهمني حقي في الحياة كإنسان !! حاولت المذيعة بشتى الوسائل أن تربط الموقع بالقاعدة، إلا أن عميرة من شدة الرعب والخوف من الموت والتصفية الجسدية كانت تردد في ذهولٍ أنا إنسان، إنسان، إنسان، المذيعة تقول : يا أستاذ عثمان، وهو لا يكاد يبصر، كان يردد في تلقائيةٍ بليدةٍ أنا إنسان، يمكن أموت، أقتل، الصراحة رحمت الرجل، أستغفر الله أقصد رحمت الذكر عميرة .

عميرة لا يلام وهو القائل بالصوت : سيتم اختراع ترياقٍ ناجعٍ للموت في يومٍ من الأيام، وعميرة يخشى الموت، فما بالكم بالقتل ؟


أنا شخصياً ضد القتل والتصفية الجسدية وأرفض هذا المبدأ الهمجي الوحشي البربري كأسلوب حوارٍ، أنا وغيري من كتاب الساحة العربية ضد قتلك يا أبا عميرة وقتل كل صايعٍ يدرج على ظهر هذه الأرض ويكتب على أبواب دورات المياه، وهذا الحنان الإنساني لم يكن لأجل سواد عيونك العسلية ! ( حلوة عسلية ) بل لأنني عضو مسؤول وفاعل في جمعية الرفق بالحمير، فليس كل من مشى على قائمتين، وتدثر بالبدلة الإفرنجية، وخنق نفسه بالكرافتة أصبح إنساناً سوياً، وإذا أردت دليلاً على ذلك فعليك برواية مزرعة الحيوانات للكاتب الإنجليزي جورج أورويل، وانظر فيها كيف تمكنت الخنازير من المشي على قائمتين اثنين بدلاً من أربعٍ، بل وذهبت إلى أبعد من ذلك حيث تعلمت الرقص والأكل بالشوكة والسكين والتبادل التجاري مع بقية المزارع الأخرى !

مشكلتك يا أبا عميرة ليست مع الساحة العربية ولا مع غيرها من مواقع الإنترنت العالمية التي أصابتكم في مقتلٍ وسحبت البساط من تحت أقدامكم، لم تكن الساحة العربية وكراً لدعوات القتل والتفجير والتحريض وهذا عهدنا بها، وهي ليست بحاجةٍ إلى شهادتي أو شهادة غيري من الكتاب والمتابعين، فشهادتي فيها مجروحة، إنني سأنعش ذاكرتك قليلاً أيها المريض، لأذكرك بأن مشكلتك هي عينها مشكلة المرتد الهندي سلمان رشدي، ولم تكن مشكلة المرتد سلمان رشدي مع الساحة العربية، بل كانت مع ألف مليون مسلم، وكذلك البنجالية تسليمة نسرين، و كذا الأمر بالنسبة للمخرج الهولندي ثيو فان جوخ الذي لقي مصرعه بعد فيلمه خضوع على يد مهاجرٍ مغربيٍ وأنت تعرف السبب المباشر لنحره كالكلب الضال في شوارع امستردام، مشكلتك مع الله يا عدو الله، ومن يهن الله فماله من مكرمٍ، إن قتلت يوماً في الشارع أو في مكتبك، أو تمت تصفيتك جسدياً في ظروفٍ غامضةٍ على يد مسلمٍ مغربيٍ أو مشرقيٍ أو قوقازي أو بريطاني أو صومالي أو حتى ياباني، فلن يكون بسبب موقع الساحة العربية، بل بسبب العربدة والزندقة والكفر بالله والطعن في نبي الأمة يا عديم الضمير على صفحات موقعك، تلك هي مشكلتك يا عميرة التي تحتاج إلى حلٍ جذريٍ .

تزدري مقدسات الأمة وتسخر بموروثها وعقائدها ثم تطمع إلى نيل الصفح منها ؟ الهندي سلمان رشدي لا زال يقبع كالجرذ تحت الحراسة البريطانية المشددة في مكانٍ ما، يستعين على عزلته ورعبه بالمهدئات والأدوية النفسية، وكذلك البنجالية تسليمة نسرين، وقد تكون أنت الثالث في القائمة إن شاء الله تعالى، وما أصابكم من مصيبةٍ فبما كسبت أيديكم، أجل بتقفل موقع الساحة العربية !! اللي ما تطوله بيدك حاول تطوله بقفاك ............. يا عريض القفا .


مقاعد المسرح قد تنفعل

قد تتداعى ضجراً قد يعتريها الملل

لكنها لا تنفعل

لأن لحماً ودماً من فوقها لا يفعل

يا ناس هاذي فرقة يضرب فيها المثل

غبائها معقل، وعقلها معتقل

والصدق فيها كذب، والحق فيها باطل

يا ناس لا تصفقوا، يا ناس لا تهللوا

ووفروا الحب لمن يستأهل

فهؤلاء كالدمى : ما ألفوا

ما أخرجوا، ما دققوا، ما غربلوا

وفي فصول النص لم يعدلوا

لكنهم قد وضعوا الديكور والطلاء ثم مثلوا

وهكذا ظل الستار يعمل

ويرفع كل ليلةٍ عن موعدٍ

وفوق عرقوب الصباح يسدل

وكلما غير في حواره الممثل

مات وحل البدل

رواية مذهلة لا يحتويها الجدل

فالكل فيها بطل، وليس فيها بطل

عوفيت يا جمهور يا مغفل

لا ينظف المسرح إن لم ينظف الممثل




رووووووووووووووووووووووووعه
(سدحهم واحد جنب الثاني..ماخلى حد ماجابه فالراس وغسل شراعهم بطريقه ذكيه)

كنت في قمة ابتسامتي وفرحي + ضحك شديد وانا اقرأ اللي نقلته
"الخفاش الأسود" .. سأبدأ ابحث ..

مشكور مشعل العطاوى

:]

تهامي باشا
13-08-2012, 09:52 AM
إلا على الطاري
كان في ذاك المنتدى كاتب قطري باسم (الوجبـــة) .. تعرفون من هو؟

nym
13-08-2012, 01:07 PM
طيب اخواني وخواتي هذي فرصه خل الجميع يقولنا عن احسن موقع ثقافي وهادف ممكن تعم الفائده للجميع